يبين ارهاب ميليشيات الاحزاب والجماعات الدينية وبلطجية ابواسماعيل واقتحامهم مقر حزب الوفد بالدقى بالقاهرة مساء السبت 15 ديسمبر 2012 وقيامهم باعمال تخريبية فى مقر حزب الوفد ومبنى جريدة الوفد وبوابتها الالكترونية باستخدام الاسلحة النارية والبيضاء وقنابل المولوتوف شيوع اعمال الارهاب لميليشيات الدم والبلطجة للاحزاب والجماعات الدينية من الان فصاعدا لارهاب المواطنين الرافضين استبدادهم السياسى ودخول مصر معترك جديد ابتدعتة وعملت بة الاحزاب والجماعات الدينية وبلطجية حازم صلاح ابواسماعيل شبية بالوضع الذى سارت علية لبنان خلال الحرب الاهلية وبعدها ويتمثل فى تكوين ميليشيات مسلحة ودعمها بالبلطجية للهجوم على المواطنين والاحزاب المدنية المعارضين لاستبداد وارهاصات الاحزاب والجماعات الدينية بوهم ترويعهم وارهابهم وتخويف الناخبين من مصير الحرب الاهلية التى تنتظرهم مع رفضهم لدستور الاخوان الباطل. وكانت سابق التهديدات التى صدرت من امراء الدم والارهاب للاحزاب والجماعات الدينية ضد الشعب المصرى والاحزاب المدنية عقب هجوم ميليشيات جماعة الاخوان المسلمين على المتظاهرين المعارضين امام قصر الاتحادية والتى هددوا فيها بالنزول الى الشوارع بالملايين للقيام بما اسموة بالدفاع عن مخططاتهم مؤشرا لبدء اعمال الميليشيات والبلطجية. وحمل المواطنين الذين روعوا بالاحداث محمد مرسى رئيس الجمهورية وجماعتة الاخوانية مسئولية الهجوم الارعن على مقر حزب الوفد والدفع بالبلاد الى اتون حرب اهلية مستعرة بعد ان ضربوا المثل الاعلى فى نشر الفوضى وعدم الاستقرار والخروج عن القانون ونشر شريعة الغاب من خلال اصدار سيل فرمانات رئاسية ديكتاتورية تنتهك الدستور والقانون والحقوق المدنية واستقلال القضاة وتحصن بالباطل لجنة تفصيل الدستور ومجلس الشورى المطعون فيهما لعدم سلامتهما امام المحكمة الدستورية العليا والمنتظر حلهما وبطلان ماصدر عنهما لكون ماصدر عن باطل فهو باطل وتمرير وسلق دستور الاخوان الباطل وطرحة للاستفتاء الامر الذى شجع امراء الدم والارهاب على نشر وفرض ارهابهم وخروجهم عن الشرعية والقانون محتمين بنظام الحكم المنتسبين الية. وابدى المواطنين مخاوفهم من مصير التحقيقات فى جريمة الهجوم على مقلر حزب الوفد فى ظل وجود نائب عام محسوب على الاخوان المسلمين تم تعيينة بفرمان رئاسى جائر يشوبة البطلان واقام الدنيا ولم يقعدها بعد قيام نيابة شرق القاهرة باطلاق سراح عشرات المواطنين الابرياء الذين قامت ميليشيات الاحزاب والجماعات الدينية وجماعة الاخوان المسلمين باختطافهم اثناء سيرهم فى الطريق العام وتسليمهم للشرطة بزعم اشتراكهم فى احداث قصر الاتحادية. وطالب المواطنين بانتداب محكمة النقض قضاة تحقيق للاشراف على سير التحقيقات فى جريمة الهجوم على مقر حزب الوفد لضمان تقديم الجناة وزعماؤهم وقيادتهم والمحرضين لهم الى المحاكمة العادلة وحذروا من مصير التحقيقات تحت مظلة نائب عام اخوانى كشف عن توجهة فى تحقيقات احداث قصر الاتحادية.
