الخميس، 4 يوليو 2013

اطفال السويس شاركوا اسرهم الاحتفال بخلع مرسى وسقوط نظام حكم المرشد


شارك اطفال السويس اسرهم مساء الاربعاء 3 يوليو احتفالات اعلان بيان خلع محمد مرسى واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية ونظام حكم المرشد ودستورهم التفصيل الاستبدادى الجائر

الأربعاء، 3 يوليو 2013

قوات الصاعقة بالسويس تستعد للتصدى لاى ترويع للمتظاهرين بعد تهديدات مرسى


استعدت قوات الجيش الثالث بالسويس, للتصدى لاى ارهاب او ترويع, ضد مظاهرات الشعب المصرى, المطالب بسرعة خلع مرسى ومحاكمتة مع زمرتة, بعد تهديدات امراء ارهاب بجماعة الاخوان واتباعها, وبعد خطاب مرسى الثلاثاء 2 يوليو, الذى تحدى فية الشعب المصرى وقواتة المسلحة, وهدد بكلام واضحا وصريحا يفهم منة باتباعة سياسة الارض المحروقة, وتحريض اتباعة على استخدام العنف, عند تنفيذ ارادة الشعب المصرى بخلعة, وقامت قوة قتالية من قوات الصاعقة المصرية, باداء تمرينا بالسويس للحفاظ على لياقتهم, كما استعدت قوات سريعة للانتشار السريع, لتامين المتظاهرين بالسويس المطالبين بخلع مرسى, والذين تذايدت مطالبهم, بعد خطاب الابتزاز والارهاب لمرسى, واكدوا نزولهم بمئات الاف فى الشواع يوم الاربعاء 3 يوليو, لتاكيد رفضهم الخضوع لابتزاز وارهاب مرسى وعصبتة, وعصيانهم المدنى واعتصامهم, حتى خلع مرسى ومحاكمتة مع زمرتة الارهابية,

مدينة السويس الباسلة رفضت ارهاب مرسى وعصبتة فى خطاب 2 يوليو


طاف عشرات الاف المواطنين المتظاهرين بالسويس المطالبين بخلع مرسى, شوارع مدينة السويس الباسلة, هاتفين ارحل, ومطالبين بالقبض على مرسى وزمرتة ومحاكمتهم, بتهمة ترويع وارهاب الشعب المصرى, وتهديدهم باستخدام العنف ضد الشعب المصرى وقواتة المسلحة واشعال حرب اهلية, من اجل البقاء فى السلطة بالباطل, بعد سحب الشعب المصرى الثقة منهم واسقاطهم, عقب تحدى مرسى فى خطابة, مساء الثلاثاء 2 يوليو, الشعب والقوات المسلحة المصرية, ورفض التنحى عن السلطة, وهدد بصريح العشرات من العبارات والتحريضات لانصارة, باستخدام العنف لارهاب المتظاهرين المعارضين, وباشعال حرب اهلية, واكد المتظاهرين فى مظاهراتهم الى استمرت حتى صباح اليوم التالى, بان تهديد مرسى باستخدام العنف والارهاب ضد الشعب المصرى, بمساعدة عشيرتة الاخوانية واتباعها, كشف مدى خطورة جماعة الاخوان المسلمين, كجماعة ارهابية, تريد استيلاء على السلطة بالباطل, تحت التهديد والابتزاز, مثلها مثل اى بلطجى, واكد المتظاهرين تنزولهم فى الشوارع الاربعاء 3 يوليو, بمئات الالاف, للتصدى لارهاب وابتزاز مرسى وعصبتة الارهابية, حتى خلعة ومحاكمتة مع زمرتة الارهابية,

