مثل بيان الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، الذى اصدرة مساء الخميس 4 ابريل 2013 اكبر تحدى لنظام حكم الاخوان الاستبدادى القائم وقاضيا [ باحتكامة للشعب ] على اى دسائس ومؤامرات اخوانية لاخوانة الازهر الشريف, وتاكيد مفتى الجمهورية بان اى محاولات للنيل من المؤسسة الازهرية ستقابل برفض شعبى عارم للحفاظ على وسطية الاسلام واستقلال الازهر الشريف, واعلن مفتى الجمهورية بيانة الحازم بعد تذايد تحذيرات المعارضة والقوى السياسية وملايين المواطنين من اى دسائس ومؤامرات اخوانية لاستغلال حادث التسمم الغذائى المريب الذى تعرض لة طلاب المدينة الجامعية بالازهر الشريف, فى الاطاحة بشيخ الازهر الشريف واحلال اخوانى مكانة لاخوانة الازهر الشريف وتطويعة واخضاعة ودفعة لمسايرة خزعبلات مشروعات القوانين الفقهية الجائرة لنظام حكم المرشد وولاية الفقية الاخوانى دون اى معارضة بعد تحفظ مشيخة الازهر الشريف على اولى بشائر هذة القوانين لمشروع مايسمى الصكوك الاسلامية الاخوانى الذى اضطر نظام الحكم الاخوانى مرغما الى رفعة للازهر الشريف لبيان مدى سلامتة بعد رفض الازهر فرضة على الشعب قسرا بعد سلقة فى مجلس الشورى ومخاوف الاخوان من الطعن علية بعدم دستوريتة, وجاءت تحذيرات المعارضة والمواطنين بعد مسارعة طلاب الاخوان بالازهر عقب حادث التسمم الغذائى مباشرة كانما كانوا ينتظرون ساعة الصفر بالتظاهر للمطالبة باقالة شيخ الازهر الشريف, وتزامن مع مظاهراتهم المريبة هجوم عدد من قيادات الاخوان ضد شيخ الازهر والمطالبة باقصائة من منصبة, وصدر بيان مفتى الجمهورية قبل ساعات من مظاهرات جمعة دعم الازهر الشريف ضد اى دسائس ومؤامرات لاخوانتة, واكد مفتى الجمهورية بان اى مساس بمؤسسة الأزهر أو الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف, يعتبر مساسًا بأمن مصر وتقويضا لدعائم هذا الأمن. وحذر مفتي الجمهورية من محاولة التورط فى عداء مع المؤسسة الأزهرية بأي حال من الأحوال, واكد بأن أي محاولات للنيل من المؤسسة الأزهرية ستقابل برفض شعبي عارم، لما للأزهر الشريف من مكانة في نفوس المصريين جميعًا وملاذًا ومرجعية يأوي إليها كل المصريون على اختلاف توجهاتهم، للحفاظ على وسطية الإسلام واستقلال الأزهر الشريف بعد ان صار أحد الضمانات الأساسية لوحدة المصريين على مر التاريخ.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الخميس، 4 أبريل 2013
مفتى الجمهورية يحتكم للشعب للحفاظ على وسطية الازهر الشريف
مثل بيان الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، الذى اصدرة مساء الخميس 4 ابريل 2013 اكبر تحدى لنظام حكم الاخوان الاستبدادى القائم وقاضيا [ باحتكامة للشعب ] على اى دسائس ومؤامرات اخوانية لاخوانة الازهر الشريف, وتاكيد مفتى الجمهورية بان اى محاولات للنيل من المؤسسة الازهرية ستقابل برفض شعبى عارم للحفاظ على وسطية الاسلام واستقلال الازهر الشريف, واعلن مفتى الجمهورية بيانة الحازم بعد تذايد تحذيرات المعارضة والقوى السياسية وملايين المواطنين من اى دسائس ومؤامرات اخوانية لاستغلال حادث التسمم الغذائى المريب الذى تعرض لة طلاب المدينة الجامعية بالازهر الشريف, فى الاطاحة بشيخ الازهر الشريف واحلال اخوانى مكانة لاخوانة الازهر الشريف وتطويعة واخضاعة ودفعة لمسايرة خزعبلات مشروعات القوانين الفقهية الجائرة لنظام حكم المرشد وولاية الفقية الاخوانى دون اى معارضة بعد تحفظ مشيخة الازهر الشريف على اولى بشائر هذة القوانين لمشروع مايسمى الصكوك الاسلامية الاخوانى الذى اضطر نظام الحكم الاخوانى مرغما الى رفعة للازهر الشريف لبيان مدى سلامتة بعد رفض الازهر فرضة على الشعب قسرا بعد سلقة فى مجلس الشورى ومخاوف الاخوان من الطعن علية بعدم دستوريتة, وجاءت تحذيرات المعارضة والمواطنين بعد مسارعة طلاب الاخوان بالازهر عقب حادث التسمم الغذائى مباشرة كانما كانوا ينتظرون ساعة الصفر بالتظاهر للمطالبة باقالة شيخ الازهر الشريف, وتزامن مع مظاهراتهم المريبة هجوم عدد من قيادات الاخوان ضد شيخ الازهر والمطالبة باقصائة من منصبة, وصدر بيان مفتى الجمهورية قبل ساعات من مظاهرات جمعة دعم الازهر الشريف ضد اى دسائس ومؤامرات لاخوانتة, واكد مفتى الجمهورية بان اى مساس بمؤسسة الأزهر أو الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف, يعتبر مساسًا بأمن مصر وتقويضا لدعائم هذا الأمن. وحذر مفتي الجمهورية من محاولة التورط فى عداء مع المؤسسة الأزهرية بأي حال من الأحوال, واكد بأن أي محاولات للنيل من المؤسسة الأزهرية ستقابل برفض شعبي عارم، لما للأزهر الشريف من مكانة في نفوس المصريين جميعًا وملاذًا ومرجعية يأوي إليها كل المصريون على اختلاف توجهاتهم، للحفاظ على وسطية الإسلام واستقلال الأزهر الشريف بعد ان صار أحد الضمانات الأساسية لوحدة المصريين على مر التاريخ.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.