الخميس، 6 يناير 2022

ملك ماليزيا وملك مصر

ملك ماليزيا وملك مصر

فى مثل هذا اليوم قبل 3 سنوات، الموافق يوم الاحد 6 يناير 2019، تنازل الملك الماليزي «محمد الخامس»، الذي كان يبلغ وقتها من العمر 50 سنة، ''مجبرا'' عن العرش، كأول ملك ماليزى يتنحى عن العرش في دولة ماليزيا ذات الأغلبية المسلمة، منذ الاستقلال عن بريطانيا عام 1957، وهو لا يزال في رحلة شهر العسل مع عروسه الروسية الحسناء «أوكسانا فويفودينا»، ملكة جمال موسكو عام 2015، البالغة من العمر وقتها 25 عاماً، والتى تزوجها ملك ماليزيا خلال شهر نوفمبر 2018، فى حفل خيالي أقيم في موسكو، بعد أن أعلنت العروس إسلامها، وقامت بتحويل اسمها من «أوكسانا فويفودينا» إلى «ريحانة أوكسانا».
وتعرض ملك ماليزيا لضغوط من الأسرة الحاكمة وحكام الولايات للتنازل عن العرش، في النظام الماليزى الملكي الدستوري، الذي يتغير فيه العرش كل خمس سنوات. بين حكام الولايات الماليزية التسع، ورغم ان الملك الماليزي «محمد الخامس»، الملك الخامس عشر لماليزيا، الذي تولى المنصب في ديسمبر 2016، لم يسعى مثلما فعل الجنرال السيسي في مصر، الى الجمع بين سلطات المؤسسات، وانتهاك استقلال القضاء، ونصب نفسه الحاكم والقاضي والجلاد، ولم يختلق مثلما فعل السيسى قوانين انتخابات تصطنع مع هيمنة سلطوية حزب حاكم صوري وهمى لاتخاذه مطية لحكم البلاد بالاستبداد وتمرير فرمانات جائرة مخالفة للدستور ضد الشعب، ولم يفرض على الناس مثلما فعل السيسى قوانين استبدادية دائمة بديلة لقانون الطوارئ، ولم يفرض بالنفوذ والسلطان ترشيح نفسة لوحده فى منصب رئيس الجمهورية مع كومبارس، ولم يقوم باعتقال النشطاء والمعارضين والمدونين والمنتقدين بذريعة محاربة الإرهاب، ولم يصدر قوانين مشوبة بالبطلان تقوم بتقويض الحريات العامة وحرية الصحافة والإعلام، ومنها قوانين الإرهاب والانترنت والصحافة والإعلام، ولم يصدر قانون فرض الحصانة والحماية والمنع من الملاحقة القضائية على كبار مساعديه بالمخالفة للدستور الذي يؤكد بأن الكل أمام القانون سواء، ولم يلفق قضايا للمعارضين ويكدس السجون بالاحرار، ولم يتخذ من شعار ''محاربة الإرهاب'' حجة للقضاء على خصومه ومنتقديه المسالمين، ولم ينشر منهج تعذيب وقتل الناس فى أقسام الشرطة، ولم يدفع باتباعه الانتهازيين لقيادة زفة تطالب بإلغاء ''دستور الشعب'' ووضع ''دستور السيسى'' مكانه، ولم يسعى لتمديد وتوريث الحكم لنفسه واعادة انظمة حكم الأصنام الى البلاد وفرضها مجددا على رقاب العباد رغم ثورة الشعب المصرى ضدها خلال العقد الحالى مرتين، ان «محمد الخامس» اراد فقط ان يعيش حياته بطريقة عادية، وأعلن القصر الوطني الماليزي، في بيان تناقلته وسائل الإعلام، يوم الاحد 6 يناير 2019، استقالة الملك الماليزي «محمد الخامس»، عن منصبة، ولم يذكر تفاصيل عن سبب تنحيه، وطالب البيان الذي وقعه المراقب المالي للعائلة المالكة: "شعب ماليزيا على الاستمرار في الاتحاد للحفاظ على الوحدة والتسامح والعمل معا من أجل نهضة البلاد".
وتتابعت الأحداث لاحقا بتطليق «محمد الخامس» زوجته «ريحانة أوكسانا» فى يوليو 2019 وسط اتهامات متبادلة بالخيانة ورفض «محمد الخامس» الاعتراف بنجله من «ريحانة أوكسانا» التي اكدت بان ابنها من «محمد الخامس» هو ملك ماليزيا المقبل وطالبت فى قضاياها ضد «محمد الخامس» بخضوعه الى فحص الحمض النووي (DNA) لتأكيد صلته بابنه. وامتنع «محمد الخامس» عن الرد ولم يستجيب للطلب وهو ما يحسب عليه وليس لة.

