الجمعة، 23 سبتمبر 2016

يوم قيام ميليشيات الاخوان بتفجير قنبلة امام مبنى مطافى السويس


فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, الموافق يوم الاثنين 23 سبتمبر 2013, نشرت مقالا على هذة الصفحة مع مقطع فيديو وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ بعد قيام الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو 2013 بخلع الرئيس السابق محمد مرسى واسقاطة مع عشيرتة فى تنظيم الاخوان المسلمين الارهابى فى الحضيض تطاردهم لعنات المصريين بعد عام واحد من تسلقهم السلطة للمرة الاولى والاخيرة, لم يجد تنظيم الاخوان واتباعة من المرتزقة وتجار الدين والارهابيين سوى شن العمليات الارهابية ضد الشعب المصرى للانتقام منة على قيامة بادخالهم الجحور التى خرجوا منها, ومع نجاح حملات الجيش والشرطة بدعم الشعب المصرى فى القضاء على فلول الارهاب, انكمشت عملياتهم الارهابية وتحولت الى ارهاب يائس, وفى ظل هذا الوضع اليائس قام عنصر اخوانى بليد حاقد بالقاء قنبلة صوت فى صندوق قمامة يقع امام ادارة مطافى السويس بميدان الاربعين مساء يوم الاحد 22 سبتمبر بدعوى نصرة الاسلام والاسلام منهم ومن افعالهم الجهنمية والشيطانية براءة, وانفجرت القنبلة نتيجة اشتعال نيران فى صندوق القمامة محدثة دويا شديدا اثار هلع السيدات والاطفال والعجائز المقيمين مع اسرهم فى محيط المكان والمارة الذين تصادف مرورهم فى ميدان الاربعين, وفر الجبان هاربا وانتقلت الاجهزة الامنية, وقام محمد مصطفى حافظ وكيل اول نيابة الاربعين بعد ظهر الاثنين 23 سبتمبر بمعاينة موقع الانفجار برفقة العميد هشام رفعت مدير ادارة الحماية المدنية بالسويس والرائد وليد البنان رئيس قسم المفرقعات بمطافى السويس وامرت النيابة بتكليف رجال المباحث باجراء التحريات لتحديد ظروف الواقعة وملابساتها وشخصية مرتكبها وضبطة وعرضة على النيابة وتكليف المعمل الجنائى بمديرية امن السويس بفحص بقايا القنبلة واعداد تقرير عنها. ]''.

الخميس، 22 سبتمبر 2016

مدير امن السويس يفتتح معرض للسلع المدرسية بنادي الشرطة


قام اللواء مصطفى شحاته مدير أمن السويس. يرافقه اللواء احمد دريدري نائب مدير امن السويس. والعميد محمد الدفراوي مدير ادارة مرور السويس. اليوم الخميس 22 سبتمبر. بافتتاح معرض سلع المستلزمات والمنتجات ​المدرسية بنادي الشرطة بالسويس بأسعار تتناسب مع المواطنين بمناسبة بدء العام الدراسي الجديد

