كما كان متوقعا, تحولت كالعادة تهديدات جماعة الاخوان الارهابية, وتحالف دعم الارهاب, باثارة الفوضى فى كل مكان, ونشر الخراب والدمار, وحرق وتدمير مصر واهلاك من عليها, فى ذكرى فض اعتصامى ميليشيات الاخوان فى رابعة والنهضة, الى اضحوكة اخوانية مكررة فى كل مناسبة, وبرغم قيام بعض شراذم ميليشيات وبلطجية الاخوان باعمال عنف وارهاب فردية محدودة فى بعض المحافظات, واتلاف بعض الممتلكات العامة والخاصة, وسقوط بعض الضحايا والمصابين, الا انها لم ترتقى الى مستوى تهديداتهم الرهيبة الجوفاء بفناء مصر, نتيجة انفصالهم عن المجتمع, ونفور الناس منهم, ومطاردة المواطنين لهم بالعصى فى الشوارع, ولم يختلف الامر فى مدينة السويس, حيث تسلل عدد من بلطجية الاخوان الى شوارع السويس, مساء الخميس 14 اغسطس, وقذفوا المارة بالخرطوش والشماريخ والاحجار وفروا هاربين تطاردهم ضربات عصى المواطنين ولعناتهم, ومطاردة قوات مكافحة الشغب, وقام اللواء طارق الجزار مدير امن السويس بتفقد الحالة الامنية فى انحاء السويس لتاكيد تحول تهديدات عصابات الاخوان, على ارض الواقع, فشنك, مثلما حدث فى اكثر من مناسبة, على وهم من جماعة الاخوان الارهابية, بناء على نصائح اوباما, ''ببلف'' السلطة لقبول ارهاصاتهم الجائرة, لمنعهم من حرق وتدمير مصر ومسحها من على خريطة الكرة الارضية, بالاضافة لاستغلال مطاردة الشرطة والمواطنين لهم, للادعاء بتعرضهم للتطهير العرقى لتمكين اوباما واتباعة من التبجح فى شئون مصر الداخلية, واقل مايمكن بة وصف شعوذة جماعة الاخوان الارهابية مع اذيالها من المارقين هو, ''[ كتكم خيبة عليكم وعلى اوباما ]'',
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الخميس، 14 أغسطس 2014
تهديدات الاخوان الرهيبة تحولت الى اضحوكة بالسويس وباقى محافظات الجمهورية
كما كان متوقعا, تحولت كالعادة تهديدات جماعة الاخوان الارهابية, وتحالف دعم الارهاب, باثارة الفوضى فى كل مكان, ونشر الخراب والدمار, وحرق وتدمير مصر واهلاك من عليها, فى ذكرى فض اعتصامى ميليشيات الاخوان فى رابعة والنهضة, الى اضحوكة اخوانية مكررة فى كل مناسبة, وبرغم قيام بعض شراذم ميليشيات وبلطجية الاخوان باعمال عنف وارهاب فردية محدودة فى بعض المحافظات, واتلاف بعض الممتلكات العامة والخاصة, وسقوط بعض الضحايا والمصابين, الا انها لم ترتقى الى مستوى تهديداتهم الرهيبة الجوفاء بفناء مصر, نتيجة انفصالهم عن المجتمع, ونفور الناس منهم, ومطاردة المواطنين لهم بالعصى فى الشوارع, ولم يختلف الامر فى مدينة السويس, حيث تسلل عدد من بلطجية الاخوان الى شوارع السويس, مساء الخميس 14 اغسطس, وقذفوا المارة بالخرطوش والشماريخ والاحجار وفروا هاربين تطاردهم ضربات عصى المواطنين ولعناتهم, ومطاردة قوات مكافحة الشغب, وقام اللواء طارق الجزار مدير امن السويس بتفقد الحالة الامنية فى انحاء السويس لتاكيد تحول تهديدات عصابات الاخوان, على ارض الواقع, فشنك, مثلما حدث فى اكثر من مناسبة, على وهم من جماعة الاخوان الارهابية, بناء على نصائح اوباما, ''ببلف'' السلطة لقبول ارهاصاتهم الجائرة, لمنعهم من حرق وتدمير مصر ومسحها من على خريطة الكرة الارضية, بالاضافة لاستغلال مطاردة الشرطة والمواطنين لهم, للادعاء بتعرضهم للتطهير العرقى لتمكين اوباما واتباعة من التبجح فى شئون مصر الداخلية, واقل مايمكن بة وصف شعوذة جماعة الاخوان الارهابية مع اذيالها من المارقين هو, ''[ كتكم خيبة عليكم وعلى اوباما ]'',
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.