بعد ان خسر الدكتور محمد البرادعى, نائب رئيس الجمهورية السابق, الشعب المصرى والجلد والساقط نتيجة فرارة من مسئوليتة الوطنية فى احرج ايام الشعب المصرى واستقالتة من منصبة بعد ايام معدودات من تولية بدعوى اعتراضة على فض اعتصامى رابعة والنهضة لتنظيم الاخوان المسلمين المحظور, على وهم اجوف يدل على سذاجتة السياسية المفرطة وقلة خبرتة السياسية نتيجة دخولة مجال السياسة على كبر منذ حوالى 5 سنوات عن طريق الصدفة البحتة لشغل الوقت بعد احالتة للمعاش ووقوعة فريسة اوهام الهيمنة الاجنبية منذ فوزة بمساعدتها بجائزة نوبل, بسقوط مصر وتدويل وضعها واختيارة من امريكا وحلفائها قائما بعمل رئيس الجمهورية الى حين فرض الاجندة الاجنبية على مصر, وطاشت سهام احلامة الشريرة بعد تمكن الجيش والشرطة بدعم الشعب المصرى من فض اعتصامات رابعة والنهضة وكرداسة ودلجا والقضاء على معظم ارهابى سيناء وانتصرت مصر وتواصل معارك انتصارها ضد الارهاب, وعرف البرادعى بانة قامر وخسر واصبح من الصعوبة بمكان عودتة مجددا الى الشعب المصرى وثورة 25 يناير 2011 وثورة 30 يونيو 2013 بعد ان سبق وتنصل منهم وفر هاربا وقت الشدة, وعندما وجد البرادعى نفسة فى المكان الذى وضع نفسة فية لم يجد مفرا من ان ''يجاهد'' من جديد وفق هذا الوضع الجديد الذى يتماشى مع دعاوى ''تقليعة'' استقالتة من منصب نائب رئيس الجمهورية لرفضة فض اعتصامات تنظيم الاخوان الارهابى المحظور, ومن هذا المنطلق ''الجهادى'' الجديد بداء البرادعى ''كفاحة'' فى مسارة الجديد وزعم فى تغريدة لة اليوم الاحد 29 سبتمبر على صفحتة الشخصية بموقع التواصل الاجتماعى ''تويتر'' قائلا بتبجح ''بأن هناك حملة فاشية ممنهجة من مصادر سيادية وإعلام مستقل ضد الإصرار على إعلاء قيمة الحياة الإنسانية وحتمية التوافق الوطني. واضاف, بان العنف لا يولد إلا العنف". وهكذا سار البرادعى يتغنى بالباطل بارهاصاتة الجديدة التى تتماشى مع مسارة السياسى الجديد, وتوقف تهديدات دول الهيمنة بسحب جائزة نوبل منة, ولم يذكر مولانا الشيخ البرادعى كلمة واحدة عن مئات الشهداء المصريين الذين سقطوا حتى الان برصاص وقنابل وغدر الارهابيين وهو يتغنى بالباطل بقيمة الحياة الانسانية بل دافع عن الارهابيين وتهجم على اجراءات مواجهة الارهاب ووصفها بالفاشية تحت دعاوى بان العنف لايولد الا العنف وكانما مطلوب من الشعب المصرى الركوع للارهاب كما فعل البرادعى لتحقيق مصالح شخصية وعدم مواجهتة بنفس طينتة للقضاء علية واستئصالة من جذورة, وعن ما اسماة البرادعى بحتمية التوافق الوطنى فاهلا وسهلا بالحوار والتوافق الوطنى وفق خارطة طريق ثورة 30 يونيو 2013 مع من لم تتلوث ايديهم بدماء المصريين من الجواسيس والقتلة والارهابيين والمحرضين, وعن تبنى البرادعى الاجندة الامريكية التى تطالب باسقاط تهم الخيانة والتخابر والقتل والتحريض والارهاب والانضمام لعصابة اجرامية ارهابية التى وجهتها النيابة العامة والقضاء المصرى الى قيادات واعضاء تنظيم الاخوان المسلمين الارهابى المحظور ومنهم صديقة الاثير سعد الكتاتنى رئيس حزب الحرية والعدالة لتنظيم الاخوان المسلمين المحظور وحلفائهم من الارهابيين عن شلالات الجرائم التى ارتكبوها ضد الشعب المصرى وسقط بسببها مئات الشهداء المصريين بدعوى تحقيق توافق وطنى فهو يعد بمثابة عشم ابليس بعينة فى الجنة, عموما سنرى من الان فصاعدا شيطان الهيمنة والاجندة الامريكية يعظ يوميا الشعب المصرى بامثال هذة الترهات التى تتماشى مع مسارة السياسى الجديد برغم عمرة السياسى القصير,
