فى كل يوم يسقط صحفيين واعلاميين اثناء تادية رسالتهم فى توصيل الحقائق بدون رتوش للناس ومن هؤلاء محمد الحورانى مراسل قناة الجزيرة فى سوريا والذى لقى مصرعة بعد ظهر امس الجمعة 18 يناير برصاص القوات النظامية السورية اثناء تغطيتة معركة بين القوات النظامية السورية والثوار السوريين ويبين رابط مقطع الفيديو المرفق الذى انتشر بسرعة خلال الساعات الماضية على مواقع التواصل الاجتماعى اللحظات الاليمة البشعة فى حياة مراسل قناة الجزيرة وتلقية رصاص القوات النظامية السورية بعد ثوان من اجراءة حوارا مع احد الثوار وسقوطة على الارض مضرجا فى دمائة مضرجا فى دمائة. رحم الله محمد الحورانى وشهداء ثوار سوريا الابرار. وبلاشك فقد اقتربت ساعة انتصار الثورة السورية وسقوط النظام الدموى السورى بعد سقوط عشرات الاف الشهداء السوريين لنيل الحرية والديمقراطية وسط مخاوف كبيرة ان يتكرر لاحقا فى سوريا ماحدث فى مصر واستيلاء اصحاب لافتات الشعارات الدينية المختبئين فى جحورهم الان ولم يشاركوا فى انتصار الثورة السورية على مغانم الثورة السياسية بعد ان يتسللوا اليها فور انتصارها لجنى المغانم والاسلاب السياسية وماحدث فى مصر ليس ببعيدا
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
السبت، 19 يناير 2013
لحظة مصرع مراسل قناة الجزيرة برصاص القوات السورية
فى كل يوم يسقط صحفيين واعلاميين اثناء تادية رسالتهم فى توصيل الحقائق بدون رتوش للناس ومن هؤلاء محمد الحورانى مراسل قناة الجزيرة فى سوريا والذى لقى مصرعة بعد ظهر امس الجمعة 18 يناير برصاص القوات النظامية السورية اثناء تغطيتة معركة بين القوات النظامية السورية والثوار السوريين ويبين رابط مقطع الفيديو المرفق الذى انتشر بسرعة خلال الساعات الماضية على مواقع التواصل الاجتماعى اللحظات الاليمة البشعة فى حياة مراسل قناة الجزيرة وتلقية رصاص القوات النظامية السورية بعد ثوان من اجراءة حوارا مع احد الثوار وسقوطة على الارض مضرجا فى دمائة مضرجا فى دمائة. رحم الله محمد الحورانى وشهداء ثوار سوريا الابرار. وبلاشك فقد اقتربت ساعة انتصار الثورة السورية وسقوط النظام الدموى السورى بعد سقوط عشرات الاف الشهداء السوريين لنيل الحرية والديمقراطية وسط مخاوف كبيرة ان يتكرر لاحقا فى سوريا ماحدث فى مصر واستيلاء اصحاب لافتات الشعارات الدينية المختبئين فى جحورهم الان ولم يشاركوا فى انتصار الثورة السورية على مغانم الثورة السياسية بعد ان يتسللوا اليها فور انتصارها لجنى المغانم والاسلاب السياسية وماحدث فى مصر ليس ببعيدا
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.