مسرح الجريمة
ذكرى مرور عامين على تمرير مجلس نواب السيسى فى 16 ابريل 2019 دستور السيسي الباطل لتوريث الحكم لنفسه وعسكرة مصر وفرضة على الشعب عبر استفتاء باطل فى 20 ابريل 2019
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
مسرح الجريمة
ذكرى مرور عامين على تمرير مجلس نواب السيسى فى 16 ابريل 2019 دستور السيسي الباطل لتوريث الحكم لنفسه وعسكرة مصر وفرضة على الشعب عبر استفتاء باطل فى 20 ابريل 2019
يوم موافقة مجلس نواب السيسى على دستور السيسى الاستبدادى لتوريث الحكم لنفسه وعسكرة البلاد المشوب كافة مواده وإجراءاته بالبطلان دون تغيير حرف واحد فيه منذ وصوله من جستابو السيسي
ذكرى مرور عامين على تمرير مجلس نواب السيسى فى 16 ابريل 2019 دستور السيسي الباطل لتوريث الحكم لنفسه وعسكرة مصر وفرضة على الشعب عبر استفتاء باطل فى 20 ابريل 2019
الشعب المصرى عزيز الكرامة والوطنية لا يكيل ابدا بمكيالين وأن غدا لناظره قريب
ذكرى مرور عامين على تمرير مجلس نواب السيسى فى 16 ابريل 2019 دستور السيسي الباطل لتوريث الحكم لنفسه وعسكرة مصر وفرضه على الشعب عبر استفتاء باطل فى 20 ابريل 2019
فى مثل هذا اليوم قبل عامين, الموافق يوم الاثنين 15 أبريل 2019, قبل 24 ساعة من تمرير دستور السيسى المشوب كافة مواده وإجراءاته بالبطلان فى مجلس نواب السيسي, وقبل 5 ايام من استفتاء السيسى المشوب بالبطلان لتمرير دستورة الباطل, نشرت على هذه الصفحة مقال أكدت فيه بأن الشعب المصرى لا يكيل ابدا بمكيالين, وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ لا أيها الناس, الشعب المصرى عزيز الكرامة والوطنية ولا يكيل ابدا بمكيالين, مكيال الرغبة فى الحرية والديمقراطية وعيشة الانسانية ورفع إرادة وحقوق الناس فى السماء عاليا, ومكيال الرغبة فى الاستبداد والديكتاتورية و عيشة الذل والعار والهوان ودهس ارادة وحقوق الناس بالنعال فى التراب, وإذا كانت سيل قوانين الرئيس عبدالفتاح السيسى الاستبدادية الباطلة, و دستور السيسى الاستبدادى المشوب كافة مواده وإجراءاته كلها بالبطلان, قد أعادت تطبيق كل ما رفضه الشعب المصرى من الرئيس المخلوع مبارك بعد أن قام الشعب بإسقاط قوانينه الاستبدادية الباطلة, ودستوره الاستبدادى الباطل, كما أعادت تطبيق كل ما رفضه الشعب المصرى من الرئيس المعزول مرسى بعد أن قام الشعب بإسقاط قوانينة الاستبدادية الباطلة, ودستوره الاستبدادى الباطل, فان الشعب المصرى لم يقول كلمتة بعد فى سيل قوانين الرئيس السيسى الاستبدادية الباطلة, ودستوره الاستبدادى الباطل, الذي نهب مستحقات إرادة الشعب المصرى الديمقراطية فى ثورتى 25 يناير و 30 يونيو, واضاع كفاح الشعب المصرى وتضحيات شهدائه الأبرار, وأعاد مصر وشعبها مائة سنة الى الوراء, ولم يغتر الشعب المصرى بزفة السيسي وائتلاف أحزاب السيسى وبرلمان السيسى وحكومة السيسي وعسكر السيسي, مثلما لم يغتر الشعب المصرى بزفة مبارك وائتلاف أحزاب مبارك وبرلمان مبارك وحكومة مبارك وعسكر مبارك, ومثلما لم يغتر الشعب المصرى بزفة مرسى وائتلاف أحزاب مرسى وبرلمان مرسى وحكومة مرسى وعسكر مرسى, لانها كلها مجتمعة فقاعة صابون امام قوى الشعب الهادرة, ولولا تلك الحقيقة الناصعة ما كانت قد قامت ثورتى 25 يناير و 30 يونيو, لا أيها الناس, الشعب المصرى عزيز الكرامة والوطنية ولا يكيل ابدا بمكيالين, وأن غدا لناظره قريب. ]''
