مع تواصل انكشاف خيبة جماعة الاخوان الارهابية وفشلها مجددا, اليوم الثلاثاء 9 سبتمبر, فى دعاوى الحشد والتظاهر التى دعت اليها للقيام باعمال العنف والارهاب, وصدحت رؤوس الناس بها طوال الايام الماضية, عبر مقاطع فيديو لميليشيات اراجوزية, وبيانات ارهابية تهريجية, حمل الناس وزارة الداخلية, مسئولية استمرار هذا التهريج الالكترونى الارهابى لعصابة الاخوان, مع تواضع جهود وزارة الداخلية ضدة حتى تعاظم شرة, مقارنة بجهودها الحثيثة ضد الارهاب فى ميادين اخرى, حتى اصبح كل ناقص من ميليشيات عصابة الاخوان الارهابية, يقوم بانشاء حركة ارهابية وهمية تهريجية لبث التهديدات الارهابية من خلالها ضد الناس, فى مقاطع فيديو لميليشيات اراجوزية, وبيانات ارهابية تهريجية, واخرها اضحوكة الحركة الفشنك المسماة ''ضنك'', وقبلها اضحوكة الحركة الفشنك المسماة ''كتائب حلوان'', وكان طبيعيا مشاركة ميليشيات اخوانية ارهابية الكترونية من مدينة السويس فى المعمعة الاخوانية الارهابية الالكترونية, وبثها مقاطع فيديو وبيانات عديدة طوال الفترة الماضية لمحاولة ارهاب الناس, ومنها مقطع فيديو لاضحوكة الحركة الفشنك المسماة ''ضنك'', برغم سهولة ضبط هذة الميليشيات الاخوانية الارهابية الالكترونية بالسويس, الذين يتخذ العديد منهم من العمل ''كهواة'' فى صحف ومواقع اخبارية مغمورة, وصحف الكترونية محلية خادعة, على مواقع التواصل الاجتماعى بالفيسبوك وجوجل, وينتحل اخرون مايسمى نشطاء سياسيين, ستارا لتضليل الاجهزة الامنية, عن صفحاتهم الالكترونية الارهابية التى ينتحلون فيها مسميات وهمية, وقد سبق قيامى فى العديد من المقالات التى قمت بنشرها طوال الاسابيع الماضية, بالتحذير من خطورة تنامى النشاط الارهابى التهريجى لميليشيات الاخوان الارهابية الالكترونية بالسويس, لعدم وجود رادعا لارهابهم واجرامهم, حتى استفحل شر هذة العصابة الشيطانية,على مواقع التواصل الاجتماعى, وتمادت فى بث سموم القلاقل والاضطرابات, وتشجيع التطرف, والتحريض على العنف والارهاب, واستحسان العدوان ضد رجال الشرطة, وإثارة الإشاعات, ومخالفة القانون, ونشر الفتن, والسب والقذف, والتشهير, والإساءة لسمعة الأسر، ونشر الفسق والفجور والانحلال, وتحريف الحقائق, وزعزعة امن المجتمع, وتهديد الاستقرار, واشاعة الفوضى, ونشر الافكار الهدامة, وسب وقذف وتهديد المعارضين لمروقهم والاساءة اليهم, والدعوة للحشد وتنظيم المظاهرات الفوضوية الغير قانونية، استنادا على الشائعات التى يقومون هم اصلا بترويجها, والسؤال المطروح الان هو, ''[ متى ستتحرك وزارة الداخلية باجهزتها المعنية, والامن العام, وادارة المعلومات والتوثيق, وجهاز الامن الوطنى, لاستصال ميليشيات عصابة الاخوان الارهابية الالكترونية فى مدينة السويس وباقى محافظات الجمهورية ]'', ويرصد مقطع الفيديو ميدان الاربعين, اشهر ميادين مدينة السويس, بعد ظهر يوم الثلاثاء 9 سبتمبر, ويظهر فية المواطنون يمارسون حياتهم بصورة طبيعية مثل كل يوم, وسيطرة الهدوء المقترن بحركة سير المارة والسيارات, على الميدان, مثل سائر ميادين وشوارع السويس, وباقى محافظات الجمهورية, فى ظل التهديدات الفشنك لعصابات الاخوان الارهابية الالكترونية,
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الثلاثاء، 9 سبتمبر 2014
