الاثنين، 29 نوفمبر 2021

الفرعون الفريد فى الجمهورية الجديدة ؟!!.


الفرعون الفريد فى الجمهورية الجديدة ؟!!.


من غير المقبول، انشغال الجنرال عبدالفتاح السيسي، على مدار حوالى اسبوع حتى الان، فى إقامة وحضور الافراح والليالى الملاح، والمهرجانات والاحتفالات، والمعارض والافتتاحات، واخرها قيامة اليوم الاثنين 29 نوفمبر 2021 بافتتاح معرض مصر الدولي للصناعات العسكرية والدفاعية إيديكس 2021، وقبلها افتتاحة يوم الخميس 25 نوفمبر 2021، طريق الكباش، والذى كما هو معلن فى معظم وسائل الإعلام المصرية رسميا، يوم الثلاثاء 11 يناير 2011، على لسان فاروق حسنى وزير الثقافة فى نظام مبارك، الذي كان يرأس أيضا وقتها المجلس الأعلى للآثار،  بأن الجنرال ''المخلوع الراحل'' حسنى مبارك، هو من تمت خلال عهدة، ''بغض النظر عن أى خلاف مع استبداده''، وضع اساس طريق الكباش في معظم مراحلة، من كشف وترميم وتجهيز واعداد للمنظر العام ليعود إلى مظهره السابق أيام الفراعنة ليبدو كما كان قبل أكثر من 1500 عام، بتكلفة بلغت حينها 120 مليون جنيه، وتم وضع 420 تمثالا من أصل 890 تمثالا موزعة على جانبى هذا الطريق ما بين معبدي الكرنك والأقصر على شاكلة أبو الهول بطول يصل إلى 2700 متر وبعرض 76 مترا، بعد هدم 560 مبنى سكنيا ومحلا تجاريا و مبنى حكوميا ودار عبادة، وتم تحديد يوم 20 فبراير 2011 لافتتاح مبارك طريق الكباش فى احتفالية عالمية بحضور رئيس الوزراء اٌلإيطالي سيلفيو برلوسكوني. وفى يوم الثلاثاء 25 يناير 2011 قامت ثورة 25 يناير وخلع مبارك، وبالتالى لم يتم افتتاح طريق الكباش بعد إنجاز معظم أعماله الأساسية. وانشغال كافة وسائل الإعلام المصرية على مدار أيام بمتابعة تلك الافراح والليالى الملاح، والمهرجانات والاحتفالات، والمعارض والافتتاحات لهثا وراء الفرعون الفريد  فى الجمهورية الجديدة ؟!!.

بينما زعماء العالم كله مشغولون مع شعوبهم باخر متحورات فيروس كورونا الجديدة المسمى ''أوميكرون'' ومدى خطورته واختلافه عن كافة المتحورات السابقة وسرعة انطلاقة من جنوب افريقيا مكان ظهوره و انتقالة فى العالم، وإيقاف العديد من دول العالم رحلاتها مع جنوب أفريقيا وأعلنت الطوارئ، وإلقاء العديد من زعماء العالم خطابات مباشرة الى شعوبهم لتوضيح الطرق والوسائل التي اتخذوها و يشرفون بأنفسهم لحظة بلحظة على تنفيذها، وآخرهم الرئيس الامريكى جو بايدن الذي ألقى خطاب مباشر تلفزيونيا من البيت الابيض الى الشعب الامريكي وشعوب العالم، مساء اليوم الاثنين 29 نوفمبر 2021، عن متحور ''أوميكرون''، ومؤكد إعطاء جرعة تعزيزية لكل مواطن أمريكى حصل على جرعتين ضد فيروس كورونا للتصدي للمتحور الجديد المدعو  ''أوميكرون''، وكذلك مؤكدا دعم الولايات المتحدة 110 دولة في العالم للتصدي لفيروس كورونا وتحوراته قائلا إن حماية العالم يعنى حماية أمريكا وتأكيدا على مسؤوليتها الدولية.

