تذايدات تحذيرات ملايين المصريين الى كبار المسئولين المصريين المعنيين من الوقوع فى شراك فخ المخابرات المركزية الامريكية ومجلس الامن القومى الامريكى والذى تزعمة الرئيس الامريكى باراك اوباما عندما انقلب بين يوم وليلة عن تاييدة الاعمى لتنظيم الاخوان المسلمين الارهابى المحظور بزاوية 180 درجة وتغنى خلال كلمتة امام الجمعية العامة للامم المتحدة يوم الثلاثاء الماضى 24 سبتمبر بثورة الشعب المصرى يوم 30 يونيو 2013 بعد ان كان من كبار الكافرين بها وترديدة عبارات تؤيد ثورة 30 يونيو وتنتقد الرئيسى المخلوع محمد مرسى وتصفة بانة لم يكن رئيسا ديمقراطيا وان الشعب المصرى خرج يوم 30 يونيو لرفض نظام حكمة الاستبدادى وغيرها من العبارات التى دفعت عشرات الكتاب والمحللين السياسيين المصريين من حسنى النية فى اوباما لاعلانهم فى كتاباتهم بغبطة وابتهاج وانشراح وسرور بان تراجع اوباما عن موقفة السابق المؤيد بالباطل على طول الخط لتنظيم الاخوان الارهابى المحظور جاءا عقب اقتناعة بان مظاهرات الشعب المصرى فى 30 يونيو كانت ثورة شعبية بكل المقاييس, واعتبروا تراجع فكر الرئيس الامريكى اوباما المشتت المتقلب فضيلة يستحق صاحبها الثناء والتقدير فى حين كان تراجع اوباما جريمة مؤامرة مخابرات كبرى ضد مصر بتخطيط المخابرات المركزية الامريكية ومجلس الامن القومى الامريكى, بعد ان وجدوا بان امريكا فى طريقها لخسارة مصر اكبر دولة عربية واقوى جيش عربى وحرمانها من التسهيلات الممنوحة لاساطيلهم العسكرية والتجارية فى قناة السويس وفى مساحات شاسعة بمياة البحر الابيض المتوسط والبحر الاحمر وفقدان حليف كبير لامريكا واوربا فى مايسمى بالحرب العالمية ضد الارهاب والتهديد بخسران امريكا فى مرحلة لاحقة طالت او قصرت العديد من الدول العربية الغنية من حلفاء امريكا حاليا عندما يجدون امريكا تقف ضد امنهم القومى العربى الذى يقفون مع مصر فى خندق واحد فية بالاضافة الى تهديد اتفاقية السلام مع اسرائيل ودفع امريكا تعويضات بالمليارات الى شركات السلاح الامريكية نتيجة الغاء تعاقدتها الممتدة لسنوات عديدة قادمة مع مصر بعد وقف المساعدات الامريكية السنوية الى مصر والبالغة حوالى مليار ونصف مليار دولار كانت تذهب معظمها باستثناء 250 مليون دولار الى شركات السلاح الامريكية, وقامت الدنيا فى امريكا ولم تقعد عقب الزيارة التى قام بها نبيل فهمى وزير الخارجية المصرى الى روسيا منذ حوالى 10 ايام وقبلها الزيارة التى قام بها مسئولون كبار بالخارجية والسفارة المصرية الى القيادة الصينية, وكان توجة مصر الى روسيا والصين يهدف لاقامة علاقات اقتصادية وعسكرية وشعبية متوازنة مع روسيا والصين ومع جميع دول العلم على اساس الاحترام ومصالح شعوبهم وبدون استبدال حليف غربى بحليف شرقى لعدم الوقوع مجددا فى نفس الحبائل التى وقعت فيها مصر مع امريكا ودول اوربا الغربية خلال ثورة 30 يونيو, وسارع الرئيس الامريكى اوباما للتغنى على مضض وهو كارها امام الجمعية العامة للامم المتحدة بثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو وندد بدون ان يطرف لة جفن بديكتاتورية واستبداد الرئيس السابق المعزول محمد