ايها السادة لقد حان الوقت لتاكيد مناصرتكم للمرأة المصرية فى اليوم العالمى للمرأة الموافق يوم الجمعة 8 مارس, بعد ان تعرضت فى الاونة الاخيرة للحرب الجاهلية من اصحاب العقول المنغلقة والمتعنتة والمتعصبة والمنحرفة, برغم انها الام والاخت والعمة والخالة والجدة والزوجة والصديقة التبيلة, ومثل دورها فى ثورة 25 ينايرعام 2011 حجرالزاوية فى نجاح الثورة, وكانت المكافاة لها بعد مسيرة جهادها اعلان الحرب عليها على السواء من مدعى التقوى والورع واصحاب العقول المنحرفة لتركيبة نقص يعانوا منها منذ نعومة اظفارهم ولن يجدى اى علاج نفسى لها الا بقوة ارادة الشعب المصرى القادرعلى وضع المرأة فى المكانة السامية النبيلة اللائقة بها واخماد اصوات التخلف والنقص, واحسست بالفخر بالمرأة المصرية عندما وجدت استعدادت الاحتفال بيوم المرأة العالمى تجتاح محافظات مصر, وطغت استعدادات الناشطات السياسيين فى محافظة الاسماعيلية الشقيقة على الاحتفال نفسة وقامت بالدعوى الى وقفه صامتة بالشموع الساعة الرابعة بميدان الحرية الممر, ومثل الغاء المادة 32 من دستورالاخوان الجائر بمسايرة المتأمرين والتى كانت تجرم التمييز العنصرى على اساس الجنس او الاصل او اللون او اللغة او العقيدة او الدين او الرائ او الوضع الاجتماعى اول حروب الاضطهاد ضد المرأة المصرية, وشكل الغاء مادة تجريم التمييز العنصرى تهديدا خطيرا باصدار تشريعات لاحقة تهمش حقوق الاقليات فى مصر وعلى راسها المرأة المصرية وتحويلهم الى مواطنين من الدرجة العاشرة استنادا الى اراء فقهية متشددة تسئ للدين الاسلامى, وتمادى المتعصبون فى غيهم باسقاط المرأة المصرية من مقدمة قوائم قانون انتخابات مجلس النواب المشبوة الذى قضت محكمة القضاء الادارى بتجميد العمل بة واعادتة للمحكمة الدستورية لبحث مدى عنصريتة واستبدادة والغاء دعوى رئيس الجمهورية للانتخابات المزعومة, وتنامت التفرقة العنصرية ضد المرأة المصرية ودفع خفافيش الظلام بصبيانهم للاعتداء بالضرب والتحرش على اشرف سيدات مصر لتبرير مطالبهم العنصرية باعادتها للجلوس فى المنزل خلف النوافذ المغلقة تندب حظها, ولكن هذا لن يحدث ابدا ايها السادة ولن تتحول مصر الى دولة خومينية اخرى والدليل ظاهرا واضحا متمثلا احداث القلاقل والاضطرابات والمظاهرات واحداث العنف التى تجتاح البلاد منذ وضع دستور الاخوان الجائر وقوانينة المشبوهة حتى اسقاط دستور وقوانين التعسف والعنصرية والاضطهاد واعلاء راية الحق والعدل وتحقيق الديمقراطية الحقيقية واهداف ثورة 25 يناير التى انحرف بها الطغاة المستبدون عن مسارها وانصاف المرأة المصرية وحقوق الاقليات فى مصر,
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الخميس، 7 مارس 2013
اضطهاد المرأة المصرية منهج نظام حكم الاخوان
ايها السادة لقد حان الوقت لتاكيد مناصرتكم للمرأة المصرية فى اليوم العالمى للمرأة الموافق يوم الجمعة 8 مارس, بعد ان تعرضت فى الاونة الاخيرة للحرب الجاهلية من اصحاب العقول المنغلقة والمتعنتة والمتعصبة والمنحرفة, برغم انها الام والاخت والعمة والخالة والجدة والزوجة والصديقة التبيلة, ومثل دورها فى ثورة 25 ينايرعام 2011 حجرالزاوية فى نجاح الثورة, وكانت المكافاة لها بعد مسيرة جهادها اعلان الحرب عليها على السواء من مدعى التقوى والورع واصحاب العقول المنحرفة لتركيبة نقص يعانوا منها منذ نعومة اظفارهم ولن يجدى اى علاج نفسى لها الا بقوة ارادة الشعب المصرى القادرعلى وضع المرأة فى المكانة السامية النبيلة اللائقة بها واخماد اصوات التخلف والنقص, واحسست بالفخر بالمرأة المصرية عندما وجدت استعدادت الاحتفال بيوم المرأة العالمى تجتاح محافظات مصر, وطغت استعدادات الناشطات السياسيين فى محافظة الاسماعيلية الشقيقة على الاحتفال نفسة وقامت بالدعوى الى وقفه صامتة بالشموع الساعة الرابعة بميدان الحرية الممر, ومثل الغاء المادة 32 من دستورالاخوان الجائر بمسايرة المتأمرين والتى كانت تجرم التمييز العنصرى على اساس الجنس او الاصل او اللون او اللغة او العقيدة او الدين او الرائ او الوضع الاجتماعى اول حروب الاضطهاد ضد المرأة المصرية, وشكل الغاء مادة تجريم التمييز العنصرى تهديدا خطيرا باصدار تشريعات لاحقة تهمش حقوق الاقليات فى مصر وعلى راسها المرأة المصرية وتحويلهم الى مواطنين من الدرجة العاشرة استنادا الى اراء فقهية متشددة تسئ للدين الاسلامى, وتمادى المتعصبون فى غيهم باسقاط المرأة المصرية من مقدمة قوائم قانون انتخابات مجلس النواب المشبوة الذى قضت محكمة القضاء الادارى بتجميد العمل بة واعادتة للمحكمة الدستورية لبحث مدى عنصريتة واستبدادة والغاء دعوى رئيس الجمهورية للانتخابات المزعومة, وتنامت التفرقة العنصرية ضد المرأة المصرية ودفع خفافيش الظلام بصبيانهم للاعتداء بالضرب والتحرش على اشرف سيدات مصر لتبرير مطالبهم العنصرية باعادتها للجلوس فى المنزل خلف النوافذ المغلقة تندب حظها, ولكن هذا لن يحدث ابدا ايها السادة ولن تتحول مصر الى دولة خومينية اخرى والدليل ظاهرا واضحا متمثلا احداث القلاقل والاضطرابات والمظاهرات واحداث العنف التى تجتاح البلاد منذ وضع دستور الاخوان الجائر وقوانينة المشبوهة حتى اسقاط دستور وقوانين التعسف والعنصرية والاضطهاد واعلاء راية الحق والعدل وتحقيق الديمقراطية الحقيقية واهداف ثورة 25 يناير التى انحرف بها الطغاة المستبدون عن مسارها وانصاف المرأة المصرية وحقوق الاقليات فى مصر,
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.