الأربعاء، 5 يناير 2022

ملك الأردن يتهم رافضى دستور يوسع صلاحيات الملك بمحاولة إفشال مسيرة التحديث

 


ملك الأردن يتهم رافضى دستور يوسع صلاحيات الملك بمحاولة إفشال مسيرة التحديث


اتهم الملك عبد الله الثاني، مساء الاثنين، أطرافا لم يسمها بأنها "تريد لمسيرة التحديث أن تفشل".

حديث الملك جاء خلال لقائه رئيس مجلس الأعيان ورؤساء اللجان بالمجلس.

التصريحات الملكية سبقها عراك داخل البرلمان وجدل في الشارع الأردني حول تعديلات دستورية وسعت من صلاحيات الملك، وأخرى أثارت تساؤلات حول شكل الدولة الأردنية بعد إجراء 30 تعديلا على الدستور الأردني، منها 23 تعديلا اقترحته اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية و 7 تعديلات أضافتها الحكومة تسببت في جدل كبير من بينها إضافة كلمة "أردنيات" إلى الدستور.

وشكل العاهل الأردني اللجنة الملكية في حزيران/ يونيو الماضي، على أمل إحداث تغييرات مفترضة في شكل الحياة السياسية للمملكة من خلال مراجعة قوانين الانتخاب والأحزاب والإدارة المحلية، واقتراح تعديلات دستورية على أمل الوصول الى حكومات برلمانية بعد 10 سنوات.

الملك شدد في لقائه مع الأعيان على أن "السير بالتحديث السياسي يتطلب تعاون جميع الأردنيين، ومواصلة الحوار البناء، وإعادة الثقة بين المواطن والمسؤول، والتصدي لمحاولات البعض كسب الشعبوية والتحريض على الجهوية والعصبية".

وسبق هذه التصريحات الملكية، عراك بالأيدي بين أعضاء في مجلس النواب على خلفية تعديل المادة السادسة من الدستور وإضافة كلمة الأردنيات، بينما لم تخل شبكات التواصل الاجتماعي من الأصوات المحبطة و المشككة في جدوى التعديلات بعد سحب صلاحيات كبيرة من السلطة التنفيذية لصالح مجلس الأمن القومي، الذي رفض مجلس النواب أن يترأسه الملك.

هذه الجلبة حول التعديلات الأخيرة دفعت بعضو اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية، زيد النابلسي، إلى الحديث عن "تشتيت وحرف البوصلة عن الأهداف الرئيسية للجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية".

وعلق عبر صفحته على "فيسبوك": "جلالة الملك تحدث بالأمس عن أطراف تريد لمسيرة الإصلاح أن تفشل.. وأنا أقول إنه لم يكن هنالك أي داع لاقتراح أي تعديلات دستورية غير "متصلة حكماً" بقانوني الانتخاب والأحزاب الجديدين كما نصت الرسالة الملكية لتعيين اللجنة بكل وضوح، أي فقط تلك التعديلات الضرورية لتفعيل مخرجات اللجنة الملكية والتي بغيرها لا تستقيم تلك المخرجات، ولا شيء غير ذلك".

المعارضون للتعديلات الدستورية ليسوا لونا واحدا، إذ احتج إسلاميون، ومحافظون وعشائر، وأحزاب يسارية على التعديلات الدستورية الأخيرة برمتها، إذ اعتبر حزب الوحدة الشعبية في بيان صحفي، الثلاثاء، أن "التعديلات الدستورية الجديدة تشكل تجاوزاً على دستور 1952.. وضرباً للمبدأ الدستوري ’الشعب مصدر السلطات‘".

أمين عام الحزب الوطني الدستوري، عضو اللجنة الملكية، أحمد الشناق، يقول لـ"عربي21"، إن "بعض قوى الشد العكسي تقف كالعصي في دواليب الإصلاح والذهاب نحو الدولة الوطنية الديمقراطية والحكومات البرلمانية الحزبية.. تصريحات الملك كانت رسائل الى الداخل والخارج لمن يقف حجر عثرة ويحاول التشكيك في قضية الإصلاح السياسي في البلاد.. كان الرد الملكي أن الأردن ماضٍ في عملية التحديث السياسي دون خوف، كلنا سمعنا ما أثير حول الهوية الجامعة التي فسرت على غير ما ذهبت إليه لجنة التحديث".

