استيقظت شعوب دول منطقة الشرق الاوسط, صباح باكر اليوم الجمعة 14 مارس, على ضجيج بيانا صادرا عن ''الشيخة موزة'', ام ''الشيخ تميم'' حاكم قطر الحالى, وزوجة ''الشيخ حمد'' حاكم قطر السابق, طيرتة وكالة الانباء القطرية الرسمية, تتنصل فية من مبادرتها لاحلال السلام فى منطقة الشرق الاوسط, التى صدحت بها رؤوس الناس ليل نهار, على مدار 6 ايام, منذ اعلانها ''رسميا'' يوم السبت 8 مارس, على لسان رسول ''الشيخة موزة'' للسلام, الدكتور سعد الدين ابراهيم مدير مركز ابن خلدون الانمائى, فور وصولة الى القاهرة قادما من زيارة مفاجئة عاجلة الى قطر, ونفت ''الشيخة موزة'' فى بيانها الذى حملت سطورة سمات التراجيدية المؤثرة, قيامها بتكليف الدكتور سعد الدين ابراهيم, بحمل اى مبادرات سلام منها الى مصر, وجاء نفى ''الشيخة موزة'' تحيط بة الشكوك والريب وعدم المصداقية, نتيجة صمت ''الشيخة موزة'' 6 ايام كاملة من الضجيج ليل نهار لمبادرتها, ثم نفيها المبادرة فى اليوم السابع بعد انكشاف تداعياتها السلبية على قطر, وتاكدت ''الشيخة موزة'' من فشلها بسبب تنامى غضب الشعب المصرى ضد حاكم قطر وامة وابوة وارهاصاتهم, وبعد ان وجدت ''الشيخة موزة'' تسبب مبادرتها, فى تاكيد الاتهامات الشعبية القطرية والعربية الموجهة الى ''الشيخ تميم'' حاكم قطر الحالى, بضعف شخصيتة وترك ادارة امور دولتة الى امة ''الشيخة موزة'' يساعدها ابوة ''الشيخ حمد'' تحت اشراف وتوجية ''الشيخ باراك اوباما'', الى حد طرح مبادرة لاحلال السلام فى منطقة الشرق الاوسط من ام حاكم قطر, وليس من حاكم قطر, لذا جاء قرار قطر الرسمى المصيرى, بنفى مبادرة ''الشيخة موزة'', ولامانع من التضحية بالدكتور سعد الدين ابراهيم, واظهارة فى صورة ''مسليمة الكذاب'', فانة فى النهاية لن يكون عند ثلوث قطر المرعب اكثر اهمية من الشعب القطرى الذين ضحوا بة, والشعوب العربية التى قاموا بخيانتها, فى سبيل رفع راية انتهازيتهم, تحت لواء الولايات المتحدة الامريكية, وجاء النفى القطرى عبر وكالة الانباء القطرية الرسمية على الوجة التالى, [ قال عبدالله بن حسين الكبيسي، مدير مكتب الشيخة موزة بنت ناصر، عضو مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، بإن تصريحات الدكتور سعد الدين إبراهيم، رئيس مركز ابن خلدون للدراسات الإنمائية، حول لقائه مع ''الشيخة موزة'' «عارية من الصحة» ], واعترف ''الكبيسي'' [ بعقد اجتماع بالفعل بين الشيخة موزة والدكتور سعد الدين ابراهيم ], ولكنة زعم [ بأن اللقاء جرى ترتيبه بناء على طلب الدكتور سعد الدين ابراهيم شخصيا, وليس بدعوة مسبقة من ''الشيخة موزة'' ], كما زعم بان [ الموضوعات التي تحدث عنها الدكتور سعد الدين ابراهيم الى وسائل الإعلام لم يتم التطرق إليها من الأساس خلال اللقاء], وكان الدكتور سعد الدين ابراهيم, قد اعلن مساء يوم السبت 8 مارس, خلال حوارا مع برنامج "90 دقيقة" الذى تقدمه الإعلامية إيمان الحصرى على قناة المحور، عن مبادرة للشيخة موزة للسلام مع مصر ودول الخليج, [ وبانة قادما من قطر بعد استدعاء مكتب الشيخة موزة الية, وعقدة اجتماعا عاجلا مع الشيخة موزة ], [ وان الشيخة موزة كلفتة بالعمل على تخفيف حدة التوتر بين مصر وقطر ], [ وانة يامل ان تدور مناقشات تمهيد المصالحة المزعومة, حول كل الملفات والاوضاع فى مصر, ومنطقة الخليج, والشرق الاوسط ], [ وانة يسعى مع مركزة الانمائى لتحقيق ذلك على المستوى الشعبى ], [ وبان الشيخة موزة اخبرتة بانها ترفض كراهية الشعب المصرى لها بصفة خاصة, وتحميلها اسباب