بعد قيام الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو 2013 بخلع الرئيس السابق محمد مرسى واسقاطة مع عشيرتة فى تنظيم الاخوان المسلمين الارهابى فى الحضيض تطاردهم لعنات المصريين بعد عام واحد من تسلقهم السلطة للمرة الاولى والاخيرة, لم يجد تنظيم الاخوان واتباعة من المرتزقة وتجار الدين والارهابيين سوى شن العمليات الارهابية ضد الشعب المصرى للانتقام منة على قيامة بادخالهم الجحور التى خرجوا منها, ومع نجاح حملات الجيش والشرطة بدعم الشعب المصرى فى القضاء على فلول الارهاب, انكمشت عملياتهم الارهابية وتحولت الى ارهاب يائس, وفى ظل هذا الوضع اليائس قام عنصر اخوانى بليد حاقد بالقاء قنبلة صوت فى صندوق قمامة يقع امام ادارة مطافى السويس بميدان الاربعين مساء يوم الاحد 22 سبتمبر بدعوى نصرة الاسلام والاسلام منهم ومن افعالهم الجهنمية والشيطانية براءة, وانفجرت القنبلة نتيجة اشتعال نيران فى صندوق القمامة محدثة دويا شديدا اثار هلع السيدات والاطفال والعجائز المقيمين مع اسرهم فى محيط المكان والمارة الذين تصادف مرورهم فى ميدان الاربعين, وفر الجبان هاربا وانتقلت الاجهزة الامنية, وقام محمد مصطفى حافظ وكيل اول نيابة الاربعين بعد ظهر الاثنين 23 سبتمبر بمعاينة موقع الانفجار برفقة العميد هشام رفعت مدير ادارة الحماية المدنية بالسويس والرائد وليد البنان رئيس قسم المفرقعات بمطافى السويس وامرت النيابة بتكليف رجال المباحث باجراء التحريات لتحديد ظروف الواقعة وملابساتها وشخصية مرتكبها وضبطة وعرضة على النيابة وتكليف المعمل الجنائى بمديرية امن السويس بفحص بقايا القنبلة واعداد تقرير عنها,
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الاثنين، 23 سبتمبر 2013
نيابة السويس اثناء معاينة موقع انفجار قنبلة الاخوان امام مبنى المطافى
بعد قيام الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو 2013 بخلع الرئيس السابق محمد مرسى واسقاطة مع عشيرتة فى تنظيم الاخوان المسلمين الارهابى فى الحضيض تطاردهم لعنات المصريين بعد عام واحد من تسلقهم السلطة للمرة الاولى والاخيرة, لم يجد تنظيم الاخوان واتباعة من المرتزقة وتجار الدين والارهابيين سوى شن العمليات الارهابية ضد الشعب المصرى للانتقام منة على قيامة بادخالهم الجحور التى خرجوا منها, ومع نجاح حملات الجيش والشرطة بدعم الشعب المصرى فى القضاء على فلول الارهاب, انكمشت عملياتهم الارهابية وتحولت الى ارهاب يائس, وفى ظل هذا الوضع اليائس قام عنصر اخوانى بليد حاقد بالقاء قنبلة صوت فى صندوق قمامة يقع امام ادارة مطافى السويس بميدان الاربعين مساء يوم الاحد 22 سبتمبر بدعوى نصرة الاسلام والاسلام منهم ومن افعالهم الجهنمية والشيطانية براءة, وانفجرت القنبلة نتيجة اشتعال نيران فى صندوق القمامة محدثة دويا شديدا اثار هلع السيدات والاطفال والعجائز المقيمين مع اسرهم فى محيط المكان والمارة الذين تصادف مرورهم فى ميدان الاربعين, وفر الجبان هاربا وانتقلت الاجهزة الامنية, وقام محمد مصطفى حافظ وكيل اول نيابة الاربعين بعد ظهر الاثنين 23 سبتمبر بمعاينة موقع الانفجار برفقة العميد هشام رفعت مدير ادارة الحماية المدنية بالسويس والرائد وليد البنان رئيس قسم المفرقعات بمطافى السويس وامرت النيابة بتكليف رجال المباحث باجراء التحريات لتحديد ظروف الواقعة وملابساتها وشخصية مرتكبها وضبطة وعرضة على النيابة وتكليف المعمل الجنائى بمديرية امن السويس بفحص بقايا القنبلة واعداد تقرير عنها,
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.