مرسى, لمحاولة اعاقة مسار العلاقات المصرية الجديدة مع روسيا والصين وكوريا الشمالية وباقى دول العالم بحيث تصعب اعادتها مجددا سواء نجحت او فشلت مساعى امريكا حاليا لاعادة مصر مرة اخرى الى الحظيرة الامريكية لدواعى سياسية واستراتيجية وامنية وانتهازية, والذى يجب الان ان تعلمة المخابرات المركزية الامريكية برئاسة اوباما بان زمن دسائس ومؤامرات وحروب عصابات شيكاغو وال كابونى قد مضت ولن يجدى استخدامها مع مصر ام الدنيا والحضارة, واذا كانت امريكا ترتضى باعادة علاقتها مع مصر على اساس الندية والمصالح المشتركة فى علاقات متوازنة لا تذيد باى حال عن علاقات مصر بروسيا والصين وكوريا الشمالية وغيرها من دول العالم فاهلا والا فتذهبوا مع مساعدتكم الملعونة الى الجحيم بعد ان اكتوى الشعب المصرى والشعوب العربية من مساعى الهيمنة الامريكية لتحقيق الاجندة الاسرائيلية الكثير, ويكفى موقف اوباما المخجل ضد الشعب المصرى خلال ثورة 30 يونيو وايقافة المساعدات الامريكية وتحريضة الدول الغربية ضد مصر ومحاولتة الخبيثة لتدويل ثورة 30 يونيو لتحقيق احلامة النيرونية بحرق وتدمير وتقسيم مصر والقضاء على جيشها واسلحتها بعد ان احبط الشعب المصرى وقواتة المسلحة اهداف اوباما الشريرة التى تواطئ فيها مع تنظيم الاخوان المسلمين الارهابى المحظور وقيام الشعب المصرى باسقاط تنظيم الاخوان المسلمين الارهابى المحظور وخلع الرئيس السابق محمد مرسى,
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
السبت، 28 سبتمبر 2013
سر حيلة اوباما والمخابرات الامريكية لاعاقة مسار العلاقات المصرية الجديدة مع روسيا والصين
تذايدات تحذيرات ملايين المصريين الى كبار المسئولين المصريين المعنيين من الوقوع فى شراك فخ المخابرات المركزية الامريكية ومجلس الامن القومى الامريكى والذى تزعمة الرئيس الامريكى باراك اوباما عندما انقلب بين يوم وليلة عن تاييدة الاعمى لتنظيم الاخوان المسلمين الارهابى المحظور بزاوية 180 درجة وتغنى خلال كلمتة امام الجمعية العامة للامم المتحدة يوم الثلاثاء الماضى 24 سبتمبر بثورة الشعب المصرى يوم 30 يونيو 2013 بعد ان كان من كبار الكافرين بها وترديدة عبارات تؤيد ثورة 30 يونيو وتنتقد الرئيسى المخلوع محمد مرسى وتصفة بانة لم يكن رئيسا ديمقراطيا وان الشعب المصرى خرج يوم 30 يونيو لرفض نظام حكمة الاستبدادى وغيرها من العبارات التى دفعت عشرات الكتاب والمحللين السياسيين المصريين من حسنى النية فى اوباما لاعلانهم فى كتاباتهم بغبطة وابتهاج وانشراح وسرور بان تراجع اوباما عن موقفة السابق المؤيد بالباطل على طول الخط لتنظيم الاخوان الارهابى المحظور جاءا عقب اقتناعة بان مظاهرات الشعب المصرى فى 30 يونيو كانت ثورة شعبية بكل المقاييس, واعتبروا تراجع فكر الرئيس الامريكى اوباما المشتت المتقلب فضيلة يستحق صاحبها الثناء والتقدير فى حين كان تراجع اوباما جريمة مؤامرة مخابرات كبرى ضد مصر بتخطيط المخابرات المركزية الامريكية ومجلس الامن القومى الامريكى, بعد ان وجدوا بان امريكا فى طريقها لخسارة مصر اكبر دولة عربية واقوى جيش عربى وحرمانها من التسهيلات الممنوحة لاساطيلهم