مطالب شعبية برفع اسم قردة" من على ميدان عام وشارع رئيسي بالسويس

http://alwafd.org/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%A7%D9%81%D8%B8%D9%80%D8%A7%D8%AA/1354581-%D9%85%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8-%D8%B4%D8%B9%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%B1%D9%81%D8%B9-%D8%A7%D8%B3%D9%85-%D9%82%D8%B1%D8%AF%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%85%D9%8A%D8%AF%D8%A7%D9%86-%D8%B9%D8%A7%D9%85-%D9%88%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D8%B9-%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3%D9%8A-%D8%A8%D8%A7%D9%84  %D8%B3%D9%88%D9%8A%D8%B3
تزايدت مطالب العديد من المواطنين بالسويس بتنظيم حملات توعية من وزارة الاوقاف والجهات المعنية المختلفة لرفع اسم "القردة انيسة" التى لقت مصرعها برصاص الشرطة بمدينة السويس فى مواجهة دموية عام 1988. وقام الأهالى عقب مصرعها باطلاق اسمها على ميدان عام، وحديقة عامة، وشارع رئيسى، تخليدًا لذكراها، وطالب المواطنون بتفعيل الأسماء الحقيقية للميدان العام والحديقة العامة والشارع الرئيسى.''انيسة'' قردة كانت تقضى معظم وقتها سجينة داخل قفص حديدى فى فناء مبنى فرع قطاع الصرف الصحى بمدينة الصباح بالسويس، واعتاد القائمون على المبنى تركها تخرج من القفص والتجول بحرية بمفردها حول المكان، وأحب أطفال المنطقة مع أسرهم القردة أنيسة وكانوا يقدمون إليها الحلوى والأطعمة عندما يجدونها تتجول فى الشوارع المحيطة بالمكان المقيمة فيه. ذات يوم دخلت القردة أنيسة أحد العقارات البعيدة عن الحديقة وأخذت تهمهم وتخربش على باب إحدى الشقق التى كانت تقيم فيها إحدى السيدات من كبار السن بمفردها، وعندما فتحت السيدة باب الشقة لترى من الطارق، فوجئت بالقردة أنيسة أمامها، فأصيبت بالهلع واطلقت الصرخات واتصلت بشرطة النجدة، وذعرت القردة أنيسة وهرعت فى الشوارع تطاردها الصرخات والشرطة التى سارعت باطلاق الرصاص على القردة انيسة لتنفق فى الحال، وحزن على القردة أنيسة أطفال المنطقة وأسرهم حزنا كبيرا بعد أن اعتادوا عليها سنوات عديدة، ورويدا مع مرور الأيام أطلق الأطفال وأسرهم وأهالى المنطقة، ربما بدافع العاطفة، أو بدافع التعريف بالمكان، اسم ''ميدان انيسة'' على الميدان الموجود فية مبنى قفص انيسة، و''حديقة انيسة'' على الحديقة العامة الكبيرة التى تقع أمام مبنى قفص أنيسة، و''شارع انيسة'' على الشارع الرئيسى الممتد بجوار الميدان والحديقة العامة.وأصبحت المسميات مشاعة رسميا وشعبيا فى كافة أنحاء مدينة السويس، وعناوين للمخاطبات الرسمية الحكومية وخطابات الأهالى، ولايعرف جموع أهالى السويس حاليًا سواها، بغض النظر عن المسميات الحقيقية للميدان والحديقة والشارع التى لايعرفها أحد، وأصبح تخليد مدينة السويس اسم قردة فى كتب التاريخ، واطلاق اسمها على ميدان عام، وحديقة عامة، وشارع رئيسى، حقيقة موجودة على أرض الواقع، وبرغم قيام ثورتين شعبيتين فى مصر لتصحيح الاضاع المقلوبة, فقد ظل تخليد ''انيسة'' قائما فى مدينة السويس حتى الآن، ولايزال بعد مرور 28 سنة على مصرع القردة انيسة، الميدان التى كانت تقيم فى محيطة اسمة ''ميدان انيسة''، والحديقة العامة التى تقع أمامه اسمها ''حديقة انيسة''، والشارع الممتد بجوارهما اسمه ''شارع انيسة''.

"خرابات" السويس فى انتظار التلاميذ

http://alwafd.org/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%A7%D9%81%D8%B8%D9%80%D8%A7%D8%AA/1354641-%D8%AE%D8%B1%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%8A%D8%B3-%D9%81%D9%89-%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%B8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%B0
أصبحت بداية العام الدراسى الجديد لتلاميذ وطلاب مدارس السويس كابوسًا يتربص بهم ليس بسبب صعوبة المناهج الدراسية ولكن بسبب صعوبة قيامهم باستيعابها وسط «خرابات» مجسدة تحاصرهم وتشكل خطورة داهمة كبيرة على صحتهم تتمثل فى جبال القمامة ومخلفات أعمال الهدم والبناء ومياه الصرف الصحى، التى تحاصر معظم مدارسهم من كل اتجاه وفى ظل سوء حالة فصول المدارس وتحطم زجاج نوافذها وتهالك مقاعدها وانحدار دورات المياه فيها بحيث أصبح عامهم الدراسى محفوفًا بالأخطار نتيجة تقاعس مسئولي مديرية التربية والتعليم عن مخاطبة هيئة الأبنية التعليمية لصيانة مدارس المحافظة التى تحولت إلى «طابونات» وعدم مخاطبة مسئولي المحافظة والأحياء لنظافة محيط مدارس المحافظة التى تحولت إلى «خرابات» توهمًا منهم بأن هذا سوف يهدد بقاءهم فى مناصبهم غير المؤهلين لإدارتها واكتفوا بالجلوس فى مكاتبهم والادعاء بأن كل شىء تمام فقى ظل قيادتهم الرشيدة تحت إشراف القيادة الحكيمة لمسئولى وزارة التربية والتعليم بمحافظة السويس. من جانبه طالب أحمد حامد محافظ السويس والقيادات التنفيذية وأعضاء المجلس التنفيذى بتنفيذ ما أسماه إجراءات عاجلة لتقديم الخدمات للمواطنين فى مختلف القطاعات والعمل على عودة الثقة بين المواطنين والجهاز التنفيذى، مطالبًا مدير عام مديرية التربية والتعليم بمتابعة ومراجعة تجهيز المدارس وصيانتها ونظافتها من الداخل والخارج واستلام الكتب المدرسية وتكثيف كل الجهود لاستقبال العام الدراسى الجديد، فى الوقت الذى رفض فيه أهالى السويس كل تلك السيناريوهات والتعليمات التى لا تطبق فعليًا على أرض الواقع والدليل موجود أمامهم فى «الخرابات» التى تحيط بمدارس السويس المتردية، وطالب المواطنون محافظ السويس بالنزول فى جولة لتفقد «خرابات» مدارس السويس والعمل على إصلاحها ونظافة محيطها رحمة بأبنائهم التلاميذ والطلاب ومنعًا لإصابتهم بالأوبئة والأمراض الفتاكة قبل فوات الأوان.

