السبت، 29 أكتوبر 2022

نص بيان السفارة الأميركية بالقاهرة الذى أصدرته مساء امس الجمعة 28 اكتوبر بشأن مظاهرات الشعب المصرى المرتقبة يوم الجمعة 11 نوفمبر الشهر المقبل ضد فشل واستبداد الجنرال السيسي

رابط بيان السفارة الأميركية بالقاهرة

نص بيان السفارة الأميركية بالقاهرة الذى أصدرته مساء امس الجمعة 28 اكتوبر بشأن مظاهرات الشعب المصرى المرتقبة يوم الجمعة 11 نوفمبر الشهر المقبل ضد فشل واستبداد الجنرال السيسي

السفارة الأميركية بالقاهرة: فى ظل دعوات مظاهرات الشعب المصرى فى 11 نوفمبر بسبب حدوث انخفاض كبيرًا في قيمة الجنيه المصرى وغلاء الأسعار مما أثر على اقتصاد مصر وشعبها تطالب السفارة الأميركية من الأمريكيين المقيمين فى مصر بتوخي الحذر وتجنب أماكن المظاهرات والحشود والابتعاد عن الأضواء وطلب المساعدة من السفارة الامريكية عند الحاجة اليها


الحدث: على مدار الـ 24 ساعة الماضية ، شهدت مصر انخفاضًا كبيرًا في قيمة العملة ، مما أثر على اقتصادها وسكانها. تدعو بعض المنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي حاليًا إلى احتجاجات ،  لذلك ، يجب على مواطني الولايات المتحدة أن يكونوا على دراية بإمكانية الاحتجاجات وإمكانية زيادة إنفاذ القانون والوجود الأمني في مصر.  بالإضافة إلى ذلك ، يجب على مواطني الولايات المتحدة أن يظلوا يقظين وأن يتجنبوا مناطق الاحتجاج المحتملة.

في حين أن السفارة ليس لديها أي معلومات عن الموقع المحددة للاحتجاجات ، كان ميدان التحرير في وسط القاهرة موقعًا رئيسيا للعديد من الاحتجاجات في الماضي.  

الإجراءات الواجب اتخاذها :

مراقبة وسائل الإعلام المحلية للحصول على التحديثات.

تجنب المظاهرات والحشود

ابتعد عن الأضواء

يكون على بينة من محيطك.