وحول الإضافات التي قامت بها الحكومة وأثارت الجدل يعلق الشناق: "صحيح أن اقتراح مجلس الأمن القومي جاء من الحكومة، لكن علينا الاعتراف بأن الأردن بالجوستراتيجا في المنطقة محاط ونعيش منطقة غير مستقرة على المستوى الأنظمة من انقلابات وتفتيت، والأردن يتعامل مع دول شقيقة بغض النظر عن طبيعة الحكومة، هنالك قوى لها موقف من النظام العراقي أو السوري، أو المصري، ودليل على ذلك انقسام أحزاب المعارضة على خلفية الموقف من الأنظمة العربية، لم نصل حتى الآن إلى مفهوم أحزاب الدولة، التعديل ضرورة، حتى تصبح الأحزاب لإدارة شؤون الدولة نحن بحاجة إلى مرحلة انتقالية".

ويتابع: "الإسلاميون وافقوا على كل مخرجات اللجنة الملكية، لكن أثيرت قضية الأردنيين والأردنيات، هنالك مقترح في التعديلات الدستورية أرسلناه للحكومة هو أن بعض القوانين بحاجة إلى موافقة ثلثي أعضاء مجلس النواب للموافقة على تعديلها كي لا يتحكم حزب الأغلبية مستقبلا، منها قانون الانتخاب، أنا أرى الحل لتبديد المخاوف أن نضيف قانوني الأحوال الشخصية وقانون الجنسية لتلك القوانين لإرسال رسائل طمأنة".

أما الرافضون لتعديل المادة السادسة فانقسموا بين تيار ديني وآخر محافظ يعتبر أن إضافة كلمة الأردنيات للدستور يترتب عليه مأخذ قانوني، ينسحب على كامل البنية القانونية للدستور والتشريعات غير المتوائمة مع هذا التعديل، وقد يمس قوانين مثل الأحوال الشخصية المستمدة من الشريعة الإسلامية.

بينما يتخوف أنصار التيار المحافظ -الذين اعتصموا أمام مجلس النواب أيضا- من أن إضافة كلمة "الأردنيات" ستفتح بوابة تجنيس أبناء الأردنيات، اللائي يمنع قانون الجنسية منح أبنائهن الجنسية.

سهم العبادي صحفي من تيار "الوصفيون الجدد" (نسبة لرئيس الوزراء الراحل وصفي التل)، يتخوف أيضا من هذا التعديل، ويقول لـ"عربي21": "نرفض التعديلات برمتها، هذا عبث بالدستور ويتم تفصيله على مزاج سفارات ومنظمات مجتمع مدني، فهل أصبح السفير الأمريكي في عمان ناطقا باسم الحكومة الأردنية؟"، موضحا بأن "التعديلات الدستورية مرفوضة، يجب أن يكون هناك استفتاء شعبي وليس عرضها على مجلس نواب قراره خاضع لضغوط".

بدوره يقول، عضو اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية، قيس زيادين إن "الأطراف التي تحدث عنها الملك هي من الأشخاص المستفيدين من الوضع القائم، هناك شخصيات سياسية وغير سياسية لا تريد التغيير لأنها تضر بشبكة مصالحهم، رأينا رؤساء وزراء سابقين بدأوا فجأة يعربون عن قلقهم".

ويضيف لـ"عربي21": "هنالك تيارات أيضا انقلبت على التعديلات الدستورية مثل التيار الإسلامي الذي شارك بأربع شخصيات داخل اللجنة، حتى الآن لم يناقش جوهر مخرجات اللجنة المتمثلة بقانوني الأحزاب والانتخابات، الطريق لن تكون سهلة، هناك شخصيات لا تريد التقدم والإصلاح، اليوم انحرفنا إلى معارك دونكوشوتية مثل الهجمة على الهوية الجامعة، وهي هجمة مبرمجة لتخويف الناس من الإصلاح".

وأثارت توصيات اللجنة الملكية، لتحديث المنظومة السياسية حول ما أسمته "الهوية الوطنية الجامعة"، جدلا واسعا، في مجتمع يستضيف أكبر عدد من اللاجئين الفلسطينيين ولاجئين من دول أخرى.

