الأحد، 25 أكتوبر 2020

مع أعمال اصطناع ''برلمان السيسى 2''.. يوم معركة برلمان السيسى على طريقة فيلم ''زكية زكريا فى البرلمان'' ضد البرلمان الأوروبي بعد قراره بمراجعة علاقات الدول الأوروبية مع نظام الجنرال السيسي شاملة قطع المساعدات عن مصر ووقف تصدير الأسلحة والتكنولوجيا إلى مصر


مع أعمال اصطناع ''برلمان السيسى 2''

يوم معركة برلمان السيسى على طريقة فيلم ''زكية زكريا فى البرلمان'' ضد البرلمان الأوروبي بعد قراره بمراجعة علاقات الدول الأوروبية مع نظام الجنرال السيسي شاملة قطع المساعدات عن مصر ووقف تصدير الأسلحة والتكنولوجيا إلى مصر


فى مثل هذا اليوم قبل سنة. الموافق يوم الجمعة 25 أكتوبر 2019. وقعت أحداث معركة برلمان السيسى. على طريقة فيلم ''زكية زكريا فى البرلمان''. حيث انتفض البرلمان بقيادة حزب ''مستقبل وطن''. الذي تم تأسيسه مع ائتلاف ''دعم مصر''. فى قبوة جهاز استخباراتى ليكونا مطية للسيسي في تنفيذ مأربة الشريرة ضد مصر وشعبها. فى التطاول عبر حرب ميكروفونات على البرلمان الأوروبي. ودفاعا عن جبروت واستبداد وطغيان الجنرال عبدالفتاح السيسى. و تمديد وتوريث الحكم لنفسه وعسكرة البلاد وانتهاك استقلال المؤسسات والجمع بين السلطات وتكديس السجون بعشرات الآلاف الأبرياء ونشر شريعة الغاب وحكم القمع والإرهاب. بعد اصدار البرلمان الأوروبي قرار حث فية الدول الأوروبية بمراجعة علاقاتها مع القاهرة بالكامل. شاملة قطع مساعدات الاتحاد الأوروبي لمصر. ووقف تصدير الأسلحة والتكنولوجيا لمصر. حتى يتراجع الجنرال السيسى عن استبداده وطغيانه وضلالة ضد مصر وشعبها. والمصيبة الجارية الآن تتمثل في أعمال اصطناع ''برلمان السيسى 2'' لاستكمال مسيرة ضلال واستبداد السيسى ضد مصر وشعبها. ونشرت يومها مقال على هذة الصفحة استعرضت فيه بالعقل والمنطق والموضوعية الأحداث. وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ الأمور السياسية الداخلية ومع الدول الأجنبية لا يمكن علاجها بحرب الميكروفونات والبيانات الحربية والصراخ والزعيق والكلمات الحماسية عن حماية الوطن والدفاع عن أراضيه وهتافات بالروح والدم نفديك يا سيسى على طريقة فيلم ''زكية زكريا فى البرلمان''. لذا فإن انتفاضة نواب الرئيس السيسى فى برلمان السيسى. اليوم الجمعة 25 أكتوبر 2019. بما شملت من عبارات إنشائية حماسية ضد البرلمان الأوروبي من عينة رفض التدخل فى شئون مصر الداخلية والتكابر فى حقائق قمع السيسي للمصريين وتحويل مصر إلى سجن كبير. كان يمكن أن تقتصر على العبث والتهريج إذا اقتصرت على حرب الميكروفونات والبيانات الحماسية. ولكن الكارثة هنا بأن البرلمان الاوروبى تبنى خلال جلسته المنعقدة أمس الخميس 24 أكتوبر 2019. قرارًا يدين قمع السيسى للمعارضين في مصر وموجة الاعتقالات في مصر. ويدعو الدول الأعضاء فى الاتحاد الأوروبى إلى مراجعة علاقاتها مع القاهرة بالكامل. شاملة قطع مساعدات الاتحاد الأوروبي لمصر ووقف تصدير الأسلحة والتكنولوجيا لمصر. وربط إعادتها بوقف حملات القمع والإرهاب والاعتقال والتعذيب ضد المصريين وتحسين مجال حقوق الإنسان والديمقراطية. بعد قيام الجنرال السيسى عبر مطية حزب ''مستقبل وطن'' وريث الحزب الوطنى المنحل وبرلمان السيسى بتمديد وتوريث الحكم لنفسه وعسكرة البلاد وانتهاك استقلال المؤسسات والجمع بين السلطات وتكديس السجون بعشرات الآلاف الأبرياء ونشر شريعة الغاب وحكم القمع والإرهاب. وهو ما يعني بأن اسطوانات حماية الوطن والدفاع عن أراضيه ورفض التدخل فى شئون مصر الداخلية وبالروح والدم نفديك يا سيسى. يمكنهم ان يبلوها ويشربوا ميتها داخل برلمان السيسى ويتمسكون بها حتى خراب مصر اكثر من الخراب الذى لحق بها حتى الآن. ولكن هذا سوف يأتى على حساب مصر وشعبها وتردى الأحوال فيها اكثر واكثر وتعاظم احتجاجات الناس وتفاقم انعدام الاستقرار فى مصر. لقد قال البرلمان الأوروبي كلمته بمطالبة الدول أعضاء البرلمان الاوروبى بمراجعة علاقاتها مع القاهرة بالكامل. شاملة قطع مساعدات الاتحاد الأوروبي لمصر ووقف تصدير الأسلحة والتكنولوجيا لمصر. وربط إعادتها بوقف حملات القمع والإرهاب والاعتقال والتعذيب ضد المصريين وتحسين مجال حقوق الإنسان والديمقراطية. ويستطيع السيسي خلال حرب الميكروفونات وتحزيم الوسط والرقص على اطلال مصر أن يصدر آلاف بيانات الشجب والاستنكار وتسيير المظاهرات المفتعلة التى تهتف بحياته وتشتم دول الاتحاد الأوروبي وهيئة الأمم المتحدة. ولكن ليس هذا هو الحل. بل كارثة جديدة تهدد بعزل مصر ودمارها اقتصاديا. خاصة مع إصدار هيئة الأمم المتحدة ومفوضية حقوق الإنسان بالأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية الدولية والإقليمية والمحلية بيانات تدعو فيها ضد مصر إلى نفس ما دعى اليه البرلمان الأوروبي. ]''.