فى الوقت المنشغل فيه الجنرال السيسي بإغراق شوارع مصر باللوحات الاعلانية التى تحمل صورته، و التصوير الدعائي السينمائى فى الافراح والليالى الملاح، والمهرجانات والاحتفالات، والمعارض والافتتاحات، وسط التماثيل تارة، والاطفال تارة اخرى، ومواكب الحاضرين تارة ثالثة، وقص الشرائط، واعتلاء المنصات، وإلقاء الخطب الاحتفالية الإنشائية مذاعة تلفزيونيا و إذاعيا مباشرة الى الشعب مهنئا لهم بالجمهورية الجديدة والفرعون الفريد فيها ؟!!.


رابط تصريحات فاروق حسنى 

https://www.almasryalyoum.com/news/details/107150



اليوم العالمي للتضامن مع الحكام العرب


اليوم العالمي للتضامن مع الحكام العرب


كان يفترض، اليوم الإثنين، التاسع والعشرين من نوفمبر، يوم التضامن العالمي مع الشعب الفلسطيني، الذي تحيي الأمم المتحدة فعاليته كل عام، تزامنًا مع اليوم الذي اتخذت فيه الجمعية العامة قرار التقسيم رقم (181). استجابة مصر وباقى الدول العربية بفاعلية كبيرة عن سائر دول العالم، لدعوة وجهتها الأمم المتحدة، الى سائر الحكومات والمجتمعات المدنية فى العالم للقيام بأنشطة شتى احتفالًا باليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، وتشمل هذه الأنشطة، فيما تشمل، إصدار رسائل خاصة تضامنًا مع الشعب الفلسطيني، وعقد الاجتماعات، وتوزيع المطبوعات وغيرها من المواد الإعلامية، وعرض الأفلام. ولكننا وجدنا انشغال وسائل الإعلام المصرية بتغطية الاخبار الاولى عندها مثل افتتاح الجنرال السيسي معرض مصر الدولي للصناعات العسكرية والدفاعية إيديكس 2021، الذى كان يجب فى الأساس تحديد موعد له غير هذا اليوم، واخبار رئيس الوزراء ووزير الخارجية وباقي وزراء الحكومة والمحافظين، ولم تختلف معظم وسائل الاعلام العربية عنها.

الأحد، 28 نوفمبر 2021

موقع الحرة الامريكى: القضاء الفرنسى يتهم شركة "نيكسا تكنولوجي" لاجهزة المراقبة والتجسس بـ"التواطؤ في أعمال تعذيب" داخل مصر


موقع الحرة الامريكى:

القضاء الفرنسى يتهم شركة "نيكسا تكنولوجي" لاجهزة المراقبة والتجسس بـ"التواطؤ في أعمال تعذيب" داخل مصر

