برغم اعلان الداعية السلفى الشيخ اسامة القوصى, يوم الخميس الماضى 7 اغسطس, اعتزالة اصدار الفتاوى التفصيل, وانسحابة من ائتلاف شيوخ اصدار الفتاوى للراغبين, ولحسة اخر فتوى اصدرها واثارت ضدة غضب المصريين ورجال الدين, بعد ان زعم فيها '[ بانة من حق الخطيب رؤية خطيبتة عارية تماما وهى تستحم ]'', الا ان باقى تجار الفتاوى فى الائتلاف, واصلوا المسيرة الجهادية من بعدة, وتنافسوا فيما بينهم للاستئثار بالسوق, وخرج علينا امس الجمعة 8 اغسطس, الشيخ يوسف القرضاوى, رئيس مايسمى الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين, والذى يستلهم فتواة, من ملهمتة الفكرية الشيخة موزة, ام حاكم قطر, والتى تستلهم بدورها فتواها, من المخابرات المركزية الامريكية, وفق مصالح امريكا والاخوان, بفتوى جديدة شطحتها ملهمتة الفكرية فى ذهنة المضطرب, ونشرتها لة احدى الصحف القطرية, وتناقلتها عنها وسائل الاعلام, زعم فيها تحريم الله محاربة اسرائيل, بغض النظر عن احتلالها الاراضى العربية بما فيها القدس الشريف, وسفكها دماء الاف الفلسطينيين واللبنانيين والسوريين, قائلا فى فتواة العجيبة, ''[ بأن فتح باب الجهاد فى فلسطين لا يعتبر ضرورة, وأنما الواجب حاليًا يقتضى الجهاد ضد بشار الأسد فى سوريا ]'', كما خرج علينا فى نفس الوقت, الشيخ محمد عبداللة نصر, والشهير باسم الدلع لة, ''الشيخ ميزو'', ليتبجح قائلا خلال استضافتة فى برنامج ''90 دقيقة'' بقناة المحور, مساء امس الجمعة 8 اغسطس, ''[ بأن الخليفة الوليد بن يزيد بن عبدالملك، كان فاسقا وسكيرا، وتراهن على شرب الخمر فوق ظهر الكعبة ]'', ''[ وأن الوليد تسلم دفة الخلافة عام 125 هجريا، وكان ينكح زوجات أبيه "أمهات أشقائه", وأن الناس ثاروا على الوليد وقطعوا رأسه، وأتوا بها لأخيه سليمان والذى قال "أشهدا بأنه كان ماجنا فاسقا ولقد راودني عن نفسي ]", وتنافلت وسائل الاعلام مساء امس الجمعة 8 اغسطس, تنديد الدكتور إبراهيم نجم , مستشار مفتي الجمهورية, بفتوى الشيخ يوسف القرضاوي، واصفا اياها ''[ بالمسيسة, وأنها تصب في صالح مخطط التقسيم الاجنبى الذي يدبر ضد المنطقة بأكملها ]'', واكد ''[ بان القضية الفلسطينية إسلامية/عربية، ولن يسترد فلسطين إلا المسلمون ]''، رافضا ''[ فتوى إراقة دماء المسلمين والتحريض على مسلسل الاقتتال الداخلي الذي تشهده المنطقة بأسرها, بتحريض اجنبى ]'', كما اصدرت وزارة الأوقاف, بيانا صباح اليوم السبت 9 اغسطس تناقلتة وسائل الاعلام, اكدت فية ''[ بان ''الشيخ ميزو'' لا علاقة له بالأوقاف من قريب أو بعيد، وحديث أمثاله من الجهلاء باسم الدين عار على الثقافة الإسلامية ]'', والمطلوب الان ليس اصدار بيانات الشجب والاستنكار, ضد كل فتوى جديدة ''للشيخة موزة'' يهرطق بها ''الشيخ ميزو'' او ''الشيخ القرضاوى'' او غيرهما من شيوخ الفتاوى التفصيل, بل باخطار المستشار هشام بركات النائب العام, ضد اعضاء ائتلاف تجار الفتاوى, لمحاسبتهم على جرائمهم فى حق الدين والمجتمع والناس,
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
السبت، 9 أغسطس 2014