فى مثل هذا اليوم قبل عامين, الموافق يوم الاثنين 15 أبريل 2019, قبل 24 ساعة من تمرير دستور السيسى المشوب كافة مواده وإجراءاته بالبطلان فى مجلس نواب السيسي, وقبل 5 ايام من استفتاء السيسى المشوب بالبطلان لتمرير دستورة الباطل, نشرت على هذه الصفحة مقال أكدت فيه بأن الشعب المصرى لا يكيل ابدا بمكيالين, وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ لا أيها الناس, الشعب المصرى عزيز الكرامة والوطنية ولا يكيل ابدا بمكيالين, مكيال الرغبة فى الحرية والديمقراطية وعيشة الانسانية ورفع إرادة وحقوق الناس فى السماء عاليا, ومكيال الرغبة فى الاستبداد والديكتاتورية و عيشة الذل والعار والهوان ودهس ارادة وحقوق الناس بالنعال فى التراب, وإذا كانت سيل قوانين الرئيس عبدالفتاح السيسى الاستبدادية الباطلة, و دستور السيسى الاستبدادى المشوب كافة مواده وإجراءاته كلها بالبطلان, قد أعادت تطبيق كل ما رفضه الشعب المصرى من الرئيس المخلوع مبارك بعد أن قام الشعب بإسقاط قوانينه الاستبدادية الباطلة, ودستوره الاستبدادى الباطل, كما أعادت تطبيق كل ما رفضه الشعب المصرى من الرئيس المعزول مرسى بعد أن قام الشعب بإسقاط قوانينة الاستبدادية الباطلة, ودستوره الاستبدادى الباطل, فان الشعب المصرى لم يقول كلمتة بعد فى سيل قوانين الرئيس السيسى الاستبدادية الباطلة, ودستوره الاستبدادى الباطل, الذي نهب مستحقات إرادة الشعب المصرى الديمقراطية فى ثورتى 25 يناير و 30 يونيو, واضاع كفاح الشعب المصرى وتضحيات شهدائه الأبرار, وأعاد مصر وشعبها مائة سنة الى الوراء, ولم يغتر الشعب المصرى بزفة السيسي وائتلاف أحزاب السيسى وبرلمان السيسى وحكومة السيسي وعسكر السيسي, مثلما لم يغتر الشعب المصرى بزفة مبارك وائتلاف أحزاب مبارك وبرلمان مبارك وحكومة مبارك وعسكر مبارك, ومثلما لم يغتر الشعب المصرى بزفة مرسى وائتلاف أحزاب مرسى وبرلمان مرسى وحكومة مرسى وعسكر مرسى, لانها كلها مجتمعة فقاعة صابون امام قوى الشعب الهادرة, ولولا تلك الحقيقة الناصعة ما كانت قد قامت ثورتى 25 يناير و 30 يونيو, لا أيها الناس, الشعب المصرى عزيز الكرامة والوطنية ولا يكيل ابدا بمكيالين, وأن غدا لناظره قريب. ]''
صحيفة واشنطن بوست: كيف حوّل أردوغان النائب العام والمحاكم التركية إلى سلاح سياسي؟
إردوغان حوّل القضاء بشكل منهجي إلى سلاح سياسي وأداة للهجوم على خصومه وخنق أي معارضة لسياسته فى إطار استخدام موارد الدولة لمضايقة وتخويف وعقاب وسجن المعارضين تحت ستار الشرعية
قالت صحيفة واشنطن بوست الأميركية أن الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، حول القضاء بشكل منهجي إلى أداة للهجوم على خصومه ولخنق أي معارضة لسياسته.
وأشارت إنه في عام 2019 وحده بعد ان انتهاك إردوغان استقلال المؤسسات وجمع بين السلطات ومنها مؤسسة القضاء بما تشمل من قضاة ومدعين عموميين، تم التحقيق مع حوالي 36,066 شخص في تركيا من النشطاء والمعارضين والمنتقدين وحبسهم بتهم كيدية ملفقة ذات خلفية سياسية ومنها الإرهاب والانتماء لجماعات إرهابية وسوء استخدام وسائل التواصل الاجتماعى ونشر أكاذيب وإهانة الرئيس وغيرها وأسفر أكثر من 12 ألف تحقيق عن ملاحقات قضائية وأكثر من 3 آلاف حالة إدانة وتم الحكم على العديد بالسجن الذى وصل الى 12 عاما، وأنة رغم ان بعض القضاة يحاولون أحيانا عكس اتجاه إردوغان الذي جعل نفسه مع منصبة التنفيذي الرئيس الأعلى للقضاة القائم على تعيينهم فى مناصبهم ولكن الأمر يبقى نادرا، لأن السلطة القضائية تعمل بناء على تعليمات مباشرة من رئيس غير آمن، حسب التقرير.
