دعونا نبداء من جديد دون كلل, دعونا نبشر الناس من جديد بالامل, دعونا نقاوم اى طغيان جديد بلا ملل, دعونا نكافح من جديد مساعى قوى الظلام سلب ارادتنا, ورسم اسس نظام الحكم فى مصر, بما يشدد قبضة رئيس الجمهورية على السلطة, على حساب الديمقراطية ونظام الحكم البرلمانى/الرئاسى, تحت دعاوى المصلحة القومية, دعونا نرفض امام محكمة القضاء الادارى المرسوم الاستثنائى المشبوة الذى اصدرة رئيس الجمهورية المؤقت فى سويعات حكمة الاخيرة, وقضى فية باقرار قانونى انتخاب مجلس النواب, ومباشرة الحقوق السياسية, دعونا نؤكد امام المحكمة بطلانهما, وتهديدهما ببطلان مجلس النواب القادم الذى تسعى قوى الظلام لاجراء انتخابات تشكيلة على اساسهما, نتيجة طبخهما بمعرفة لجنة شكلها الحاكم الاستثنائى, وسلقهما خلال ساعات, وفرضهما بفرمان استثنائى, من حاكم استثنائى, على الشعب المصرى, فى وقت خبيث, بدون مشاركة الشعب المصرى والاحزاب والقوى السياسية فى اعدادهما, برغم انهما من القوانين المكملة للدستور, ويحددا على ارض الواقع اسس نظام الحكم فى الدولة, ولايجوز اصدار قوانين استثنائية مكملة للدستور من حاكم استثنائى, والا كان قد اجاز لنفسة تشكيل لجنة من مريدية, لوضع دستور 2014, وعدم طرحة فى استفتاء, وفرضة قسرا على الشعب المصرى بمرسوم استثنائى, كما فعل متباهيا باختتام فترة حكمة الاستثنائية, باصدار فرمانات استثنائية مكملة لهذا الدستور, متمثلة فى قانونى انتخاب مجلس النواب, ومباشرة الحقوق السياسية, وشاب المشروعين مخالفات عديدة اخرى تؤكد بطلانهما, ومنها على سبيل المثال وليس الحصر, توزيع مقاعد مجلس النواب على القوائم والافراد بما لايتناسب مع نظام الحكم البرلمانى/الرئاسى الموجود المفترض فية قيام الحزب او الاحزاب الحاصلة على الاغلبية او الاكثرية بتشكيل الحكومة, نتيجة تخصيص 120 مقعد فقط لاغير من مقاعد مجلس النواب البالغة 567 مقعدا, لكى تتنافس عليها قوائم الاحزاب السياسية, والسماح فى نفس الوقت لقوائم المستقلين بمزاحمتها عليها, ووفق نظام القوائم النسبية المطلقة الذى يجسد ابشع مظاهر الديكتاتورية, لمنع الاحزاب السياسية من الحصول على اى اغلبية او حتى اكثرية, ولاضعاف مجلس النواب, والحكومة, والاحزاب السياسية, امام رئيس الجمهورية القادم, ولتشكيل مجلس نيابى من مطاريد السياسة والانتهازيين ورجال الاعمال الفاسدين, كما جاء توزيع مقاعد مجلس النواب على المحافظات يخالف مبدأ التمثيل العادل للسكان الذى كفله الدستور وشابته المفارقات التى تتعارض مع التمثيل المتكافئ للناخبين, وجاء حرمان ضباط وأفراد القوات المسلحة وهيئة الشرطة من مباشرة حقوقهم السياسية طوال مدة خدمتهم بسبب أدائهم لهذه الوظائف، وعدم تقنين حصولهم على هذة الحقوق برغم أهليتهم لمباشرتها, يمثل, بغض النظر عن الحجج, انتهاكا صارخا للدستور, كما سبق واكدت ذلك فى وقائع سابقة, المحكمة الدستورية العليا, لأنه لا يجوز حرمان أى مواطن من ممارسة حقه الدستورى فى الانتخاب متى توافرت فيه شروطه، إلا إذا حال بينه وبين ممارسته مبرر موضوعى مؤقت أو دائم، لأن حق المواطنة يستلزم المساواة بين المواطنين فى الحقوق والواجبات العامة، ولا يجوز تقييده أو الانتقاص منه، وكان الرئيس الاخوانى المعزول محمد