اتهم القضاء الفرنسي، شركة "نيكسا تكنولوجي" الفرنسية، التي اتهمت ببيع معدات مراقبة للنظام المصري كانت ستمكنه من تعقب معارضين، في أكتوبر الماضي، "بالتواطؤ في أعمال تعذيب واختفاء قسري"، كما كشف، الأحد، مصدر مطلع على القضية لوكالة فرانس برس.
وأصدرت قرار الاتهام قاضية التحقيق في 12 أكتوبر، بعد حوالى أربعة أشهر من اتهام أربعة مديرين تنفيذيين ومسؤولين في الشركة، بحسب المصدر. وأكد مصدر قضائي آخر هذه المعلومات.
وفي اتصال مع وكالة فرانس برس، رفض محامي "نيكسا تكنولوجي"، فرنسوا زيمراي، الإدلاء بأي تعليق.
وفتح تحقيق قضائي عام 2017، بعد شكوى مشتركة قدمها الاتحاد الدولي لحقوق الإنسان، ورابطة حقوق الإنسان، بدعم من مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان.
واستندت المنظمات إلى تحقيق لمجلة "تيليراما" كشف عن بيع "نظام تنصت بقيمة عشرة ملايين يورو (11.3 مليون دولار) لمكافحة - رسميا - الإخوان المسلمين"، في مارس 2014.
ويتيح هذا البرنامج المسمى "سيريبرو" إمكان تعقب الاتصالات الإلكترونية لهدف محدد، من عنوان بريد إلكتروني أو رقم هاتف على سبيل المثال.
واتهمت منظمات غير حكومية هذا البرنامج بأنه خدم موجة القمع ضد معارضي الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، التي أسفرت حسب مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان، عن "أكثر من 40 ألف معتقل سياسي في مصر".
ويهدف التحقيق الذي أجراه قسم "الجرائم ضد الإنسانية" بالمحكمة القضائية في باريس، إلى تحديد ما إذا كان يمكن إثبات صلة بين استخدام المراقبة والقمع.
وفي يونيو الماضي، وجه القضاء الفرنسي تهما إلى أربعة مسؤولين في شركتي "أميسيس" و"نيكسا تكنولوجي" الفرنسيتين بتزويد النظامين الليبي والمصري بمعدات مراقبة إلكترونية أتاحت تعقب معارضين.
وحسبما أعلن الاتحاد الدولي لحقوق الإنسان، فقد وجهت إلى فيليب فانييه رئيس شركة "أميسيس" حتى 2010 تهمة "التواطؤ بأعمال تعذيب"، في ليبيا.
أما أوليفييه بوبو رئيس شركة نيكسا، ورينو روك مديرها العام، وستيفان ساليس رئيسها السابق، فقد وجهت إليهم التهم بـ"التواطؤ في أعمال تعذيب واختفاءات قسرية" في مصر.
وفتح التحقيق بعد تصنيف الدعوى الأساسية التي كانت تستهدف بيع نظام معمر القذافي، بين عامي 2007 و2011، برنامجا للمراقبة الإلكترونية، أطلق عليه اسم "إيغل" طورته شركة أميسيس.
وفي هذا الملف اتهم أطراف الحق المدني شركة الهندسة بتوفير هذه المعدات، وهي على علم بذلك، إلى الدولة الليبية التي استخدمتها لرصد معارضين ثم سجنهم وتعذيبهم.
وبرزت هذه القضية عام 2011، حين كشف صحفيون من "وول ستريت جورنال" أن أميسيس، التي اشترتها شركة "بول" في يناير 2010، جهزت مركز مراقبة الإنترنت في طرابلس بنظام تحليل حركة بيانات الإنترنت، مما يتيح مراقبة الرسائل التي يتم تبادلها.
وأقرت أميسيس آنذاك بأنها زودت نظام القذافي بـ"مادة تحليلية" تتعلق بـ"اتصالات الإنترنت"، مذكرة في الوقت نفسه بأن العقد قد تم توقيعه في إطار "تقارب دبلوماسي" مع ليبيا في ظل رئاسة نيكولا ساركوزي حينها.

صحيفة لوموند الفرنسية: توجية تهمة "التواطؤ في أعمال تعذيب واختفاء قسري" الى شركة ''نيكسا تكنولوجيز'' الفرنسية رسميا بعد بيعها معدات مراقبة إلكترونية ضد المصريين للنظام المصري


صحيفة لوموند الفرنسية:

 توجية تهمة "التواطؤ في أعمال تعذيب واختفاء قسري" الى شركة ''نيكسا تكنولوجيز'' الفرنسية رسميا بعد بيعها معدات مراقبة إلكترونية ضد المصريين للنظام المصري

 التحقيق الذي أجراه قسم الجرائم ضد الإنسانية في محكمة باريس القضائية أدان الشركة في التواطؤ مع النظام المصري ما أدى الى أعمال تعذيب واختفاء قسري


اتهمت شركة نيكسا تكنولوجيز الفرنسية ، اليوم الأحد ، 28 نوفمبر ببيع معدات مراقبة إلكترونية للنظام المصري ، والتي تمكن الأخير من تعقب المعارضين.