بدعة شيطانية جهنمية مستحدثة فى الطريق الى أنظمة حكم العسكر الطاغوتية


بدعة شيطانية جهنمية مستحدثة فى الطريق الى أنظمة حكم العسكر الطاغوتية

نقلت وسائل الإعلام الدولية، مساء اليوم الاحد 25 اكتوبر 2020، استخدام الشرطة البيلاروسية، قنابل صوتية صاعقة مسيلة للدموع مستحدثة روسية الصنع تتسبب فى إحداث أضرار جسدية كبيرة وتصعق وتستهدف حواس السمع والشم ضد المستهدفين، وتجمع بين الصعق واسالة الدموع والصوت المدوي، لتفريق مسيرة سلمية حاشدة من آلاف المتظاهرين في مينسك عاصمة بيلاروسيا، كانت متوجهة الى مقر إقامة الرئيس المشوبة رئاسته البطلان، ألكسندر لوكاشينكو، ومن المنتظر تدافع طالبات أنظمة حكم العسكر الطاغوتية فى العالم على روسيا لاستيراد منظومة القمع الجديدة فى ظل تأكيد المنظمات الحقوقية الدولية بان تلك النوعية من الأسلحة ضد المتظاهرين محرم دوليا.

16 قتيلًا في سيناء منذ عودة النازحين..


16 قتيلًا في سيناء منذ عودة النازحين..


ارتفعت حصيلة ضحايا التفجيرات التي تشهدها محافظة شمال سيناء منذ 8 أكتوبر/ تشرين اﻷول الجاري حين سمحت السلطات للاهالي النازحين بالعودة مرة أخرى لمنازلهم إلى 16 قتيلًا، في انفجارات متفرقة شهدتها عدّة قرى على مدار الأسبوعين الماضيين.