مرسى, قد قام مع شلتة الاخوانية, بسلق قانونى انتخاب مجلس النواب, ومباشرة الحقوق السياسية, فى مجلس الشورى الاخوانى, لكى ينفردوا بالسلطة ويعيثوا فى الارض طغيانا وفسادا, ودعى مرسى فى 21 فبراير 2013, الناخبين لانتخاب مجلس النواب الجديد على اساس قوانين انتخابات الاخوان المشبوهة, وحدد يوم 22 ابريل 2113, موعدا لاجراء انتخابات مجلس النواب, واستنجد الشعب المصرى بالقضاء المصرى الشامخ, واقيمت دعوى امام محكمة القضاء الادارى, ضد قانونى انتخابات مجلس النواب, ومباشرة الحقوق السياسية, وقضت محكمة القضاء الادارى, يوم 6 مارس 2013, ''[ بوقف قرار محمد مرسى رئيس الجمهورية, بإجراء انتخابات مجلس النواب, بجميع مراحلها, وإحالة قانونى انتخابات مجلس النواب, ومباشرة الحقوق السياسية, الى المحكمة الدستورية العليا, لبيان مافيهما من عوار ]'', وقضت المحكمة الادارية العليا, يوم الاحد 21 ابريل 2013, ''[ بتاييد الحكم الصادر من محكمة القضاة الادارى, بوقف قرار محمد مرسى رئيس الجمهورية, بإجراء انتخابات مجلس النواب, بجميع مراحلها, وإحالة قانونى انتخابات مجلس النواب, ومباشرة الحقوق السياسية, الى المحكمة الدستورية العليا, لبيان مافيهما من عوار ]'', وقضت المحكمة الدستورية العليا, يوم 25 مايو 2013, ''[ ببطلان 4 مواد فى قانون انتخابات مجلس النواب, و 9 مواد فى قانون مباشرة الحقوق السياسية ]'', وقبل ان يفيق مرسى وعشيرتة وقوى الظلام من غيهم, قامت ثورة 30 يونيو 2013,
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
السبت، 7 يونيو 2014
بطلان قانونى انتخابات مجلس النواب ومباشرة الحقوق السياسية لمخالفتهما اسس دستور 2014
دعونا نبداء من جديد دون كلل, دعونا نبشر الناس من جديد بالامل, دعونا نقاوم اى طغيان جديد بلا ملل, دعونا نكافح من جديد مساعى قوى الظلام سلب ارادتنا, ورسم اسس نظام الحكم فى مصر, بما يشدد قبضة رئيس الجمهورية على السلطة, على حساب الديمقراطية ونظام الحكم البرلمانى/الرئاسى, تحت دعاوى المصلحة القومية, دعونا نرفض امام محكمة القضاء الادارى المرسوم الاستثنائى المشبوة الذى اصدرة رئيس الجمهورية المؤقت فى سويعات حكمة الاخيرة, وقضى فية باقرار قانونى انتخاب مجلس النواب, ومباشرة الحقوق السياسية, دعونا نؤكد امام المحكمة بطلانهما, وتهديدهما ببطلان مجلس النواب القادم الذى تسعى قوى الظلام لاجراء انتخابات تشكيلة على اساسهما, نتيجة طبخهما بمعرفة لجنة شكلها الحاكم الاستثنائى, وسلقهما خلال ساعات, وفرضهما بفرمان استثنائى, من حاكم استثنائى, على الشعب المصرى, فى وقت خبيث, بدون مشاركة الشعب المصرى والاحزاب والقوى السياسية فى اعدادهما, برغم انهما من القوانين المكملة للدستور, ويحددا على ارض الواقع اسس نظام الحكم فى الدولة, ولايجوز اصدار قوانين استثنائية مكملة للدستور من حاكم استثنائى, والا كان قد اجاز لنفسة تشكيل لجنة من مريدية, لوضع دستور 2014, وعدم طرحة فى استفتاء, وفرضة قسرا على الشعب المصرى بمرسوم استثنائى, كما فعل متباهيا باختتام فترة حكمة الاستثنائية, باصدار فرمانات استثنائية مكملة لهذا الدستور, متمثلة فى قانونى انتخاب مجلس النواب, ومباشرة الحقوق السياسية, وشاب المشروعين مخالفات عديدة اخرى تؤكد