اللجنة، قالت في توصياتها إنها تهدف للوصول إلى "سيناريو" توافقي حول تحديث المنظومة الانتخابية، وأبرزها: "تعزيز الهوية الوطنية الجامعة، وحماية وحدة المجتمع الأردني وتماسكه، والتمثيل العادل لفئات المجتمع الأردني ومناطقه كافة".

وأثارت التوصية ردود فعل واتهامات بمحاولة "تكريس فكرة الوطن البديل" الأمر الذي نفته اللجنة، التي أوضحت على لسان نائب رئيسها ووزير الشؤون السياسية والبرلمانية موسى المعايطة، أن "الهوية الوطنية الجامعة أساسها سيادة القانون ومساواة الجميع أمام القانون".

من ناحية أخرى استغربت النائبة السابقة، وعضوة حزب جبهة العمل الإسلامي، الدكتورة حياة المسيمي، "الزج باسم الإسلاميين كمعارضين لعملية الإصلاح"، وتقول لـ"عربي21": "الإسلاميون مستفيدون من الإصلاح السياسي، وخصوصا إصلاح قوانين الأحزاب والانتخاب، لذلك فهم لن يقفوا ضد ذلك، والدليل مشاركتهم باللجنة، العديد انتقد مشاركة الإسلاميين باللجنة ومع ذلك استمررنا وقدمنا الاقتراحات والمشاركات.. من يطرح أن الإسلاميين هم المقصودون بكلام الملك رأيه غير منطقي وغير   صحيح".

وكان الملك عبد الله الثاني، تعهد في رسالة لرئيس اللجنة سمير الرفاعي، بضمان مخرجات اللجنة في مواجهة أي تدخلات قائلا: "أضمن أمام الأردنيين والأردنيات كافة، أن نتائج عملكم ستتبناها حكومتي، وتقدمها إلى مجلس الأمة فورا ودون أي تدخلات أو محاولات للتغيير أو التأثير".

مطرودا من وطنك حيا او ميتا بفرمان رئاسى!!.


مطرودا من وطنك حيا او ميتا بفرمان رئاسى!!.


تم بدء تطبيق قانون الجنرال عبد الفتاح السيسي الذي قنن وشرعن فيه بالباطل اسقاط الجنسية المصرية عن المعارضين المصريين للسيسى بفرمان رئاسي صادر من السيسى رغم مخالفته الدستور المصري والقانون الدولي وميثاق حقوق الإنسان؟! ضد المصريين المعارضين، واخرهم الناشط المصرى رامى سعث، ويتمثل فى إجبار الناشط والمعارض السياسي المصري، الذي يحمل جنسية أجنبية مع جنسيته المصرية، على التنازل عن جنسيته المصرية وترحيله من وطنه الأصلي مصر مطرودا منه ومنع عودته اليه نهائيا مدى حياتة، حتى فى حالة موته لا يدفن جثمانه فى مصر، ويظل مطرودا حيا وميتا، لأنه باى صفة يتم دفن جثامين ضحايا قانون السيسي فى مصر وهم صاروا وفق قانون السيسي، بغض النظر عن كونهم مصريين ابا عن جد، أشخاص أجانب غرباء عن مصر رسميا، في مقابل إطلاق حريتهم من السجون المحبوسين فيها ظلما وفق قضايا ملفقة تعتمد على أقوال الشرطة المرسلة وتفتقر الى أدنى أدلة مادية!!.

