الخميس، 27 مايو 2021

تسجيل الفيديو الكامل ''16 دقيقة'' لرئيس تونس الذى يعترف فيه بصحة الوثيقة الانقلابية التي وصلت إليه ولم يكشف عن الجهة او الدولة التي ارسلتها

مرفق رابط الفيديو على الصفحة الرسمية لرئاسة الجمهورية التونسية على الفيسبوك

https://www.facebook.com/watch?v=309408717314757


تسجيل الفيديو الكامل ''16 دقيقة'' لرئيس تونس الذى يعترف فيه بصحة الوثيقة الانقلابية التي وصلت إليه ولم يكشف عن الجهة او الدولة التي ارسلتها

دول عربية استبدادية اقترحت عليه الانقلاب على الديمقراطية ونشر الاستبداد لحماية أنظمتها الطاغوتية من الديمقراطية فى تونس

مرفق رابط الفيديو على الصفحة الرسمية لرئاسة الجمهورية التونسية على الفيسبوك


اعترف الرئيس التونسي المشوش المضطرب غريب الأطوار قيس سعيّد بشكل واضح أن الوثيقة المسربة التي انفرد موقع "ميدل إيست آي" البريطاني بنشرها يوم الأحد الماضي 23 مايو وتتضمن تفاصيل خطة للانقلاب على المؤسسات الشرعية في البلاد كانت صحيحة، لكنه نأى بنفسه عنها وتهرب من الدخول فى تفاصيل بها وانتقل بدلا من ذلك الى موضوع فرعي حول من هو الذي سرب نص الوثيقة من القصر الجمهورى. وجاءت تصريحات سعيّد خلال لقائه أمس الأربعاء 26 مايو مع رئيس الحكومة هشام المشيشي المكلف بتسيير وزارة الداخلية بالإنابة، ووزير الدفاع الوطني إبراهيم البلتاجي. وتشكل هذه التصريحات اعترافاً مباشراً بصحة الوثيقة التي نشرها الموقع البريطاني و المسربة من مكتب مديرة الديوان الرئاسي في تونس الوزيرة نادية عكاشة، ويعود تاريخها إلى يوم 13 مايو الحالي، إلا أن الرئيس لم يكشف لرئيس الحكومة ووزير الدفاع مصدر الرسالة ولا من هم الذين بعثوا بها إليه ووضعوا له خطة لتفعيل الفصل 80 من الدستور. وتقترح الوثيقة استدعاء كافة السياسيين والممثلين عن مؤسسات الدولة إلى قصر "قرطاج" لعقد اجتماع ومن ثم قطع خدمات الاتصالات والانترنت عنهم ومنعهم من الخروج والقبض عليهم وايداعهم السجون، وإبلاغ الشعب تلفزيونيا بأنه فعل ذلك من اجل الوطن ومحاربة الإرهاب والتصدى للأعداء وبأن الرئيس قيس سعيّد أصبح الحاكم الوحيد والفعلي للبلاد، كما تقتضي الخطة وضع عدد كبير من مسؤولي الدولة رهن الإقامة الجبرية واعتقال آخرين ومنع آخرين من السفر أو الحركة. وتؤكد كافة الشواهد بأن الوثيقة وصلت الى قيس سعيد من مخابرات إحدى الدول العربية الطاغوتية بأوامر من حاكمها الذي سعى مع دول عربية استبدادية الى استغلال غشامة رئيس تونس لاستدراجه للانقلاب على الديمقراطية وأطماعه فى تنفيذها نظير تمديد وتوريث الحكم لنفسه. لحماية نفسه مع دول عربية من الديمقراطية التونسية التي تهدد بقائه وبقائها.

