الخميس، 2 مارس 2017

حيلة شاب في سنغافورة سعى الى نشرها على الانترنت ادت الى مقتلة

طالب شاب صغير فى سنغافورة يدعى جوناثان تشاو (17 عاما) في مركز للتسوق في سنغافورة من طالبة زميلة له بعد أن أعطاها هاتفه، بتصوير"حيلة" له لنشرها على مواقع التواصل الاجتماعى وهو يتظاهر فيها بالقفز من الطابق الرابع بينما هو يقفز على حاجز الطابق الرابع، إلا أنه عندما قفز لم يتحمل الحاجز قوة قفزة ثقلة وانهار به من الطابق الرابع الى فناء مركز التسوق ومصرعة، ونقلت وسائل الإعلام أمس الأربعاء عن صديقه الشاب القتيل وتدعى روث قولها "كنت أعرف أنه كان خطيرا، ولكن قبل أن أتمكن من منعه، كان قد قفز بالفعل، أقسم أنني أردت منعه ولكن كنت أعرف أنه كان في وقت متأخر جدا، ولكن عندما قفز، سقط مباشرة من الطابق الرابع الى الفناء قتيلا.".

القبض على سائق الشاحنة الطائر فى امريكا

عندما وجد سائق شاحنة تويوتا، في ولاية لويزيانا الأمريكية، بأن الشرطة تطارده لتجاوزه السرعة المقررة، أمعن فى الفرار بسرعة جنونية، مما أدى إلى تطاير سيارته فى الجو وسقوطها على سيارة فى فناء منزل وإصابته والقبض عليه، ونشر وسائل الإعلام اليوم الخميس مقطع فيديو الواقعة.

الأربعاء، 1 مارس 2017

مهرجان الجزائر بمناسبة عيد ميلاد الرئيس المشلول بوتفليقة الثمانين

ارتفعت الأعلام الجزائرية فى كل شارع وحارة وزقاق، وتزينت الميادين والمباني والطرقات، وهللت الصحف والنشرات واللافتات، وانغمست الفضائيات والقنوات والإذاعات، في بث الأغاني والأناشيد و السلامات والتحيات، استعداد للاحتفال، غدا الخميس 2 مارس، بعيد ميلاد رئيس البلاد، الحاكم بأمر كبار الحيتان، المفلوج المشلول الذي يتم كل بضع شهور الطواف به على كرسى متحرك حتى يشاهده الناس بعد طول غياب، عبد العزيز بوتفليقة، بمناسبة بلوغه من العمر سن الثمانين ربيعا، المولود في 2 مارس 1937، ولا يعرف الناس في الجزائر، هل سيطل بوتفليقة علي جوقة المحتفلين من شرفة القصر الرئاسي على الكرسي المتحرك، ام سيظل مختفيا عن الأنظار، حتى فى احتفالية عيد ميلاده، بعد إلغاء كبار أعوانه زيارة  المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل إلى الجزائر الأسبوع الماضي، لعدم قدرة  بوتفليقة علي استقبالها بصفة بروتوكولية، بغض النظر عن حكم البلاد من قبل كبار الحيتان، على رأسهم شقيق الرئيس ومستشاره سعيد بوتفليقة، ورئيس أركان جيش الرئيس الفريق قايد صالح، الذين يترسخ فى يقين الناس تخطيطهم بأن يكون رئيس البلاد القادم واحد منهم، فى حالة اتفاقهم، أو طرح رئيس  طرطور يحكمون من خلالة، فى حالة خلافهم، حتى لا يأتي آخر يقضي عليهما معا، خاصة بعد وقوفهم وراء حركة التطهير والتعيينات و الإقالات من المناصب العليا لاستبعاد المناوئين وتقريب الاتباع انتظارا لليوم الموعود، وأشارت وسائل الإعلام بأن حركة التطهير شملت تغييرات كبيرة في قيادة الجيش والاستخبارات، وإقالة كبار الجنرالات، و المسؤول الأول عن مكافحة الإرهاب وسجنه، وإحالة مدير الاستخبارات الفريق محمد مدين، الى التقاعد بعد 25 سنة أمضاها في منصبه، وإلحاق جهاز الاستخبارات برئاسة الجمهورية بدل وزارة الدفاع، وتناقلت وسائل الاعلام بان من بين المتنافسين على المنصب عبد المالك سلال، وأحمد أويحيى، وأحمد بن بيتور، وعلي بن فليس، ومولود حمروش، ونشرت وسائل الإعلام عن المحلل السياسي وأستاذ العلوم السياسية بجامعة الجزائر أحمد عظيمي، قولة: "هل هناك جزائري واحد يصدق أن منصب الرئاسة ليس شاغرا؟". وعن الأستاذ في كلية الإعلام في جامعة الجزائر رضوان بوجمعة، قوله: ''أن مرض بوتفليقة ليس مشكلا بحد ذاته، فهو جزء من نظام مريض أكثر منه، نظام يقاوم التغيير ومستعد لإبقاء بوتفليقة رئيسا مدى الحياة". وأضاف: "النقاش الحقيقي ليس تغيير أو بقاء الرئيس، النقاش الحقيقي هو تغيير أو بقاء النظام". 