وقالت الصحيفة إن إردوغان حين يرى تحرك القضاء الذى قام بتطويعة لخدمة ماربة السياسة الشخصية غير كاف، يبادر إردوغان بشكل روتيني إلى رفع دعاوى قضائية شخصية ضد النشطاء والمعارضين والمنتقدين بتهم التشهير. والفكرة هي استخدام موارد الدولة لمضايقة وتخويف المعارضين تحت ستار الشرعية.
وافق اليوم الأربعاء بأغلبية 208 صوت دون اعتراض واحد على منح الجنسية الإيطالية استثناء للطالب المصرى فى جامعة بولونيا بإيطاليا باتريك جورج زكي المعتقل في السجون المصرية بدعوى انه ارهابى
وافق البرلمان الإيطالي، اليوم الأربعاء 14 أبريل 2021، على منح الجنسية الإيطالية استثناء للطالب المصرى فى جامعة بولونيا بإيطاليا باتريك جورج زكي، الناشط بالمبادرة المصرية للحقوق الشخصية، والمعتقل في السجون المصرية دون محاكمة منذ فبراير 2020 بدعوى انه ارهابى ضليع فى أعمال الإرهاب.
وصوت لصالح القرار، 208 من أعضاء مجلس الشيوخ الإيطالي من أصل 241 عضوًا حاضرين، لم يصوت أيهم ضد القرار الذي يدعو الحكومة الايطالية الى الالتزام بالإجراءات اللازمة لمنح الجنسية لباتريك.
وجاء قرار البرلمان الإيطالي، بعد توقيع أكثر من 200 ألف مواطن إيطالي على عريضة طالبت بمنحه الجنسية الإيطالية ودعمه حتى يحصل على حريته.
ودعا البرلمان فور الموافقة على القرار الحكومة الايطالية الاستمرار في المطالبة بالإفراج الفوري عن زكي، ومتابعة تطور جلسات قضيته وأوضاع احتجازه، واتخاذ إجراءات على المستوى الأوروبي لحماية حقوق الإنسان في البلدان التي تستمر فيها انتهاكات حقوق الإنسان وعلى رأسها مصر.
عنصر بحرية مصري يهرب من إيطاليا بعد اتهامه بالاغتصاب
قالت صحيفة "لاريبوبليكا" الإيطالية إن عنصرا من البحرية المصرية هرب بعد اتهامه بالاغتصاب، إثر وصوله إلى إيطاليا لتسلم فرقاطة "فريم" التي اشترتها مصر في وقت سابق.
وتابعت في تقرير للصحفيين ماركو ليجنانا وكيارا تينكا أنه هرب قبل أن تتمكن الشرطة من القبض عليه.
وفي التفاصيل قالت الصحيفة إن البحار المصري اعتدى جنسيا على امرأة، وبعد يومين عاد ليروعها مرة أخرى، وتعرفت عليه الشرطة واستجوبته، وبعد أن عادت بمذكرة اعتقال بعد أيام كان الرجل قد غادر البلاد.
وأشارت إلى أن المتهم يبلغ من العمر 22 عاماً وهو واحد من أفراد البحرية المصرية الذين وصلوا إلى ليغوريا لتسليم فرقاطتين تم شراؤهما من إيطاليا.
وكان البحار دخل غرفة "التشمس الصناعي" في فندق "إن أتش" في وقت ليس فيه زبائن، ووضع يده على الشابة هناك، ولاذ بالفرار لاحقا، وعاد بعد يومين وحاولت زميلات المرأة التقاط الصور له لكنه بادر بالهرب مرة أخرى.
وتمكنت المدعية العامة أليساندرا كونفورتي من جمع أدلة لطلب فرض الإقامة الجبرية على فرد البحرية المصري في الفندق الذي كان يقيم فيه، ووافق قاضي التحقيق على الطلب وأكده. لكن كان ذلك للأسف بعد فوات الأوان: فعندما جاء دور ضباط الشرطة لإنفاذ الإقامة الجبرية على المتهم، اكتشفوا أن المشتبه به كان قد رحل، بينما بقي رفاقه الآخرون في الفندق، حيث كانت إحدى الفرقاطتين لم يتم تسليمها بعد.