مؤامرة خبيثة, ودسيسة خسيسة, ومكيدة جديدة, حاولت حركة حماس الارهابية لعبها على مصر خلال الايام الماضية بتحريض من باقى العصابة الارهابية فى امريكا وقطر وشراذم الاخوان, واجهاضتها القوات المسلحة المصرية, ودهست عليها مع اصحابها بالنعال, وتمثلت المؤامرة فى تظاهر حماس بخبث ومكر وخداع بالندم على افعالها الارهابية والاجرامية والتخابرية الخسيسة ضد مصر وشعبها وابدت رغبتها بالتصالح مع مصر, وتزامن فى نفس الوقت كما تابعنا خلال الايام الماضية توقف قيادات حماس عن مسلسل الردح اليومى ضد مصر الذى تفننوا فية عقب حكم محكمة القاهرة للامور المستعجلة باعتبار حركة حماس تنظيما ارهابيا, وجماعة ارهابية, وتناقلت وسائل الاعلام, يوم الاحد 23 مارس, عن مصادر مسئولة, قيام حماس بدفع بعض الوسطاء, للوساطة لها مع مصر للمصالحة, ولوحت حماس للوسطاء باستعدادها لبيع او ما اسمتة ''تسليم'' العديد من العناصر التكفيرية المصرية والفلسطينية الموجودين فى غزة الى السلطات المصرية, وتوقف حماس عن دسائسها وارهابها ضد مصر, نظير تصالح مصر معها, واكدت المصادر فى تصريحاتها بأن الرد المصرى جاء على لسان القيادة العامة للقوات المسلحة, قاطعا وحاسما فى جملة واحدة تضم 4 كلمات هى ''لا تصالح فى الدم'', ودعونا ايها السادة نرصد معا الاهداف الخبيثة لهذة المؤامرة الجديدة التى توهم المتامرين بسذاجة مفرطة قدرتهم على تمريرها ضد مصر, وفوجئوا بدهس مصر على رؤوس اصحابها الخبيثة بالنعال, وهدف المتامرين من تحقيق المصالحة المزعومة بدفع السلطات المصرية لانتهاك حرمة حيثيات احكام القضاء المصرى التى قضت باعتبار حركة حماس تنظيما ارهابيا, وجماعة ارهابية, وربطت المحكمة بتطبيق الحكم نهائيا على حماس بادانتها فى القضايا المتهمة فيها فى مصر وتنظرها المحاكم حاليا, ومنها قضية التخابر مع جهات اجنبية وبينها امريكا, واسرائيل, وحماس, وحزب الله اللبنانى الموالى لايران, وقطر, وتركيا, وايران, وقضية تهريب حوالى 36 الف مجرم من السجون, والمتهم فيهما الرئيس المعزول مرسى وقيادات عشيرتة الاخوانية وقيادات واعضاء من حركة حماس وحزب الله وايران, وتمثل المصالحة المزعومة للمتامرين, تدخلا صارخا من اجهزة الدولة الرسمية فى اعمال القضاء المصرى فى قضايا منظورة امامة, وبالتالى تهديد قضية التخابر, وكذلك تهديد قضية تهريب 36 الف مجرم, لتمكين المجرمين المتهمين فيهما من الافلات بجرائمهما من العقاب ومعاودة اجرامهم وارهابهم ضد مصر وشعبها, وايضا تهديد قضية اعتبار حركة حماس تنظيما ارهابيا, وجماعة ارهابية, واسقاط مساعى مصر لاعتبار حركة حماس تنظيما ارهابيا, وجماعة ارهابية, على مستوى الدول العربية وباقى دول العالم, ولتمكين حركة حماس من معاودة اجرامها وارهابها ضد مصر, كما هدف المتامرين ايضا, الى اسقاط المعانى والتقاليد والوطنية المصرية النبيلة التى لاتتسامح ابدا فى القضايا الوطنية مع اى عدو وخائن وجاسوس وخسيس, كما لا تتسامح ابدا مع المجرمين الارهابيين الذين قاموا بعض يد مصر التى امتدت اليهم بالخير والاحسان وتامروا عليها وسفكوا دماء ابنائها الابرار غدر وخسة وغيلة وارهاب, وتحالفوا مع عبادة الشيطان من خوارج جماعة الاخوان المسلمين ضد مصر وشعب مصر, [ لا ايها الخبثاء الغادرون لن تلدغ مصر من جحر الحيات والافاعى السامة مرتين ],
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 23 مارس 2014