عندما فوجئ الشعب المصرى بإصدار الرئيس عبدالفتاح السيسى، قانون بمرسوم جمهوري حمل رقم 140 يوم الخميس 13 نوفمبر 2014، بعد أربعة شهور فقط من توليه السلطة، قضى فية: ''بتسليم المجرمين من جنسيات اجنبية الذين لا يحملون الجنسية المصرية، الى دولهم''، وتبين للناس اتباع السيسى حيلة احتواء ضغوط بعض الدول الأجنبية بالإفراج عن المعتقلين الذين يحملون جنسياتها نظير تنازلهم عن جنسياتهم الاصلية المصرية، وبذلك ضرب السيسى عصفورين بحجر واحد، استئصال الجنسية المصرية من معارض مصرى واحتواء الرافضين نظام حكم استبدادة ضد الشعب المصرى ككل. ووجد السيسى التواري وراء قانون يقوم بطبخة ينص فيه على إطلاق سراح المعتقلين المصريين الذين يحملون جنسيات اجنبية، بحجة عبيطة لا يصدقها حتى المعتوهين أنفسهم وهي: ''استكمال محاكمتهم في الدول الاجنبية التى يحملون جنسيتها أو تنفيذ العقوبة المقضي عليهم بها فيها''، بعد تنازلهم عن جنسيتهم المصرية، لتمكين السلطات المصرية من إطلاق سراحهم وترحيلهم الى الدول التي يحملون جنسياتها، وكان طبيعيا رفض المصريين شغل العبط ده الموجود فى مرسوم السيسي الرئاسى، والذي لم تصدر الدول الأجنبية مراسيم في مثل غرابته لصالح مصر او اى دولة اخرى فى العالم، حتى يصدره السيسي. وكان في مقدمة طابور المعتقلين المصريين الذين تقرر الإفراج عنهم بموجب فرمان عفو السيسي مراسل الجزيرة محمد فهمي الذي يحمل الجنسية الكندية وعضو القضية السلطوية المسماة ''خلية الماريوت''، واستمر مسلسل الإفراج عن المعتقلين المصريين الذين يحملون جنسيات اجنبية بمراسيم جمهورية وترحيلهم الى الدول التى يحملون جنسياتها وعندما جاء الدور على الناشط المعارض المصري محمد سلطان تم يوم السبت 30 مايو 2015، ترحيله الى أمريكا من مستشفى سجن طرة بسبب إضرابه عن الطعام طوال 490 يوم. وقام محمد سلطان لاحقا وبالتحديد يوم الاثنين اول يونيو 2020، باقامة دعوى قضائية امام محكمة امريكية ضد النظام المصري بتهمة ارتكاب جرائم تعذيب ضد الانسانية بحق المعتقلين فى السجون المصرية، الذى كان سلطان مسجونا معهم، وكذلك خلال فض اعتصام الإخوان فى رابعة والنهضة بالقوة الدموية.

الى أن جاء الدور أخيرا على الناشط المعارض المصرى رامى سعث الذي يحمل الجنسية الفرنسية!!.

باطل

 

باطل


نظام حكم العار العسكري يجبر المصري على التنازل عن جنسيته في مقابل حريته!! فعلوا ذلك مع كثير من المصريين ومنهم الصحفي المصرى محمد فهمي الذين قاموا بإخراجه من السجن وطرده الى كندا بعد قضية ما اسموه خلية قناة الجزيرة فى فندق الماريوت والناشط المصرى محمد سلطان الذين قاموا بإخراجه من السجن وطرده الى امريكا واخرها الناشط المصرى رامى سعت الذين قاموا بإخراجه من السجن وطرده الى فرنسا ولن تكون الأخيرة. بدا حدوث ذلك في تاريخ مصر مع بداية عهد الجنرال السيسى الذى سن قانون رئاسي أصدره بمرسوم جمهوري قنن وشرعن فيه ذلك بالباطل رغم مخالفته الدستور المصري والقانون الدولي وميثاق حقوق الانسان؟!انه عصر طرد المصريين من بلادهم وتدمير بيوتهم وترحيلهم عن مناطقهم للاستيلاء عليها كما حدث فى النوبة وسيناء ومناطق عديدة فى مصر.

الثلاثاء، 4 يناير 2022

بعد اعتقال سنتين ونصف .. الإفراج عن الناشط الفلسطيني المصري رامي شعث أحد الوجوه الثورية المعروفة خلال ثورة 25 يناير 2011 وترحيله من مصر رغم أنه يحمل جنسيتها . وكان قد تم ترحيل زوجته الفرنسية بعد القبض عليه في يوليو 2019

بعد اعتقال سنتين ونصف .. الإفراج عن الناشط الفلسطيني المصري رامي شعث أحد الوجوه الثورية المعروفة خلال ثورة 25 يناير 2011 وترحيله من مصر رغم أنه يحمل جنسيتها . وكان قد تم ترحيل زوجته الفرنسية بعد القبض عليه في يوليو 2019

السلطات المصرية تطلق سراح الناشط الحقوقي رامي شعث بعد عامين ونصف من توقيفه


أصدرت مساء الإثنين النيابة العامة المصرية قرارا بالإفراج عن الناشط الحقوقي المصري-الفلسطيني رامي شعث المتزوج من فرنسية والموقوف في مصر منذ نحو سنتين. ويعد شعث البالغ من العمر 50 عاما أحد وجوه ثورة 25 يناير 2011، وقد تم تجديد حبسه الاحتياطي 23 مرة من دون أن توجه إليه أي تهمة. وأوقفت السلطات الأمنية شعث في الخامس من تموز/يوليو 2019 في القاهرة بتهمة إثارة "اضطرابات ضد الدولة" فيما رُحلت زوجته الفرنسية سيلين لوبران إلى باريس.