الثلاثاء، 2 يوليو 2013

ضحايا مجزرة السويس يروون تفاصيل هجوم انصار الاخوان عليهم وهم يكبرون


سرد الضحايا من المواطنين والثوار, تفاصيل المعارك والاشتباكات الدامية, التى وقعت مساء الاثنين اول يوليو بمدينة السويس, بين كتيبة مهاجمة من الاخوان والسلفيين, من انصار ومؤيدى محمد مرسى, ومجموعة من الاهالى والثوار من معارضى محمد مرسى, واستخدمت فيها كتيبة انصار الاخوان والسلفيين, الاسلحة النارية والبيضاء والسنج والسيوف والاحجار والشوم والجنازير وقنابل المولوتوف وقنابل الغاز, فى الاعتداء على الاهالى والثوار, وهم يكبرون ويهللون, واصيب خلال المعارك والاشتباكات, 21 مصابا معظمهم من الاهالى والثوار, وسقط بين المصابين ضابط جيش برتبة عميد, كان ضمن القوة التى توجهت لمكان الاحداث لاحتوائها, وضبطت قوات الجيش سلاح الى وفرد خرطوش, وبعض الجناة, وبداءت الاحداث الدامية, عقب صلاة العشاء, مساء الاثنين اول يوليو, عندما خرجت مسيرة تضم مجموعة كبيرة من الاخوان والسلفيين من مؤيدى مرسى, والغاضبين ضد بيان الفريق أول عبد الفتاح السيسى، وزير الدفاع والإنتاج الحربى، الذى القاة بعد صلاة عصر الاثنين اول يوليو, بمنح نظام حكم الاخوان القائم, برئاسة محمد مرسي, مهلة 48 ساعة لترضية الشعب وتلبية مطالبة وتحمل اعبائة, كفرصة اخيرة للنظام, قبل فوات الاوان, وإلا ستلتزم القوات المسلحة, بوضع خارطة للطريق', من مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب بمدينة الصباح, تضم حوالى 120 عنصرا مسلحا, متجهين الى ميدان الاربعين, الموجود فية مظاهرة عارمة لحوالى 10 الاف من المعارضين للرئيس مرسى, لمحاولة اخذهم غدرا واحداث ضجيج, على وهم تسببهم بغزواتهم, فى تراجع القوات المسلحة المصرية, عن الوقوف فى صف الشعب المصرى ومطالبة المشروعة, وسارع المتظاهرين فى ميدان الاربعين المعارضين للرئيس مرسى, بتامين مداخل ميدان الاربعين, لعدم اخذهم على غرة ووقوع مذبحة دموية طاحنة بينهم, كما توجهت مقدمة صغيرة من الاهالى والثوار, لايتعدى عدد افرادها عن حوالى 35 شخص, واعترضت مسيرة كتيبة انصار الاخوان والسلفيين, عند منطقة ابو الحسن بمدينة المثلث لمعرفة غرضهم, واكد مصابى المعركة من الاهالى, بان مسيرة كتيبة انصار الاخوان والسلفيين, سارعت باطلاق الرصاص الحى والخرطوش, على مجموعة الاهالى والثوار, والهجوم عليهم بالاسلحة الالية والخرطوش والبيضاء والسنج والسيوف والاحجار والشوم والجنازير وقنابل المولوتوف وقنابل الغاز, وهم يكبرون ويهللون, ودارات معركة دموية ضارية من جانب واحد قريبا الممثل فى كيبة انصار الاخوان والسلفيين, واصيب فيها 21 شخصا, معظمهم من الاهالى والمعارضين لمرسى, وبعضهم من انصار الاخوان, وانتقلت قوات الجيش لمكان المعارك والاشتباكات, خاصة بعد تسببها فى اغلاق شارع الجيش الرئيسى, وتهديدها حياة المواطنين من المارة واصحاب المحلات وقائدى وركاب السيارات, واصيب ضابط جيش برتبة عميد خلال مساعى السيطرة على الاحداث, وضبطت قوات الجيش سلاح الى وفرد خرطوش وتحفظت على اثنين من الجناة,