قضية جديدة أمام المحاكم الايطالية ضد ضابط مصرى خامس


قضية جديدة أمام المحاكم الايطالية ضد ضابط مصرى خامس

المتهم كان ضمن فريق تسلم الفرقاطة الايطالية و تحرش بفتاة ايطالية وحاول اغتصابها

السفارة المصرية في روما تلقت إشعاراً رسمياً بتحريك الدعوى القضائية ضدة بتهمتي التحرش والإخلال بالقوانين المحلية


 في وقت كان يُفترض فيه أن تتفرغ الدوائر المصرية المختصة بمجريات المحاكمة المنتظرة للضباط المصريين الأربعة، طارق صابر وآسر كمال وهشام حلمي ومجدي عبد العال شريف، المتهمين بقتل الطالب الإيطالي جوليو ريجيني (في العام 2016)، كشفت مصادر دبلوماسية مصرية أن واقعة تحرش أحد الضباط المصريين، الذين سافروا إلى إيطاليا لتسلم الفرقاطة "برنيس" من طراز "فريم" في إبريل/ نيسان الماضي، بفتاة إيطالية، ستتحول هي الأخرى إلى محاكمة جنائية قريباً. وكان قاض في روما قد قبل، أول من أمس الثلاثاء، تحريك الدعوى الجنائية بشأن قضية ريجيني، بعد جلسة استماع للادعاء عقدت في اليوم ذاته، وتحددت لها جلسة في 14 أكتوبر/ تشرين الأول المقبل.

أما بالنسبة للقضية الثانية، فقد أوضحت المصادر أن الضابط المتهم بالتحرش، "كان قد تلقى بنفسه أمراً بتقييد الحركة في نطاق محافظة ليغوريا في مدينة سبيتسيا، بالقرب من جنوى، شمال غربي إيطاليا"، وملازمة الفندق الذي كان مقيماً فيه إبان التحقيق الأولي في الواقعة، إلا أنه أقدم على الهروب ومغادرة إيطاليا برعاية السلطات المصرية، وبمعاونة من جهة حكومية إيطالية واحدة، أو على الأقل من مسؤولين تنفيذيين إيطاليين.

بعدما كان الجدل حول الموضوع مقتصراً حتى منتصف شهر مايو/ أيار الحالي، على إثارة بعض السياسيين اليساريين في إيطاليا تساؤلات عن ملابسات اختفاء أو تهريب المتهم، تلقت السفارة المصرية في روما إشعاراً رسمياً، الأسبوع الماضي، بتحريك دعوى قضائية من الادعاء الإيطالي ضد الضابط الهارب، بتهمتي التحرش والإخلال بالقوانين المحلية.


وذكرت المصادر أن السفارة المصرية، وبعد التواصل مع القاهرة، تعاقدت مع مكتب محاماة شهير للدفاع عن الضابط المتهم، وتفنيد اتهامات التحرش تحديداً، ليسهل بعد ذلك التعامل مع المشكلة الأخرى الخاصة بمغادرته البلاد. وأوضحت المصادر أن هناك طلباً تقدم به عمدة مدينة سيبتسيا، بييرلويجي بيراتشيني، إلى الادعاء الإيطالي، لاعتباره مدعياً مدنياً في القضية، بما يضفي عليها بعداً تنفيذياً أيضاً، بعدما أعلن العمدة، قبل أسابيع، أنه "يعتبر هروب الضابط بمثابة إهانة للمدينة، وعار على النظام الإيطالي، وبأنه لا يمكن الانتقاص من احترام المرأة في إيطاليا وأوروبا". ووفقاً لتقديرات المصادر المصرية، فإن القضية الخاصة بالضابط المتهم بالتحرش ربما تُحرك غيابياً قبل موعد بدء محاكمة المتهمين بقتل ريجيني، نظراً لعدم شمول هذه النوعية من القضايا بالعطلة القضائية في إيطاليا.


