لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
لا اجد مع احكام المحكمة الدستورية العليا اليوم الاحد 2 يونيو بحل مجلس الشورى الاخوانى والجمعية التاسيسية الاخوانية للدستور, وبطلان فرمان البطش بالمعارضين واعتقالهم فى قانون رئيس الجمهورية للطوارئ, سوى قولة تعالى, (( وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا )) وقولة تعالى (( يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين )) صدق الله العظيم,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.