مثلما تجبرت جماعة الاخوان الارهابية على الشعب المصرى, عنادا وتبجحا وغرورا وسفسطة, استنادا على مليشياتها من الغوغاء والدهماء والبلطجية والارهابيين, ورفضت الانصياع ذليلة لمطالبة بوقف انحرافها عن السلطة, وتخابرها مع الاعداء, ودسائسها على مصر, وارهابها ضد الشعب, وعصيانها لارادتة, واتجارها بالدين, وتحريكها باجندات خارجية, حتى دهس عليها الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو ودحرج رؤوس المتجبرين منها فى الاوحال, تجبرت طائفة السلفيين بمختلف مسمياتها التجارية المتمسحة فى الدين على الشعب المصرى, ورفضت الانصياع ذليلة لمطالبة بوقف انحرافها ودسائسها وارهابها وعصيانها واتجارها بالدين, كما رفضت اعادة تقييم اوضاعها لتتماشى مع الدستور الذى يمنع وجود احزاب او جبهات او جماعات او اى مسميات سياسية تتاجر فى الدين, واحتذى السلفيين مسيرة جماعة الاخوان الارهابية, استنادا على مليشياتهم من الغوغاء والدهماء والبلطجية والارهابيين, وكما وقف الرئيس الاخوانى المعزول مرسى وقيادات عشيرتة الاخوانية الارهابية يحذرون الشعب المصرى من اسقاطهم, وقفت قيادات العشائر السلفية المختلفة تحذر الشعب المصرى من اسقاطهم, ووصف يونس مخيون، رئيس حزب النور السلفى, خلال حواره مع الإعلامى محمود الوروارى فى برنامج "الحدث المصرى" على فضائية "العربية الحدث" مساء الاثنين 17 نوفمبر, مطالب الشعب المصرى, ''[ بانها مطالب اصحاب مصالح وجهات واحزاب ليبرالية وعلمانية لا تريد وجود حزب له توجهات إسلامية وتسعى فى مناخ حربى ملوثا سياسيا واعلاميا وتخطى حدود اللياقة, لابعاد حزب النور عن الساحة السياسية واقصاء اى صوت معارض لتحقيق ما اسماة, أجندات خاصة ]'', وكما حذر مرسى الشعب المصرى فى خطابة الاخير قبل عزلة عن السلطة من ان جماعتة لن تكون الخاسرة اذا قام الشعب باسقاطها واسقاطة, حذر رئيس حزب النور الشعب المصرى ''[ بإن حزب النور لن يكون الخاسر إذا تم اقصائه عن الساحة ]'', ومشيرا ''[ بسقوط مبارك ومرسى بسبب الاقصاء, وبان اقصاء حزب النور بداية فشل وسقوط جديد ]'', والذى يجب ان يعلمة رئيس حزب النور وغيرة من السلفيين, بان الشعب المصرى لايريد اقصاء احد كما يوهم رئيس حزب النور نفسة, ولكنة يرفض الاتجار بالدين, وينادى المتاجرين بة بتوفيق اوضاعهم لتتماشى مع الدستور وارادة الشعب المصرى قبل فوات الاوان,
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الثلاثاء، 18 نوفمبر 2014
عناد السلفيين فى بورصة المتاجرين بالدين
مثلما تجبرت جماعة الاخوان الارهابية على الشعب المصرى, عنادا وتبجحا وغرورا وسفسطة, استنادا على مليشياتها من الغوغاء والدهماء والبلطجية والارهابيين, ورفضت الانصياع ذليلة لمطالبة بوقف انحرافها عن السلطة, وتخابرها مع الاعداء, ودسائسها على مصر, وارهابها ضد الشعب, وعصيانها لارادتة, واتجارها بالدين, وتحريكها باجندات خارجية, حتى دهس عليها الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو ودحرج رؤوس المتجبرين منها فى الاوحال, تجبرت طائفة السلفيين بمختلف مسمياتها التجارية المتمسحة فى الدين على الشعب المصرى, ورفضت الانصياع ذليلة لمطالبة بوقف انحرافها ودسائسها وارهابها وعصيانها واتجارها بالدين, كما رفضت اعادة تقييم اوضاعها لتتماشى مع الدستور الذى يمنع وجود احزاب او جبهات او جماعات او اى مسميات سياسية تتاجر فى الدين, واحتذى السلفيين مسيرة جماعة الاخوان الارهابية, استنادا على مليشياتهم من الغوغاء والدهماء والبلطجية والارهابيين, وكما وقف الرئيس الاخوانى المعزول مرسى وقيادات عشيرتة الاخوانية الارهابية يحذرون الشعب المصرى من اسقاطهم, وقفت قيادات العشائر السلفية المختلفة تحذر الشعب المصرى من اسقاطهم, ووصف يونس مخيون، رئيس حزب النور السلفى, خلال حواره مع الإعلامى محمود الوروارى فى برنامج "الحدث المصرى" على فضائية "العربية الحدث" مساء الاثنين 17 نوفمبر, مطالب الشعب المصرى, ''[ بانها مطالب اصحاب مصالح وجهات واحزاب ليبرالية وعلمانية لا تريد وجود حزب له توجهات إسلامية وتسعى فى مناخ حربى ملوثا سياسيا واعلاميا وتخطى حدود اللياقة, لابعاد حزب النور عن الساحة السياسية واقصاء اى صوت معارض لتحقيق ما اسماة, أجندات خاصة ]'', وكما حذر مرسى الشعب المصرى فى خطابة الاخير قبل عزلة عن السلطة من ان جماعتة لن تكون الخاسرة اذا قام الشعب باسقاطها واسقاطة, حذر رئيس حزب النور الشعب المصرى ''[ بإن حزب النور لن يكون الخاسر إذا تم اقصائه عن الساحة ]'', ومشيرا ''[ بسقوط مبارك ومرسى بسبب الاقصاء, وبان اقصاء حزب النور بداية فشل وسقوط جديد ]'', والذى يجب ان يعلمة رئيس حزب النور وغيرة من السلفيين, بان الشعب المصرى لايريد اقصاء احد كما يوهم رئيس حزب النور نفسة, ولكنة يرفض الاتجار بالدين, وينادى المتاجرين بة بتوفيق اوضاعهم لتتماشى مع الدستور وارادة الشعب المصرى قبل فوات الاوان,
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.