الخميس، 7 نوفمبر 2013

كاهن الاخوان يتطاول على القضاء المصرى فى بيان المحظورة

 سواء كان قيادات واعضاء تنظيم الاخوان المسلمين المحظور قائمين فى براثن سلطة استبدادية مهددة بالزوال او قابعين  فى السجون او تحت الارض او فى سراديب واوكار الارهاب فانهم يظلون دائما وابدا يكرهون القضاء المصرى بقدر كرههم لمصر وشعب مصر, ومن هذا المنطلق الحاقد اصدرت جماعة الاخوان المسلمين الارهابية المحظورة اليوم الخميس 7 نوفمبر بيانا تناقلتة وسائل الاعلام عاودت فية التعبير عن مكنونات حقدها الاسود الظالم ضد القضاء المصرى, وارادت الجماعة إلاخوانية الارهابية المحظورة التطاول ضد القضاء المصرى ولم تجد من يحقق مراميها سوى كاهن الاخوان الاكبر المستشار حسام الغريانى الذى ارتضى فرض دستور الاخوان الاستبدادى الباطل لنظام حكم المرشد على الشعب المصرى باجراءات باطلة نظير تولية رئاسة اللجنة المكلفة من تنظيم الاخوان بسلق الدستور, كما ارتضى بعد سلقة دستور الاخوان تولية رئاسة المجلس القومى الاخوانى لحقوق الانسان للتستر على ممارسات الاخوان ضد حقوق الانسان والدليل بان معظم اعضاء المجلس القومى الاخوانى لحقوق الانسان ومنهم صفوة حجازى والبلتاجى والكتاتنى وغيرهم موجودين فى السجون الان بتهمة الارهاب واحدهم وهو ايمن نور هاربا فى لبنان فى ضيافة وحراسة حزب الله, ويقول المستشار حسام الغرياني فى بيان جماعة الاخوان المسلمين المحظورة, "دعونا نعلنها اليوم صريحة وواضحة، إن مصر الآن بلا قضاء، وبلا سلطة قضائية، وبغرابة وبدون مبرر تستجيب النيابة وتنحني وتطعن عدالة الدولة بخنجر الظلم وتساعد الظالم على نشر ظلمه". وإنتقدت الجماعة المحظورة فى بيانها المشبوة الطافح بالحقد والاكاذيب ضد القضاء أن يشترك القضاء فيما أسمتة مظلمة وظلم محاكمة الرئيس المعزول مرسى، وفشلت الجماعة المحظورة فى بيانها فى اثارة عطف البعض على مرسى على اساس بان عبارات الشفقة السطحية التى حفل بة بيان الجماعة المحظورة قد تنفع فى شفاعة عضو مجلس محلى تناسى ادراج 5 اطفال مواليد جدد فى قرية ريفية ضمن بطاقات التموين الخاصة بذويهم ولكنها بالقطع لا تنفع فى شفاعة رئيس مخلوع خان الامانة وفقد ثقة الشعب المصرى الذى قام بخلعة بعد ما حاول سرقة مصر لحساب تنظيم الاخوان المسلمين الدولى,

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.