بعد ان خسر الدكتور محمد البرادعى, نائب رئيس الجمهورية السابق, الشعب المصرى والجلد والساقط نتيجة فرارة من مسئوليتة الوطنية فى احرج ايام الشعب المصرى واستقالتة من منصبة بعد ايام معدودات من تولية بدعوى اعتراضة على فض اعتصامى رابعة والنهضة لتنظيم الاخوان المسلمين المحظور, على وهم اجوف يدل على سذاجتة السياسية المفرطة وقلة خبرتة السياسية نتيجة دخولة مجال السياسة على كبر منذ حوالى 5 سنوات عن طريق الصدفة البحتة لشغل الوقت بعد احالتة للمعاش ووقوعة فريسة اوهام الهيمنة الاجنبية منذ فوزة بمساعدتها بجائزة نوبل, بسقوط مصر وتدويل وضعها واختيارة من امريكا وحلفائها قائما بعمل رئيس الجمهورية الى حين فرض الاجندة الاجنبية على مصر, وطاشت سهام احلامة الشريرة بعد تمكن الجيش والشرطة بدعم الشعب المصرى من فض اعتصامات رابعة والنهضة وكرداسة ودلجا والقضاء على معظم ارهابى سيناء وانتصرت مصر وتواصل معارك انتصارها ضد الارهاب, وعرف البرادعى بانة قامر وخسر واصبح من الصعوبة بمكان عودتة مجددا الى الشعب المصرى وثورة 25 يناير 2011 وثورة 30 يونيو 2013 بعد ان سبق وتنصل منهم وفر هاربا وقت الشدة, وعندما وجد البرادعى نفسة فى المكان الذى وضع نفسة فية لم يجد مفرا من ان ''يجاهد'' من جديد وفق هذا الوضع الجديد الذى يتماشى مع دعاوى ''تقليعة'' استقالتة من منصب نائب رئيس الجمهورية لرفضة فض اعتصامات تنظيم الاخوان الارهابى المحظور, ومن هذا المنطلق ''الجهادى'' الجديد بداء البرادعى ''كفاحة'' فى مسارة الجديد وزعم فى تغريدة لة اليوم الاحد 29 سبتمبر على صفحتة الشخصية بموقع التواصل الاجتماعى ''تويتر'' قائلا بتبجح ''بأن هناك حملة فاشية ممنهجة من مصادر سيادية وإعلام مستقل ضد الإصرار على إعلاء قيمة الحياة الإنسانية وحتمية التوافق الوطني. واضاف, بان العنف لا يولد إلا العنف". وهكذا سار البرادعى يتغنى بالباطل بارهاصاتة الجديدة التى تتماشى مع مسارة السياسى الجديد, وتوقف تهديدات دول الهيمنة بسحب جائزة نوبل منة, ولم يذكر مولانا الشيخ البرادعى كلمة واحدة عن مئات الشهداء المصريين الذين سقطوا حتى الان برصاص وقنابل وغدر الارهابيين وهو يتغنى بالباطل بقيمة الحياة الانسانية بل دافع عن الارهابيين وتهجم على اجراءات مواجهة الارهاب ووصفها بالفاشية تحت دعاوى بان العنف لايولد الا العنف وكانما مطلوب من الشعب المصرى الركوع للارهاب كما فعل البرادعى لتحقيق مصالح شخصية وعدم مواجهتة بنفس طينتة للقضاء علية واستئصالة من جذورة, وعن ما اسماة البرادعى بحتمية التوافق الوطنى فاهلا وسهلا بالحوار والتوافق الوطنى وفق خارطة طريق ثورة 30 يونيو 2013 مع من لم تتلوث ايديهم بدماء المصريين من الجواسيس والقتلة والارهابيين والمحرضين, وعن تبنى البرادعى الاجندة الامريكية التى تطالب باسقاط تهم الخيانة والتخابر والقتل والتحريض والارهاب والانضمام لعصابة اجرامية ارهابية التى وجهتها النيابة العامة والقضاء المصرى الى قيادات واعضاء تنظيم الاخوان المسلمين الارهابى المحظور ومنهم صديقة الاثير سعد الكتاتنى رئيس حزب الحرية والعدالة لتنظيم الاخوان المسلمين المحظور وحلفائهم من الارهابيين عن شلالات الجرائم التى ارتكبوها ضد الشعب المصرى وسقط بسببها مئات الشهداء المصريين بدعوى تحقيق توافق وطنى فهو يعد بمثابة عشم ابليس بعينة فى الجنة, عموما سنرى من الان فصاعدا شيطان الهيمنة والاجندة الامريكية يعظ يوميا الشعب المصرى بامثال هذة الترهات التى تتماشى مع مسارة السياسى الجديد برغم عمرة السياسى القصير,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.