العسكرية والتجارية فى قناة السويس وفى مساحات شاسعة بمياة البحر الابيض المتوسط والبحر الاحمر وفقدان حليف كبير لامريكا واوربا فى مايسمى بالحرب العالمية ضد الارهاب والتهديد بخسران امريكا فى مرحلة لاحقة طالت او قصرت العديد من الدول العربية الغنية من حلفاء امريكا حاليا عندما يجدون امريكا تقف ضد امنهم القومى العربى الذى يقفون مع مصر فى خندق واحد فية بالاضافة الى تهديد اتفاقية السلام مع اسرائيل ودفع امريكا تعويضات بالمليارات الى شركات السلاح الامريكية نتيجة الغاء تعاقدتها الممتدة لسنوات عديدة قادمة مع مصر بعد وقف المساعدات الامريكية السنوية الى مصر والبالغة حوالى مليار ونصف مليار دولار كانت تذهب معظمها باستثناء 250 مليون دولار الى شركات السلاح الامريكية, وقامت الدنيا فى امريكا ولم تقعد عقب الزيارة التى قام بها نبيل فهمى وزير الخارجية المصرى الى روسيا منذ حوالى 10 ايام وقبلها الزيارة التى قام بها مسئولون كبار بالخارجية والسفارة المصرية الى القيادة الصينية, وكان توجة مصر الى روسيا والصين يهدف لاقامة علاقات اقتصادية وعسكرية وشعبية متوازنة مع روسيا والصين ومع جميع دول العلم على اساس الاحترام ومصالح شعوبهم وبدون استبدال حليف غربى بحليف شرقى لعدم الوقوع مجددا فى نفس الحبائل التى وقعت فيها مصر مع امريكا ودول اوربا الغربية خلال ثورة 30 يونيو, وسارع الرئيس الامريكى اوباما للتغنى على مضض وهو كارها امام الجمعية العامة للامم المتحدة بثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو وندد بدون ان يطرف لة جفن بديكتاتورية واستبداد الرئيس السابق المعزول محمد مرسى, لمحاولة اعاقة مسار العلاقات المصرية الجديدة مع روسيا والصين وكوريا الشمالية وباقى دول العالم بحيث تصعب اعادتها مجددا سواء نجحت او فشلت مساعى امريكا حاليا لاعادة مصر مرة اخرى الى الحظيرة الامريكية لدواعى سياسية واستراتيجية وامنية وانتهازية, والذى يجب الان ان تعلمة المخابرات المركزية الامريكية برئاسة اوباما بان زمن دسائس ومؤامرات وحروب عصابات شيكاغو وال كابونى قد مضت ولن يجدى استخدامها مع مصر ام الدنيا والحضارة, واذا كانت امريكا ترتضى باعادة علاقتها مع مصر على اساس الندية والمصالح المشتركة فى علاقات متوازنة لا تذيد باى حال عن علاقات مصر بروسيا والصين وكوريا الشمالية وغيرها من دول العالم فاهلا والا فتذهبوا مع مساعدتكم الملعونة الى الجحيم بعد ان اكتوى الشعب المصرى والشعوب العربية من مساعى الهيمنة الامريكية لتحقيق الاجندة الاسرائيلية الكثير, ويكفى موقف اوباما المخجل ضد الشعب المصرى خلال ثورة 30 يونيو وايقافة المساعدات الامريكية وتحريضة الدول الغربية ضد مصر ومحاولتة الخبيثة لتدويل ثورة 30 يونيو لتحقيق احلامة النيرونية بحرق وتدمير وتقسيم مصر والقضاء على جيشها واسلحتها بعد ان احبط الشعب المصرى وقواتة المسلحة اهداف اوباما الشريرة التى تواطئ فيها مع تنظيم الاخوان المسلمين الارهابى المحظور وقيام الشعب المصرى باسقاط تنظيم الاخوان المسلمين الارهابى المحظور وخلع الرئيس السابق محمد مرسى,
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.