أكد مسؤول قضائي مصري أن النيابة العامة أفرجت مساء الإثنين عن الناشط السياسي المصري-الفلسطيني رامي شعث بعد أن قضى نحو عامين ونصف العام في السجن. وقال المسؤول "تم الإفراج عن رامي شعث من جانب النيابة مساء الإثنين" بعد موافقة السلطات الأمنية والقضائية، من دون مزيد من التفاصيل.

وأوقفت السلطات الأمنية المصرية شعث البالغ من العمر 50 عاما في الخامس من تموز/يوليو 2019 في القاهرة بتهمة إثارة "اضطرابات ضدّ الدولة". وقد رُحّلت زوجته الفرنسية سيلين لوبران إلى باريس. وأكدت لوبران عبر الهاتف بقولها "عرفتُ بالقرار، لكن لم أتأكد من خروجه حتى الآن. ... سوف أطمئن عندما يصعد إلى الطائرة".

صباح الإثنين، أعلن محمد أنور السادات عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان في مصر في بيان عن "قرار وشيك بإنهاء حبس الناشط السياسي رامي شعث، وإخلاء سبيله وترحيله إلى خارج مصر".

يعد شعث أحد وجوه ثورة كانون الثاني/يناير 2011 المصرية ومنسّق "حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات" (بي دي إس) التي تدعو لمقاطعة إسرائيل، في مصر. ورامي هو نجل نبيل شعث، القيادي الكبير والوزير السابق في السلطة الوطنية الفلسطينية. 

في نيسان/أبريل 2020، أُدرج اسم شعث على القائمة المصرية لـ"الكيانات والأفراد الإرهابيين"، في قرار انتقدته بشدة منظمات غير حكومية وخبراء أمميون. وفي السابع من كانون الأول/ديسمبر 2020، أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أنه تحدث مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أثناء زيارته إلى باريس، عن عدة "حالات فردية" بينها شعث.

يواجه نظام السيسي اتهامات من قبل منظمات غير حكومية بقمع المعارضة ومدافعين عن حقوق الإنسان. وأكدت هذه المنظمات في تموز/يوليو الماضي أن هناك حوالى 60 ألف سجين رأي في مصر. لكن القاهرة تنفي قطعيا هذه الاتّهامات وتؤكد أنها تخوض حربا ضد الإرهاب وتتصدى لمحاولات زعزعة استقرار البلاد.

فرانس24/ أ ف ب

رابط تقرير الوكالة الفرنسية

https://www.france24.com/ar/%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B3%D8%B7/20220103-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B7%D9%84%D9%82-%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%B4%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%82%D9%88%D9%82%D9%8A-%D8%B1%D8%A7%D9%85%D9%8A-%D8%B4%D8%B9%D8%AB-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%B9%D8%A7%D9%85%D9%8A%D9%86-%D9%88%D9%86%D8%B5%D9%81-%D9%85%D9%86-%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%8A%D9%81%D9%87

بالفيديو .. العملية في النملية


العملية في النملية

نوع العملية الاستثمارية الإنشائية: الاستثمار فى مجال بناء سجون جديدة لدعم اقتصاد الاستبداد وترويض الناس الاحرار واخافة المتفرجين

المقاول المنفذ للعملية: الخديوى ''سيسي الأول'' ديكتاتور مصر

مدة تنفيذ العملية: طوال فترة بقاء نظام حكم العسكر على صدور الاحرار

الهدف من العملية: اقتباس نظام عقاب جماعي للمسجونين والمعتقلين عبر سجون المنفى وسط الثلوج السيبريه فى الحقبة الاستبدادية الستالينية بروسيا .. الى تظام عقاب جماعى للمسجونين و المعتقلين عبر سجون المنفى وسط الصحراء الغربية فى الحقبة الاستبدادية السيساوية بمصر .. وبيع اراضى السجون المصرية القديمة داخل المدن الى المستثمرين من أصحاب الحظوة .. لمحاولة تلافي جانب من تداعيات فشل نظام حكم الخديوى ''سيسي الأول'' ديكتاتور مصر.

