بعد ان انطلق الزعيم الالمانى النازى ادولف هتلر, من ازقة فينا الى المانيا, وانضمامة الى حركة مغمورة فى طور التكوين تتمسح فى العمال, وتاسيسة منها حزبة النازى على اساس عنصرية الجنس الارى الالمانى, وصعودة بحزبة بسرعة الصاروخ الى سدة الحكم, وتحويلة المانيا الى دولة ديكتاتورية, وقيامة بغزو العديد من دول العالم, وتحقيقة نجاحات باهرة فى سنواتة الاولى, واحتلالة معظم دول اوربا, قررت جماعة الاخوان المسلمين الارهابية فى قرار مصيرى, اتباع نفس خطى الزعيم الالمانى النازى ادولف هتلر, ونقل وكرها المخصص لحبك الدسائس والمؤامرات, وتحضير اعمال الارهاب, وتلقى اوامر تنفيذ الاجندات, من مكانة القديم الكائن اعلى محل لبيع الكباب والكفتة, والموجود فى العقار رقم 113 بشارع كريك وود بشمال العاصمة البريطانية لندن, الى النمسا, لتكون وش الخراب عليهم وتعويذة لنشر ارهابهم وشرهم وتصديرة الى مصر والدول
العربية وباقى دول العالم, ولتفادى تحقيقات الاستخبارات البريطانية حول
خفايا ارهابهم, بعد قرار الحكومة البريطانية الذى اصدرتة يوم الثلاثاء
الاول من ابريل بمراجعة انشاطتهم, وتناقلت وسائل الاعلام اليوم الاحد 13
ابريل, عن صحيفة "ديلي ميل" البريطانية تاكيدها بأن تنظيم الإخوان المسلمين، قرر نقل مقره
من العاصمة البريطانية لندن إلى مدينة جراتس ثانى اكبر مدن النمسا بعد فينا، لتجنب التحقيق في أنشطتها الخفية بمعرفة
أجهزة الاستخبارات البريطانية الداخلية (ام آي 5) والخارجية (ام آي 6)، كما تناقلت وسائل الاعلام الانتقادات الحادة فى الصحف النمساوية, ضد قرار الاخوان المصيرى بنقل وكرهم الارهابى من بريطانيا الى النمسا, ومنها انتقاد صحيفة (كورونا تسايتونج) النمساوية واسعة الانتشار، فى عددها الصادر اليوم
الأحد 13 ابريل، إقدام جماعة الإخوان على نقل نشاط التنظيم الدولي من العاصمة
البريطانية لندن إلى مدينة جراتس النمساوية, واكدت الصحيفة إن مدينة جراتس كانت مقرًا لنشاط واسع لجماعة الإخوان، وعاش بها العديد من
القيادات مثل مستشار الرئيس المعزول أيمن علي، وطارق رمضان حفيد حسن البنا
مؤسس جماعة الإخوان، وهو ما جعلها البديل الأنسب للجماعة بعد تضييق الخناق على وكرهم فى بريطانيا، كما انتقدت الصحيفة صحوة بريطانيا المتاخرة ضد الجماعات الارهابية بعد سنوات من الاحتواء الذي قدمته أوروبا لهم لاستخدامهم فى تنفيذ اجندتها, وطالبت
الصحيفة، الأجهزة الأمنية والحكومة النمساوية باتخاذ إجراءات قوية لمحاربة
الإرهاب وحماية مدينة جراتس، والمدن النمساوية الأخرى من نشاط هذه
الجماعات الارهابية قبل ان تستنسخ النمسا مجددا المئات من شبيهة هتلر, لارهاب وخراب وتدمير العالم,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.