هجومة ضد نظام الحكم القطرى, قبل كراهيتة وهجومة ضد نظام الحكم القطرى ], [ وبان الشيخة موزة ابدت استعدادها للحضور الى القاهرة, فى حالة التجاوب مع مبادرتها ], وانتقد الدكتور سعد, المصريين بسبب [ انتقادتهم ضد الشيخة موزة ], والتى وصفها قائلا, [ بانها بتحب مصر, وشعب مصر قوى ], [ وانها تدخلت بنفسها شخصيا, لمنع الشيخ القرضاوى من الخطابة فى مساجد قطر, لمدة 3 اسابيع متواصلة, بعد ان تعاظم هجومة ضد مصر فى احدى خطاباتة ], [ كما كان لموزة دورا فى ترحيل عدد من قيادات الاخوان المتهمين بلارهاب عن قطر ], وتهرب الدكتور سعد من سؤال عن اسباب عدم قيام قطر بتسليمهم كارهابيين مطلوبين الى مصر بدلا من ترحيلهم عنها, وبرر استمرار وجود العديد منهم فى قطر, بان لهم مؤسسات مالية يديرونها ], وتهكم الدكتور سعد, ضد المنددين بممارسات نظام الحكم القطرى قائلا, [ بانهم قاموا بتحويل انتقادتهم لقطر الى حرب مقدسة ضدها ], وقال فارحا مبتهجا [ بان موقف قطر هو نفس موقف امريكا والاتحاد الاوربى ], وجاء نص بيان الشيخة موزة بنفى مبادرتها للسلام فى الشرق الاوسط بعد 7 ايام من قيام رسولها بطرحها, ليؤكد متناقضاتها وهيمنتها على السلطة بدلا من نجلها, وانقلابها حتى على افعالها لضمان مصلحتها مع اسرتها, كان الله فى عون الشعب القطرى, بعد ان وجد حاكمة العوبة فى يد امة, ومطية لاجندات الاعداء الاجنبية, ولكن الى متى سوف يستمر هوان الشعب القطرى بحجة قيام ''الشيخة موزة'' بدفع نجلها وقبلة زوجها, بمنح الشعب القطرى, جانب كبير من اموالة النفطية, لاشغالة باموالة عن هوانة, امام شعوب الكرة الارضية,
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الجمعة، 14 مارس 2014
بيان الشيخة موزة بنفى مبادرتها للسلام بعد 7 ايام من طرحها يؤكد متناقضاتها وهيمنتها على السلطة
استيقظت شعوب دول منطقة الشرق الاوسط, صباح باكر اليوم الجمعة 14 مارس, على ضجيج بيانا صادرا عن ''الشيخة موزة'', ام ''الشيخ تميم'' حاكم قطر الحالى, وزوجة ''الشيخ حمد'' حاكم قطر السابق, طيرتة وكالة الانباء القطرية الرسمية, تتنصل فية من مبادرتها لاحلال السلام فى منطقة الشرق الاوسط, التى صدحت بها رؤوس الناس ليل نهار, على مدار 6 ايام, منذ اعلانها ''رسميا'' يوم السبت 8 مارس, على لسان رسول ''الشيخة موزة'' للسلام, الدكتور سعد الدين ابراهيم مدير مركز ابن خلدون الانمائى, فور وصولة الى القاهرة قادما من زيارة مفاجئة عاجلة الى قطر, ونفت ''الشيخة موزة'' فى بيانها الذى حملت سطورة سمات التراجيدية المؤثرة, قيامها بتكليف الدكتور سعد الدين ابراهيم, بحمل اى مبادرات سلام منها الى مصر, وجاء نفى ''الشيخة موزة'' تحيط بة الشكوك والريب وعدم المصداقية, نتيجة صمت ''الشيخة موزة'' 6 ايام كاملة من الضجيج ليل نهار لمبادرتها, ثم نفيها المبادرة فى اليوم السابع بعد انكشاف تداعياتها السلبية على قطر, وتاكدت ''الشيخة موزة'' من فشلها بسبب تنامى غضب الشعب المصرى ضد حاكم قطر وامة وابوة وارهاصاتهم, وبعد ان وجدت ''الشيخة موزة'' تسبب مبادرتها, فى تاكيد الاتهامات الشعبية القطرية والعربية الموجهة الى ''الشيخ تميم'' حاكم قطر الحالى, بضعف شخصيتة وترك ادارة امور دولتة الى امة ''الشيخة موزة'' يساعدها ابوة ''الشيخ حمد'' تحت اشراف وتوجية ''الشيخ باراك اوباما'', الى حد طرح مبادرة لاحلال السلام فى منطقة الشرق الاوسط من ام حاكم قطر, وليس من حاكم قطر, لذا جاء قرار قطر الرسمى المصيرى, بنفى مبادرة ''الشيخة موزة'', ولامانع من التضحية بالدكتور