بطلانهما, ومنها على سبيل المثال وليس الحصر, توزيع مقاعد مجلس النواب على القوائم والافراد بما لايتناسب مع نظام الحكم البرلمانى/الرئاسى الموجود المفترض فية قيام الحزب او الاحزاب الحاصلة على الاغلبية او الاكثرية بتشكيل الحكومة, نتيجة تخصيص 120 مقعد فقط لاغير من مقاعد مجلس النواب البالغة 567 مقعدا, لكى تتنافس عليها قوائم الاحزاب السياسية, والسماح فى نفس الوقت لقوائم المستقلين بمزاحمتها عليها, ووفق نظام القوائم النسبية المطلقة الذى يجسد ابشع مظاهر الديكتاتورية, لمنع الاحزاب السياسية من الحصول على اى اغلبية او حتى اكثرية, ولاضعاف مجلس النواب, والحكومة, والاحزاب السياسية, امام رئيس الجمهورية القادم, ولتشكيل مجلس نيابى من مطاريد السياسة والانتهازيين ورجال الاعمال الفاسدين, كما جاء توزيع مقاعد مجلس النواب على المحافظات يخالف مبدأ التمثيل العادل للسكان الذى كفله الدستور وشابته المفارقات التى تتعارض مع التمثيل المتكافئ للناخبين, وجاء حرمان ضباط وأفراد القوات المسلحة وهيئة الشرطة من مباشرة حقوقهم السياسية طوال مدة خدمتهم بسبب أدائهم لهذه الوظائف، وعدم تقنين حصولهم على هذة الحقوق برغم أهليتهم لمباشرتها, يمثل, بغض النظر عن الحجج, انتهاكا صارخا للدستور, كما سبق واكدت ذلك فى وقائع سابقة, المحكمة الدستورية العليا, لأنه لا يجوز حرمان أى مواطن من ممارسة حقه الدستورى فى الانتخاب متى توافرت فيه شروطه، إلا إذا حال بينه وبين ممارسته مبرر موضوعى مؤقت أو دائم، لأن حق المواطنة يستلزم المساواة بين المواطنين فى الحقوق والواجبات العامة، ولا يجوز تقييده أو الانتقاص منه، وكان الرئيس الاخوانى المعزول محمد مرسى, قد قام مع شلتة الاخوانية, بسلق قانونى انتخاب مجلس النواب, ومباشرة الحقوق السياسية, فى مجلس الشورى الاخوانى, لكى ينفردوا بالسلطة ويعيثوا فى الارض طغيانا وفسادا, ودعى مرسى فى 21 فبراير 2013, الناخبين لانتخاب مجلس النواب الجديد على اساس قوانين انتخابات الاخوان المشبوهة, وحدد يوم 22 ابريل 2113, موعدا لاجراء انتخابات مجلس النواب, واستنجد الشعب المصرى بالقضاء المصرى الشامخ, واقيمت دعوى امام محكمة القضاء الادارى, ضد قانونى انتخابات مجلس النواب, ومباشرة الحقوق السياسية, وقضت محكمة القضاء الادارى, يوم 6 مارس 2013, ''[ بوقف قرار محمد مرسى رئيس الجمهورية, بإجراء انتخابات مجلس النواب, بجميع مراحلها, وإحالة قانونى انتخابات مجلس النواب, ومباشرة الحقوق السياسية, الى المحكمة الدستورية العليا, لبيان مافيهما من عوار ]'', وقضت المحكمة الادارية العليا, يوم الاحد 21 ابريل 2013, ''[ بتاييد الحكم الصادر من محكمة القضاة الادارى, بوقف قرار محمد مرسى رئيس الجمهورية, بإجراء انتخابات مجلس النواب, بجميع مراحلها, وإحالة قانونى انتخابات مجلس النواب, ومباشرة الحقوق السياسية, الى المحكمة الدستورية العليا, لبيان مافيهما من عوار ]'', وقضت المحكمة الدستورية العليا, يوم 25 مايو 2013, ''[ ببطلان 4 مواد فى قانون انتخابات مجلس النواب, و 9 مواد فى قانون مباشرة الحقوق السياسية ]'', وقبل ان يفيق مرسى وعشيرتة وقوى الظلام من غيهم, قامت ثورة 30 يونيو 2013,
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.