الاثنين، 1 يوليو 2013

مظاهرات السويس بعد بيان وزير الدفاع ترفض تهديدات ومؤامرات الاخوان


تواصلت طبول الحرب التى يدقها الان كهنة نظام حكم الاخوان الاستبدادى, ضد القوات المسلحة المصرية, بعد قيام القوات المسلحة المصرية, عصر الاثنين اول يوليو, بمنح مهلة 48 ساعة, الى نظام حكم الاخوان القائم برئاسة محمد مرسى, للاستجابة الى مطالب الشعب, والا ستتدخل لوضع خارطة للطريق, وتهديد كهنة الاخوان, باستنفار كل اسرهم للتظاهر ضد القوات المسلحة, وتناقل وسائل الاعلام اخبارا عن سفر وفودا من الاخوان, الى عدد من الدول الاجنبية ومنها امريكا, على وهم الضغط على القوات المسلحة, لمنعها من الوقوف مع ارادة الشعب, ورفض المتظاهرين بالسويس مساء الاثنين الاول من يوليو, التهديدات العصبية المنهارة الجوفاء, من كهنة الاخوان ضد القوات المسلحة المصرية, ومحاولتهم استعداء بعض الدول الاجنبية ضد مصر, كما رفض المتظاهرين اى حيل قد يهرع اليها محمد مرسى, وعشيرتة الاخوانية, للتحايل والالتفاف على مطالب الشعب المصرى, والمهلة التى منحتها القوات المسلحة, لنظام الحكم القائم برئاسة مرسى, لتلبية مطالب الشعب, وتشمل اهم الحيل الشيطانية الاخوانية, اعلان مرسى طرح اجراء انتخابات رئاسية مبكرة فى استفتاء عام, على وهم صرف المتظاهرين من الشوارع والميادين, والعمل على تفكيك شملهم قبل الاستفتاء المزعوم, من اجل استمرار الوضع الموجود كما هو علية, واكد المتظاهرين بالسويس, بان اى حلول احتيالية, تحت ضغط المظاهرات الشعبية, وبيان الجيش, لاقيمة لها, بعد فوات اوان اى حلول, وان الحل الوحيد المقبول لدى الشعب المصرى, والذى تعهد بعدم مغادرة الشوارع والميادين حتى تنفيذة, يتمثل فى تنحى مرسى عن منصبة, غير ماسوف علية, واسقاطة بجميع مساوئ نظام حكمة, من دستور باطلا, وتشريعات جائرة, ودسائس لاخوانة مؤسسات ووزارات واجهزة الدولة, ومجلس شورى مشبوة مكدس بالاتباع والمحاسيب الاخوانية, وتم تعيين 90 منهم بفرمان استبدادى من مرسى, وطالب المتظاهرين, بان تشمل خارطة الطريق للقوات المسلحة المصرية, مطالب الشعب التى دفعتهم للخروج من اجلها بالملايين, الى الشوارع والميادين ومنها, خلع مرسى بعد سحب الشعب الثقة والشرعية منة, ووضع دستورا ديمقراطيا بمشاركة كل قوى الشعب دون اقصاءا لاحد, واجراء انتخابات رئاسية ونيابية بعد وضع الدستور, حتى لاتتكرر الكارثة الموجودة عليها مصر الان, نتيجة وضع الدستور بعد الانتخابات النيابية والرئاسية, وانفراد نظام حكم الاخوان, الذى يمثل فصيلا سياسيا واحدا, بسلق دستور جائر سبب كل المصائب التى تعانى منها مصر الان, بفرمان رئاسى باطل, واجراءات غير شرعية, كما طالب المتظاهرين, بان لاتتجاوز فترة تنفيذ خارطة الطريق عن 6 شهور, وهتف المتظاهرين بخلع مرسى واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية ودستورهم الباطل, وتشريعاتهم الجائرة, وخرابهم لمصر, ومن بين الهتافات, الشعب يريد اسقاط النظام, والجيش والشعب ايد واحدة,

المتظاهرين بالسويس استقبلوا بيان السيسى بالترحيب وطالبوا بالا تذيد خارطة الطريق عن 6 شهور