سعد الدين ابراهيم, واظهارة فى صورة ''مسليمة الكذاب'', فانة فى النهاية لن يكون عند ثلوث قطر المرعب اكثر اهمية من الشعب القطرى الذين ضحوا بة, والشعوب العربية التى قاموا بخيانتها, فى سبيل رفع راية انتهازيتهم, تحت لواء الولايات المتحدة الامريكية, وجاء النفى القطرى عبر وكالة الانباء القطرية الرسمية على الوجة التالى, [ قال عبدالله بن حسين الكبيسي، مدير مكتب الشيخة موزة بنت ناصر، عضو مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، بإن تصريحات الدكتور سعد الدين إبراهيم، رئيس مركز ابن خلدون للدراسات الإنمائية، حول لقائه مع ''الشيخة موزة'' «عارية من الصحة» ], واعترف ''الكبيسي'' [ بعقد اجتماع بالفعل بين الشيخة موزة والدكتور سعد الدين ابراهيم ], ولكنة زعم [ بأن اللقاء جرى ترتيبه بناء على طلب الدكتور سعد الدين ابراهيم شخصيا, وليس بدعوة مسبقة من ''الشيخة موزة'' ], كما زعم بان [ الموضوعات التي تحدث عنها الدكتور سعد الدين ابراهيم الى وسائل الإعلام لم يتم التطرق إليها من الأساس خلال اللقاء], وكان الدكتور سعد الدين ابراهيم, قد اعلن مساء يوم السبت 8 مارس, خلال حوارا مع برنامج "90 دقيقة" الذى تقدمه الإعلامية إيمان الحصرى على قناة المحور، عن مبادرة للشيخة موزة للسلام مع مصر ودول الخليج, [ وبانة قادما من قطر بعد استدعاء مكتب الشيخة موزة الية, وعقدة اجتماعا عاجلا مع الشيخة موزة ], [ وان الشيخة موزة كلفتة بالعمل على تخفيف حدة التوتر بين مصر وقطر ], [ وانة يامل ان تدور مناقشات تمهيد المصالحة المزعومة, حول كل الملفات والاوضاع فى مصر, ومنطقة الخليج, والشرق الاوسط ], [ وانة يسعى مع مركزة الانمائى لتحقيق ذلك على المستوى الشعبى ], [ وبان الشيخة موزة اخبرتة بانها ترفض كراهية الشعب المصرى لها بصفة خاصة, وتحميلها اسباب هجومة ضد نظام الحكم القطرى, قبل كراهيتة وهجومة ضد نظام الحكم القطرى ], [ وبان الشيخة موزة ابدت استعدادها للحضور الى القاهرة, فى حالة التجاوب مع مبادرتها ], وانتقد الدكتور سعد, المصريين بسبب [ انتقادتهم ضد الشيخة موزة ], والتى وصفها قائلا, [ بانها بتحب مصر, وشعب مصر قوى ], [ وانها تدخلت بنفسها شخصيا, لمنع الشيخ القرضاوى من الخطابة فى مساجد قطر, لمدة 3 اسابيع متواصلة, بعد ان تعاظم هجومة ضد مصر فى احدى خطاباتة ], [ كما كان لموزة دورا فى ترحيل عدد من قيادات الاخوان المتهمين بلارهاب عن قطر ], وتهرب الدكتور سعد من سؤال عن اسباب عدم قيام قطر بتسليمهم كارهابيين مطلوبين الى مصر بدلا من ترحيلهم عنها, وبرر استمرار وجود العديد منهم فى قطر, بان لهم مؤسسات مالية يديرونها ], وتهكم الدكتور سعد, ضد المنددين بممارسات نظام الحكم القطرى قائلا, [ بانهم قاموا بتحويل انتقادتهم لقطر الى حرب مقدسة ضدها ], وقال فارحا مبتهجا [ بان موقف قطر هو نفس موقف امريكا والاتحاد الاوربى ], وجاء نص بيان الشيخة موزة بنفى مبادرتها للسلام فى الشرق الاوسط بعد 7 ايام من قيام رسولها بطرحها, ليؤكد متناقضاتها وهيمنتها على السلطة بدلا من نجلها, وانقلابها حتى على افعالها لضمان مصلحتها مع اسرتها, كان الله فى عون الشعب القطرى, بعد ان وجد حاكمة العوبة فى يد امة, ومطية لاجندات الاعداء الاجنبية, ولكن الى متى سوف يستمر هوان الشعب القطرى بحجة قيام ''الشيخة موزة'' بدفع نجلها وقبلة زوجها, بمنح الشعب القطرى, جانب كبير من اموالة النفطية, لاشغالة باموالة عن هوانة, امام شعوب الكرة الارضية,
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.