وعن التحركات المقبلة في قضية ريجيني، أكدت المصادر أن مصر لن تسلم أياً من الضباط المتهمين، وستكتفي بتقديم مذكرات تشكك في سلامة الإجراءات، نظراً لعدم مواجهة المتهمين شخصياً في أي من مراحل التحقيقات. وتحدثت المصادر عن وجود خلاف حول التحرك القانوني في هذه القضية بين محاميين اثنين تتعامل معهما السفارة المصرية. ويتجه أحد المحاميين إلى ضرورة عدم تقديم أي دفاع موضوعي في القضية، والتركيز على بطلان الإجراءات الإيطالية، على ضوء عدم قدرة روما على تطوير المحاكمة الغيابية إلى ما هو أبعد، بسبب عدم وجود أي إطار قانوني يسمح لها بطلب المتهمين من مصر أو إلزامها بذلك، عدا فرض قيود على حركة الضباط الأربعة خارج مصر. وتدعم القاهرة هذه الرؤية، في مقابل اتجاه المحامي الآخر إلى تقديم دفاع موضوعي استناداً إلى التحقيقات الخاصة بالنيابة العامة المصرية، والسردية التي توصلت إليها، والتي تروج لنظرية تعرض ريجيني للخطف والقتل من قبل "طرف ثالث" يرغب في هدم العلاقات المصرية الإيطالية، والتركيز على أمور عدة ترمي إلى اتهام ريجيني بأنه كان جاسوساً. ومن بين هذه الأمور، السبب الحقيقي لاختيار ريجيني لجامعة كامبريدج للدراسة، وسبب اختياره مواضيع تتعلق بمصر تحديداً، وسبب مخالفته شروط دخول البلاد، حيث دخلها كسائح ومن ثم بدئه الدراسة. وكذلك طُلبت معرفة تفاصيل عن بعض الشخصيات الإيطالية التي كان يتواصل معها خلال إقامته المستمرة بالقاهرة، وتحركاته خلال آخر زيارة أجراها إلى بلاده في العطلة السابقة لمقتله.


تعاقدت القاهرة مع مكتب محاماة شهير للدفاع عن الضابط المتهم بالتحرش


وبحسب المصادر، فقد قدمت نيابة روما للنيابة العامة المصرية مذكرة مطولة رداً على الطلبات المصرية، والأسئلة التي سبق توجيهها في الجولة التفاوضية السابقة. وأكدت المذكرة أن المستوى الاقتصادي والبحث العلمي والاهتمامات الدراسية الشخصية هي فقط الأسباب الواردة لاختيار ريجيني جامعة كامبريدج للدراسة، واختياره موضوعات تتعلق بمصر تحديداً، وأن مخالفته شروط دخول مصر حيث دخلها كسائح ومن ثم بدئه الدراسة، جاءت بسبب اعتياد الطلاب الأجانب هذا الأمر خوفاً من التضييق الأمني. كما أوضحت المذكرة هوية بعض الشخصيات الإيطالية التي كان يتواصل معها خلال إقامته المستمرة في القاهرة، وتحركاته خلال آخر زيارة أجراها إلى بلاده في العطلة السابقة لمقتله، والتي جاءت كلّها عادية ولا تثير أي شكوك.

وبالتوازي مع العمل القضائي، تواجه مصر جهوداً نيابية إيطالية مكثفة لمراجعة تعاون الحكومة الإيطالية معها في عدد من الملفات، استغلالاً لعدم تكوين رئيس الوزراء الجديد ماريو دراجي قراراً في هذا الشأن. ويتزعم هذا الاتجاه للمراجعة وزير الخارجية لويجي دي مايو وبعض نواب حزبه "حركة الخمسة نجوم"، وكذلك رئيس مجلس النواب روبرتو فيكو، الذي استقبل نبأ تحريك الدعوى الجنائية ضد الضباط الأربعة بالترحاب. وكتب فيكو على صفحته على موقع "فيسبوك": "هذا يوم كبير ومهم، مع توجيه الاتهام لأربعة من عناصر الأمن المصري، نضيف خطوة مهمة في البحث عن الحقيقة حول الخطف والتعذيب والقتل الذي تعرض له ريجيني. أتوجه بالشكر الجزيل إلى مكتب المدعي العام في روما على العمل الطويل والمعقد والدقيق في هذه السنوات. والشكر موجه لجميع الأشخاص، بدءاً من والدي جوليو، اللذين استقبلتهما (بعد الجلسة)، فقد ناضلا وواصلا الصمود من أجل بلوغ الحقيقة. الآن تبدأ مرحلة جديدة، قضية يمكن أن تعيد بناء ملابسات أخرى".