وذكر مصدر طبي للمنصّة أن يوم أمس السبت شهد مقتل خمس سيدات وإصابة أربعة من شباب القرية في حادثي انفجار لغمين متتابعين بأحد منازل قرية أقطية التابعة لمركز بئر العبد، فيما قال شهود عيان إن "من بين القتلى 3 شقيقات واثنتين من بناتهن، إذ دوى الانفجار الأول في المنزل فقتلت سيدتين على الفور، وعندما هبت بقية السيدات للنجدة وقع انفجار ثانٍ؛ أدى إلى ارتفاع عدد الوفيات إلى 5 سيدات و4 مصابين".

وأرجع الشهود تعدد حوادث الانفجارات إلى "العبوات الناسفة التي أغرق بها تنظيم ما يسمى ولاية سيناء القرى الأربعة (قاطية، وأقطية، والمريح، والجناين) بعد سيطرته عليها لثلاثة شهور تقريبًا منذ نزوح الأهالي منها في 21 يوليو/ تموز الماضي، قبل أن تقوم السلطات بتطهير هذه القرى من العناصر المسلحة، وتسمح للأهالي بالعودة منذ 8 أكتوبر".

وأفاد المصدر الطبي، الذي طلب عدم ذكر اسمه، بأن الضحايا من القتلى هن "شريفة عبدالمالك إبراهيم (40 سنة)، وفاطمة سليمان سالم (20 سنة)، ومديحة صالح محمد سليمان (45 سنة)، وفاطمة عبدالمالك إبراهيم (65 سنة)، وصبيحة عبدالمالك إبراهيم (40 سنة)"، أما المصابين بشظايا الانفجار فهم "شادي سليم عبدالمالك (35 سنة) مصاب بشظايا، ورياض إبراهيم سامي (17 سنة)، وإبراهيم محمد إبراهيم (16 سنة)"، وأن "الضحية الرابعة هي رضا حسن يوسف (46 سنة)"، مشيرًا إلى أنه جرى نقلهم لمستشفى بئر العبد، والذي هبّ إليه شباب المركز على الفور للتبرع بالدم.

وشهدت قرية أقطية انفجار عبوة ناسفة يوم 22 أكتوبر الجاري؛ أسفر عن مقتل عيد محمد عيد القلجي، طالب بالصف الثالث الإعدادي، وقبل هذا الحادث بيوم واحد، أصيبت الطفلة هاجر محمود عثمان (12 سنة) في انفجار مماثل أثناء لعبها بجوار بيت أسرتها في حي السبيل بقرية رابعة.

وقبل هذه الحوادث الثلاثة، وقعت سلسلة انفجارات ناتجة عن عبوات ناسفة، وأسفرت عن مقتل حوالي عشرة أفراد وإصابة أربعة آخرين في قرى قاطية وأقطية والمريح والجناين، ما دفع الأهالي إلى التريث في اتخاذ قرار بشأن الاستقرار بهذه القرى بعد عودتهم إليها، خاصة بعد أن أصدر محافظ شمال سيناء قرارًا بتأجيل انطلاق الدراسة في 17 مدرسة بالقرى الأربعة لمدة أسبوعين لحين تطهير المدارس من أية مواد متفجرة وإعدادها للدراسة.

وعقب عودتهم لقراهم، قال أهالي إن "عناصر تنظيم الدولة الإسلامية خرّبوا السنترال في قاطية أثناء وجودهم بالقرى، ما أدى إلى انقطاع الاتصالات و الإنترنت تمامًا عن قرى الجناين وقاطية وأقطية والمريح الهميصة وأبو جلود"، اﻷمر الذي دفعهم إلى إرسال شكوى للسنترال المركزي في بئر العبد للعمل على سرعة إصلاح الأضرار، بينما طالب آخرون بوجود دائم لسيارات الإسعاف لخدمة القرى الأربعة في حالات الطوارئ، مؤكدين أن الأوضاع في قراهم "ليست آمنة، وتحتاج إعادة تمشيطها من خلال خبراء الكشف عن المفرقعات".