وكان الهدف من التحقيق الذي أجراه قسم الجرائم ضد الإنسانية في محكمة باريس القضائية هو تحديد ما إذا كان يمكن إثبات وجود صلة بين استخدام المراقبة والقمع.

وصدرت لائحة الاتهام في 12 أكتوبر / تشرين الأول من قبل قاضي التحقيق المكلف بالتحقيقات ، بعد نحو أربعة أشهر من تأكيدها من مصدر قضائي لأربعة مسؤولين تنفيذيين ومسؤولين تنفيذيين بالشركة ، بحسب هذا المصدر. ورفض محامي نيكسا تكنولوجيز إم إي  فرانسوا زيمراي ، الذي اتصلت به وكالة فرانس برس ، التعليق.

تم فتح تحقيق قضائي في عام 2017 بعد شكوى قدمتها الفدرالية الدولية لحقوق الإنسان و LDH بدعم من مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان (CIHRS). جاء ذلك بناءً على تحقيق أجرته مجلة Télérama كشف في مارس 2014 عن بيع "نظام استماع بـ 10 ملايين يورو للقتال - رسميًا - ضد جماعة الإخوان المسلمين" ، المعارضة الإسلامية في مصر.

يتيح هذا البرنامج المسمى Cerebro إمكانية تتبع الاتصالات الإلكترونية لهدف ما في الوقت الفعلي ، من عنوان بريد إلكتروني أو رقم هاتف ، على سبيل المثال. واتهمت المنظمات غير الحكومية هذا البرنامج بأنه خدم موجة القمع ضد معارضي عبد الفتاح السيسي ، والتي أسفرت حسب مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان عن "أكثر من 40 ألف سجين سياسي في مصر" .

يُدار Nexa من قبل مسؤولين سابقين في Amesys ، مستهدف من قبل تحقيق قضائي آخر منذ 2013 ، لأنه باع لنظام معمر القذافي بين عامي 2007 و 2011 برنامجًا يسمى في ذلك الوقت Eagle - سلف Cerebro - والذي كان سيُستخدم للاعتقال. خصوم ليبيون. في هذا التحقيق ، تم أيضًا توجيه الاتهام إلى Amesys والشخص الذي كان رئيسًا لها حتى عام 2010 في يونيو.

نص بيان منظمة نحن نسجل الحقوقية الصادر اليوم الأحد 28 نوفمبر 2021: كورونا في سجن العقرب


نص بيان منظمة نحن نسجل الحقوقية الصادر اليوم الأحد 28 نوفمبر 2021: 

كورونا في سجن العقرب


ببالغ القلق رصد باحثو منظمة “نحن نسجل” على مدار العشرة أيام الماضية وجود حالات اشتباه بالإصابة بفيروس كورونا داخل أكثر من عنبر من عنابر سجن 992 شديد الحراسة والمعروف بإسم سجن العقرب 1.

ووفق ما تم توثيقه فإن إدارة السجن تمتنع عن تقديم الرعاية الصحية اللازمة للمعتقلين المصابين، وهو ما يضعهم تحت وطأة خطر المضاعفات الصحية للمرض واحتمالية الوفاة.

وكان سجن العقرب 1 قد شهد يوم الخميس الماضي 25 نوفمبر 2021 وفاة الدكتور “حمدي حسن” في ظروف غير معلومة، كما شهد السجن سابقًا تسجيل 13 حالة وفاة منذ عام 2013.

أيضًا يعد سجن العقرب واحد من أسوأ السجون المصرية من حيث معايير السلامة والأمن، وتخالف إدارة السجن كل اللوائح والقوانين المنظمة لقطاع السجون، فهي تمنع الزيارات عن بعض نزلاء السجن منذ 2016 ، وبشكل كامل عن كل نزلاء العقرب منذ 2018.