الاسلوب الامثل لرئيس الفلبين فى التعامل مع الرئيس الامريكى والاتحاد الأوروبي والأمين العام للأمم المتحدة

برغم الرفض القاطع لتدنى اسلوب اى حوار لابداء الرائ حتى مع اشر خلق اللة، مع كونة يعبر عن العجز الفكرى وينزل بصاحبة الى حضيض انحطاط خصومة الادنياء، الا ان الرئيس الفلبيني ''رودريغو دوتيرتي'' يرى بان انحطاط هؤلاء الخصوم الادنياء المتمثلين فى الرئيس الامريكى باراك أوباما، والاتحاد الأوروبي، والأمين العام للأمم المتحدة الخاضع لامريكا والاتحاد الأوروبي، لا ينفع معهم سوى نفس اسلوب طينتهم ليرتدعوا بعد ان جرب معاهم اسلوب الحوار المتحضر لمنع تدخلهم فى شئون بلادة دون جدوى وتمادوا فى غيهم وانحطاطهم وسفاهتهم وسفالتهم، وتناقلت وسائل الاعلام اليوم الخميس 22 سبتمبر، تفاصيل ملحمة جديدة قام بها الرئيس الفلبينى ضد خصومة الادنياء المنحطين، حيث قام خلال انتقادة فى مؤتمرا صحفيا تدخل الاتحاد الأوروبي فى شئون بلادة، برفع يدة اليمنى ومشيرا بإصبعه الاوسط فى "حركة بذيئة" ضد الاتحاد الأوروبي، وكان الرئيس الفلبينى قد وصف فى وقت سابق خلال قمة العشرين بالصين الرئيس الأميركي باراك أوباما بأنه "ابن عاهرة"، ووصف الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون بأنه "أحمق".

يوم مصرع انيسة برصاص الشرطة واطلاق اسمها على ميدان عام وحديقة عامة وشارع رئيسى تخليدا لذكراها

فى مثل هذة الفترة قبل عامين, نشرت على هذة الصفحة مقالا تعرضت فية لذكرى ''انيسة'' التى قام الاهالى فى مدينة السويس بتكريمها تكريما لم يحظى بمثلة احد قبلها, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ حلت الذكرى السنوية ال 26 على مصرع ''انيسة'' برصاص الشرطة بمدينة السويس فى مواجهة دموية ماسوية عام 1988, وقام الاهالى عقب مصرعها باطلاق اسمها على ميدان عام, وحديقة عامة, وشارع رئيسى, تخليدا لذكراها, و''انيسة'' تلك لست حاصلة على جائزة نوبل, او شخصية وطنية تاريخية, او عالمة ذرة, او رائدة فضاء, او اديبة اريبة, بل هى قردة كانت تقضى معظم وقتها سجينة داخل قفص حديدى فى فناء مبنى فرع قطاع الصرف الصحى بمدينة الصباح بالسويس, واعتاد القائمين على المبنى تركها تخرج من القفص والتجول بحرية بمفردها حول المكان, واحب اطفال المنطقة مع اسرهم القردة انيسة وكانوا يقدمون اليها الحلوى والاطعمة عندما يجدونها تتجول فى الشوارع المحيطة بالمكان المقيمة فيه, وذات يوم دخلت القردة انيسة احدى العقارات البعيدة عن الحديقة واخذت تهمهم وتخربش على باب احدى الشقق التى كانت تقيم فيها احدى السيدات من كبار السن بمفردها, وعندما فتحت السيدة باب الشقة لترى من الطارق, فوجئت بالقردة انيسة امامها, فاصيبت بالهلع واطلقت الصرخات واتصلت بشرطة النجدة, وذعرت القردة انيسة وهرعت فى الشوارع تطاردها الصرخات والشرطة التى سارعت باطلاق الرصاص على القردة انيسة لتنفق فى الحال, وحزن على القردة انيسة اطفال المنطقة واسرهم حزنا كبيرا بعد ان اعتادوا عليها سنوات عديدة, ورويدا مع مرور الايام اطلق الاطفال واسرهم واهالى المنطقة, ربما بدافع العاطفة, او بدافع التعريف بالمكان, اسم ''ميدان انيسة'' على الميدان الموجود فية مبنى قفص انيسة, و ''حديقة انيسة'' على الحديقة العامة الكبيرة التى تقع امام مبنى قفص انيسة, و ''شارع انيسة'' على الشارع الرئيسى الممتد بجوار الميدان والحديقة العامة, واصبحت المسميات مشاعة رسميا وشعبيا فى كافة انحاء مدينة السويس, وعناوين للمخاطبات الرسمية الحكومية وخطابات الاهالى, ولايعرف جموع اهالى السويس حاليا سواها, بغض النظر عن المسميات الحقيقية للميدان والحديقة والشارع التى لايعرفها احد, واصبح تخليد مدينة السويس اسم قردة فى كتب التاريخ, واطلاق اسمها على ميدان عام, وحديقة عامة, وشارع رئيسى, حقيقة موجودة على ارض الواقع, وبرغم قيام ثورتين شعبيتين فى مصر لتصحيح الاضاع المقلوبة, فقد ظل تخليد ''العلامة انيسة'' قائما فى مدينة السويس حتى الان مع نهاية عام 2014, ولايزال بعد مرور 26 سنة على مصرع القردة انيسة, الميدان التى كانت تقيم فى محيطة اسمة ''ميدان انيسة'', والحديقة العامة التى تقع امامه اسمها ''حديقة انيسة'', والشارع الممتد بجوارهما اسمة ''شارع انيسة'' ].