تواصل فشل دعاوى جماعة الاخوان الارهابية برغم دعم ميليشياتها التهريجية الالكترونية
مع تواصل انكشاف خيبة جماعة الاخوان الارهابية وفشلها مجددا, اليوم الثلاثاء 9 سبتمبر, فى دعاوى الحشد والتظاهر التى دعت اليها للقيام باعمال العنف والارهاب, وصدحت رؤوس الناس بها طوال الايام الماضية, عبر مقاطع فيديو لميليشيات اراجوزية, وبيانات ارهابية تهريجية, حمل الناس وزارة الداخلية, مسئولية استمرار هذا التهريج الالكترونى الارهابى لعصابة الاخوان, مع تواضع جهود وزارة الداخلية ضدة حتى تعاظم شرة, مقارنة بجهودها الحثيثة ضد الارهاب فى ميادين اخرى, حتى اصبح كل ناقص من ميليشيات عصابة الاخوان الارهابية, يقوم بانشاء حركة ارهابية وهمية تهريجية لبث التهديدات الارهابية من خلالها ضد الناس, فى مقاطع فيديو لميليشيات اراجوزية, وبيانات ارهابية تهريجية, واخرها اضحوكة الحركة الفشنك المسماة ''ضنك'', وقبلها اضحوكة الحركة الفشنك المسماة ''كتائب حلوان'', وكان طبيعيا مشاركة ميليشيات اخوانية ارهابية الكترونية من مدينة السويس فى المعمعة الاخوانية الارهابية الالكترونية, وبثها مقاطع فيديو وبيانات عديدة طوال الفترة الماضية لمحاولة ارهاب الناس, ومنها مقطع فيديو لاضحوكة الحركة الفشنك المسماة ''ضنك'', برغم سهولة ضبط هذة الميليشيات الاخوانية الارهابية الالكترونية بالسويس, الذين يتخذ العديد منهم من العمل ''كهواة'' فى صحف ومواقع اخبارية مغمورة, وصحف الكترونية محلية خادعة, على مواقع التواصل الاجتماعى بالفيسبوك وجوجل, وينتحل اخرون مايسمى نشطاء سياسيين, ستارا لتضليل الاجهزة الامنية, عن صفحاتهم الالكترونية الارهابية التى ينتحلون فيها مسميات وهمية, وقد سبق قيامى فى العديد من المقالات التى قمت بنشرها طوال الاسابيع الماضية, بالتحذير من خطورة تنامى النشاط الارهابى التهريجى لميليشيات الاخوان الارهابية الالكترونية بالسويس, لعدم وجود رادعا لارهابهم واجرامهم, حتى استفحل شر هذة العصابة الشيطانية,على مواقع التواصل الاجتماعى, وتمادت فى بث سموم القلاقل والاضطرابات, وتشجيع التطرف, والتحريض على العنف والارهاب, واستحسان العدوان ضد رجال الشرطة, وإثارة الإشاعات, ومخالفة القانون, ونشر الفتن, والسب والقذف, والتشهير, والإساءة لسمعة الأسر، ونشر الفسق والفجور والانحلال, وتحريف الحقائق, وزعزعة امن المجتمع, وتهديد الاستقرار, واشاعة الفوضى, ونشر الافكار الهدامة, وسب وقذف وتهديد المعارضين لمروقهم والاساءة اليهم, والدعوة للحشد وتنظيم المظاهرات الفوضوية الغير قانونية، استنادا على الشائعات التى يقومون هم اصلا بترويجها, والسؤال المطروح الان هو, ''[ متى ستتحرك وزارة الداخلية باجهزتها المعنية, والامن العام, وادارة المعلومات والتوثيق, وجهاز الامن الوطنى, لاستصال ميليشيات عصابة الاخوان الارهابية الالكترونية فى مدينة السويس وباقى محافظات الجمهورية ]'', ويرصد مقطع الفيديو ميدان الاربعين, اشهر ميادين مدينة السويس, بعد ظهر يوم الثلاثاء 9 سبتمبر, ويظهر فية المواطنون يمارسون حياتهم بصورة طبيعية مثل كل يوم, وسيطرة الهدوء المقترن بحركة سير المارة والسيارات, على الميدان, مثل سائر ميادين وشوارع السويس, وباقى محافظات الجمهورية, فى ظل التهديدات الفشنك لعصابات الاخوان الارهابية الالكترونية,
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.