لطلب المساعدة : السفارة الأمريكية بالقاهرة (القاهرة ، مصر) + 20-2797-3300

الجمعة، 28 أكتوبر 2022

أكاذيب بوتين

أكاذيب بوتين


قد يكون الرئيس الروسى بوتين مخادعا. إلا أنه نتيجة سذاجته السياسية وتهوره وحماقته يعجز عندما يكتشف خطأه عن ستر خداعة. فقد زعم مساء اليوم الجمعة 28 أكتوبر لمحاولة إصلاح خطأه فى إغلاقه هاتف تليفونه الخاص الأحمر ثلاث مرات فى وجه ماكرون ورفض الرد عليه و إثارة حفيظة ماكرون خلال ذروة قيام بوتين بغزو أوكرانيا واطلاقة تهديداته النووية. بأنه تحاشى الرد على اتصالات ماكرون لأنه وجد من يتنصت على اتصالاته معه. وبالعقل والموضوعية والمنطق ما زعمه بوتين مساء اليوم الجمعة غير صحيح على الإطلاق. لأن بوتين لم يكتفى بعدم الرد على اتصالات ماكرون. بل قام بتسريب مقطع فيديو لهاتف تليفونه الخاص الأحمر بشاشته عندما قام ماكرون بالاتصال بة ثلاث مرات متتالية وظهرت على شاشة الهاتف صورة ماكرون مع اسمه ورقم المتصل ووقت الاتصال باليوم والساعة والدقيقة والثانية ورفض بوتين استقبال الاتصالات واغلاقة هاتفه ثلاث مرات. الى وسائل الاعلام الروسية للتشهير بماكرون و هللت وسائل الاعلام الروسية قائلة بان بوتين رفض استقبال اتصالات ماكرون ثلاث مرات ودللت على ذلك بمقطع الفيديو الذي تناقلته معظم وسائل الإعلام فى الكون نقلا عن وسائل الإعلام الروسية. وإذا كانت مزاعم بوتين صحيحة فلماذا إذن قام بالتشهير بماكرون. كما أن ماكرون ليس من حلف بوتين حتى يتنصت علية الغرب بل هو عضو أساسي في الغرب واتصالاته مع بوتين سيخطر بها الغرب كواجب علية. كما قام بوتين فى اليوم التالى بإرسال غواصة نووية روسية محملة بالصواريخ النووية لتقف أمام السواحل الفرنسية حوالى ثلاث أيام مما دفع البحرية الفرنسية للتوجه إليها للحصول على تفسير وزعمت أنها في رحلة روتينية. وعندما أجرى التلفزيون الفرنسى بعدها لقاء مع ماكرون كان طبيعيا أن يكون ماكرون متضايق من فظاظة بوتين وكال لة الاتهامات ومنها أن تهديدات بوتين النووية غير مسئولة وعلى لسان بوتين كل يوم وهو ابتزاز نووى ترفضه فرنسا من بوتين كما اسرع ماكرون بإرسال الأسلحة الى أوكرانيا وأعلن استقبال الجنود الاوكران فى فرنسا لتدريبهم على مواجهة غزو بوتين واعلن ماكرون رفع جاهزية القوة النووية الفرنسية التي قال ماكرون بأنها تبلغ 300 رأس نووي. وغضب بوتين من حوار ماكرون التلفزيونى وأصدر بيان رسمى رفض فية اتهامات ماكرون ضده وقال بأنها غير مقبولة. ومساء اليوم الجمعة 28 أكتوبر زعم بوتين لمحاولة تبرير سفالة رفضة استقبال اتصالات ماكرون انه بسبب ان هناك من يتنصت على اتصالات ماكرون معه.

البرلمان الأوروبى يصدر قرار جديد يطرحة للتصويت بمناسبة انعقاد مؤتمر المناخ فى مصر يرفض فية استبداد السيسى ومأساة حقوق الانسان في مصر ويدين قمع المعارضين السياسيين وتكديس السجون باكثر من 60 ألف سجين رأي لا يزالون محتجزين بدون وجه حق حتى اليوم في سجون السيسى

البرلمان الأوروبى يصدر قرار جديد يطرحة للتصويت بمناسبة انعقاد مؤتمر المناخ فى مصر يرفض فية استبداد السيسى ومأساة حقوق الانسان في مصر ويدين قمع المعارضين السياسيين وتكديس السجون باكثر من 60 ألف سجين رأي لا يزالون محتجزين بدون وجه حق حتى اليوم في سجون السيسى

العمل على إطلاق سراح جميع سجناء الرأي. تحقيقات الأمم المتحدة المستقلة تدين بيئة السجون المصرية. تقييد التعاون الدبلوماسي والاقتصادي لدول اوروبا مع مصر وربطهم بتحسين حقوق الإنسان

رابط القرار: https://lnkd.in/dtyYgaTj

نص القرار حرفيا: لا قتال من أجل المناخ بدون معارك من أجل حقوق الإنسان! 

إن المخاطر كبيرة للغاية بالنسبة لمستقبل الشعوب ، بما في ذلك شعوب الجنوب حيث يتعرض البعض للقمع من قبل هذه الأنظمة ، ويجب أن يكون هذا الحدث فرصة لتحقيق التقدم ، ولا سيما إطلاق سراح سجناء الرأي.  منذ عام 2013 ، نفذ الرئيس السيسي استراتيجية لقتل كل المعارضة: الاختفاء القسري والتعذيب والمحاكمات الجماعية وسجن عشرات الآلاف من الأشخاص. تحتل مصر المرتبة الثالثة على منصة أحكام الإعدام على مستوى العالم.

 مطالبنا للحكومة المصرية هى: 

- العمل على إطلاق سراح سجناء الرأي.

- تحقيقات الأمم المتحدة المستقلة في بيئة السجون المصرية

- تقييد التعاون الدبلوماسي والاقتصادي المشروط بتحسين حقوق الإنسان.

