جاء حكم محكمة جنايات الاسكندرية, اليوم الاثنين 19 مايو, ضد احدى عصابات جماعة الاخوان المسلمين الارهابية, حاسما وباترا, لتاكيد اصرار المجتمع على التصدى بقوة لكل مجرم وارهابى, استنادا على قضاء مصر العادل, لاقرار الحق والانصاف, ولاستئصال جذور الارهاب ومكمن المجرمين, بالاعدام شنقا ضد رئيس العصابة المدعو محمود حسن رمضان, والسجن المؤبد ضد 18 متهم, والسجن لمدة 15 سنة ضد 8 متهمين, والسجن لمدة عشر سنوات ضد 35 متهما, والسجن لمدة 7 سنوات ضد متهم واحد, باجمالى 63 متهما, وكلنا شاهدنا جانبا من مذابح هذة العصابة الاجرامية بالصوت والصورة, عندما قامت يوم 5 يوليو 2013, بعد يومين من عزل الرئيس الاخوانى السابق محمد مرسى, بعد انتصار ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, بمظاهرة شغب وعنف وارهاب اخوانية, وكان فى ''الطليعة'' زعيم العصابة الملتحى يحمل علم تنظيم القاعدة, وعاثوا فى شوارع الاسكندرية اجراما وارهابا, واصابوا عشرات المواطنين الابرياء, ونشروا الخراب فى كل مكان, ولم يكتفوا بما قاموا بة من اجرام, وسارعوا بمحاصرة 4 من الصبية والاطفال داخل عقار فى احدى شوارع منطقة سيدى جابر بالاسكندرية, بدعوى انهم من المعارضين للرئيس الاخوانى المعزول مرسى, ومداهمتهم العقار, ومطاردتهم الصبية والاطفال حتى خزان المياة فوق سطح العقار, وقيام رئيس العصابة الارهابى الاخوانى الملتحى, بطعن الصبية والاطفال عند خزان المياة فوق سطح العقار, بالاسلحة البيضاء, والقاؤهم من اعلى خزان مياة سطح العقار, لضمان الاجهاز عليهم, وسط تكبير زعيم العصابة الملتحى مع باقى اعوانة, وهتافهم بحياة الرئيس المعزول مرسى وقيادات جماعة الاخوان, وترديدهم شعارات اسلامية تزعم نصرتهم للدين, وفى ظلال رفرفة علم تنظيم القاعدة مع زعيم العصابة كاجنحة خفاش, والقت الاجهزة المعنية القبض على رئيس العصابة الارهابى وشركائة المجرمين, وبعد تداول القضية عدة جلسات قضت المحكمة باعدام زعيم العصابة شنقا, والسجن المشدد لمدد مختلفة لباقى شركائة المجرمين,
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الاثنين، 19 مايو 2014
الاعدام لرئيس عصابة الاخوان والسجن المشدد لشركائة بعد غزوة القاء الصبية والاطفال من فوق اسطح العقارات
جاء حكم محكمة جنايات الاسكندرية, اليوم الاثنين 19 مايو, ضد احدى عصابات جماعة الاخوان المسلمين الارهابية, حاسما وباترا, لتاكيد اصرار المجتمع على التصدى بقوة لكل مجرم وارهابى, استنادا على قضاء مصر العادل, لاقرار الحق والانصاف, ولاستئصال جذور الارهاب ومكمن المجرمين, بالاعدام شنقا ضد رئيس العصابة المدعو محمود حسن رمضان, والسجن المؤبد ضد 18 متهم, والسجن لمدة 15 سنة ضد 8 متهمين, والسجن لمدة عشر سنوات ضد 35 متهما, والسجن لمدة 7 سنوات ضد متهم واحد, باجمالى 63 متهما, وكلنا شاهدنا جانبا من مذابح هذة العصابة الاجرامية بالصوت والصورة, عندما قامت يوم 5 يوليو 2013, بعد يومين من عزل الرئيس الاخوانى السابق محمد مرسى, بعد انتصار ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, بمظاهرة شغب وعنف وارهاب اخوانية, وكان فى ''الطليعة'' زعيم العصابة الملتحى يحمل علم تنظيم القاعدة, وعاثوا فى شوارع الاسكندرية اجراما وارهابا, واصابوا عشرات المواطنين الابرياء, ونشروا الخراب فى كل مكان, ولم يكتفوا بما قاموا بة من اجرام, وسارعوا بمحاصرة 4 من الصبية والاطفال داخل عقار فى احدى شوارع منطقة سيدى جابر بالاسكندرية, بدعوى انهم من المعارضين للرئيس الاخوانى المعزول مرسى, ومداهمتهم العقار, ومطاردتهم الصبية والاطفال حتى خزان المياة فوق سطح العقار, وقيام رئيس العصابة الارهابى الاخوانى الملتحى, بطعن الصبية والاطفال عند خزان المياة فوق سطح العقار, بالاسلحة البيضاء, والقاؤهم من اعلى خزان مياة سطح العقار, لضمان الاجهاز عليهم, وسط تكبير زعيم العصابة الملتحى مع باقى اعوانة, وهتافهم بحياة الرئيس المعزول مرسى وقيادات جماعة الاخوان, وترديدهم شعارات اسلامية تزعم نصرتهم للدين, وفى ظلال رفرفة علم تنظيم القاعدة مع زعيم العصابة كاجنحة خفاش, والقت الاجهزة المعنية القبض على رئيس العصابة الارهابى وشركائة المجرمين, وبعد تداول القضية عدة جلسات قضت المحكمة باعدام زعيم العصابة شنقا, والسجن المشدد لمدد مختلفة لباقى شركائة المجرمين,
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.