كما كانت نهاية طائفة الحشاشين المتاسلمين, عام 1273خلال حكم الظاهر بيبرس, وتقويض دعواهم المارقة, وتدمير قلاعهم للموت, والقضاء على ارهابهم, واستئصال شأفتهم, تتجة نهاية طائفة الاخوان المتاسلمين, الى نفس المصير المحتوم, بعد ان شمخت الطائفتين عن الخضوع لارادة الشعوب, واستكبروا على اسقاطهما فى الرغام, ونعت دعواهما بالارهابية الهدامة المتاجرة باسم الدين للوصول للسلطة والاستبداد بها لنشر وفرض وترسيخ دعواهما المارقة, وتجبروا ضد حكم الشعب, وطاغوا وباغوا وعاثوا فى الارض فسادا وانحلالا وتمادوا فى الاتجار بالدين, واتخذوا من اعمال القتل والارهاب والاغتيالات والحرق والتدمير, وسائل انتقامية ضد الشعب الذى اسقط دعواهما المنحرفة عن طريق الدين القويم, ونعتهما بالارهابيين المارقين, وتعاظمت خطايا طائفة الاخوان المتاسلمين, عن طائفة الحشاشين المتاسلمين, بعد ان سقطت فى بئر الخيانة والعار, ضد الوطن المصرى الذى تقيم فية, وتحمل جنسيتة, وتنعم بخيراتة, ولا يعيش فى داخلها, وتتامر علية, وارتضت بان تكون العوبة فى يد دول الاجندات الاجنبية ضد الشعب المصرى, على وهم تنفيذ اجنداتهم واجندتها معهم, وخضعت بان تديرها اجهزة الاستخبارات الاجنبية المعادية, ,وبرغم ذلك سقطت جميع هذة المؤامرات والدسائس الاجنبية, مع طائفة الاخوان المتاسلمين, فى الاوحال, ومنها صدور التعليمات الاستخباراتية الاجنبية الى عدد من مرتزقة وصنائع وميليشيات طائفة الاخوان المتاسلمين, فى عدد من الدول الاجنبية, بالاستعداد للتسلل الى داخل السفارات المصرية فرادى بحجج مختلفة والاعتصام بداخلها لاعاقة تصويت المصريين فى الخارج على مشروع دستور 2014 , واعاقة اعمال السفارات, والتشويش والهرجلة الغوغائية على الاستفتاء المصرى على مشروع دستور 2014, المحدد لاجرائة يومى 14 و15 يناير, وفشل المخطط الاستخباراتى الارهابى الجديد فشلا ذريعا, عندما حاولت طائفة الاخوان المتاسلمين, تطبيقة على القنصلية المصرية فى باريس منذ يومين تمهيدا لتعميمة على العديد من السفارات المصرية فى الخارج, عقب قيام مسئولى السفارة المصرية فى باريس بمخاطبة الشرطة الفرنسية لطرد حفنة مرتزقة طائفة الاخوان المتاسلمين الذين احتلوا مبنى القنصلية فى باريس, وقامت الشرطة الفرنسية باعطاء علقة ساخنة بالعصى والركل والضرب لمرتزقة الاخوان, وصعدت الشرطة الفرنسية من سحقها بالقوة لمرتزقة الاخوان, بعد ان قاموا بالتهجم عليها, واقتادت الشرطة الفرنسية مرتزقة الاخوان الى مخفر الشرطة للتحقيق معهم بتهمة مقاومة السلطات والاعتداء على الشرطة واقتحام القنصلية المصرية واحداث تلفيات جسيمة بها, وعرض الإعلامي أحمد موسي خلال برنامجه "الشعب يريد" على قناة "التحرير" مساء الثلاثاء 7 يناير,، فيديو للشرطة الفرنسية أثناء قيامها بفض اعتصام مرتزقة طائفة الاخوان المتاسلمين من داخل القنصلية المصرية بالعاصمة الفرنسية باريس، وأظهر الفيديو [ المرفق الرباط الخاص بة ] قوات الشرطة الفرنسية وهى تضرب المعتصمين بقسوة لإجبارهم على ترك مقر القنصلية، ما أدى إلى وقوع اصابات فى صفوف مرتزقة طائفة الاخوان المتاسلمين,
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأربعاء، 8 يناير 2014
