كان يوم السبت 29 يناير2011, يوما عاصفا فى تاريخ الشعب المصرى, بعد ان اجتاح غضب مذدوج, صدور الشعب المصرى فى كل مكان, الغضب الاول كان ضد طغيان الرئيس الغشيم المخلوع مبارك, بعد ان شغل منصبة بالباطل, وحكم شعبة بالحديد والنار, وسعى لتوريث حكم مصر الى نجلة الساذج, والغضب الثانى كان ضد حلفاء الشيطان الرجيم, جماعة الاخوان المسلمين, وحركة حماس الفلسطينية, بعد ان شاهد الناس تداعيات قيام اشخاص ملثمون وغير ملثمون, مساء يوم جمعة الغضب 28 يناير2011, بحرق وتدمير اقسام وسيارات الشرطة, والسجون والمؤسسات العامة والخاصة, واطلاق سراح حوالى 36 الف مجرم من السجون, وتعاظم المعلومات والبيانات المدعمة بالادلة التى تؤكد بان هؤلاء الاشخاص, لم يكونوا سوى ميليشيات من حركة حماس الفلسطينية, قامت جماعة الاخوان المسلمين باستدعائهم ودعمهم بميليشيات من عناصرها, من اجل خراب مصر, ونشر القلاقل والاضطرابات, للاستيلاء على السلطة بالباطل وسفك الدماء, وبرغم تواصل مظاهرات المصريين السلمية حتى تم خلع مبارك واسقاط نظام حكمة الجائر, الا ان الشعب المصرى لن يهداء ابدا, حتى يثار من الخونة المارقين سفاكى دماء الشعب المصرى, ويرصد مقطع الفيديو, مظاهر دهشة وغضب اهالى السويس, صباح يوم السبت 29 يناير2011, وهم يتابعون اثار الخراب والتدمير التى قامت بها مليشيات حماس والاخوان يوم جمعة الغضب فى مدينة السويس,
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الاثنين، 21 يوليو 2014
غضب المواطنين بالسويس بعد جمعة الغضب من خيانة وارهاب حماس والاخوان
كان يوم السبت 29 يناير2011, يوما عاصفا فى تاريخ الشعب المصرى, بعد ان اجتاح غضب مذدوج, صدور الشعب المصرى فى كل مكان, الغضب الاول كان ضد طغيان الرئيس الغشيم المخلوع مبارك, بعد ان شغل منصبة بالباطل, وحكم شعبة بالحديد والنار, وسعى لتوريث حكم مصر الى نجلة الساذج, والغضب الثانى كان ضد حلفاء الشيطان الرجيم, جماعة الاخوان المسلمين, وحركة حماس الفلسطينية, بعد ان شاهد الناس تداعيات قيام اشخاص ملثمون وغير ملثمون, مساء يوم جمعة الغضب 28 يناير2011, بحرق وتدمير اقسام وسيارات الشرطة, والسجون والمؤسسات العامة والخاصة, واطلاق سراح حوالى 36 الف مجرم من السجون, وتعاظم المعلومات والبيانات المدعمة بالادلة التى تؤكد بان هؤلاء الاشخاص, لم يكونوا سوى ميليشيات من حركة حماس الفلسطينية, قامت جماعة الاخوان المسلمين باستدعائهم ودعمهم بميليشيات من عناصرها, من اجل خراب مصر, ونشر القلاقل والاضطرابات, للاستيلاء على السلطة بالباطل وسفك الدماء, وبرغم تواصل مظاهرات المصريين السلمية حتى تم خلع مبارك واسقاط نظام حكمة الجائر, الا ان الشعب المصرى لن يهداء ابدا, حتى يثار من الخونة المارقين سفاكى دماء الشعب المصرى, ويرصد مقطع الفيديو, مظاهر دهشة وغضب اهالى السويس, صباح يوم السبت 29 يناير2011, وهم يتابعون اثار الخراب والتدمير التى قامت بها مليشيات حماس والاخوان يوم جمعة الغضب فى مدينة السويس,
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.