- علاء عبد الفتاح. عالم كمبيوتر ، 40 سنة. رمز الثورة 2011. تعرض للتعذيب مرات عديدة والآن في إضراب عن الطعام على وشك الموت.

- أحمد سمير السانتاوي الذي كان يحضر رسالة الدكتوراه في حقوق المرأة المصرية ، أطلق سراحه لكنه سجن في بلاده لعدة أشهر.

- هدى عبد المنعم ، محامية متخصصة في الاختفاء القسري ، اعتقلت في 2018. ضحية نوبة قلبية عام 2020 ، تستخدم كرسي متحرك. منحها مجلس النقابات والجمعيات القانونية في أوروبا جائزة حقوق الإنسان 2022.



مصيبة جديدة كبرى تسبب فيها السيسى .. صندوق النقد الدولى يعلن في بيان رسمي بأن ما اسماه شركاء مصر الدوليين و الإقليميين سيلعبون دورا حاسما في تسهيل ادارة سياسات الإصلاح بمصر.

الخديوى عبدالفتاح السيسى يضع مصر تحت الوصاية الدولية

مصر أصبحت تحت حماية دول الخليج؟

نص خطير فى اتفاق السيسي مع صندوق النقد الدولى وبرلمان السيسى يتفرج ولا يقدر على منع انحرافات السيسي

مصيبة جديدة كبرى تسبب فيها السيسى .. صندوق النقد الدولى يعلن في بيان رسمي بأن ما اسماه شركاء مصر الدوليين و الإقليميين سيلعبون دورا حاسما في تسهيل ادارة سياسات الإصلاح بمصر.

جاء هذا التطور الخطير بعد أن وافق السيسى على اخطر وصايا صندوق النقد الدولي فى فرض الوصاية الأجنبية على مصر تحت دعاوى إدارة سياسات الإصلاح الاقتصادى بمصر مقابل حصوله على قرض جديد بقيمة ثلاثة مليار دولار. 

على طريقة الخديوى إسماعيل الذى تسببت القروض الأجنبية التى حصل عليها وإهدارها بإسراف فى المظاهر والاستعراضات و الأبهة الفارغة وبناء القصور واقامة ولائم المؤتمرات والمشروعات العقيمة الفاشلة غير المجدية في إفلاس مصر وارتهان الدولة المصرية وفرض الوصاية الأجنبية على مصر تحت دعاوى إدارة سياسات الإصلاح الاقتصادى بمصر لسداد القروض الاجنبية وسار السيسى بالمسطرة الملعونة والعسكرة و التمديد والتوريث والاستبداد ومنع من يحاسبة حتى خرب البلاد وفرض عليها الوصاية الاجنبية.


بيان صندوق النقد الدولي بوضع مصر تحت الوصاية الدولية

جاء هذا بعد أن وافق السيسى على اخطر وصايا صندوق النقد الدولي فى فرض الوصاية الأجنبية على مصر تحت دعاوى إدارة سياسات الإصلاح الاقتصادى بمصر مقابل حصوله على قرض جديد بقيمة ثلاثة مليار دولار. على طريقة الخديوى إسماعيل

نص اعترافات حكومة السيسي الرئاسية

مصاتب قرار حكومة السيسي الرئاسية تعويم الجنية مجددا بالتزامن مع تواصل انخفاض قيمة الجنية للتراب امام ارتفاع سعر الدولار المستمر دون على الأقل توقف وفق اعترافات كبار مسئولي حكومة السيسى نفسها

حتى الاطفال فى وعى

ارحل يا سيسى

الخميس، 27 أكتوبر 2022

منظمة حقوقية لبايدن: يجب احراز تقدم في ملف حقوق الإنسان الدموي في مصر قبل الموافقة على الحضور الى مصر ولقاء الديكتاتور السيسي

الرابط

منظمة حقوقية لبايدن: يجب احراز تقدم في ملف حقوق الإنسان الدموي في مصر قبل الموافقة على الحضور الى مصر ولقاء الديكتاتور السيسي


القاهرة ـ «القدس العربي»: قبل أسبوعين على عقد مؤتمر المناخ في مدينة شرم الشيخ المصرية، نبهت هيئة المناخ التابعة للأمم المتحدة من أن الالتزامات الدولية الأخيرة بشأن المناخ ما زالت «بعيدة جداً» عن تلبية هدف اتفاقية باريس للحد من ارتفاع درجة حرارة الأرض بمعدل 1.5 درجة مئوية، فيما أثار مركز «القاهرة لدراسات حقوق الإنسان»، مسألة حقوق الإنسان، إذ دعا المركز، أمس الأربعاء، الرئيس الأمريكي جو بايدن لضمان إحراز تقدم حقيقي في ملف حقوق الإنسان في مصر، قبل أي اجتماع مع الرئيس عبد الفتاح السيسي على هامش مؤتمر المناخ «كوب 27».