كما تمنع إدارة السجن الدواء والرعاية الطبية والطعام الصحي والطازج عن السجناء، كما تمنعهم أيضًا من التريض والتعرض للشمس والأغطية والملابس الملائمة.

تدعوا منظمة نحن نسجل النائب العام والجهات المعنية بسرعة التدخل وتوقيع الكشف الطبي على جميع نزلاء السجن وتوفير الرعاية الصحية اللازمة، كما تدعوا وزارة الداخلية المصرية بإعادة فتح الزيارة للسجناء وفق ما تنص عليه القوانين المتبعة.

نحن نسجل

الأحد 28 نوفمبر 2021

عاجل.. بدء تداعيات ''العملية سيرلى'' فى فرنسا.. شبكة القنوات التلفزيونية الفرنسية ''فرانس 24'' نقلا عن وكالة فرانس برس: اتهام شركة "نيكسا تكنولوجي" الفرنسية رسميا بعد بيعها برنامج مراقبة و تجسس وتنصت وتعقب ضد المصريين بالتواطؤ في أعمال قمع وتعذيب المعارضين المصريين

رابط التقرير

عاجل.. بدء تداعيات ''العملية سيرلى'' فى فرنسا.. شبكة القنوات التلفزيونية الفرنسية ''فرانس 24'' نقلا عن وكالة فرانس برس:

اتهام شركة "نيكسا تكنولوجي" الفرنسية رسميا بعد بيعها برنامج مراقبة و تجسس وتنصت وتعقب ضد المصريين بالتواطؤ في أعمال قمع وتعذيب المعارضين المصريين

 البرنامج القمعي خدم موجة القمع ضد معارضي الجنرال عبد الفتاح السيسي التي أسفرت عن اعتقال عشرات الاف الناس بالجملة في مصر".


باريس (أ ف ب) – اتّهم القضاء الفرنسي شركة "نيكسا تكنولوجي" الفرنسية التي قامت ببيع معدات مراقبة للنظام المصري تمكنه من تعقب معارضين، في الأول من أكتوبر الماضى "بالتواطؤ في أعمال تعذيب واختفاء قسري للمعارضين فى مصر" كما كشف اليوم الأحد مصدر مطّلع على القضية لوكالة فرانس برس.

وأصدرت قرار الاتهام هذا قاضية التحقيق المكلفة التحقيقات في 12 تشرين الأول/أكتوبر، بعد حوالى أربعة أشهر من اتهام أربعة مديرين تنفيذيين ومسؤولين في الشركة، بحسب هذا المصدر. وأكد مصدر قضائي هذه المعلومات.

وفي اتصال مع وكالة فرانس برس، رفض محامي "نيكسا تكنولوجي" فرنسوا زيمراي الإدلاء بأي تعليق.

وفتح تحقيق قضائي في 2017 بعد شكوى قدمتها الفدرالية الدولية لحقوق الإنسان ورابطة حقوق الإنسان بدعم من مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان.

واستندت المنظمات إلى تحقيق لمجلة "تيليراما" كشف عن بيع "نظام تنصت بقيمة عشرة ملايين يورو لمكافحة - رسميا - الاخوان المسلمين"، والمعارضين في مصر.

ويتيح هذا البرنامج المسمى "سيريبرو" إمكان تعقب الاتصالات الإلكترونية لهدف ما في الوقت الفعلي، من عنوان بريد إلكتروني أو رقم هاتف على سبيل المثال.

واتهمت المنظمات غير الحكومية هذا البرنامج بأنه خدم موجة القمع ضد معارضي عبد الفتاح السيسي، التي أسفرت حسب مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان عن "أكثر من 40 ألف معتقل سياسي في مصر".

ويهدف التحقيق الذي أجراه "قطب الجرائم ضد الإنسانية" في المحكمة القضائية في باريس إلى تحديد ما إذا كان يمكن إثبات صلة بين استخدام المراقبة والقمع.