فشلت دعاوى الارهاب لعصابات جماعة الاخوان والجبهة السلفية الارهابية فى اى حشد بالسويس وانصرف جميع المصلين من المساجد الى منازلهم فى سلام عقب تاديتهم صلاة الجمعة 28 نوفمبر, الامر الذى اصاب العصابات الارهابية بالجبن والرعب وامتنع شراذمها عن الخروج فى مظاهرات عنف وارهاب وهم يحملون الاسلحة والمصاحف الشريفة كما توعدوا الشعب المصرى, ولم تخرج مظاهرة واحدة لشخص واحد عقب صلاة الجمعة من اى مكان بالسويس, واكد المواطنين بالسويس بان هذة الجمعة اكدت للجميع بما لايدع مجالا لاى شك سقوط جماعة الاخوان الارهابية واذيالها فى الاوحال واعتمادها دائما على تصريحات البلف الارهابية العنترية الكاذبة بوهم اثارة رعب المواطنين, وانتهز اللواء طارق الجزار مدير امن السويس سلامة الحالة الامنية بالسويس وعدم خروج مظاهرة فيها شخص واحد عقب صلاة الجمعة بالسويس وقام بجولة فى شوارع السويس وميدان الاربعين سيرا على الاقدام, وطالب مدير امن السويس من المواطنين الذين التفوا حولوا وهم يهتفون لمصر وشعبها وينددون بارهاب عصابات الاخوان والسلفيين, بان يلعبوا الكرة الشراب فى شوارع وميادين السويس اذا ارادوا كحالة استثنائية دون ان يتسببوا فى تعطيل المرور فى ظل الامن الشامل الموجود فى مدينة السويس, واكد بان الاجراءات الامنية المشددة التى اتخذتها السلطات المعنية لمجابهة ارهاب الاخوان والسلفيين اجبرهم على الاختباء فى جحورهم واوكارهم خشية الظهور وحدهم فى الشوارع مما يهدد سلامتهم سواة من ناحية الشعب او من ناحية اجهزة الامن, وكانت جماعة الاخوان الارهابية والجبهة السلفية الارهابية قد فشلوا قبل ذلك فى ما اطلقوا علية مليونية صلاة الفجر, حيث انصرف جميع المصلين الى منازلهم مباشرة عقب تاديتهم صلاة فجر يوم الجمعة 28 نوفمبر, بدون خروج شخص واحد الى الشوارع فى مليونية صلاة الفجر المزعومة.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الجمعة، 28 نوفمبر 2014
فشل عصابات الاخوان والسلفيين وعدم خروج متظاهر واحد بالسويس عقب صلاة الجمعة 28 نوفمبر
فشلت دعاوى الارهاب لعصابات جماعة الاخوان والجبهة السلفية الارهابية فى اى حشد بالسويس وانصرف جميع المصلين من المساجد الى منازلهم فى سلام عقب تاديتهم صلاة الجمعة 28 نوفمبر, الامر الذى اصاب العصابات الارهابية بالجبن والرعب وامتنع شراذمها عن الخروج فى مظاهرات عنف وارهاب وهم يحملون الاسلحة والمصاحف الشريفة كما توعدوا الشعب المصرى, ولم تخرج مظاهرة واحدة لشخص واحد عقب صلاة الجمعة من اى مكان بالسويس, واكد المواطنين بالسويس بان هذة الجمعة اكدت للجميع بما لايدع مجالا لاى شك سقوط جماعة الاخوان الارهابية واذيالها فى الاوحال واعتمادها دائما على تصريحات البلف الارهابية العنترية الكاذبة بوهم اثارة رعب المواطنين, وانتهز اللواء طارق الجزار مدير امن السويس سلامة الحالة الامنية بالسويس وعدم خروج مظاهرة فيها شخص واحد عقب صلاة الجمعة بالسويس وقام بجولة فى شوارع السويس وميدان الاربعين سيرا على الاقدام, وطالب مدير امن السويس من المواطنين الذين التفوا حولوا وهم يهتفون لمصر وشعبها وينددون بارهاب عصابات الاخوان والسلفيين, بان يلعبوا الكرة الشراب فى شوارع وميادين السويس اذا ارادوا كحالة استثنائية دون ان يتسببوا فى تعطيل المرور فى ظل الامن الشامل الموجود فى مدينة السويس, واكد بان الاجراءات الامنية المشددة التى اتخذتها السلطات المعنية لمجابهة ارهاب الاخوان والسلفيين اجبرهم على الاختباء فى جحورهم واوكارهم خشية الظهور وحدهم فى الشوارع مما يهدد سلامتهم سواة من ناحية الشعب او من ناحية اجهزة الامن, وكانت جماعة الاخوان الارهابية والجبهة السلفية الارهابية قد فشلوا قبل ذلك فى ما اطلقوا علية مليونية صلاة الفجر, حيث انصرف جميع المصلين الى منازلهم مباشرة عقب تاديتهم صلاة فجر يوم الجمعة 28 نوفمبر, بدون خروج شخص واحد الى الشوارع فى مليونية صلاة الفجر المزعومة.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.