وفي ضوء تواتر الأخبار بشأن مشاركة بايدن المحتملة في مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ، حث المركز، في بيان، الإدارة الأمريكية على «ضمان إحراز تقدم حقيقي في ملف حقوق الإنسان قبل أي اجتماع مع السيسي».

وأشاد بإقرار الإدارة أن «المجتمعات المهمشة يجب أن تحظى بموقع مركزي في قلب قضية العدالة المناخية وسبل التعامل مع أزمة تغير المناخ».

وأكد أنه «لا نرى في نهاية المطاف سبيلا لإحراز أي تقدم حاسم بشأن تغير المناخ دون مشاركة حرة للمجتمع المدني».

واعتبر أن «من المؤسف أن حكومة السيسي لم تُبد اهتماماً يُذكر بمساعي ترسيخ آليات الحكم الرشيد، وضمان مشاركة الرأي العام، أو إقرار سياسات شاملة وضرورية بمشاركة مجتمعية، لمواجهة التغير المناخي».

إضافة إلى «اعتقال مجموعة من النوبيين ومناصريهم لمجرد المطالبة السلمية بحقوقهم في الأراضي، والتهجير القسري وطرد المواطنين من منازلهم في الوراق، وتدمير العديد من المساحات الخضراء، بحجة انخراط الحكومة في تنفيذ مشاريع التنمية غير المستدامة في أنحاء البلاد».

وحسب البيان، يقبع حالياً في السجون، دون تهمة بعض المهندسين المعنيين بقضايا البيئة، مثل المهندس سيف فطين، الذي تلقى تعليمه في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، ونشطاء مهتمين بالبيئة، مثل الناشط أحمد عبد الستار عماشة الذي تعرض للتعذيب في محبسه، فضلا عن نشطاء معنيين بملف حقوق السكن (خاصة في سيناء) والذين تم اعتقالهم تعسفياً بسبب عملهم، إضافة إلى اعتقال رجال أعمال ناجحين يعملون على تطوير مشاريع معنية بالاستدامة مثل سيف وصفوان ثابت.

وانتقد البيان حرص الحكومة على منع منظمات المجتمع المدني من المشاركة في النقاش حول السياسات البيئية وتغير المناخ، من خلال الملاحقات والمضايقات والترهيب، فضلاً عن القيود المفروضة على تسجيل الجمعيات والعمل البحثي وفرص التمويل.

واعتبر أن «قمع حرية الرأي والتعبير والعمل في مجال قضايا البيئية هو نموذج لحملة أوسع في البلاد ضد حقوق الإنسان ككل، إذ لا يزال عشرات الآلاف في السجون بتهم سياسية، فضلاً عن تجريم الحق في التظاهر والاحتجاج، وقمع وسائل الإعلام المستقلة والمجتمع المدني، وتعرض العاملين فيهم للتهديد بشكل دائم ومتصاعد».

وتأتي رحلة بايدن المحتملة لمصر، وهي الأولى لرئيس أمريكي منذ عام 2009 «دون الدفع بحل جذري لمعالجة أزمة حقوق الإنسان في البلاد»، حسب المركز، الذي أضاف أن هذه الخطوة «تعزز جهود الحكومة المصرية في تحسين صورتها وسمعتها على المستوى الدولي، ويشجع حملتها القمعية، ويقوض على نطاق أوسع، جهود الإدارة الأمريكية لمكافحة تغير المناخ وتعزيز حقوق الإنسان، كركائز أساسية للأمن القومي للولايات المتحدة الأمريكية».

