الاثنين، 1 أبريل 2013

شهبندر التجار وصفقات غزو الشيعة وبيع اللاجئين ومؤامرات حماس

انظروا وتاملوا يادرويش الاخوان واتركوا جانبا عواطفكم التى تلاعب بها الاخوان للاتجار بها فى اسواق الانتهازية لتروا, غزو الحرس الثورى الايرانى وعلماء الشيعة الايرانيين مصر تحت مسمى السياح الايرانيين, وتنامى تجاوزات الشيعة فى مصر وتعاظم مخططات نشر الفكر الشيعى بعد صفقة كهنة تجار الاخوان مع كهنة الفكر الشيعى فى ايران, وتهديد عقيدة اهل السنة فى مصر والامن القومى المصرى والعربى, وتقويض ثورة الشعب السورى ضد الحاكم السورى السفاح بشار الاسد وحليفتة الداعمة ايران وتجاهل مظاهرات الشعب السورى فى المدن السورية المحررة التى تحذراهلهم فى مصر الحبيبة من خطر نشر الفكر الشيعى فى مصر وتقويض الثورة السورية والاهداف القومية العربية نتيجة ضيق افق تجار الاخوان للانتقام من الحكومة الاماراتية التى تحتل ايران فيها جزيرتى طنب الكبرى وطنب الصغرى ويقيم بها عدد من خصوم الاخوان من المصريين ويحاكم فيها العشرات من جماعة الاخوان فيما يعرف بالخلية الاخوانية وللضغط على دول الخليج العربية لدفعها لذيادة مساعدتها لمصر, وصفقة بيع اللاجئين الليبيين الى النظام الليبى الهش الجديد والتى حولت مصر من دولة اشتهرت باحتضان القومية العربية وفرسانها والمضطهدين من الانظمة الشمولية الى سوق للنخاسين لبيع اللاجئين السياسيين لاعداءهم, وتعاظم تحالف تجار الاخوان مع حركة حماس الفلسطينية التى تدين بفكرالاخوان وتهديد الامن القومى المصرى قبل الكشف عن مدى دور حماس فى تهريب المساجين خلال ثورة 25 يناير وفى حادث هروب المتهمين فى خلية حزب اللة الشيعية وفى موقعة الجمل وفى حادث مقتل 16 جنديا مصريا على الحدود برفح وفى تهريب ملابس الجيش المصرى والشرطة المصرية الى غزة لاستخدامها فى مخططات مريبة, ووصل الامر الى حد مطالبة حماس من حليفتها جماعة الاخوان بالتدخل للواسطة بينها وبين الجيش المصرى لاغلاق كل تلك الملفات وغيرها من اجل بدء صفحة جديدة من الدسائس والمؤامرات ضد مصر وشعبها بدعم حلفاؤهم من الايرانيين الشيعة, هل هذا هو المشروع الاسلامى الكبير, هل هذا هو مشروع النهضة, هل هذا هو برنامج ال 100 يوم, واصلوا اذن يادرويش الاخوان  المضى فى غيكم واكثروا بتعصبكم وعمى بصائركم من اقامة حلقات الذكر للاشادة فيها بمحاسن تجار الاخوان وصفقاتهم المريبة, ولكن ملايين الشعب المصرى متيقظة لمساؤى تجار الاخوان وشهبندر التجار حتى اسقاطهم عن حكم الظلم والطغيان,

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.