استنكر جموع المصريين المحاولة الفاشلة لاغتيال اللواء محمد ابراهيم وزير الداخلية اليوم الخميس 5 سبتمبروسقوط ضحايا من المواطنين وطاقم الحراسة, ويعد الحادث الارهابى الاجرامى دفعة قوية للدولة فى حربها ضد الارهاب ويعظم من دعم الشعب للدولة فى الحرب ضد الارهاب بعد ان كشف تنظيم الاخوان المسلمين عن وجهة الارهابى القبيح وحقدة الدفين للانتقام من الشعب المصرى بعد ان اسقط الشعب نظام حكمهم الاصولى الاستبدادى المتطرف المتواطئ مع الاجندات الاجنبية ضد مصر فى الرغام والاوحال خلال ثورة 30 يونيو المجيدة, وهرولة تنظيم الاخوان مع حلفائة من الارهابيين باعمال ارهابية دموية يومية ضد الشعب والجيش والشرطة على وهم اجوف خضوع مصر لابتزاز الارهابيين, وتعالت مطالب المصريين بعد الحادث الارهابى بتكثيف الحرب ضد الارهاب وضبط المجرمين المحرضين والقائمين باعمال الارهاب ومحاكمتهم والتاكيد بالعمل بان الشعب المصرى لا يمكن ابدا ان يخضع لابتزاز الارهاب, وكانت بداية معرفتى ولقاءتى العديدة مع اللواء محمد ابراهيم وزير الداخلية منذ سنوات مع تولية منصب معاون مباحث قسم شرطة السويس ثم رئيسا لمباحث القسم وبعدها رئيسا لمباحث مديرية امن السويس, حيث كنت ولا ازال اتردد على اقسام الشرطة ومديرية الامن والنيابات والمحاكم لمتابعة اهم اخبار الحوادث والقضايا لنشرها فى جريدة عملى اليومية السياسية بحكم كونى وحتى الان مديرا لمكتبها فى مدينة السويس, وقد تعرضت بالنقد كثيرا لوزير الداخلية منذ تولية منصبة الا انة كان نقدا موضوعيا من اجل الصالح العام, ودعمت مع الشعب حرب الجيش والشرطة ضد الارهاب, وارفض مع الشعب ارهاب تنظيم الاخوان واتباعة من الارهابيين, وانادى مع الشعب بان يكون هذا الحادث الارهابى مع غيرة من الحوادث الارهابية اليومية دفعة هائلة للدولة للقضاء على الارهاب واقتلاع جذورة وسحقة بالنعال,
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الخميس، 5 سبتمبر 2013
محاولة اغتيال وزير الداخلية تذيد تصميم الشعب المصرى فى حربة ضد الارهاب
استنكر جموع المصريين المحاولة الفاشلة لاغتيال اللواء محمد ابراهيم وزير الداخلية اليوم الخميس 5 سبتمبروسقوط ضحايا من المواطنين وطاقم الحراسة, ويعد الحادث الارهابى الاجرامى دفعة قوية للدولة فى حربها ضد الارهاب ويعظم من دعم الشعب للدولة فى الحرب ضد الارهاب بعد ان كشف تنظيم الاخوان المسلمين عن وجهة الارهابى القبيح وحقدة الدفين للانتقام من الشعب المصرى بعد ان اسقط الشعب نظام حكمهم الاصولى الاستبدادى المتطرف المتواطئ مع الاجندات الاجنبية ضد مصر فى الرغام والاوحال خلال ثورة 30 يونيو المجيدة, وهرولة تنظيم الاخوان مع حلفائة من الارهابيين باعمال ارهابية دموية يومية ضد الشعب والجيش والشرطة على وهم اجوف خضوع مصر لابتزاز الارهابيين, وتعالت مطالب المصريين بعد الحادث الارهابى بتكثيف الحرب ضد الارهاب وضبط المجرمين المحرضين والقائمين باعمال الارهاب ومحاكمتهم والتاكيد بالعمل بان الشعب المصرى لا يمكن ابدا ان يخضع لابتزاز الارهاب, وكانت بداية معرفتى ولقاءتى العديدة مع اللواء محمد ابراهيم وزير الداخلية منذ سنوات مع تولية منصب معاون مباحث قسم شرطة السويس ثم رئيسا لمباحث القسم وبعدها رئيسا لمباحث مديرية امن السويس, حيث كنت ولا ازال اتردد على اقسام الشرطة ومديرية الامن والنيابات والمحاكم لمتابعة اهم اخبار الحوادث والقضايا لنشرها فى جريدة عملى اليومية السياسية بحكم كونى وحتى الان مديرا لمكتبها فى مدينة السويس, وقد تعرضت بالنقد كثيرا لوزير الداخلية منذ تولية منصبة الا انة كان نقدا موضوعيا من اجل الصالح العام, ودعمت مع الشعب حرب الجيش والشرطة ضد الارهاب, وارفض مع الشعب ارهاب تنظيم الاخوان واتباعة من الارهابيين, وانادى مع الشعب بان يكون هذا الحادث الارهابى مع غيرة من الحوادث الارهابية اليومية دفعة هائلة للدولة للقضاء على الارهاب واقتلاع جذورة وسحقة بالنعال,
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.