والضباط الأربعة المتهمون بقتل ريجيني هم: اللواء طارق صابر، العقيد آسر كمال، العقيد هشام حلمي، والمقدم مجدي عبد العال شريف. وبحسب القانون الإيطالي، يمكنهم جميعاً مخاطبة الادعاء العام لنفي الوقائع، كما يمكنهم المطالبة بالمثول أمام الادعاء للإدلاء بأقوالهم.

واللواء طارق صابر أصبح حالياً مساعد وزير الداخلية للأحوال المدنية، وكان خلال الواقعة يشغل منصب مدير قطاع في جهاز الأمن الوطني، وهو الذي أصدر تعليماته بمتابعة ريجيني بناء على تقرير رفع إليه من أحد مساعديه عن أنشطته البحثية وتواصله مع نقيب الباعة الجائلين محمد عبد الله، بمناسبة بحثه عن النقابات المستقلة في مصر. أمّا الضابط الثاني، وهو العقيد آسر كمال، والذي كان يعمل رئيساً لمباحث المرافق بالعاصمة، فتوجد دلائل على أنه هو الذي أشرف على رسم خطة تعقّب ريجيني في إطار التنسيق بين الأمن الوطني والأمن العام، وقد تمّ نقله بعد الحادث بأشهر عدة للعمل بمحافظة أخرى. أما المقدم مجدي شريف، فقد سبق ونشر ادعاء روما اسماً رباعياً تقريبيا له، هو مجدي إبراهيم عبد العال شريف، وهو الضابط الذي أبلغ عنه ضابط أفريقي بأنه سمع منه حديثاً عفوياً أثناء تدريب للضباط الأفارقة في كينيا عام 2017، اعترف فيه بتورطه في قتل ريجيني، أو "الشاب الإيطالي" كما وصفه، إلى حد القول إنه "لكمه مرات عدة" بسبب "الاشتباه في كونه جاسوساً بريطانياً".

وتتجه التحقيقات الإيطالية إلى أن الضابط مجدي شريف شارك ثلاثة ضباط آخرين، غير الخمسة المشتبه فيهم، أو خلفهم في إدارة ملف ريجيني، وأنهم جميعاً قاموا بتكوين شبكة من المخبرين حول ريجيني، والتي تضم، حسب السيناريو الإيطالي، كلاً من زميلة ريجيني المقربة، الباحثة نورا وهبي، وشريكه في السكن محمد السيد الصياد، ونقيب الباعة الجائلين محمد عبد الله، الذي يظهر في الفيلم الوثائقي المعد من قبل الأجهزة المصرية.

واشترت مصر من إيطاليا أسلحة بمبلغ مليار و944 مليون يورو منذ مقتل ريجيني، منها 991 مليون يورو في عام 2020، والذي يعتبر الرقم الأضخم في تاريخ العلاقات العسكرية بين البلدين. وفي العام 2019، أنفقت مصر 870 مليون يورو. وفي العام 2018، بلغت قيمة الصفقات 69 مليون يورو فقط، وكان هذا في وقته رقماً قياسياً يمثّل أكثر من ضعف أكبر مبلغ دفعته مصر نظير الأسلحة الإيطالية في عام واحد على الإطلاق، وبرقم يفوق بكثير سعر مشترياتها من الأسلحة والذخيرة في جميع الأعوام من 2013 إلى 2017.

رجال مجهولون يهاجمون الصحفي الباكستاني أسد علي تور ويلتزمون به ويقيدونه في منزله في إسلام أباد


رجال مجهولون يهاجمون الصحفي الباكستاني أسد علي تور ويلتزمون به ويقيدونه في منزله في إسلام أباد


واشنطن العاصمة ، 26 مايو 2021 بتوقيت واشنطن - قالت لجنة حماية الصحفيين إن السلطات الباكستانية يجب أن تبدأ تحقيقًا موثوقًا به في الاعتداء على الصحفي أسد علي تور وتقديم الجناة إلى العدالة.