استجابة شكلية

ونبه إلى أن «الحكومة المصرية عادة تبدي استجابة شكلية مؤقتة لقلق الحكومة الأمريكية حيال ملف حقوق الإنسان، لا سيما عندما يرتبط الأمر بالتلويح بإجراءات ملموسة مثل إعادة تخصيص المساعدات العسكرية الأمريكية، كما سبق وفعلت الإدارة الأمريكية لمدة عامين متتاليين».

وكرر التأكيد على مطالب المنظمات الحقوقية المصرية والدولية بشأن ملف حقوق الإنسان، التي اعتبرها «شروطا مسبقة»، للمشاركة في أي اجتماعات ثنائية محتملة مع السيسي.

وتضمنت المطالب «الإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع السجناء السياسيين وإلغاء كافة القرارات التعسفية بحظر السفر وتجميد الأصول بحق نشطاء المجتمع المدني الواردة أسماؤهم في تقرير الحكومة الأمريكية بشأن حقوق الإنسان في مصر 2021، ووضع حد فوري ونهائي لملاحقة وترهيب ومقاضاة الصحافيين ومنظمات المجتمع المدني، بما في ذلك الإغلاق النهائي والكامل للقضية 173، ورفع الحجب غير القانوني عن المواقع الإخبارية والإلكترونية في مصر».

وأيضا «ضمان المشاركة الفعالة والمؤثرة للمواطنين المصريين والأجانب في فعاليات مؤتمر المناخ، بما في ذلك لأغراض الاحتجاج أو المعارضة، واحترام وحماية حق السجناء في عدم التعرض للتعذيب وغيره من أشكال سوء المعاملة، وضمان امتناع الحكومة المصرية عن التراجع عن التزاماتها الحقوقية بعد انتهاء المؤتمر، وإعادة اعتقال النشطاء السياسيين الذين تم إطلاق سراحهم مؤخرًا».

وتستضيف مصر الدورة الـ27 من مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية حول تغير المناخ، خلال الفترة من 7 إلى 18 نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل.

«بعيدة جداً»

ونبهت هيئة المناخ التابعة للأمم المتحدة أمس من أن الالتزامات الدولية الأخيرة بشأن المناخ ما زالت «بعيدة جداً» عن تلبية هدف اتفاقية باريس للحد من ارتفاع درجة حرارة الأرض بمعدل 1.5 درجة مئوية.

وأكدت في أحدث تحليل للالتزامات الدولية التي تلقتها، أن خطط تقليص انبعاثات غازات الدفيئة من البلدان الـ193 الموقّعة على الاتفاقية «يمكن أن تضع العالم على طريق ارتفاع الحرارة بمعدل 2.5 درجة مئوية بحلول نهاية القرن الحالي».

خلال مؤتمر المناخ كوب 26 الأخير في عام 2021 في غلاسكو، التزم الموقعون على الاتفاقية بأن يراجعوا التزاماتهم سنوياً، بدلاً من كل خمس سنوات، بشأن مكافحة الانبعاثات والتي يُشار إليها باسم «المساهمة المحددة على المستوى الوطني».

لكن 24 دولة أرسلت مساهماتها الوطنية الجديدة أو المعدلة بحلول الموعد النهائي في 23 أيلول/ سبتمبر، في الوقت المناسب للنظر فيها في مؤتمر كوب27 المقرر عقده في الفترة من 6 إلى 18 تشرين الثاني/ نوفمبر في مدينة شرم الشيخ المصرية. وهو عدد «مخيب للآمال «وفق ما قال رئيس برنامج الأمم المتحدة للمناخ سيمون ستيل في بيان صحافي مصاحب للبيانات الجديدة.

وزاد «نحن بعيدون جداً عن مستوى خفض الانبعاثات والسرعة اللازمين لوضعنا على الطريق إلى عالم لا ترتفع حرارته بأكثر من 1.5 درجة مئوية».

وشدد على أنه «للحفاظ على قابلية تحقيق هذا الهدف (1.5 درجة مئوية)، يجب على الحكومات تعزيز خططها الآن وتنفيذها في السنوات الثماني المقبلة».