الشيخ يوسف القرضاوى استلهم فتوى تحريم محاربة اسرائيل من الشيخة موزة
برغم اعلان الداعية السلفى الشيخ اسامة القوصى, يوم الخميس الماضى 7 اغسطس, اعتزالة اصدار الفتاوى التفصيل, وانسحابة من ائتلاف شيوخ اصدار الفتاوى للراغبين, ولحسة اخر فتوى اصدرها واثارت ضدة غضب المصريين ورجال الدين, بعد ان زعم فيها '[ بانة من حق الخطيب رؤية خطيبتة عارية تماما وهى تستحم ]'', الا ان باقى تجار الفتاوى فى الائتلاف, واصلوا المسيرة الجهادية من بعدة, وتنافسوا فيما بينهم للاستئثار بالسوق, وخرج علينا امس الجمعة 8 اغسطس, الشيخ يوسف القرضاوى, رئيس مايسمى الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين, والذى يستلهم فتواة, من ملهمتة الفكرية الشيخة موزة, ام حاكم قطر, والتى تستلهم بدورها فتواها, من المخابرات المركزية الامريكية, وفق مصالح امريكا والاخوان, بفتوى جديدة شطحتها ملهمتة الفكرية فى ذهنة المضطرب, ونشرتها لة احدى الصحف القطرية, وتناقلتها عنها وسائل الاعلام, زعم فيها تحريم الله محاربة اسرائيل, بغض النظر عن احتلالها الاراضى العربية بما فيها القدس الشريف, وسفكها دماء الاف الفلسطينيين واللبنانيين والسوريين, قائلا فى فتواة العجيبة, ''[ بأن فتح باب الجهاد فى فلسطين لا يعتبر ضرورة, وأنما الواجب حاليًا يقتضى الجهاد ضد بشار الأسد فى سوريا ]'', كما خرج علينا فى نفس الوقت, الشيخ محمد عبداللة نصر, والشهير باسم الدلع لة, ''الشيخ ميزو'', ليتبجح قائلا خلال استضافتة فى برنامج ''90 دقيقة'' بقناة المحور, مساء امس الجمعة 8 اغسطس, ''[ بأن الخليفة الوليد بن يزيد بن عبدالملك، كان فاسقا وسكيرا، وتراهن على شرب الخمر فوق ظهر الكعبة ]'', ''[ وأن الوليد تسلم دفة الخلافة عام 125 هجريا، وكان ينكح زوجات أبيه "أمهات أشقائه", وأن الناس ثاروا على الوليد وقطعوا رأسه، وأتوا بها لأخيه سليمان والذى قال "أشهدا بأنه كان ماجنا فاسقا ولقد راودني عن نفسي ]", وتنافلت وسائل الاعلام مساء امس الجمعة 8 اغسطس, تنديد الدكتور إبراهيم نجم , مستشار مفتي الجمهورية, بفتوى الشيخ يوسف القرضاوي، واصفا اياها ''[ بالمسيسة, وأنها تصب في صالح مخطط التقسيم الاجنبى الذي يدبر ضد المنطقة بأكملها ]'', واكد ''[ بان القضية الفلسطينية إسلامية/عربية، ولن يسترد فلسطين إلا المسلمون ]''، رافضا ''[ فتوى إراقة دماء المسلمين والتحريض على مسلسل الاقتتال الداخلي الذي تشهده المنطقة بأسرها, بتحريض اجنبى ]'', كما اصدرت وزارة الأوقاف, بيانا صباح اليوم السبت 9 اغسطس تناقلتة وسائل الاعلام, اكدت فية ''[ بان ''الشيخ ميزو'' لا علاقة له بالأوقاف من قريب أو بعيد، وحديث أمثاله من الجهلاء باسم الدين عار على الثقافة الإسلامية ]'', والمطلوب الان ليس اصدار بيانات الشجب والاستنكار, ضد كل فتوى جديدة ''للشيخة موزة'' يهرطق بها ''الشيخ ميزو'' او ''الشيخ القرضاوى'' او غيرهما من شيوخ الفتاوى التفصيل, بل باخطار المستشار هشام بركات النائب العام, ضد اعضاء ائتلاف تجار الفتاوى, لمحاسبتهم على جرائمهم فى حق الدين والمجتمع والناس,
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.