اذا كان هناك من هو اكثر اجراما, من بين مليشيات حركة حماس, خلال اعمالهم الارهابية والاجرامية التى قاموا بارتكابها فى مدينة السويس, مساء يوم 28 يناير2011, فهو بدون منازع, المجرم السفاح الذى تمكن ''اولا'' من استدرج الاف المتظاهرين بالسويس, من امام قسم شرطة الاربعين, بعد قيام ميليشيات حماس بحرقة وتدميرة, الى قسم شرطة السويس, لمحاولة حرقة وتدميرة, وفر هاربا مع بعض ميليشيات حماس, بطريقة سافلة مخجلة غادرة رصدتها بكاميرا التصوير, بعد لحظات من تحرك مسيرة المتظاهرين عدوا بناء على تحريضة, واستكمل السير بمسيرة الموت من بعدة, مجرم سفاح اخر, لايقل اجراما عنة, كان يحمل بندقية وسلمها خلسة الى زميلا لة, حتى لايشاهدة المتظاهرين, وفر حامل البندقية الجديد خفية بالبندقية, كما فر بعدة حامل البندقية السابق, مع باقى ميليشيات حماس, ليقع المتظاهرين فى شرك مجزرة دموية, فى محيط قسم شرطة السويس, سقط خلالها حوالى 20 قتيل ومئات المصابين, بدون ان ينجح المتظاهرين المستدرجين, فى اقتحام قسم شرطة السويس, وكان المجرم السفاح الذى قام باستدراجهم فى البداية, يرتدى لثاما برتقاليا مقلما, وبلوفر برتقالى, وبنطلون جينز, ونحيف البنية, وطولة حوالى 175 سنتيمترا وفى العقد الرابع من العمر, واتخذ من رصيف الجزيرة الواسطى, امام قسم شرطة الاربعين, وكرا لاصدار التعليمات, باشارات لغة الخرس, الى ميليشيات حماس, الذين كانوا قائمين حينها بحرق وتدمير قسم شرطة الاربعين, وبعد انتهاء تدمير وحرق قسم شرطة الاربعين, وقف المجرم السفاح ليخطب فى عدد من المتظاهرين, ويحيط بة العديد من ميليشيات حماس للتهليل لمطالبة, والتى تمثلت فى زحف المتظاهرين على قسم شرطة السويس, ورحبت ميليشيات حماس بمطلب السفاح, الذى هو مخططها, وسارعت مع المجرم السفاح باتجاة قسم شرطة السويس, فى الوقت الذى كان فية حوالى 5 من مليشيات حماس, يحيطون بى من كل جانب اثناء قيامى بتصوير السفاح, يبحثون عنة فى الزحام, بعد ان حان دورة فى تقديم فقرتة الرئيسية, ولم اكن اعلم حينها بان هؤلاء الاشخاص الملثمين والغير ملثمين بما فيهم السفاح ينتمون لحركة حماس الارهابية, ولكننى كنت مهتم بتصوير وتسجيل ادلة مسرح الجريمة, المتمثلة فى كل ماهو محيط بمسرح الجريمة, من تصوير وتسجيل الجريمة نفسها, وعندما اشار احد ميليشيات حماس الى السفاح ليرشد زملائة الى مكان وجودة, كان يقف الى جوارى مباشرة, وظهر اصبع يدة فى كادر الفيديو والصورة, وكانما شاءت العدالة السماوية, ان ترشد ميليشيات حماس, بنفسها, وبيدها, وبصوتها, العالم كلة, الى المجرم السفاح, ويرصد مقطع الفيديو, بالصور والفيديو, اعمال السفاح الاجرامية, وخستة وغدرة, وهروبة المشين,
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الثلاثاء، 15 يوليو 2014
بالصور والفيديو العادى والبطئ ... حماس ارشدت عن سفاح المتظاهرين بالسويس
اذا كان هناك من هو اكثر اجراما, من بين مليشيات حركة حماس, خلال اعمالهم الارهابية والاجرامية التى قاموا بارتكابها فى مدينة السويس, مساء يوم 28 يناير2011, فهو بدون منازع, المجرم السفاح الذى تمكن ''اولا'' من استدرج الاف المتظاهرين بالسويس, من امام قسم شرطة الاربعين, بعد قيام ميليشيات حماس بحرقة وتدميرة, الى قسم شرطة السويس, لمحاولة حرقة وتدميرة, وفر هاربا مع بعض ميليشيات حماس, بطريقة سافلة مخجلة غادرة رصدتها بكاميرا التصوير, بعد لحظات من تحرك مسيرة المتظاهرين عدوا بناء على تحريضة, واستكمل السير بمسيرة الموت من بعدة, مجرم سفاح اخر, لايقل اجراما عنة, كان يحمل بندقية وسلمها خلسة الى زميلا لة, حتى لايشاهدة المتظاهرين, وفر حامل البندقية الجديد خفية بالبندقية, كما فر بعدة حامل البندقية السابق, مع باقى ميليشيات حماس, ليقع المتظاهرين فى شرك مجزرة دموية, فى محيط قسم شرطة السويس, سقط خلالها حوالى 20 قتيل ومئات المصابين, بدون ان ينجح المتظاهرين المستدرجين, فى اقتحام قسم شرطة السويس, وكان المجرم السفاح الذى قام باستدراجهم فى البداية, يرتدى لثاما برتقاليا مقلما, وبلوفر برتقالى, وبنطلون جينز, ونحيف البنية, وطولة حوالى 175 سنتيمترا وفى العقد الرابع من العمر, واتخذ من رصيف الجزيرة الواسطى, امام قسم شرطة الاربعين, وكرا لاصدار التعليمات, باشارات لغة الخرس, الى ميليشيات حماس, الذين كانوا قائمين حينها بحرق وتدمير قسم شرطة الاربعين, وبعد انتهاء تدمير وحرق قسم شرطة الاربعين, وقف المجرم السفاح ليخطب فى عدد من المتظاهرين, ويحيط بة العديد من ميليشيات حماس للتهليل لمطالبة, والتى تمثلت فى زحف المتظاهرين على قسم شرطة السويس, ورحبت ميليشيات حماس بمطلب السفاح, الذى هو مخططها, وسارعت مع المجرم السفاح باتجاة قسم شرطة السويس, فى الوقت الذى كان فية حوالى 5 من مليشيات حماس, يحيطون بى من كل جانب اثناء قيامى بتصوير السفاح, يبحثون عنة فى الزحام, بعد ان حان دورة فى تقديم فقرتة الرئيسية, ولم اكن اعلم حينها بان هؤلاء الاشخاص الملثمين والغير ملثمين بما فيهم السفاح ينتمون لحركة حماس الارهابية, ولكننى كنت مهتم بتصوير وتسجيل ادلة مسرح الجريمة, المتمثلة فى كل ماهو محيط بمسرح الجريمة, من تصوير وتسجيل الجريمة نفسها, وعندما اشار احد ميليشيات حماس الى السفاح ليرشد زملائة الى مكان وجودة, كان يقف الى جوارى مباشرة, وظهر اصبع يدة فى كادر الفيديو والصورة, وكانما شاءت العدالة السماوية, ان ترشد ميليشيات حماس, بنفسها, وبيدها, وبصوتها, العالم كلة, الى المجرم السفاح, ويرصد مقطع الفيديو, بالصور والفيديو, اعمال السفاح الاجرامية, وخستة وغدرة, وهروبة المشين,
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.