رابط الفيديو

https://www.facebook.com/watch/?ref=search&v=947062262872219&external_log_id=9903ec03-6f1b-44cf-84f7-a5904e9977b4&q=%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%B1%20%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1%20%23%D9%85%D8%B5%D8%B1%20%D9%84%D9%84%D8%B3%D8%AC%D9%88%D9%86%20%D9%8A%D8%AB%D9%8A%D8%B1%20%D8%AA%D8%B3%D8%A7%D8%A4%D9%84%D8%A7%D8%AA%20%D8%AD%D9%88%D9%84%20%D8%A8%D9%8A%D8%B9%20%D8%A3%D8%B1%D8%A7%D8%B6%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D9%8A%D9%85%D8%A9%20%D9%85%D9%86%D9%87%D8%A7%20..%D9%81%D9%85%D8%A7%20%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%AF%D9%81%20%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%82%D9%8A%D9%82%D9%8A%20%D9%85%D9%86%20%D8%AA%D8%B4%D9%8A%D9%8A%D8%AF%20%D8%B3%D8%AC%D9%88%D9%86%20%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA%20%D9%81%D9%8A%20%22%D8%A3%D9%85%20%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%86%D9%8A%D8%A7%22%D8%9F

الاثنين، 3 يناير 2022

تحالف الصحافة الحرة : قائمة "العشر الأكثر إلحاحًا" لشهر يناير 2022

رابط التقرير

تحالف الصحافة الحرة : قائمة "العشر الأكثر إلحاحًا" لشهر يناير 2022


قبل دورة الألعاب الأولمبية الشتوية لعام 2022 في بكين ، تركز قائمة "العشر الأكثر إلحاحًا" لشهر يناير 2022 على الحالة المزرية لحرية الصحافة في الصين. تتحد المنافذ الإعلامية في جميع أنحاء العالم باسم تحالف الصحافة الحرة One Free Press لنشر هذه القائمة ولفت الانتباه إلى الحالات الأكثر إلحاحًا للتهديدات الموجهة للصحفيين.

في العام الماضي ، واصلت الصين سجن الصحفيين واحتجازهم دون عواقب ، فضلاً عن تسليح المراقبة وتهديد الصحفيين جسديًا لفرض الرقابة عليهم. وفقًا لإحصاء لجنة حماية الصحفيين لعام 2021 ، تظل الصين أسوأ دولة تسجن الصحفيين في العالم للعام الثالث على التوالي ، حيث يوجد 50 صحفيًا خلف القضبان. شهد عام 2021 أيضًا اتجاهًا جديدًا مقلقًا للبلاد ، حيث تضم القائمة الصحفيين المحتجزين في هونغ كونغ لأول مرة منذ أن بدأت لجنة حماية الصحفيين في جمع البيانات في عام 1992. 

1. جيمي لاي تشي يينغ

يقضي رجل الأعمال الإعلامي في هونغ كونغ والمدافع عن الديمقراطية جيمي لاي تشي يينغ عقوبة بالسجن لمدة 20 شهرًا ، بينما ينتظر أيضًا المحاكمة بتهم تتعلق بالأمن القومي والاحتيال ، ويواجه عقوبة محتملة بالسجن مدى الحياة. أسس لاي شركة Next Digital Limited ، وهي شركة إعلامية نشرت الصحيفة المؤيدة للديمقراطية Apple Daily و Next Magazine ، واضطر كلاهما للإغلاق في عام 2021 بسبب الضغط والتهديدات المستمرة من السلطات.

2. تشانغ زان

لقد مر أكثر من عام منذ أن حكم على الصحفي المستقل بالسجن لمدة أربع سنوات بتهمة "إثارة الخلافات وإثارة المتاعب" بعد نشر مقاطع فيديو تنتقد استجابة الحكومة لـ Covid-19. كانت في إضراب مستمر عن الطعام خلف القضبان وهي الآن في حالة صحية حرجة.

3. إلهام توهتي

يقضي الكاتب والمدون والباحث الأويغور إلهام توهتي حكما بالسجن مدى الحياة بتهمة الانفصال. وهو مؤسس موقع Uighurbiz الإخباري للأويغور ، والذي نُشر باللغتين الصينية والأويغورية ، وركز على حقوق الأويغور والقضايا الاجتماعية ، وحُرم من الحرية منذ عام 2014.