ووفق خبراء الأمم المتحدة، يجب أن تنخفض الانبعاثات العالمية بنسبة 45٪ بحلول عام 2030 مقارنة بمستويات عام 2010، لتحقيق هذا الهدف الذي حُدّد استناداً إلى معدلات الحرارة في عصر ما قبل الثورة الصناعية حين بدأت البشرية تعتمد بدرجة كبيرة على مصادر الطاقة الأحفورية التي تُصدر انبعاثات لغازات الدفيئة المسؤولة عن الاحترار.

ولكن حسب آخر ملخص للمساهمات المحددة وطنياً، ستؤدي الالتزامات الحالية على العكس من ذلك إلى زيادة بنسبة 10.6٪ في الانبعاثات خلال هذه الفترة.

«زيادة الطموح»

قبل أيام قليلة من انطلاق مؤتمر «كوب27» الذي سيشهد مشاركة عشرات آلاف المندوبين و«أكثر من 90» من قيادات العالم، حسب مصر، للنظر في الخطوات اللازمة لحماية الكوكب من تبعات تغير المناخ، يدق هذا التحذير مجدداً ناقوس الخطر، بعد عام مليء بالكوارث المناخية شملت انتشاراً للجفاف أو الحرائق الضخمة أو موجات الحر أو الفيضانات في بلدان كثيرة.

وشدد ستيل على أن «مؤتمر الأطراف السابع والعشرين يشكل فرصة لقادة العالم لاستئناف الكفاح ضد تغير المناخ»، داعياً إلى «الانتقال من المفاوضات إلى التنفيذ والتحرك نحو التحولات العميقة التي يجب أن تحدث في جميع القطاعات في مواجهة حالة الطوارئ المناخية».

وحذر أحدث تقرير صادر عن خبراء المناخ التابعين للأمم المتحدة من تضاؤل المهلة المتبقية لضمان «مستقبل صالح للعيش» للبشرية.

لكن مع إصرارهم على ضرورة عدم الاستسلام، يؤكد العلماء أن أي خفض للاحترار بجزء من الدرجة يرتدي أهمية بحد ذاته، داعين الحكومات إلى الالتزام بقوة أكبر بخفض الانبعاثات.

وقال وزير الخارجية المصري سامح شكري الذي سيرأس «كوب 27»، الأربعاء، في بيان إن التقرير حول المساهمات المحددة وطنياً وتقرير الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ هما «تذكير في الوقت المناسب لنا جميعا، بأن زيادة الطموح والتنفيذ العاجل أمر لا غنى عنه لمعالجة أزمة المناخ لحمايتنا من التأثيرات المناخية المعاكسة الأكثر شدة والخسائر والأضرار المدمرة».

الثلاثاء، 25 أكتوبر 2022

نص بيان مشيخة الأزهر الشريف حرفيا بإجماع اراء جميع أعضاء هيئة كبار العلماء الذين رفضوا فية مشروع قانون السيسى تحريم الطلاق الشفوى واكدوا بانه مخالف للشريعة الاسلامية على اساس انه كيف يحلل ربنا الطلاق الشفوى فى حين يحرمه السيسى

ردا على اكاذيب السيسى..

نص بيان مشيخة الأزهر الشريف حرفيا بإجماع اراء جميع أعضاء هيئة كبار العلماء الذين رفضوا فية مشروع قانون السيسى تحريم الطلاق الشفوى واكدوا بانه مخالف للشريعة الاسلامية على اساس انه كيف يحلل ربنا الطلاق الشفوى فى حين يحرمه السيسى


هذا هو ايها الناس نص بيان مشيخة الازهر الشريف حرفيا الذى صدر يوم الأحد 5 فبراير 2017 بإجماع اراء جميع أعضاء هيئة كبار العلماء الذين رفضوا فية مشروع قانون السيسى تحريم الطلاق الشفوى واكدوا بان مخالف للشريعة الاسلامية على اساس انه كيف يحلل ربنا سبحانه وتعالى الطلاق الشفوى فى حين يحرمه السيسى الذى يدعى انه يعرف ربنا. بعد ان ابتلى السيسى اليوم الثلاثاء 25 أكتوبر 2022 عليهم وزعم بالباطل بانهم رفضوا مشروع قانون منع الطلاق الشفوى خشية ان يقول الناس انهم يقفون مع السيسى. وجاء نص البيان الذى نشر يومها على موقع مشيخة الازهر الشريف ووسائل الإعلام التى تعرف ربنا ويمكن الوصول إليه عبر الأنترنت بسهولة تامة. على الوجه التالي حرفيا.: 

