الثلاثاء، 19 يناير 2021

تطورات في قضية محاولة الانقلاب على السيسي المتهم فيها مجموعة من الضباط


تطورات في قضية محاولة الانقلاب على السيسي المتهم فيها مجموعة من الضباط


مؤسسة نحن نسجل: اقتحام عنبر احتجاز ضباط القضية رقم 3 لسنة 2015 عسكري داخل السجن الحربي بمنطقة الهايكستب من قِبَل قوة عسكرية قامت بالاعتداء عليهم بالضرب المُبرح الذي نتج عنه إصابة كل من:

1- عقيد/ تامر إبراهيم عبد الفتاح الشامي

2- رائد/ محمد حامد محمد حمزة

والقضية (رقم 3/2015) عسكرية هي القضية رقم واحد في التعتيم الإعلامي بمصر، والمتهم فيها مجموعة من الضباط بمحاولة الانقلاب على السيسي، تم القبض على عشرين منهم أثناء خدمتهم في القوات المسلحة ومن بينهم عميد وعقيدين.

يذكر أن الضباط المحتجزين طالبوا عدة مرات بتحسين أحوال احتجازهم السيئة، وتعود بداية أحداث القضية إلى شهر أبريل لعام 2015 حيث تم اعتقال ما يقارب من 20 ضابط من داخل وحداتهم العسكرية ليتعرضوا للإختفاء القسري والتعذيب الشديد بتهمة محاولة قلب نظام الحكم.

نص بيان دار الإفتاء المصرية ضد حفل ''هوانم مصر'' الجنسى..


نص بيان دار الإفتاء المصرية ضد حفل ''هوانم مصر'' الجنسى..


جاء نص بيان دار الإفتاء المصرية ضد حفل عيد ميلاد أقامته مجموعة من سيدات نادى الجزيرة بالقاهرة ممن يطلقن على أنفسهن مسمى ''هوانم مصر'' وتضمن تقديمهن تورتة و كعك وحلوى الحفل على شكل الأعضاء الجنسية للرجل والمراة ونشر صور الحفل والمجسمات الجنسية على الفيسبوك. على الوجة التالى:

''نشر الصور العارية والحلوى والمجسمات والمنتجات المختلفة ذات التعابير الجنسية والإيحاءات الساقطة مُحَرَّمٌ شرعًا ومُجَرَّمٌ قانونًا؛ وهو اعتداء على منظومة القيم، وإساءة فجة للمجتمع بمكوناته.

قال تعالى: "إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ''.

الكلب السافل


الكلب السافل


اقولها صريحه بكل ما أوتيت من وقاحة وجرأة وقله في الذوق والادب

أنا الذي أخذت منكم كل ماهب ودب ولا اخاف احد الست رغم انوفكم انا الزعيم

المنتخب

لم ينتخبني احد ولكني اذا طلبت منكم ذات يوم طلب هل يستطيع أحد ان يرفض الطلب

اشنقه اقتله اجعله يغوص في دمائه حتى الركب

فلتقبلوني هكذا او فاشربوا بحر العرب

مادام لا يعجبكم العجب مني ولا الصيام في رجب

ولتغضبوا إذا استطعتم بعدما قتلت في نفوسكم روح التحدي والغضب

وبعدما أقنعتكم أن المظاهرات فوضى ليس إلا وشغب

وبعد ما علمتكم أن السكوت من ذهب

وبعد ماحولتكم الي جليد وحديد وخشب

وبعد ما ارهقتكم وبعد ما اتعبتكم حتى قضى عليكم الإرهاق والتعب

يا من غدوتم في يدي كالدمى وكاللعب

نعم انا السبب في كل ماجري لكم

فلتشتموني في الفضائيات ان اردتم والخطب

وادعوا علي في صلاتكم ورددوا تبت يداه مثلما تبت يد أبي لهب

قولوا بأني خائن وكلب وابن كلب

ماذا يضيرني أنا ما دام كل واحد في بيته يريد ان يسقطني

بصوته و بالضجيج والصخب

انا هنا ما زلت أحمل الألقاب كلها واحمل الرتب

أطل كالثعبان من جحري عليكم فإذا ما غاب رأسي لحظه ظل الذنب

فلتشعلوا النيران من حولي واملاها بالحطب

اذا اردتم ان اولي بالفرار والهرب

وحينها ستعرفون ربما من الذي في كل ماجري لكم كان السبب

.

احمد مطر

حظيرة خراف لص الناس


حظيرة خراف لص الناس


لا أيها الناس. الشعب المصرى ليس قطيعا من الخراف فى حظيرة لص الناس. حتى أن ارتضى بعض الجهلاء الجبناء الانتهازيين معدومى الذمة والضمير أن يكونوا خراف حاكم الناس. لأن شمس الحرية عندما بزغت من. روح الناس. و أحلام الناس. وآمال الناس. وكرامة الناس. وإرادة الناس. وعزيمة الناس. وثورة الناس. بزغت لكي تبدد ظلمات الناس. وليس لكي يكونوا خراف عند عدو الديمقراطية والعدالة والناس.

