ترصد صور مقطع الفيديو, من خلال عرض شرائحى, لحظة بلحظة, افراد قوة ميليشيات حركة حماس الفلسطينية الارهابية, وجماعة الاخوان المسلمين الارهابية, بعد قيامهم بتدمير وحرق قسم شرطة الاربعين بالسويس, مساء يوم جمعة الغضب 28 يناير2011, وتبين الصور, اصدار القيادى الارهابى الاول المشرف على قوة الارهابيين, وهو ملثما بشالا اسودا مقلما, اتخذ من الشارع مسرحا, ويدية ركيزة, لتفعيل لغة التخاطب والتواصل السرية مع مليشياتة الارهابية, باشارات لغة الخرس, تعليماتة الى ميليشياتة, عن طريق اشارات لغة الخرس, بتنفيذ الشق الثانى من العملية الارهابية, والمتمثل فى استدراج المتظاهرين من امام قسم شرطة الاربعين, بعد ان تم حرقة وتدميرة, الى قسم شرطة السويس, لمحاولة حرقة وتدميرة, وقيام 3 ملثمين بشالات حمراء مقلمة, قور صدور تعليمات القائد الاول, بعمل حلقة من المتظاهرين, وطالبوا فيها بالتوجة الى قسم شرطة السويس, وانفضت الحلقة وسط انقسام بين المتظاهرين, معظمهم اراد التوجة الى محافظة السويس للتظاهر امامها سلميا, وبعضهم وافق على اقتراح الملثمين الثلاثة, وسارع ارهابى من ميليشيات حماس, كان يحمل بشكل مسرحى بندقية, خلال هجوم ميليشيات حماس على قسم شرطة الاربعين, بهدف تشجيع الغوغاء, بالهرولة عدوا امام المتظاهرين وهو يحمل بندقيتة, باتجاة الشارع المؤدى الى قسم شرطة السويس, وحولة مجموعة من الارهابيين يهتفون, '' السويس .. السويس '', وامامهم دليل ارهابى غير ملثم, وهرول الاف المتظاهرين خلف مليشيات حماس والاخوان, وهم يهتفون, '' السويس .. السويس '', وسارع القيادى الارهابى الثانى, والذى ''اضطر'' لاتخاذ ''كمامة غاز'' لثاما, لعدم تماشى لثام الشال, مع تقمصة دور المصور الصحفى, بتقدم صفوف المتظاهرين المتوجهين الى قسم شرطة السويس, والسير بظهرة وهو يحمل كاميرا محمول فى يدة, للايهام بانة يقوم بتصوير مقدمة المتظاهرين, وتسلل الى جوار الارهابى الدليل ليطالب منة السير عبر شارع جانبى, ثم تسلل الى جانب حامل البندقية, ليحصل منة على البندقية بطريقة شغل الحواة ولعبة الثلاث ورقات, كما تبين بكل وضوح الصور الفتوغرافية, ووضع البندقية فى طيات ملابسة, بدون ان يشعر احد من جمهور المتظاهرين المهرولين عدوا وراء مقدمة ميليشيات حماس والاخوان, باختفاء بندقية كلمة سر اثارتهم, فى جراب حاوى حماس, وامام قسم شرطة السويس, جرت مذبحة دموية, سقط فيها العديد من الشهداء, وعشرات المصابين, دون ان ينجح المتظاهرين, فى اقتحام القسم, وفرت مليشيات حماس والاخوان هاربة, وقامت بالهجوم لاحقا على باقى اقسام الشرطة بالسويس وتخريبها,
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأربعاء، 9 يوليو 2014
بالصور .. ميليشيات حماس خلال توجيهها المتظاهرين بالسويس
ترصد صور مقطع الفيديو, من خلال عرض شرائحى, لحظة بلحظة, افراد قوة ميليشيات حركة حماس الفلسطينية الارهابية, وجماعة الاخوان المسلمين الارهابية, بعد قيامهم بتدمير وحرق قسم شرطة الاربعين بالسويس, مساء يوم جمعة الغضب 28 يناير2011, وتبين الصور, اصدار القيادى الارهابى الاول المشرف على قوة الارهابيين, وهو ملثما بشالا اسودا مقلما, اتخذ من الشارع مسرحا, ويدية ركيزة, لتفعيل لغة التخاطب والتواصل السرية مع مليشياتة الارهابية, باشارات لغة الخرس, تعليماتة الى ميليشياتة, عن طريق اشارات لغة الخرس, بتنفيذ الشق الثانى من العملية الارهابية, والمتمثل فى استدراج المتظاهرين من امام قسم شرطة الاربعين, بعد ان تم حرقة وتدميرة, الى قسم شرطة السويس, لمحاولة حرقة وتدميرة, وقيام 3 ملثمين بشالات حمراء مقلمة, قور صدور تعليمات القائد الاول, بعمل حلقة من المتظاهرين, وطالبوا فيها بالتوجة الى قسم شرطة السويس, وانفضت الحلقة وسط انقسام بين المتظاهرين, معظمهم اراد التوجة الى محافظة السويس للتظاهر امامها سلميا, وبعضهم وافق على اقتراح الملثمين الثلاثة, وسارع ارهابى من ميليشيات حماس, كان يحمل بشكل مسرحى بندقية, خلال هجوم ميليشيات حماس على قسم شرطة الاربعين, بهدف تشجيع الغوغاء, بالهرولة عدوا امام المتظاهرين وهو يحمل بندقيتة, باتجاة الشارع المؤدى الى قسم شرطة السويس, وحولة مجموعة من الارهابيين يهتفون, '' السويس .. السويس '', وامامهم دليل ارهابى غير ملثم, وهرول الاف المتظاهرين خلف مليشيات حماس والاخوان, وهم يهتفون, '' السويس .. السويس '', وسارع القيادى الارهابى الثانى, والذى ''اضطر'' لاتخاذ ''كمامة غاز'' لثاما, لعدم تماشى لثام الشال, مع تقمصة دور المصور الصحفى, بتقدم صفوف المتظاهرين المتوجهين الى قسم شرطة السويس, والسير بظهرة وهو يحمل كاميرا محمول فى يدة, للايهام بانة يقوم بتصوير مقدمة المتظاهرين, وتسلل الى جوار الارهابى الدليل ليطالب منة السير عبر شارع جانبى, ثم تسلل الى جانب حامل البندقية, ليحصل منة على البندقية بطريقة شغل الحواة ولعبة الثلاث ورقات, كما تبين بكل وضوح الصور الفتوغرافية, ووضع البندقية فى طيات ملابسة, بدون ان يشعر احد من جمهور المتظاهرين المهرولين عدوا وراء مقدمة ميليشيات حماس والاخوان, باختفاء بندقية كلمة سر اثارتهم, فى جراب حاوى حماس, وامام قسم شرطة السويس, جرت مذبحة دموية, سقط فيها العديد من الشهداء, وعشرات المصابين, دون ان ينجح المتظاهرين, فى اقتحام القسم, وفرت مليشيات حماس والاخوان هاربة, وقامت بالهجوم لاحقا على باقى اقسام الشرطة بالسويس وتخريبها,
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.