استقبل المتظاهرين فى ميدان الاربعين بالسويس, من خلال مكبرات صوت, بيان الفريق أول عبد الفتاح السيسى، وزير الدفاع والإنتاج الحربى، الذى القاة بعد صلاة عصر الاثنين اول يوليو, بمنح نظام حكم الاخوان القائم, برئاسة محمد مرسي, مهلة 48 ساعة لترضية الشعب وتلبية مطالبة وتحمل اعبائة, كفرصة اخيرة للنظام, قبل فوات الاوان, وإلا ستلتزم القوات المسلحة, بوضع خارطة للطريق, بترحيب واسع من المتظاهرين, واكد المتظاهرين بان القوات المسلحة المصرية كانت وستظل دائما مدافعا عن مطالب الشعب, عندما يتعاظم استبداد الحكام الطغاة, مهددين مصر وشعبها وامنها القومى, فى سبيل استمرار استبدادهم وتمسكهم بالسلطة بالباطل, ولو على دماء المصريين, ومخاطر الحرب الاهلية, وخراب مصر, وطالب المتظاهرين بالسويس, بان لاتتعدى الفترة الزمنية لتطبيق خارطة للطريق للقوات المسلحة المصرية, عن فترة 6 شهور, وتشمل اهم مطالب الشعب المصرى التى عبر عنها فى مظاهرات ثورة 30 يونيو المجيدة, ومنها وضع دستورا ديمقراطيا, ينفذ اهداف الثورة, ويضمن التداول السلمى للسلطة, ويؤكد الفصل بين السلطات, ويمنع تغول الحاكم على مؤسسات الشعب, ويعمق حرية الصحافة والاعلام والحريات العامة, بمشاركة جميع قوى الشعب المصرى دون اقصاءا لاحد, واجراء انتخابات رئاسية مبكرة, وصفق المتظاهرين اكثر من مرة خلال وصف السيسى, ''خروج شعب مصر العظيم ليعبر عن رأيه وإرادته بشكل سلمى وحضارى غير مسبوق'' وقولة '' لقد رأى الجميع حركة الشعب المصرى وسمعوا صوته بأقصى درجات الإحترام والإهتمام, ومن المحتم أن يتلقى الشعب رداً على حركته وعلى ندائه من كل طرف يتحمل قدراً من المسئولية, فى هذه الظروف الخطرة المحيطة بالوطن'' وكذلك وصفة ''خروج الشعب بتصميم وإصرار وبكامل حريته على هذا النحو الباهر الذى أثار الإعجاب والتقدير والإهتمام على المستوى الداخلى والإقليمى والدولى'' وقولة ''وتهيب القوات المسلحة بالجميع بأنه إذا لم تتحقق مطالب الشعب خلال المهلة المحددة فسوف يكون لزاماً عليها إستناداً لمسئوليتها الوطنية والتاريخية وإحتراماً لمطالب شعب مصر العظيم أن تعلن عن خارطة مستقبل وإجراءات تشرف على تنفيذها وبمشاركة جميع الأطياف والإتجاهات الوطنية المخلصة بما فيها الشباب الذى كان ولا يزال مفجراً لثورته المجيدة, ودون إقصاء أو إستبعاد لأحد'', وطافت المظاهرات العارمة شوارع السويس, فور انتهاء السيسى من القاء بيانة, تهتف بخلع محمد مرسى من منصبة, واسقاطة مع عشيرتة الانتخابية, ودستورهم الباطل لنظام حكم المرشد وولاية الفقية, وتشريعاتهم الجائرة, ودسائسهم لاخوانة مؤسسات ووزارات واجهزة الدولة, وخرابهم لمصر, واهدارهم لدماء المصريين, واضرارهم بامن مصر القومى, وتسببهم فى مخاطر الحرب الاهلية, ودمار مصر,

مهلة الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو لخلع مرسى تنتهى غذا الثلاثاء قبل فرض العصيان المدنى الشامل