ومساء 25 مايو 2021 ، قام ثلاثة رجال مجهولون بالضرب على تور وتقييده وتكميمه داخل شقته في إسلام أباد ، وفقًا لتقارير إخبارية والصحفي الذي تحدث إلى لجنة حماية الصحفيين في مقابلة عبر الهاتف.

تُظهر لقطات كاميرات المراقبة بعد الهجوم أن تور يكافح من أجل السير في ردهة مبنى شقته حيث ساعد المارة في إزالة الروابط. وقال الصحفي للجنة حماية الصحفيين إن ذراعيه ملطختان بالدماء والكدمات في الهجوم ، وأنه احتاج إلى غرز في مرفقه.

يعمل Toor كمنتج للمذيع المملوك للقطاع الخاص Aaj TV ، ويستضيف أيضًا قناة YouTube للشؤون الجارية التي تضم حوالي 25000 مشترك.

قال ستيفن باتلر ، منسق برنامج آسيا في لجنة حماية الصحفيين: "يجب على السلطات الباكستانية أن تكتشف على الفور من يقف وراء الاعتداء على الصحفي أسد علي تور وتقديمهم إلى العدالة". "على باكستان أن تضع حداً لسجلها الطويل والمؤسف في الفشل في مقاضاة الجرائم ضد الصحفيين".

وأخبر تور لجنة حماية الصحفيين أن رجلاً قرع جرس باب منزله وعندما أجاب عرّف عن نفسه بأنه عميل بوكالة المخابرات الباكستانية. وقال إن ذلك الرجل شق طريقه بعد ذلك إلى شقة الصحفي برفقة اثنين آخرين اتهما تور بجني الأموال من الأجانب.

قال الرجال لتور إنه لا ينبغي أن يغطي المخابرات الباكستانية ؛ وقال للجنة حماية الصحفيين ، عندما أجاب بأنه من حقه القيام بذلك ، ألقوا به أرضًا ، وربطوه وتكميموه ، وضربوه مرارًا وتكرارًا على مرفقيه بمسدساتهم. أجبر الرجال تور على ترديد الشعارات الوطنية المؤيدة للجيش والاستخبارات الباكستانية ، والتي قال إنه حاول القيام بها من خلال الكمامة.

قال طور إن أحد المهاجمين رد على مكالمة هاتفية ، وتمكن من إخراج الكمامة من فمه وبدأ بالصراخ ، وبعد ذلك هدده المهاجمون بإطلاق النار عليه إذا لم يتسوق وهو يصرخ ، ثم فر من المكان.

قال تور إن الرجال صادروا أيضًا أجهزة إلكترونية من منزله ، بما في ذلك هاتفه.

أرسلت لجنة حماية الصحفيين رسالة إلى خدمة العلاقات العامة ISI على موقعها الرسمي على الإنترنت لكنها لم تتلق أي رد على الفور.

وقال وزير الإعلام الاتحادي فؤاد شودري للجنة حماية الصحفيين عبر تطبيق مراسلة إنه طلب من الشرطة التحقيق في الحادث وتوقع أن يتم اعتقال الجناة قريبًا.

في سبتمبر / أيلول الماضي ، سجل جناح الجرائم الإلكترونية التابع لوكالة التحقيقات الفيدرالية الباكستانية قضية ضد تور بتهمة "التشهير" بالجيش ؛ وبحسب تقارير إخبارية ، رفضت إحدى المحاكم الدعوى في وقت لاحق.

في أبريل / نيسان ، أصيب الصحفي أبسار علم بجروح أثناء سيره بالقرب من منزله في إسلام أباد ، كما وثقت لجنة حماية الصحفيين في ذلك الوقت. في عام 2020 ، احتلت باكستان المرتبة التاسعة على مؤشر الإفلات من العقاب العالمي السنوي للجنة حماية الصحفيين ، مع ما لا يقل عن 15 جريمة قتل صحفي لم تُحل منذ عام 2010.

