ياتى اجتماع القمة المرتقب المقرر انعقادة فى روسيا, بين الرئيس المصرى عبدالفتاح السيسى, والرئيس الروسى فلاديمير بوتين, الاسبوع القادم يوم 12 اغسطس, وسط امالا عريضة للشعبين المصرى والروسى, ومسئولى البلدين, بتعظيم علاقات الصداقة والتعاون الاقتصادى والعسكرى بين مصر وروسيا, فى اطار من الاحترام المتبادل بين البلدين, وعدم تدخل طرف فى الشئون الداخلية للطرف الثانى, وعدم استخدام طرف التعاون فى المجالين الاقتصادى والعسكرى, كوسيلة للضغط بهما على الطرف الثانى, كما تفعل امريكا, وعدم رضوخ طرف لضغوط امريكا او اسرائيل او اى قوى اخرى, لتحديد مستوى التعاون الاقتصادى والعسكرى بين البلدين, او لتحديد نوعية الاسلحة والتقنية العلمية التى يريدها طرف من الطرف الاخر, وحصول مصر على اسلحة وتكنولوجيا روسية متقدمة, ومنها منظومتي الدفاع الجوى الروسية الحديثة "اس اس 300"، و ''اس اس 400", وطائرات الميج 35, ودبابات القتال الرئيسية تى - 90, واسلحة اخرى روسية عديدة متقدمة كانت امريكا تمنع مصر من الحصول على مثلها, ومنها الصواريخ الباليستية المحمولة ''بعيدة المدى'' التى لايقل مدها عن 5 الاف كيلو مترا, والقادرة على الوصول الى ايران والى اى منطقة اخرى فى الشرق الاوسط, والتى لا تخضع لدعاوى الابتزاز القانونى الذى وقعت علية امريكا وروسيا ويحظر عليهما تصنيع صواريخ باليستية ''متوسطة المدى'', والعمل على اقامة الصناعة المشتركة للاسلحة الروسية الحديثة المتقدمة فى مصر, وتقديم روسيا التقنية للازمة للمحطة النووية للاغراض السلمية التى تشرع مصر حاليا فى اقامتها بمنطقة الضبعة بالاسكندرية, بالاضافة الى عدم اقامة اى قواعد عسكرية لطرف فى بلد الطرف الاخر, وتناقلت وسائل الاعلام, مساء الخميس 7 اغسطس, بيان قصر الكرملين, والذى اكد فية ''[ وصول الرئيس المصرى عبدالفتاح السيسى الى روسيا, الاسبوع القادم يوم 12 اغسطس, للقاء الرئيس الروسى فلاديمير بوتين, لبحث تطورات الوضع فى الشرق الأوسط, ودعم علاقات التعاون بين مصر وروسيا ]'', ويعد اجتماع السيسى المرتقب مع بوتين, الثانى, بعد ان عقد الاجتماع الاول بينهما يوم الاربعاء 12 فبراير الماضى, بمناسبة توقيع البروتوكولات النهائية فى عقد اكبر صفقة تسليح عسكرى روسى لمصر على مدار تاريخ العلاقات بين البلدين, وكانت زيارة السيسى الى روسيا, ابان تولية وزارة الدفاع, برفقة وزير الخارجية, استكمالا لزيارة وزيرا الدفاع والخارجية الروسيين لمصر, يومى 13 و14 نوفمبر, وتؤكد زيارة السيسى الى روسيا, جدية مصر فى اثراء العلاقات المصرية/الروسية, فى اطار انفتاحها على دول العالم الحر الغير خاضع للهيمنة الامريكية, للحصول على الغذاء والسلاح اللازم لها بدون اى ابتزاز امريكى, لتامين مصر وشعبها, وامن مصر القومى, والامن العربى القومى, بعد قيام امريكا, التى زعمت صداقتها لمصر حوالى 35 سنة, بالتامر ضد مصر وشعب مصر, بتحريض من الرئيس الامريكى اوباما, وباستخدام الطابور الخامس الامريكى فى مصر, والمتمثل فى جماعة الاخوان الارهابية, قبل وخلال توليها السلطة, لتقسيم مصر, نظير حصول الطابور الخامس الاخوانى, على رقعة من ارض مصر لاعلانها دولة اخوانية, وسط امارات ارهابية, وثار الشعب المصرى ضد هذا المخطط الخبيث, وقام باسقاطة مع نظام حكم الاخوان الجائر والرئيس الاخوانى المعزول, خلال ثورة 30 يونيو 2013,
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الجمعة، 8 أغسطس 2014