فشل مخطط مرتزقة الاخوان لاحتلال السفارات المصرية مع سكرات نهايتهم
كما كانت نهاية طائفة الحشاشين المتاسلمين, عام 1273خلال حكم الظاهر بيبرس, وتقويض دعواهم المارقة, وتدمير قلاعهم للموت, والقضاء على ارهابهم, واستئصال شأفتهم, تتجة نهاية طائفة الاخوان المتاسلمين, الى نفس المصير المحتوم, بعد ان شمخت الطائفتين عن الخضوع لارادة الشعوب, واستكبروا على اسقاطهما فى الرغام, ونعت دعواهما بالارهابية الهدامة المتاجرة باسم الدين للوصول للسلطة والاستبداد بها لنشر وفرض وترسيخ دعواهما المارقة, وتجبروا ضد حكم الشعب, وطاغوا وباغوا وعاثوا فى الارض فسادا وانحلالا وتمادوا فى الاتجار بالدين, واتخذوا من اعمال القتل والارهاب والاغتيالات والحرق والتدمير, وسائل انتقامية ضد الشعب الذى اسقط دعواهما المنحرفة عن طريق الدين القويم, ونعتهما بالارهابيين المارقين, وتعاظمت خطايا طائفة الاخوان المتاسلمين, عن طائفة الحشاشين المتاسلمين, بعد ان سقطت فى بئر الخيانة والعار, ضد الوطن المصرى الذى تقيم فية, وتحمل جنسيتة, وتنعم بخيراتة, ولا يعيش فى داخلها, وتتامر علية, وارتضت بان تكون العوبة فى يد دول الاجندات الاجنبية ضد الشعب المصرى, على وهم تنفيذ اجنداتهم واجندتها معهم, وخضعت بان تديرها اجهزة الاستخبارات الاجنبية المعادية, ,وبرغم ذلك سقطت جميع هذة المؤامرات والدسائس الاجنبية, مع طائفة الاخوان المتاسلمين, فى الاوحال, ومنها صدور التعليمات الاستخباراتية الاجنبية الى عدد من مرتزقة وصنائع وميليشيات طائفة الاخوان المتاسلمين, فى عدد من الدول الاجنبية, بالاستعداد للتسلل الى داخل السفارات المصرية فرادى بحجج مختلفة والاعتصام بداخلها لاعاقة تصويت المصريين فى الخارج على مشروع دستور 2014 , واعاقة اعمال السفارات, والتشويش والهرجلة الغوغائية على الاستفتاء المصرى على مشروع دستور 2014, المحدد لاجرائة يومى 14 و15 يناير, وفشل المخطط الاستخباراتى الارهابى الجديد فشلا ذريعا, عندما حاولت طائفة الاخوان المتاسلمين, تطبيقة على القنصلية المصرية فى باريس منذ يومين تمهيدا لتعميمة على العديد من السفارات المصرية فى الخارج, عقب قيام مسئولى السفارة المصرية فى باريس بمخاطبة الشرطة الفرنسية لطرد حفنة مرتزقة طائفة الاخوان المتاسلمين الذين احتلوا مبنى القنصلية فى باريس, وقامت الشرطة الفرنسية باعطاء علقة ساخنة بالعصى والركل والضرب لمرتزقة الاخوان, وصعدت الشرطة الفرنسية من سحقها بالقوة لمرتزقة الاخوان, بعد ان قاموا بالتهجم عليها, واقتادت الشرطة الفرنسية مرتزقة الاخوان الى مخفر الشرطة للتحقيق معهم بتهمة مقاومة السلطات والاعتداء على الشرطة واقتحام القنصلية المصرية واحداث تلفيات جسيمة بها, وعرض الإعلامي أحمد موسي خلال برنامجه "الشعب يريد" على قناة "التحرير" مساء الثلاثاء 7 يناير,، فيديو للشرطة الفرنسية أثناء قيامها بفض اعتصام مرتزقة طائفة الاخوان المتاسلمين من داخل القنصلية المصرية بالعاصمة الفرنسية باريس، وأظهر الفيديو [ المرفق الرباط الخاص بة ] قوات الشرطة الفرنسية وهى تضرب المعتصمين بقسوة لإجبارهم على ترك مقر القنصلية، ما أدى إلى وقوع اصابات فى صفوف مرتزقة طائفة الاخوان المتاسلمين,
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.