احتشدت جموعا غفيرة من المواطنين بالسويس, عقب صلاة الجمعة 28 يونيو, بميدان الاربعين بالسويس, ضمن مظاهرات جمعة ''الانذار الاخير'', مع سائر محافظات الجمهورية, قبل ساعات من انفجار بركان ثورة غضب الشعب المصرى يوم 30 يونيو, لاسقاط محمد مرسى رئيس الجمهورية, وطالب المتظاهرين من مرسى باغتنام فرصة ''الانذار الاخير'' لاعلان الاستسلام, دون قيد او شرط, لمطالب الشعب المصرى, والخضوع لارادتة القاهرة, وبلتنحى عن منصبة فورا, قبل فوات الاوان, والاستعداد لقبول حكم الشعب, فيما جنت يدية مع عشيرتة الاخوانية, ضد الشعب المصرى, خلال عام من الكوارث والمصائب والخراب والدمار, واكد المتظاهرين والثوار الابرار بالسويس, بان ملحمة مظاهراتهم السلمية, خلال الثورة المصرية الثانية فى 30 يونيو, ستفوق فى روعتها الوطنية, الثورة المصرية الاولى, التى قام تجار الدين بسرقتها من اصحابها الحقيقيين من الثوار والابطال المصريين,
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الجمعة، 28 يونيو 2013
ثوار السويس استعدوا فى جمعة الانذار الاخير لخلع مرسى فى ثورة 30 يونيو (قائمة تشغيل)
احتشدت جموعا غفيرة من المواطنين بالسويس, عقب صلاة الجمعة 28 يونيو, بميدان الاربعين بالسويس, ضمن مظاهرات جمعة ''الانذار الاخير'', مع سائر محافظات الجمهورية, قبل ساعات من انفجار بركان ثورة غضب الشعب المصرى يوم 30 يونيو, لاسقاط محمد مرسى رئيس الجمهورية, وطالب المتظاهرين من مرسى باغتنام فرصة ''الانذار الاخير'' لاعلان الاستسلام, دون قيد او شرط, لمطالب الشعب المصرى, والخضوع لارادتة القاهرة, وبلتنحى عن منصبة فورا, قبل فوات الاوان, والاستعداد لقبول حكم الشعب, فيما جنت يدية مع عشيرتة الاخوانية, ضد الشعب المصرى, خلال عام من الكوارث والمصائب والخراب والدمار, واكد المتظاهرين والثوار الابرار بالسويس, بان ملحمة مظاهراتهم السلمية, خلال الثورة المصرية الثانية فى 30 يونيو, ستفوق فى روعتها الوطنية, الثورة المصرية الاولى, التى قام تجار الدين بسرقتها من اصحابها الحقيقيين من الثوار والابطال المصريين,
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.