''بإن الطلاق شفويا، مستقر عليه منذ عهد النبي''، ''وأن وقوع الطلاق الشفوي المستوفي لأركانه وشروطه و الصادر من الزوج عن أهلية وإرادة واعية و بالألفاظ الشرعية الدالة على الطلاق، هو ما استقرَّ عليه المسلمون منذ عهد النبيِّ، دونَ اشتراط إشهاد أو توثيق"، وأوضحت الهيئة فى بيانها للناس: ''بأنها عقدت عدة اجتماعات خلال الأشهر الماضية لبحث عدد من القضايا الاجتماعية المعاصرة ومنها حكم الطلاق الشفويِّ وأثره الشرعي"، ''وأن مجلس كبار العلماء الذي انعقد اليوم الأحد 5 فبراير 2017 انتهى إلى هذا الرأي بإجماع العلماء على اختلاف مذاهبهم وتخصُّصاتهم"، وأكدت الهيئة: ''أنها ترى أن ظاهرة شيوع الطلاق لا يقضي عليها اشتراط الإشهاد والتوثيق، لأن الزوج المستخف بأمر الطلاق لا يعيبه أن يذهب للمأذون أو القاضي لتوثيق طلاقه، علما بأن كافة إحصاءات الطلاق المعلن عنها مثبتة وموثقة سلفا إما لدى المأذون أو أمام القاضي"، وأشارت الهيئة: ''بأن العلاج الصحيح لهذه الظاهرة يكون في رعاية الشباب وحمايتهم من المخدرات بكل أنواعها وتثقيفهم، والفن الهادف والتعليم الجاد والدعوة الدينية الجادة"، وكانما ارادت الهيئة مرضاة رئيس الجمهورية ورفع الحرج عنة، نتيجة تدخلة فى امور لست من شانة، دون المساس بما قضت بة، لذا اردفت فى نهاية بيانها قائلا: ''بأن من حق ولي الأمر (أي رئيس الدولة)، أن يتخذ ما يلزم من إجراءات لسن تشريع يكفل توقيع عقوبة تعزيرية رادعة على من امتنع عن التوثيق (للطلاق الشفوى) أو ماطل فيه لأن في ذلك إضرارا بالمرأة وبحقوقها الشرعية". 

هكذا كانت كلمة هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، رافضة جملا وتفصيلا مطالبة رئيس الجمهورية في كلمة ألقاها يوم 24 يناير 2017، خلال احتفالية عيد الشرطة، بإصدار قانون يقضي "بألا يتم الطلاق إلا أمام مأذون"، أي حظر الطلاق شفويا، بدعوى ارتفاع حالات الطلاق خلال السنوات الأولى من الزواج، موجها حديثه إلى شيخ الأزهر الإمام الأكبر أحمد الطيب الذي كان يحضر الاحتفال قائلا: "ولا إيه يا فضيلة الإمام؟" ثم أردف: "تعبتني يا فضيلة الإمام".

الفريق سامى عنان يكشف حيلة محاولة استغفال الشعب المصرى وايهامه بشغل النصب والفبركة والضحك على الدقون بوجود تأييد شعبى للسيسى على غير الحقيقة قائلا على حسابه بتويتر:

شغل نصب وفبركة على الشعب المصرى مع دعوات لمظاهرات 11 نوفمبر المقبل ضد السيسي

الفريق سامى عنان يكشف حيلة محاولة استغفال الشعب المصرى وايهامه بشغل النصب والفبركة والضحك على الدقون بوجود تأييد شعبى للسيسى على غير الحقيقة قائلا على حسابه بتويتر:


''حملة فيديوهات مدفوعة الأجر تديرها شركة واحدة؛ وذلك لايهام الناس بأن رأس الدولة لديه الشعبية المطلقة.. هذا عبث وسذاجة لا يجب أن تستمر''

https://lnkd.in/dj6Mkd2J