كلاب السلطة فوق القانون ولعبة تزوير الانتخابات


كلاب السلطة فوق القانون ولعبة تزوير الانتخابات

مؤسسة نحن نسجل: وفاة الدكتور "مجدى زينهم الصفتى"61 عامًا، داخل مستشفى سجن طرة بعد تدهور حالته الصحية نتيجة الإهمال الطبي المتعمد.


مؤسسة نحن نسجل: وفاة الدكتور "مجدى زينهم الصفتى"61 عامًا، داخل مستشفى سجن طرة بعد تدهور حالته الصحية نتيجة الإهمال الطبي المتعمد.

يذكر أنه من محافظة المنوفية، وكانت قد اعتقل بتاريخ 29/5/2015، ولَم تكن هذه المرة الأولى لاعتقاله حيث قضى من عمره سابقا ما يقرب من 28 عامًا داخل السجون المصرية.


https://twitter.com/WeRecordAR/status/1320242765767335936/photo/1

ارفعوا وصايتكم الملعونة عن الشعب المصرى وارحلوا الى ثكناتكم العسكرية في الصحارى والجبال واتركوا الشعب يحكم نفسه بنفسه

ارفعوا وصايتكم الملعونة عن الشعب المصرى وارحلوا الى ثكناتكم العسكرية في الصحارى والجبال واتركوا الشعب يحكم نفسه بنفسه

الفنان الراحل فريد شوقى برع فى تجسيد رفض الشعب المصرى انظمة حكم العسكر الاستبدادية مع كون هؤلاء العسكر الطغاة يتطلعون بجشع الى ما لا يملكون ويتصورن عن سائر المؤسسات العسكرية في دول العالم وفق عقليتهم المغلقة عليهم منذ 23 يوليو عام 1952 بأن وظيفتهم المهنية لا تقتصر على الدفاع عن الوطن بالقوة بل تمتد الى حكم الوطن بالقوة واصطناع الدساتير والقوانين والمؤسسات والمجالس والبرلمانات العسكرية وانتهاك استقلال المؤسسات والجمع بين السلطات ونشر حكم القمع والإرهاب وتكديس السجون بعشرات الالاف الناس الابرياء.

لا ايها العسكر الطغاة لقد أسقط الشعب المصرى هذه الهرطقة العسكرية الاستبدادية فى التراب ومياة الصرف الصحى خلال ثورة 25 يناير 2011 ولن يفلح حكم العسكرة والاستبداد والدعارة السياسية في إعادتها واعادة الشعب المصرى مائة سنة الى الوراء.

مقتل 5 نساء وإصابة أربعة رجال وفتاة جميعهم من أسرة واحدة فى انفجار لغم بسيناء


مقتل 5 نساء وإصابة أربعة رجال وفتاة جميعهم من أسرة واحدة فى انفجار لغم بسيناء 


مؤسسة نحن نسجل: تزايد مستمر في عدد القتلى والمصابين من أبناء قرية أقطية التابعة لمركز بئر العبد بمحافظة شمال سيناء.

رصدت مؤسسة نحن نسجل "انفجار لغم"امس السبت أدى إلى مقتل 5 نساء من أسرة واحدة يتراوح أعمارهن مابين الـ (60 و 18)عامًا وهن:

(مديحة صالح، وفاطمة سلمان، وشريفة عبدالمالك، وصبيحة عبدالمالك، وفاطمة عبدالمالك).

كما أُصيب 5 أفراد آخرين أربعة رجال وفتاة من أبناء هذه الأسرة وهم (شادي سليم، سمر إبراهيم، ورياض إبراهيم، ورضا حسن، محمد عطالله)

ونطالب المسئولين في شمال سيناء بضرورة وسرعة تطهير القرى من بقايا العبوات الناسفة ومخلفات القصف الجوي حفاظًا على حياة المواطنين.

