قد يكون من الصالح العام معرفة, اساليب يهوذا, التى تستخدمها ميليشيات عصابات جماعة الاخوان المسلمين الارهابية الالكترونية, واذيالها من الانتهازيين والافاقين وتجار الثورات والمخربين, فى السويس وعدد من محافظات الجمهورية, على صفحات مواقع التواصل الاجتماعى والفيسبوك, وقيامهم عند نجاحهم فى اختراق صفحات بعض المعارضين لشرورهم او معارفهم او حتى اطفالهم, بانتحال صفة ادارة الفيسبوك, ومطالبة المستخدم مع عجزة عن دخول صفحتة, بتقديم بيانات ومعلومات شخصية عن نفسة ومعارفة بزعم انها معلومات امنية للتاكد من شخصيتة, لاستخدامها لاحقا ضدة, ويتمكن بعض المشتركين من كشف مكمن العصابات الاخوانية الخبيث بسهولة, على اساس فى غاية البساطة, ويتمثل فى ان جميع المعلومات المطلوبة من المستخدم لتاكيد شخصيتة, لاتعلمها ادارة فيسبوك الحقيقية اصلا, فكيف اذن ستتاكد من صحتها او عدم صحتها, وبلغت بهم السذاجة الى حد وضع مربعات حول وجوة محددة فى الصور الشخصية الجماعية لالبوم صور الشخص المستهدف, ومطالبتة بتحديد شخصيتهم, وهو امر قد لايعرفة صاحب الصورة نفسة ناهيك عن ادارة الفيسبوك الحقيقية, ويرفض المستخدم الاجابة على تلك الاسئلة العجيبة ويسارع باخطار ادارة الفيسبوك الحقيقية بتعرض صفحتة لعملية قراصنة والتى تمكنة من استعادة صفحتة وتغيير رموز امان الصفحة, كما يقومون بتقمص شخصية فتيات عازبات, وارسال طلبات صداقة الى المستهدفين ومعارفهم, لمحاولة استغلال روابط صداقتهم المزعومة فى اختراق صفحات المستهدفين وانتهاك حرمة خصوصياتهم والاستيلاء على بياناتهم, ويكشف المستهدفين طلبات الصداقة الوهمية بسهولة من خلال الدخول على صفحة طالب الصداقة اولا قبل الموافقة على طلبة ليكتشف بانها صفحة وهمية برغم حشدها ببعض البيانات والصور التضليلية, والعجيب بان هؤلاء المجرمين يقومون بسب وقذف المعارضين لدسائسهم ضد مصر, ويقومون بالدعوة لمظاهرات الفوضى والخراب, ونشر الشائعات, على رؤوس الاشهاد فى صفحاتهم التى يضعون عليها اسماؤهم الحقيقية, كانما غير عابئين باجرامهم وارهابهم, فى حين يستخدم الباقون اسماء حركية, ولكن سهل تحديدهم من خلال موضوعات وبيانات صفحاتهم, لذا المطلوب من كل ضحايا ميليشيات عصابات جماعة الاخوان المسلمين الارهابية الالكترونية, واذيالها من الانتهازيين والافاقين وتجار الثورات والمخربين, فى السويس وعدد من محافظات الجمهورية, على صفحات مواقع التواصل الاجتماعى والفيسبوك, تقديم بلاغات فورا الى وزارة الداخلية, والإدارة العامة للمعلومات والتوثيق, وجهازالامن الوطنى, حتى يتحركوا لانقاذ الوطن والناس, من هؤلاء الاشرار,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.