يوم مصرع مليونير فور رفض المحكمة دعواة باستعادتة هبة برج سكنى من ابنتة

فى مثل هذة الفترة قبل سنة, نشرت على هذة الصفحة مقالا جاء على الوجة التالى, ''[ اعتلى القاضى منصة المحكمة ليصدر الحكم فى القضية العجيبة التى اقامها مليونير كبير معروف بالسويس يطالب فيها برد هبة منحها لابنتة سجلها فى الشهر العقارى باسمها عبارة عن برج سكنى شاهق حديث الانشاء خالى من السكان, بعد قيام ابنتة بالخروج عن طاعتة وزواجها سرا من موظف يعمل لدية احبتة وفرارها معة, ونطق القاضى بالحكم برفض مطلب الاب وتاكيد ملكية البرج السكنى لابنتة, وفوجئ القاضى وجميع الحضور فى المحكمة بسقوط الاب مقيم الدعوى مغشيا علية ودخولة فى غيبوبة داخل قاعة المحكمة لعدم تحملة مضمون الحكم برغم انة صادر لصالح ابنتة فى هبة منحها بنفسة لها, وتم استدعاء سيارة الاسعاف ونقل الاب فى واقعة فريدة من قاعة المحكمة فى مجمع المحاكم الى غرفة الانعاش بمستشفى السويس العام, وفى مساء نفس اليوم لفظ الاب انفاسة الاخيرة, وكانت بداية الواقعة عندما اختفت الابنة فى ظروف غامضة وتحرير اسرتها محضر بغيابها وتوزيع صورتها على وسائل الاعلام لنشرها, وعندما وصلتنى صور الابنة لاسعى لنشرها وكان هذا فى بداية التسعينات حزنت لاجلها ولاجل اسرتها فهى فى النهاية فتاة صغيرة انهت لتواها دراستها الجامعية, وسرعان ماحددت الشرطة مكان الفتاة فى شقة بالقاهرة مع الموظف الذى يعمل فى احد مشروعات والد الفتاة تاجر المواد الغذائية بالجملة الكبير, وتبين زواجهما سرا زواجا رسميا ورفض الفتاة تماما مساعى ترك زوجها وعودتها الى اسرتها, وثارت ثائرة الاب خاصة وانة قبل فرار ابنتة بفترة وجيزة كان قد منحها هبة برج سكنى خالى من السكان فور انتهائة من انشائة, وسارع الاب برفع دعوى لاسترداد منحتة لابنتة برغم انها لاشئ يذكر بالنسبة لتعاظم ثروتة, وانها فى النهاية ابنتة التى تحبة, ولكنة وجد نفسة قد جرح فى كرامتة, واصيب فى كبريائة, وفقد احب بناتة, وطعن فى اخلاصة لابنتة, وخسر القضية, وحياتة, والبرج السكنى, وابنتة, وثروتة الطائلة. ]''.