صحيفة "نيويورك تايمز" الامريكية تعلن بعد تحقيق أجرته واستعانت فيه بخبراء مصرع مرضى مستشفى العزل بمحافظة الشرقية الأربعة ليس بفيروس كورونا ولكن خنقا


صحيفة "نيويورك تايمز" الامريكية تعلن بعد تحقيق أجرته واستعانت فيه بخبراء:

مصرع مرضى مستشفى العزل بمحافظة الشرقية الأربعة ليس بفيروس كورونا ولكن خنقا


موقع صحيفة نيويورك تايمز / تاريخ النشر أمس الاثنين 18 يناير 2021 / مرفق الرابط

خلص تحقيق أجرته صحيفة "نيويورك تايمز" استعانت فيه باطباء كورونا وخبراء في تقنية الفيديو بشأن الفيديو الذي تسرب من مستشفى للعزل بمحافظة الشرقية في دلتا النيل بمصر، في بداية يناير الجاري، أن أربعة مرضى بفيروس كورونا توفوا بسبب نقص الأكسجين نتيجة أن ضغط الأكسجين قد انخفض إلى مستويات متدنية جدا، وتأخر وصول شحنة من وزارة الصحة لأكثر من ثلاث ساعات عن موعدها، مما ادى الى مصرع أربعة مرضى بفيروس كورونا ،  ليس بفيروس كورونا، ولكن خنقا.

وكان مستخدمو منصات التواصل الاجتماعي تداولوا مقطعا مصورا تظهر فيه غرفة عناية مركزة ومرضى على أسرة فيما يسمع صوت من يصور قائلا "كل من هو في الرعاية مات...".

وعقب الواقعة، بدأت النيابة العامة المصرية التحقيق في وفاة أربعة من مرضى كوفيد-19 إثر نقص الأكسجين بمستشفى مستشفى الحسينية المركزي.

وتقول صحيفة "نيويورك تايمز" إنه مع تزايد حدة الغضب نفت الحكومة المصرية نفاد الأكسجين من المستشفى، مشيرة إلى تصريح رسمي، صدر في اليوم التالي للواقعة، زعمت فيه أن "المرضى الأربعة كانوا يعانون من مضاعفات وأن وفاتهم لم تكن لها علاقة بنقص الأكسجين".

لكن تحقيقا للصحيفة الأميركية كشف أن "ضغط الأكسجين قد انخفض إلى مستويات متدنية جدا، وأن ثلاثة مرضى على الأقل، وربما أربعة، قد ماتوا بسبب نقصه"، وذلك نقلا عن شهود عيان، من بينهم أفراد الطاقم الطبي وأقارب المرضى.

وأضافت "نيويورك تايمز" أن أطباء في مصر والولايات المتحدة أجروا تحليلا دقيقا للمقطع المصور، وأكدوا أن حالة الفوضى التي عمت غرفة العناية المركزة تشير إلى تقطع في إمداد الأكسجين.

وتابعت الصحيفة "تبين أن نقص الأكسجين الذي أودى بحياة المرضى كان نتيجة لسلسلة من المشاكل التي يعاني منها المستشفى.

فبينما كان المرضى يتعرضون للاختناق في غرفة العناية المركزة، كان هناك تأخير امتد لساعات على وصول شحنة أكسجين تم طلبها سابقا، ولم تنجح أيضا محاولات استخدام الأكسجين الاحتياطي".

وفي 11 يناير، قالت وزيرة الصحة هالة زايد إن مصر ضاعفت تقريبا إمداداتها من الأكسجين خلال فترة الجائحة، مضيفة أنه لم يتم تسجيل أي نقص في الأكسجين في المستشفيات خلال الأيام الثلاثة الماضية.

وربطت بعض وسائل الإعلام المحلية وفيات عدد من المرضى في وحدات العناية الفائقة بمشكلات تتعلق بإمدادات الأكسجين. ونفى المسؤولون أن يكون نقص الأكسجين هو سبب الوفيات.

وأضافت الوزيرة أن أحوال الطقس تسببت في تأخير وصول إمدادات الأكسجين لبعض المستشفيات.

الاثنين، 18 يناير 2021

لوموند الفرنسية: "الربيع العربي للثورة غير المنتهية"


 لوموند الفرنسية: "الربيع العربي للثورة غير المنتهية"


لوموند الفرنسية تنشر تحقيقا عن الربيع العربي وتسميه "الربيع العربي للثورة غير المنتهية" وكيف أن بعد 10 سنوات من موجة الانتفاضات الشعبية ، تبدو النتائج متناقضة للغاية. وأن التطلع إلى تغييرات جذرية لا يزال يسري في العالم العربي

يوم انتفاضة الشعب المصري في 17 و 18 يناير 1977


يوم انتفاضة الشعب المصري في 17 و 18 يناير 1977


فى مثل هذة الفترة قبل 44 سنة. الموافق يومى 17 و 18 يناير 1977. وقعت ثورة الشعب المصرى ''انتفاضة الخبز'' ضد نظام حكم الرئيس أنور السادات. عقب قرارات السادات برفع الأسعار والتى شملت ايضا رغيف الخبز. وكانت نقطة تحول أدت الى تحرر فكر الناس من تراث أنظمة حكم العسكر والحزب الواحد والاستبداد وانتشار روح المعارضة الوطنية بين الناس وظهور وانتشار الأحزاب والقوى السياسية المعارضة الوطنية الحقيقية سيرا على درب الناس وتمسحا فى الناس. ومعارضة السادات وسياساته وسياسات الطغاة بكل قوة من يومها وحتى يومنا هذا. للمطالبة بالديمقراطية والحريات العامة والعيش والحرية والكرامة الإنسانية والعدالة السياسية والاجتماعية والقضائية. وكانت باكورة المعارضة الشعبية بعد انتفاضة الخبز. معارضة زيارة السادات لإسرائيل واتفاقية كامب ديفيد مع إسرائيل. وعجز كل الحكام الطغاة السفلة الاوغاد عن اعادة الشعب المصري الى فكر ما قبل مظاهرات 17 و 18 يناير 1977.