الاسبوع القادم عقد قمة السيسى وبوتين وسط مطالب بتعظيم العلاقات المصرية / الروسية
ياتى اجتماع القمة المرتقب المقرر انعقادة فى روسيا, بين الرئيس المصرى عبدالفتاح السيسى, والرئيس الروسى فلاديمير بوتين, الاسبوع القادم يوم 12 اغسطس, وسط امالا عريضة للشعبين المصرى والروسى, ومسئولى البلدين, بتعظيم علاقات الصداقة والتعاون الاقتصادى والعسكرى بين مصر وروسيا, فى اطار من الاحترام المتبادل بين البلدين, وعدم تدخل طرف فى الشئون الداخلية للطرف الثانى, وعدم استخدام طرف التعاون فى المجالين الاقتصادى والعسكرى, كوسيلة للضغط بهما على الطرف الثانى, كما تفعل امريكا, وعدم رضوخ طرف لضغوط امريكا او اسرائيل او اى قوى اخرى, لتحديد مستوى التعاون الاقتصادى والعسكرى بين البلدين, او لتحديد نوعية الاسلحة والتقنية العلمية التى يريدها طرف من الطرف الاخر, وحصول مصر على اسلحة وتكنولوجيا روسية متقدمة, ومنها منظومتي الدفاع الجوى الروسية الحديثة "اس اس 300"، و ''اس اس 400", وطائرات الميج 35, ودبابات القتال الرئيسية تى - 90, واسلحة اخرى روسية عديدة متقدمة كانت امريكا تمنع مصر من الحصول على مثلها, ومنها الصواريخ الباليستية المحمولة ''بعيدة المدى'' التى لايقل مدها عن 5 الاف كيلو مترا, والقادرة على الوصول الى ايران والى اى منطقة اخرى فى الشرق الاوسط, والتى لا تخضع لدعاوى الابتزاز القانونى الذى وقعت علية امريكا وروسيا ويحظر عليهما تصنيع صواريخ باليستية ''متوسطة المدى'', والعمل على اقامة الصناعة المشتركة للاسلحة الروسية الحديثة المتقدمة فى مصر, وتقديم روسيا التقنية للازمة للمحطة النووية للاغراض السلمية التى تشرع مصر حاليا فى اقامتها بمنطقة الضبعة بالاسكندرية, بالاضافة الى عدم اقامة اى قواعد عسكرية لطرف فى بلد الطرف الاخر, وتناقلت وسائل الاعلام, مساء الخميس 7 اغسطس, بيان قصر الكرملين, والذى اكد فية ''[ وصول الرئيس المصرى عبدالفتاح السيسى الى روسيا, الاسبوع القادم يوم 12 اغسطس, للقاء الرئيس الروسى فلاديمير بوتين, لبحث تطورات الوضع فى الشرق الأوسط, ودعم علاقات التعاون بين مصر وروسيا ]'', ويعد اجتماع السيسى المرتقب مع بوتين, الثانى, بعد ان عقد الاجتماع الاول بينهما يوم الاربعاء 12 فبراير الماضى, بمناسبة توقيع البروتوكولات النهائية فى عقد اكبر صفقة تسليح عسكرى روسى لمصر على مدار تاريخ العلاقات بين البلدين, وكانت زيارة السيسى الى روسيا, ابان تولية وزارة الدفاع, برفقة وزير الخارجية, استكمالا لزيارة وزيرا الدفاع والخارجية الروسيين لمصر, يومى 13 و14 نوفمبر, وتؤكد زيارة السيسى الى روسيا, جدية مصر فى اثراء العلاقات المصرية/الروسية, فى اطار انفتاحها على دول العالم الحر الغير خاضع للهيمنة الامريكية, للحصول على الغذاء والسلاح اللازم لها بدون اى ابتزاز امريكى, لتامين مصر وشعبها, وامن مصر القومى, والامن العربى القومى, بعد قيام امريكا, التى زعمت صداقتها لمصر حوالى 35 سنة, بالتامر ضد مصر وشعب مصر, بتحريض من الرئيس الامريكى اوباما, وباستخدام الطابور الخامس الامريكى فى مصر, والمتمثل فى جماعة الاخوان الارهابية, قبل وخلال توليها السلطة, لتقسيم مصر, نظير حصول الطابور الخامس الاخوانى, على رقعة من ارض مصر لاعلانها دولة اخوانية, وسط امارات ارهابية, وثار الشعب المصرى ضد هذا المخطط الخبيث, وقام باسقاطة مع نظام حكم الاخوان الجائر والرئيس الاخوانى المعزول, خلال ثورة 30 يونيو 2013,
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.