===============

بيان صحفي من مؤسسة سيناء لحقوق الإنسان عن مقتل 5 نساء وإصابة أربعة رجال وفتاة جميعهم من أسرة واحدة فى انفجار لغم بسيناء

عبوات داعش وإهمال السلطات المصرية يتسببان في سقوط ضحايا جدد من المدنيين

تأسف مؤسسة سيناء لحقوق الإنسان لتكرار وقوع ضحايا من المدنيين نتيجة انفجار عبوات ناسفة بمناطق "قاطية" و"إقطية" و"الجناين" و "المريح" جنوب غرب مركز "بئرالعبد" شمالي سيناء، يرجح أن تنظيم "داعش" زرعها بعد أن سيطر على هذه المناطق لنحو 70 يوماً بدأت منذ 21 يوليو الماضي بعد أن استهدف معسكراً للجيش يقع في قرية "رابعة"، سمح بعدها الجيش للأهالي بالرجوع الى قراهم تحت إشرافه بعد انسحاب عناصر التنظيم.

رغبة النازحين الملحة في العودة لبيوتهم لم تكن نابعة من غياب البدائل فقط، ولكن أيضا بسبب سيطرة الخوف على الأهالي من أن تلقى منازلهم وقراهم مصيرا مشابهاً للقرى المدمرة والمهجرة في "رفح" و"الشيخ زويد" في الشمال الشرقي من سيناء والتي أخلاها الجيش قسرياً أو هجر سكانها بلا رجعة.

رصد باحثو المؤسسة وقوع 8 ضحايا من المدنيين، منهم 5 نساء لقين مصرعهن، وأصيب 3 آخرون كلهم من عائلة واحدة، وذلك في انفجارين متتابعين وقعا مساء يوم السبت الموافق 24 أكتوبر في منطقة "إقطية".

ووفقاً لشهود عيان من السكان المحليين ومصادر طبية تحدثوا مع فريق المؤسسة، فإن الضحايا هم:

1- الوفيات:

أ- صبيحة عبدالمالك إبراهيم، 40 عام.

ب- شريفة عبدالمالك إبراهيم، 40 عام.

ج- مديحة صالح محمد سليمان، 45 عام.

د- فاطمة سليمان سالم، 20 عام.

هـ- فاطمة عبدالمالك إبراهيم، 65 عام.

2- الإصابات:

أ- رضا حسن يوسف، 45 عام.

ب- رياض إبراهيم سالم، 15 عام

ج- إبراهيم محمد ابراهيم عبدالمالك، 16 عام.

د- شادي سالم عبدالمالك، 35 عام.

تؤكد مؤسسة سيناء على إدانتها الشديدة لاستخدام "داعش" لهذه الاسلحة العشوائية التي لا تميّز بين الأهداف المدنية والعسكرية، والتي أدت وفقاً لما وثقته المؤسسة في الفترة بين 11-24 أكتوبر إلى مقتل 16 شخص وإصابة 8 آخرين، جميعهم من السكان المحليين الذين عادوا إلى قراهم بعد أن أعاد الجيش فرض سيطرته على القرى.

وتشدد مؤسسة سيناء على أن أولى واجبات الجيش المصري هو تطهير القرى والمنازل من المتفجرات والعبوات الناسفة قبل السماح للمدنيين بالعودة إلى مناطقهم، وتناشد السلطات المصرية بتحمل مسؤولياتها لإيقاف الخسائر في الأرواح، والقيام بواجبها في تأمين المدنيين وحفظ أرواحهم والبدء بحملة تطهير جدية للتخلّص من أية متفجرات زرعها تنظيم داعش في قرى "قاطية" و"الجناين" و"إقطية" و"المريح".

*صورة للضحية: "مديحة صالح محمد" أثناء تواجدها بين طلابها في المدرسة.

===============

جنازة جماعية فى سيناء لضحايا انفجار الألغام
مؤسسة سيناء لحقوق الإنسان:

الصور تظهر تجمع الأهالي أمام مستشفى بئر العبد المركزي مساء أمس السبت 24 أكتوبر لاستلام جثامين ضحاياهم بعد مقتل 5 نساء وإصابة أربعة رجال وفتاة جميعهم من أسرة واحدة فى انفجار لغم بسيناء