احباط عملية ارهابية جديدة من حركة حماس ضد مصر
مؤامرة خبيثة, ودسيسة خسيسة, ومكيدة جديدة, حاولت حركة حماس الارهابية لعبها على مصر خلال الايام الماضية بتحريض من باقى العصابة الارهابية فى امريكا وقطر وشراذم الاخوان, واجهاضتها القوات المسلحة المصرية, ودهست عليها مع اصحابها بالنعال, وتمثلت المؤامرة فى تظاهر حماس بخبث ومكر وخداع بالندم على افعالها الارهابية والاجرامية والتخابرية الخسيسة ضد مصر وشعبها وابدت رغبتها بالتصالح مع مصر, وتزامن فى نفس الوقت كما تابعنا خلال الايام الماضية توقف قيادات حماس عن مسلسل الردح اليومى ضد مصر الذى تفننوا فية عقب حكم محكمة القاهرة للامور المستعجلة باعتبار حركة حماس تنظيما ارهابيا, وجماعة ارهابية, وتناقلت وسائل الاعلام, يوم الاحد 23 مارس, عن مصادر مسئولة, قيام حماس بدفع بعض الوسطاء, للوساطة لها مع مصر للمصالحة, ولوحت حماس للوسطاء باستعدادها لبيع او ما اسمتة ''تسليم'' العديد من العناصر التكفيرية المصرية والفلسطينية الموجودين فى غزة الى السلطات المصرية, وتوقف حماس عن دسائسها وارهابها ضد مصر, نظير تصالح مصر معها, واكدت المصادر فى تصريحاتها بأن الرد المصرى جاء على لسان القيادة العامة للقوات المسلحة, قاطعا وحاسما فى جملة واحدة تضم 4 كلمات هى ''لا تصالح فى الدم'', ودعونا ايها السادة نرصد معا الاهداف الخبيثة لهذة المؤامرة الجديدة التى توهم المتامرين بسذاجة مفرطة قدرتهم على تمريرها ضد مصر, وفوجئوا بدهس مصر على رؤوس اصحابها الخبيثة بالنعال, وهدف المتامرين من تحقيق المصالحة المزعومة بدفع السلطات المصرية لانتهاك حرمة حيثيات احكام القضاء المصرى التى قضت باعتبار حركة حماس تنظيما ارهابيا, وجماعة ارهابية, وربطت المحكمة بتطبيق الحكم نهائيا على حماس بادانتها فى القضايا المتهمة فيها فى مصر وتنظرها المحاكم حاليا, ومنها قضية التخابر مع جهات اجنبية وبينها امريكا, واسرائيل, وحماس, وحزب الله اللبنانى الموالى لايران, وقطر, وتركيا, وايران, وقضية تهريب حوالى 36 الف مجرم من السجون, والمتهم فيهما الرئيس المعزول مرسى وقيادات عشيرتة الاخوانية وقيادات واعضاء من حركة حماس وحزب الله وايران, وتمثل المصالحة المزعومة للمتامرين, تدخلا صارخا من اجهزة الدولة الرسمية فى اعمال القضاء المصرى فى قضايا منظورة امامة, وبالتالى تهديد قضية التخابر, وكذلك تهديد قضية تهريب 36 الف مجرم, لتمكين المجرمين المتهمين فيهما من الافلات بجرائمهما من العقاب ومعاودة اجرامهم وارهابهم ضد مصر وشعبها, وايضا تهديد قضية اعتبار حركة حماس تنظيما ارهابيا, وجماعة ارهابية, واسقاط مساعى مصر لاعتبار حركة حماس تنظيما ارهابيا, وجماعة ارهابية, على مستوى الدول العربية وباقى دول العالم, ولتمكين حركة حماس من معاودة اجرامها وارهابها ضد مصر, كما هدف المتامرين ايضا, الى اسقاط المعانى والتقاليد والوطنية المصرية النبيلة التى لاتتسامح ابدا فى القضايا الوطنية مع اى عدو وخائن وجاسوس وخسيس, كما لا تتسامح ابدا مع المجرمين الارهابيين الذين قاموا بعض يد مصر التى امتدت اليهم بالخير والاحسان وتامروا عليها وسفكوا دماء ابنائها الابرار غدر وخسة وغيلة وارهاب, وتحالفوا مع عبادة الشيطان من خوارج جماعة الاخوان المسلمين ضد مصر وشعب مصر, [ لا ايها الخبثاء الغادرون لن تلدغ مصر من جحر الحيات والافاعى السامة مرتين ],
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.