الأربعاء، 26 مايو 2021

بالفيديو.. رئيس تونس يقر بصحة الوثيقة الانقلابية التي وصلت إليه في حقيبة دبلوماسية ولم يكشف الدولة التي ارسلتها

بالفيديو.. رئيس تونس يقر بصحة الوثيقة الانقلابية التي وصلت إليه في حقيبة دبلوماسية ولم يكشف الدولة التي ارسلتها

دول عربية استبدادية اقترحت عليه الانقلاب على الديمقراطية ونشر الاستبداد لحماية أنظمتها الطاغوتية

اعترف الرئيس التونسي المشوش غريب الأطوار قيس سعيّد بشكل ضمني وشبه واضح أن الوثيقة المسربة التي انفرد موقع "ميدل إيست آي" البريطاني بنشرها يوم الأحد الماضي 23 مايو وتتضمن تفاصيل خطة للانقلاب على المؤسسات الشرعية في البلاد كانت صحيحة، لكنه نأى بنفسه عنها وتهرب من الدخول فى تفاصيل بها وانتقل الى موضوع فرعي حول من الذي سرب الوثيقة من القصر الجمهورى. وجاءت تصريحات سعيّد خلال لقائه اليوم الأربعاء 26 مايو مع رئيس الحكومة هشام المشيشي المكلف بتسيير وزارة الداخلية بالإنابة، ووزير الدفاع الوطني إبراهيم البلتاجي. وتشكل هذه التصريحات اعترافاً مباشراً بصحة الوثيقة التي نشرها الموقع البريطاني و المسربة من مكتب مديرة الديوان الرئاسي في تونس الوزيرة نادية عكاشة، ويعود تاريخها إلى يوم 13 مايو الحالي، إلا أن الرئيس لم يكشف لرئيس الحكومة ووزير الدفاع مصدر الرسالة ولا من هم الذين بعثوا بها إليه ويضعون له خطة لتفعيل الفصل 80 من الدستور. وتقترح الوثيقة استدعاء كافة السياسيين والممثلين عن مؤسسات الدولة إلى قصر "قرطاج" لعقد اجتماع ومن ثم قطع خدمات الاتصالات والانترنت عنهم ومنعهم من الخروج والقبض عليهم وايداعهم السجون، وإبلاغ الشعب تلفزيونيا بأنه فعل ذلك من اجل الوطن ومحاربة الإرهاب والتصدى للأعداء وبأن الرئيس قيس سعيّد أصبح الحاكم الوحيد والفعلي للبلاد، كما تقتضي الخطة وضع عدد كبير من مسؤولي الدولة رهن الإقامة الجبرية واعتقال آخرين ومنع آخرين من السفر أو الحركة. وتؤكد كافة الشواهد بأن الوثيقة وصلت الى قيس سعيد من مخابرات إحدى الدول العربية الطاغوتية بأوامر من حاكمها الذي سعى مع دول عربية استبدادية الى استغلال غشامة رئيس تونس لاستدراجه للانقلاب على الديمقراطية وأطماعه فى تنفيذها نظير تمديد وتوريث الحكم لنفسه. لحماية نفسه مع دول عربية من الديمقراطية التونسية التي تهدد بقائه وبقائها.



حريق مرور السويس

 

رغم أن الحريق الذي اندلع مساء اليوم الأربعاء 26 مايو بإدارة مرور السويس بضواحي مدينة فيصل لم يسفر عن سقوط ضحايا لسبب بسيط هو اندلاعه خلال وقت إغلاقه بعد انتهاء مواعيد العمل الرسمية فيه قبلها بساعات. الا ان الخسائر والتلفيات واحتراق الملفات كانت جسيمة فيه. ولم يتبين بعد سبب الحريق الغامض الى حين تشكيل النيابة لجنة لبيان أسبابه. إلا أنه غالبا ما يحدد فى أمثال تلك الحرائق بأنه نتيجة ماس كهربائى.