4. هوانغ تشي

يقضي Huang Qi ، ناشر موقع أخبار حقوق الإنسان 64 Tianwang ، عقوبة بالسجن لمدة 12 عامًا بتهمة "تعمد تسريب أسرار الدولة" و "تقديم أسرار دولة إلى دول أجنبية بشكل غير قانوني". وهو في حالة حرجة وحُرم من العلاج الطبي ، كما حُرم من الزيارات والتواصل مع والدته التي تحتضر بسبب مرض السرطان.

5. Wan Yiu-sing

اعتقلت شرطة هونغ كونغ في فبراير / شباط ، وان ييو سينغ ، مضيف ومعلق إذاعي على الإنترنت يغطي القضايا السياسية في الصين القارية وهونغ كونغ لقناة راديو الإنترنت المستقلة D100. جاء اعتقال وان وسط حملة قمع تشنها السلطات على الحركة المؤيدة للديمقراطية في هونج كونج. إنه محتجز أثناء محاكمته بتهمة التحريض على الفتنة وغسيل الأموال ، وتم نقله إلى المستشفى في فبراير الماضي بسبب مشاكل صحية لم يتم الكشف عنها.      

6. صوفيا هوانغ شيويه تشين

اختفت الصحفية الصينية المستقلة صوفيا هوانغ شيويه تشين في 19 سبتمبر ، مع الناشطة العمالية وانغ جيان بينغ ، قبل يوم واحد من موعد صعودها على متن طائرة متوجهة إلى المملكة المتحدة للدراسة في الخارج. في 27 سبتمبر / أيلول ، ورد أن كلاهما اعتُقلا بزعم "التحريض على تقويض سلطة الدولة" وأنهما محتجزان تحت "المراقبة السكنية في مكان محدد" ، وهو شكل من أشكال الاحتجاز خارج نطاق القضاء.

7. مروحة بالضباب

فان مراسلة ومنتجة تغطي أخبار الأعمال العاجلة في الصين لـ Bloomberg News ، وعلى الرغم من عدم توجيه أي تهم إليها ، إلا أنها لا تزال محتجزة على ذمة المحاكمة بتهمة تعريض الأمن القومي للخطر.

8. تشو ويلين

نشر Zhou ، وهو مراسل لموقع Weiquanwang الإخباري لحقوق الإنسان باللغة الصينية ، أخبارًا وتعليقات على وسائل التواصل الاجتماعي حول قضايا العمل وحقوق الإعاقة. يقضي تشو حاليًا عقوبة بالسجن لمدة ثلاث سنوات وستة أشهر بتهمة إثارة الشجار وإثارة المتاعب ، وهو يخطط للاستئناف.

9. جولمير أمين

يقضي الصحفي الأويغور جولمير أمين حُكمًا بالسجن لمدة 19 عامًا و 8 أشهر بتهم الانفصال وتسريب أسرار الدولة وتنظيم مظاهرة غير قانونية. في عام 2009 ، ألقت الشرطة القبض على أمين ، الذي كتب مقالات تنتقد الحكومة في ذلك العام ، وكانت واحدة من بين العديد من مديري منتديات الويب بلغة الأويغور الذين تم اعتقالهم بعد أعمال الشغب عام 2009 في أورومتشي ، في منطقة شينجيانغ أويغور المتمتعة بالحكم الذاتي.  

10. Gulchehra Hoja

بعد انضمامها إلى إذاعة آسيا الحرة في الولايات المتحدة في عام 2001 ، تلقت الصحفية غولتشهرا هوجا "نشرة حمراء" من الصين تمنعها من العودة إلى الوطن. اليوم ، تم استهداف أفراد عائلتها عن عمد بالمراقبة الحكومية المستمرة والمضايقات ، وقد تعرضوا للعديد من الاعتقالات انتقاما من عملها الصحفي وعملها في إذاعة أوروبا الحرة ، وفقا لما ذكرته Gulchehra و IWMF. بعد المقابلات التي أجرتها Gulchehra مع الفارين وحراس السجن ومسؤولين آخرين ، في مايو 2019 ، أدلت بشهادتها أمام لجنة مجلس النواب الأمريكي حول مخاطر الإبلاغ عن حقوق الإنسان.