ظهر فجاءة من جراب الحاوى, صحفيان اجنبيان, خلال قيام ميليشيات حركة حماس الفلسطينية, بالهجوم على اقسام الشرطة بالسويس, مساء يوم جمعة الغضب 28 يناير2011, وبدلا من ان يرصدا جميع الاحداث المحيطة بمسرح الجرائم, وافعال اشخاص مريبين غريبى الاطوار معظمهم ملثمون تصدروا فجاءة المظاهرات وصاروا من الطليعة الارهابية فيها, لتحليل ماقاما برصدة, لاستبيان اسباب انقلاب المظاهرات السلمية, الى معارك حرب شوارع وارهاب, انشغلوا فى الهرولة خلف المساجين الهاربين, وتصويرهم واجراء حوارات مع بعضهم, وكانما كان شغلهم الشاغل, تبشير العالم بانطلاق المجرمين الهاربين من السجون الى الشوارع, بدلا من تعريف العالم بان الثورة المصرية, من اعظم ثورات الشعوب السلمية لتحقيق الديمفراطية, واندساس اشخاص مريبين فيها, لنشر الفوضى والقلاقل والاضطرابات لحساب احرون,
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 20 يوليو 2014
صحفيان اجنبيان تابعا ارهاب حماس فى السويس وانشغلا بالمساجين الهاربين بدل...
ظهر فجاءة من جراب الحاوى, صحفيان اجنبيان, خلال قيام ميليشيات حركة حماس الفلسطينية, بالهجوم على اقسام الشرطة بالسويس, مساء يوم جمعة الغضب 28 يناير2011, وبدلا من ان يرصدا جميع الاحداث المحيطة بمسرح الجرائم, وافعال اشخاص مريبين غريبى الاطوار معظمهم ملثمون تصدروا فجاءة المظاهرات وصاروا من الطليعة الارهابية فيها, لتحليل ماقاما برصدة, لاستبيان اسباب انقلاب المظاهرات السلمية, الى معارك حرب شوارع وارهاب, انشغلوا فى الهرولة خلف المساجين الهاربين, وتصويرهم واجراء حوارات مع بعضهم, وكانما كان شغلهم الشاغل, تبشير العالم بانطلاق المجرمين الهاربين من السجون الى الشوارع, بدلا من تعريف العالم بان الثورة المصرية, من اعظم ثورات الشعوب السلمية لتحقيق الديمفراطية, واندساس اشخاص مريبين فيها, لنشر الفوضى والقلاقل والاضطرابات لحساب احرون,
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.