موكب العاهل السعودي الفاخر خلال جولته الآسيوية أثار استغراب الناس

بمجرد أن حط العاهل السعودي الملك سلمان، عصا الترحال في اندونيسيا، قبل يومين، فى مستهل جولته الآسيوية التي تشمل ايضا ماليزيا، وبروناي، واليابان، والصين، وجزر المالديف، حتى أخذت جولته تثير كل يوم اهتمام صحف العالم واستغراب سكان الكرة الأرضية، ليس نتيجة طرح العاهل السعودي في جولته أسس سلام للمنطقة والعالم، أو استراتيجيات جديدة في عالم السياسة، أو تحالفات فاعلة ولست مظهرية لمواجهة الإرهاب، أو إبداء بساطة شعبية، أو موعظة دينية، أو حكمة فلسفية، ولكن بسبب الفشخرة الكدابة التي أحاط بها مولانا الشيخ سلمان نفسه، ارضاءا لنفسه، والدعاية لنفسه، ومحاولة ستر فشل سياساته وتحالفاته، والتأثير بها فى الضعفاء من الحكام والناس، ومحاولة احتواء رفض فروع من الأسرة الحاكمة، مع جانب عظيم من الشعب السعودى، تغييره أسس التداول السلمي للسلطة وفق مشيئته وحده، دون مشاركة الشعب السعودي، ومعظم فروع الأسرة الحاكمة، من أنجال الملك الراحل عبدالعزيز إلى أنجال الملك سلمان، بنظام التوريث من الان فصاعدا، مع كون جلسة الولاء المفتعلة باطلة، نتيجة فرض الاختيار فيها كان، لأول مرة، من الملك لنجل الملك، وسلب اختيارات الأسرة والشعب، وتناولت وسائل الإعلام ما اصطحبه الملك سلمان معه في جولته وأثار استغراب الناس، من أمتعة فاخرة تلفت الأنظار بفخامتها وزنها 459 طنا، وسيارات عديدة فخمة، منهم سيارتين من طراز مرسيدس بنز إس 600 مصفحة لتنقلات الملك سلمان، ومصعدين كهربائيين، و حاشية ضخمة تضم  1500 شخص، بينهم 10 وزراء و25 أميرا، وصلوا إلى جاكارتا على 27 رحلة طائرة، ووسط هذا الموكب الدعائى الاسطورى الفخم الدى اعاد احياء قصص الف ليلة وليلة على ارض الواقع، تناقلت وسائل الاعلام عن أحد المواطنين الإندونيسيين معلقا على هذا البذخ الملوكى قائلا "بلا شك يسعد الملك سلمان بحياته الفاخرة، أما أنا ففخور أكثر برئيسنا جوكوي وتواضعه الكبير في اتباع أسلوب الناس".