لجنة حماية الصحفيين تدعو إلى الإفراج الفوري عن الصحفي المصري جمال الجمل الذي يعاني من حالة خطيرة


لجنة حماية الصحفيين تدعو إلى الإفراج الفوري عن الصحفي المصري جمال الجمل الذي يعاني من حالة خطيرة


نيويورك ، فى 26 مايو 2021 - رداً على تقارير إخبارية تفيد بأن صحة الكاتب المستقل المصري جمال الجمل تدهورت بشكل خطير أثناء احتجازه على ذمة المحاكمة في سجن طرة بالقاهرة ، وأنه يشتبه في إصابته بـ COVID-19 ، لجنة حماية الصحفيين أصدرت البيان التالي:

قال جاستن شيلاد ، الباحث الأول في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بلجنة حماية الصحفيين ، "إننا نشعر بقلق بالغ إزاء التقارير التي تتحدث عن تدهور صحة الصحفي جمال الجمل في السجن ، خاصة وأنه ما كان يجب أن يتم القبض عليه في المقام الأول". "على السلطات المصرية الإفراج الفوري عن الجمل والتأكد من حصوله على الرعاية الطبية المناسبة التي يحتاجها بشدة".

وذكرت التقارير أن الجمل كان يعاني من أعراض مرض كوفيد -19 ، بما في ذلك آلام في الصدر وآلام في الجسم ، لكن لم يتم اختباره بحثًا عن الفيروس. ورفضت سلطات السجن طلب الصحفي نقله إلى المستشفى ، بحسب تلك التقارير الإخبارية.

اعتقلت قوات الأمن الجمل في مطار القاهرة الدولي في 22 فبراير / شباط ، بعد أن سافر إلى مصر من منزله في تركيا ، كما وثقت لجنة حماية الصحفيين في ذلك الوقت ؛ في 27 فبراير / شباط ، اتهمته النيابة بنشر أخبار كاذبة ، والانضمام إلى منظمة إرهابية ، وتحريض الرأي العام ضد مؤسسات الدولة ، وأمرت باحتجازه على ذمة المحاكمة. وقال صحفي محلي ومدافع عن حرية الصحافة للجنة حماية الصحفيين شريطة عدم الكشف عن هويته ، إن محاكمته لم تبدأ حتى اليوم ، مشيرًا إلى الخوف من الانتقام.

في 13 يوليو / تموز ، توفي الصحفي محمد منير بعد إصابته بـ COVID-19 في الحبس الاحتياطي في سجن طرة ، كما وثقت لجنة حماية الصحفيين في ذلك الوقت.

من هو الخائن

من هو الخائن

من هو الخائن.. الذي امتثل الى مبادئ الحزب فى نصوص تأسيسه وبرنامجه ودافع عنها فى الحريات العامة والديمقراطية.

ام الذى باع مبادئ الحزب الى الحاكم الطاغية وعاونه فى القضاء على الحريات العامة والديمقراطية.

 من هو الخائن.. الذى عاش على المثاليات الدعائية للحزب في مدنية الدولة والتداول السلمى للسلطة ورفض التحول عنها.

ام الذى ساعد الحاكم الديكتاتور فى عسكرة البلاد وتمديد وتوريث الحكم الية ومنع التداول السلمى للسلطة.

من هو الخائن.. الذي استقرت فى وجدانه خطب الحزب الإنشائية عن صيانة استقلال المؤسسات وعدم الجمع بين السلطات.

ام الذي مهد طريق الحاكم الاستبدادي لانتهاك استقلال المؤسسات والجمع بين السلطات.

من هو الخائن.. الذى تغنى بمنشورات الحزب الداعية الى حرية انتخاب المجالس والبرلمانات والمؤسسات.

ام الذى ارتضى أن يكون حصان طروادة الحاكم الفاشى فى اصطناع المجالس والبرلمانات والمؤسسات.

من هو الخائن.. الذي صان جوهر الحزب فى الدفاع عن الارض .

ام الذى جعل نفسه مطية الحاكم الجبار فى التنازل عن الارض والعرض.

من هو الخائن.. الذى رفض تحول مصر الى سجن كبير.

ام الذى ساهم فى تحول مصر الى سجن كبير.

من هو الخائن.. الذى رفض حكم البلاد بالبطلان.

ام الذي اعتبر حكم البلاد بسيل من القوانين والتعديلات الدستورية المشوبة كلها بالبطلان نصرا عظيما.