ايها الشعب المصرى البطل, هكذا قلت كلمتك الحاسمة فى ثورة 30 يونيو, وسحبت ثقتك من محمد مرسى, وتنتظر ترجمة ثورتك بخلع مرسى من سدة الحكم, ايها الشعب المصرى البطل, هكذا حددت مهلة حتى غدا الثلاثاء 2 يوليو, لتنحى مرسى عن منصبة الغير شرعى وخلع نفسة تحت ضغط الشعب, بدلا من خلعة قسرا تلبية لمطالب الشعب, واعلان العصيان المدني الشامل, بما فية من اضرابا شاملا عن العمل فى كل قطاعات العمل بمصر, اعتبارا منذ الساعة الخامسة من مساء غدا الثلاثاء 2 يوليو، من أجل تنفيذ إرادة الشعب المصري بخلع مرسى، ايها الشعب المصرى البطل, لك كل الحق فى رفض اى وعود لمرسى باصلاحة اخطائة, مقابل استمرار بقائة الغير شرعى فى منصبة, لاسباب عديدة منها بانة لم يصدق يوما فى وعودة مع عشيرتة الاخوانية للشعب المصرى, وان الوقت فات على امثال هذة المناورات الاحتيالية للالتفاف على ارادة الشعب, لاءن الموجود فى محافظات مصر لست مظاهرات مليونية, بل ثورة لن ترضى عن خلع مرسى بديلا, ايها الشعب المصرى البطل, العالم اجمع يتابع ثورتك المجيدة لاعطاء الدرس الثانى للطغاة, بعد الدرس الاول فى ثورة 25 يناير2011, وهكذا ايها السادة بلغ عدد المتظاهرين من الشعب المصرى, لخلع محمد مرسى من منصبة كرئيسا للجمهورية, حوالى 17 مليونا مصريا, وفق تقديرات نشرتها وسائل الاعلام, عن مصادر امنية بغرفة عمليات وزارة الداخلية, وهكذا اكد مصدر عسكري فى تصريحات تناقلتها جميع وسائل الاعلام, :"بإن صور طائرات المراقبة الجوية أظهرت أن أعداد المتظاهرين للمطالبة بسحب الثقة من الرئيس محمد مرسي، والدعوة إلى انتخابات رئاسية مبكرة، غير مسبوقة فى التاريخ المصرى بما فيها ثورة 25 يناير2011'' ''وبان القوات المسلحة لن تسمح للبعض بمحاولة ترويع الشعب المصرى'', ''وأن القوات المسلحة تتابع سير التظاهرات من غرفة العمليات الرئيسية بوزارة الدفاع ولن تسمح بأى اعتداءات تهدد أمن المتظاهرين'', وهكذا استمر الرئيس الذى قضى الشعب المصرى بسحب الثقة منة, فى عليائة وتكبرة وعنجهيتة, وواصل ترديد كلمتة المستهلكة فى البيانات والتصريحات الرئاسية المتتالية الصادرة امس الاحد 30 يونيو, ''بانة لابديل عن الحوار'', وهكذا استمر مرسى مختبئا فى مكان سرى يرفض الظهور ''بطلعتة البهية'' على الشعب, على وهم عدم تكرار سيناريو النظام السابق المخلوع'', وهكذا استمر كهنة نظام حكم الاخوان فى عليائهم, وبلغت البجاحة باحدهم وهو نائب رئيس حزب الحرية والعدالة, الجناح السياسى لجماعة الاخوان المسلمين, ورئيس الاغلبية الاخوانية ''المنهارة'' فى مجلس الشورى, بان تحدى فى تطاول قام بتسويدة على صفحتة بموقع التواصل الاجتماع الفيس بوك, ''بان يستمر تماسك ملايين الشعب المصرى الغاضب فى الشوارع بضع ايام'', وهكذا تمسك الشعب المصرى, باباء وشمم وعزة نفس ابية, بان تستمر ثورتة قائمة حتى خلع محمد مرسى من منصبة كرئيسا للجمهورية, بعد ان قام الشعب بسحب الثقة منة وصار فاقد الشرعية ومغتصبا للسلطة, وسترتفع اعداد الشعب المصرى الغاضب فى شوارع محافظات مصر من اليوم الاثنين الاول من يوليو, الى حوالى 30 مليونا مصريا, بدلا من 17 مليونا مصريا الذين احتشدوا فى اليوم الاول للثورة, حتى تنفيذ ارادة الشعب المصرى وخلع محمد مرسى واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية ودستورهم الباطل لنظام حكم المرشد وولاية الفقية,