حرصت فور حضور اللواء العربى يوسف السروى محافظ السويس الجديد الى مقر كنيسة الراعى الصالح بالسويس بعد ظهر الثلاثاء 20 اغسطس لتفقد اثار اعمال الحرق والارهاب والتخريب والتدمير التى قامت بها ميليشيات وبلطجية تنظيم الاخوان المسلمين وحلفائة من الارهابيين يوم الاربعاء 14 اغسطس, على توجية تساؤلات الية وتسجيلها فيديو حول تداعيات ارهاب تنظيم الاخوان ودور الدولة فى تخفيف اثار هذة التدعيات على المصريين المضارين, واجاب محافظ السويس ''بانة فى منتهى الحزن وغير مصدق قيام مصريين يدعون الدفاع عن الدين ومصر وشعبها باعمال القتل والارهاب وحرق وتدمير الممتلكات العامة والخاصة والكنائس والمساجد وهى اعمال ارهابية تدعو الشعب المصرى بان يتساءل ماذا تركتم ايها المعتدون للبلطجية بعد كل مافعلتم من قتل وحرق وتدمير'', واشار محافظ السويس الى ''تاكيد الفريق اول عبدالفتاح السيسى وزير الدفاع والانتاج الحربى بقيام القوات المسلحة على نفقتها بترميم واصلاح العشرات من المساجد والكنائس التى تم تدميرها'', واكد محافظ السويس ''بان هذة الاعمال الارهابية كان الغرض منها الوقيعة بين المسلمين والمسيحيين لحرق مصر الا ان العلاقة الوطيدة القائمة بين نسيج الامة المصرية منذ مئات السنين احبط المؤامرات وادت الى تذايد تلاحم المسلمين مع المسيحيين وتدعيم الوحدة الوطنية لاحباط المؤامرات الهدامة ضدهم, وقال الاب بشاى كاهن كنيسة الراعى الصالح بالسويس بان خسائر حرق وتدمير كنيسة الراعى الصالح بلغت حوالى 3 ملايين جنية وهى نفس قيمة خسائر حرق وتدمير الكنيسة الاتينية بالسويس فى نفس وقت حرق كنيسة الراعى الصالح على ايدى عناصر تنظيم الاخوان المسلمين بهدف اشعل نيران الفتنة الطائقية بين المسلمين والمسيحيين الا ان العلاقات الاخوية الازالية بين المسلمين والمسيحيين احبطت مكيدة تنظيم الاخوان المسلمين,
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الثلاثاء، 20 أغسطس 2013
محافظ السويس يرفض ارهاب تنظيم الاخوان خلال تفقدة اطلال كنيسة الراعى الصالح
حرصت فور حضور اللواء العربى يوسف السروى محافظ السويس الجديد الى مقر كنيسة الراعى الصالح بالسويس بعد ظهر الثلاثاء 20 اغسطس لتفقد اثار اعمال الحرق والارهاب والتخريب والتدمير التى قامت بها ميليشيات وبلطجية تنظيم الاخوان المسلمين وحلفائة من الارهابيين يوم الاربعاء 14 اغسطس, على توجية تساؤلات الية وتسجيلها فيديو حول تداعيات ارهاب تنظيم الاخوان ودور الدولة فى تخفيف اثار هذة التدعيات على المصريين المضارين, واجاب محافظ السويس ''بانة فى منتهى الحزن وغير مصدق قيام مصريين يدعون الدفاع عن الدين ومصر وشعبها باعمال القتل والارهاب وحرق وتدمير الممتلكات العامة والخاصة والكنائس والمساجد وهى اعمال ارهابية تدعو الشعب المصرى بان يتساءل ماذا تركتم ايها المعتدون للبلطجية بعد كل مافعلتم من قتل وحرق وتدمير'', واشار محافظ السويس الى ''تاكيد الفريق اول عبدالفتاح السيسى وزير الدفاع والانتاج الحربى بقيام القوات المسلحة على نفقتها بترميم واصلاح العشرات من المساجد والكنائس التى تم تدميرها'', واكد محافظ السويس ''بان هذة الاعمال الارهابية كان الغرض منها الوقيعة بين المسلمين والمسيحيين لحرق مصر الا ان العلاقة الوطيدة القائمة بين نسيج الامة المصرية منذ مئات السنين احبط المؤامرات وادت الى تذايد تلاحم المسلمين مع المسيحيين وتدعيم الوحدة الوطنية لاحباط المؤامرات الهدامة ضدهم, وقال الاب بشاى كاهن كنيسة الراعى الصالح بالسويس بان خسائر حرق وتدمير كنيسة الراعى الصالح بلغت حوالى 3 ملايين جنية وهى نفس قيمة خسائر حرق وتدمير الكنيسة الاتينية بالسويس فى نفس وقت حرق كنيسة الراعى الصالح على ايدى عناصر تنظيم الاخوان المسلمين بهدف اشعل نيران الفتنة الطائقية بين المسلمين والمسيحيين الا ان العلاقات الاخوية الازالية بين المسلمين والمسيحيين احبطت مكيدة تنظيم الاخوان المسلمين,
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.