الأحد، 16 ديسمبر 2012
اجولة وصناديق بطاقات التصويت على دستور الاخوان المعيب على ارصفة الشوارع وفى محلات البقالة قبل فرزها
اجولة وصناديق بطاقات التصويت على دستور الاخوان المعيب على ارصفة الشوارع وفى محلات البقالة قبل فرزها بالدقهلية
السبت، 15 ديسمبر 2012
تواصل مسيرة جاسوس من نوع فريد بالسويس
واصل مراسل جريدة خاصة يومية بالسويس القيام بدورة كطابور خامس والنخر سرا فى الثورة واهدافها والتدخل مدفوعا من اجهزة الامن بمطالبة المتظاهرين والمعتصمين سلميا ضد دستور الاخوان الباطل وفرمانات رئيس الجمهورية الديكتاتورية الباطلة بفض مظاهراتهم واعتصامتهم تحت ستار تعاطفة معهم وتقديم تقارير امنية ضد الذين يفشل فى الايقاع بهم ولم يكتفى بدورة الامنى قبل الثورة وخلالها لمحاولة افشالها وواصل مسيرتة البوليسية بعد الثورة متقمص شخصية المؤيد للثورة واهدافها نظير استمرار حصولة على المغانم والاسلاب وتعد مسيرتة عنونا لاعمالة فقد قام بتحمل تكاليف اقامة مؤتمرا انتخابيا لاحد مرشحى الحزب الوطنى المنحل فى مجلس الشورى قبل الثورة مقابل تعينة فى احدى الشركات وتمكن من دفع محافظ السويس الاسبق من التوسط لدى قيادات جريدة خاصة يومية ليكون مراسلا لها ولموقعها الاخبارى فى السويس وقام بالدس ضد مراسل وكالة انباء فى وكالتة وتمكن من اقصائة واستولى على مكانة كما قام بالدس ضد مراسل جريدة يومية لدى قيادتة فى موقعها الاخبارى وتمكن من اقصائة من مراسلة موقع الجريدة الاخبارى واستولى على مكانة. ولم يكتفى بمغانمة واسلابة وواصل مسيرتة الخسيسة متوهما بان لاحد يعلم سرة الدفين سوى رؤسائة المكلف بتقديم التقارير الامنية اليهم وانضم خلال مسيرتة الى عضوية 4 احزاب متتالية من اقصى اليسار الى اقصى اليمين للتجسس عليها واجبر والدة على تقبيل يد مسئول كبير لدفع المسئول الكبير للتنازل عن قضية سب وقذف اقامها ضدة وتواصلت مسيرتة...
الجمعة، 14 ديسمبر 2012
اضراب اعضاء النيابات العامة بمحافظات مصر ضد النائب العام
النائب العام لنظام حكم جماعة الاخوان المسلمين فى ورطة كبيرة بعد قرار النيابات العامة بالاضراب عن العمل على مستوى محافظات الجمهورية يوم السبت 15 ديسمبر 2012 للمطالبة باستقالتة مؤكدين بانة لايمثلهم وجاء لمنصبة بطريقة باطلة وغير شرعية وبفرمان رئاسى جائر. وهددوا بالاعتصام امام مكتب النائب العام يوم الاثنين 17 ديسمبر الى اجل غير مسمى فى حالة تجاهل مطالبهم. واعلن نادى القضاة فى مصر تضامنة مع مطالب اعضاء النيابات العامة والتى اكد بانها مشروعة. والازمة بداءت عقب قيام النائب العام باصدار قرار بنقل المحامى العام لنيابات شرق القاهرة الى بنى سويف عقب قيامة باطلاق سراح عشرات المواطنين على خلفية هجوم ميليشيات الاخوان المسلمين على المتظاهرين امام قصر الاتحادية بعد ان كشفت التحقيقات واقوال المواطنين المجنى عليهم قيام ميليشيات جماعة الاخوان المسلمين باختطافهم خلال سيرهم فى الطريق العام وتسليمهم للشرطة بزعم انهم متهمين فى الاحداث واقتصار دور الشرطة على تقديمهم للنيابة. وثار اعضاء النيابات العامة على معاقبة المحامى العام لنيابات شرق القاهرة لعدم اصدارة قرارا بحبس مواطنين ابرياء مجاملة للاخوان المسلمين وهددوا فى نفس يوم صدور قرار تقل زميلهم بتعليق جلسات التحقيقات وسارع النائب العام بالتراجع واصدر قرارا جديدا بالغاء نقل المحامى العام لنيابات شرق القاهرة الى بنى سويف الا ان اعضاء النيابات العامة لم يكتفوا بذلك واصروا على استقالة النائب العام حيث يرون وجود خطورة كبيرة على المواطنين فى سير تحقيقات اى قضية يكون طرفها الاخر اخوانى فى ظل وجود نائب عام اخوانى. وبرغم توالى الازمات الخطيرة المتوالية بسبب انحراف السلطة عن صالح جموع الشعب المصرى فلا يزال اساطين ضياع مصر سائرين بتعصب وعناد فاق تعصب وعناد الرئيس المخلوع فى طريق غيهم,
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)