غدا الاثنين 11 فبراير يخرج ملايين المصريين الى ميدان التحرير بالقاهرة وميادين وشوارع جميع محافظات الجمهورية لاحياء ذكرى اجبار الشعب المصرى على تنحى الديكتاتورالسابق حسنى مبارك عن منصبة وسقوطة مع اركان نظام حكمة السلطوى. غدا يخرج ملايين المصريين لتاكيد مطالب ثورتهم ومظاهراتهم السلمية الجديدة بتنحى الديكتاتور الحالى محمد مرسى عن منصبة وخلعة مع نظام حكمة السلطوى لتصحيح مسار ثورة الشعب المصرى. غدا يؤكد الشعب المصرى بدء عصيانا مدنيا مكتملا لاسقاط تيارا سياسيا لقيامة بالتامر ضد الشعب الذى منحة الثقة وسرقة ثورتة واهدافها وانقلابهم على الشرعية والدستور لتحقيق اهدافهم الخبيثة فاسقطوا بذلك عنهم شرعيتهم التى منحها الشعب اليهم. غدا وقت الحساب العسير لكهنة الظلم والطغيان وقيامهم بقتل حوالى 80 من الثوار والمتظاهرين خلال الاسابيع الماضية برصاص الشرطة الغادر الحى وسحل العديد من المتظاهرين واصابة الاف اخرين. غدا يحاسب الشعب المصرى رموز الاستبداد عن جرائمهم ضد المتظاهرين امام قصر الاتحادية وسلق وتمرير دستورا استبداديا عنصريا لفكرا احاديا منغلقا متعصبا مستبدا بالشعب ومهمشا للاقليات ومنهم النوبيون والمسيحيين بفرمانات رئاسية غير شرعية واجراات باطلة ولجنة صياغة دستور ومجلس شورى باطلان اصلا وفرضة فى استفتاءا مزورا على جموع الشعب المصرى. غدا يرد الشعب المصرى على تكبر وعنجهية واستعلاء نظام حكم الاخوان واتباعة على الشعب المصرى واستهانتهم بة وسرقة ثورتة ودستورة وانشغالهم عنة بتوطيد اركان نظام حكمهم الديكتاتورى السلطوى وتجاهلهم تردى العدالة الاجتماعية واوضاع البلاد الاقتصادية والامنية للحضيض. فليعدوا جيشوهم واسلحتهم وذخائرهم لحصد ارواح المتظاهرين سلميا وسحلهم ولكنهم لن يفتلوا من المحاكمة والعقاب مع اسقاطهم فى الرغام. فليفرضوا حالة الطوارئ وحظر التجول وليكدسوا السجون والمعتقلات بالمتظاهرين ولكن الشعب المصرى لن يستسلم وستتصاعد ثورتة السلمية حتى خلع واسقاط نظام حكم القهر والارهاب وفتاوى قتل المعارضين واعلاء راية الحق والحرية والديمقراطية وتحقيق اهداف ثورة 25 يناير عام 2011. غدا يؤكد الشعب رفضة قيام فرعون جديد مكان فرعون مصر السابق المخلوع..
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 10 فبراير 2013
الاثنين 11 فبراير 2013 ثورة الشعب لاسقاط نظام حكم الاخوان
غدا الاثنين 11 فبراير يخرج ملايين المصريين الى ميدان التحرير بالقاهرة وميادين وشوارع جميع محافظات الجمهورية لاحياء ذكرى اجبار الشعب المصرى على تنحى الديكتاتورالسابق حسنى مبارك عن منصبة وسقوطة مع اركان نظام حكمة السلطوى. غدا يخرج ملايين المصريين لتاكيد مطالب ثورتهم ومظاهراتهم السلمية الجديدة بتنحى الديكتاتور الحالى محمد مرسى عن منصبة وخلعة مع نظام حكمة السلطوى لتصحيح مسار ثورة الشعب المصرى. غدا يؤكد الشعب المصرى بدء عصيانا مدنيا مكتملا لاسقاط تيارا سياسيا لقيامة بالتامر ضد الشعب الذى منحة الثقة وسرقة ثورتة واهدافها وانقلابهم على الشرعية والدستور لتحقيق اهدافهم الخبيثة فاسقطوا بذلك عنهم شرعيتهم التى منحها الشعب اليهم. غدا وقت الحساب العسير لكهنة الظلم والطغيان وقيامهم بقتل حوالى 80 من الثوار والمتظاهرين خلال الاسابيع الماضية برصاص الشرطة الغادر الحى وسحل العديد من المتظاهرين واصابة الاف اخرين. غدا يحاسب الشعب المصرى رموز الاستبداد عن جرائمهم ضد المتظاهرين امام قصر الاتحادية وسلق وتمرير دستورا استبداديا عنصريا لفكرا احاديا منغلقا متعصبا مستبدا بالشعب ومهمشا للاقليات ومنهم النوبيون والمسيحيين بفرمانات رئاسية غير شرعية واجراات باطلة ولجنة صياغة دستور ومجلس شورى باطلان اصلا وفرضة فى استفتاءا مزورا على جموع الشعب المصرى. غدا يرد الشعب المصرى على تكبر وعنجهية واستعلاء نظام حكم الاخوان واتباعة على الشعب المصرى واستهانتهم بة وسرقة ثورتة ودستورة وانشغالهم عنة بتوطيد اركان نظام حكمهم الديكتاتورى السلطوى وتجاهلهم تردى العدالة الاجتماعية واوضاع البلاد الاقتصادية والامنية للحضيض. فليعدوا جيشوهم واسلحتهم وذخائرهم لحصد ارواح المتظاهرين سلميا وسحلهم ولكنهم لن يفتلوا من المحاكمة والعقاب مع اسقاطهم فى الرغام. فليفرضوا حالة الطوارئ وحظر التجول وليكدسوا السجون والمعتقلات بالمتظاهرين ولكن الشعب المصرى لن يستسلم وستتصاعد ثورتة السلمية حتى خلع واسقاط نظام حكم القهر والارهاب وفتاوى قتل المعارضين واعلاء راية الحق والحرية والديمقراطية وتحقيق اهداف ثورة 25 يناير عام 2011. غدا يؤكد الشعب رفضة قيام فرعون جديد مكان فرعون مصر السابق المخلوع..
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.