استعراض قائد لنش ينتهى بانشطار اللنش

​انشغل ​رجل يقود ​لنش صغير​ بسرعة ​استعراضية ​عالية،​ ​​عند ​​شاطئ نيوزيلندا،​ ​في​ استطلاع تأثير استعراضه على بعض ​المشاهدين​ ​في​ ​كورنيش ​الشاطئ، ​خلال​​ منحنى ​خطير ​باتجاه الشاطئ،​ عن قيادة اللنش،​ ​ليصطدم​ مباشرة في عمود خشبي​ عند ساحل ​الشاطئ،​ ​وانشطار اللنش نصفين من عند المقدمة،​ ونشر وسائل الإعلام مقطع فيديو الواقعة​.

يوم المطالبة فى جمعة "رفض أخونة الجيش" القوات المسلحة بالتدخل لإنصاف الشعب


فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق أول مارس 2013، كانت مظاهرات جمعة "رفض أخونة الجيش"، على مستوى محافظات الجمهورية، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو، وجاء المقال على الوجه التالى، ''[ أكد المتظاهرين بميدان الأربعين بالسويس، اليوم الجمعة أول مارس 2013، فى مظاهرات جمعة "رفض أخونة الجيش"، رفضهم أي محاولات لأخونة الجيش من قبل جماعة الإخوان وقيادات مكتب الإرشاد، وتعالت هتافات المتظاهرين تطالب الجيش بالتدخل لإنصاف الشعب وإنقاذ مصر من عصابة الإخوان، والعودة لإدارة شئون البلاد مرحلة انتقالية محددة يتم خلالها وضع دستورا توافقيا ديمقراطيا معبرا عن الشعب المصرى بمختلف قواه السياسية وثقافاته وقومياته وأهداف ثورة 25 يناير المطالبة بالديمقراطية، ومع سرقة مصر بشعبها وتغيير هويتها بإجراءات إخوانية باطلة وغير شرعية، بعد فشل نظام حكم جماعة الإخوان فى إدارة شئون البلاد، ونشرة القلاقل والاضطرابات والإرهاب لمحاولة السطو على مصر فى ظلها، واستبدادها بالسلطة، وانحرافها عن أهداف ثورة 25 يناير، وانتهاكها الشرعية بالفرمانات الرئاسية الديكتاتورية الباطلة التي مكنت الإخوان من فرض دستورا استبداديا بإجراءات غير شرعية و استفتاء مزور قسرا على جموع الشعب المصرى، مما أدى إلى انتشار القلاقل و الاضطرابات والمظاهرات ومخاطر الحرب الأهلية. ]''.

لحظة إطلاق النار قرب منصة الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند

عندما سمع الرئيس فرنسوا هولاند، إطلاق النار بالقرب منه عند المنصة، أثناء إلقائه كلمة في بلدة وسط فرنسا بمناسبة افتتاح سكة قطار سريع، أمس الثلاثاء 28 فبراير، أصيب بالدهشة، كأنما تصور وصول الإرهاب اليه، وقطع كلامه لحظات، كأنما ينتظر مصيره فى لوح القدر، واستدرك وواصل كلامه، بعد أن فطن من خلال اتجاه بصره نحو مصدر إطلاق النار، الذي هو فى نفس الوقت مكان جانب من الحضور كان يوجه بصره إليه خلال إطلاق النار، بأن هناك خطأ ما، ولكن بالتأكيد ليس عمل إرهابى، وتبين بأن إطلاق النار حدث بالخطأ من شرطي فرنسي كان على بعد 100 متر من منصة الرئيس فرنسوا هولاند، وأصيب شخصان على الأقل من جراء إطلاق النار، وانتقدت وسائل الإعلام الفرنسية، التي تناقلت مقطع فيديو الواقعة، عدم اتخاذ الحرس الشخصي للرئيس هولاند، أية إجراءات وقائية، مثل إبعاد الرئيس عن المنصة والمكان للتحقق من مصدر إطلاق النار.