ساد المصريين روح وطنية كبيرة دفاعا عن مصر من خسة ارهاب طائفة الاخوان الارهابية, بعد بيان عبدالفتاح السيسى رئيس الجمهورية, يوم السبت 31 يناير, ضد ارهاب الاخوان وداعمية, وجددوا تفويضهم للسيسى والجيش والشرطة للقضاء على ارهاب جماعة الاخوان الارهابية المنحلة مع اذنابها واسيادها, واكد ماكشفة السيسى عن ما دار خلال اجتماعة يوم 21 يونيو 2013، مع سعد الكتانتى, رئيس حزب الحرية والعدالة الاخوانى المنحل, وخيرت الشاطر, النائب الأول لمرشد جماعة الإخوان الارهابية المنحلة, بناء على طلب الكتاتنى, وتهديد الشاطر خلال الاجتماع، بأنه فى حالة عزل مرسى، سيواجه الدولة من جميع أنحاء العالم مُقاتلون من أفغانستان وسوريا وليبيا وباكستان، وتعقيب الرئيس السيسى, بأن الشعب المصرى لا يخشى أحد مهما كان. مدى تعاظم بلطجة واجرام جماعة الاخوان الارهابية, ومحاولتها باعمال البلطجة والارهاب, وسفك دماء المصريين, وتدمير ممتلكاتهم العامة والخاصة, حتى قبل قيام ثورة 30 يونيو 2013, ابتزاز الشعب المصرى لسلب وطنة واوطان الدول العربية لحساب اجندات دول اجنبية كبرى وعلى راسهم امريكا وقطر وتركيا وايران واسرائيل وحماس واجنداتها لتفتيت وتقسيم مصر ونشر الخراب فيها لتسهيل تقسيم باقى الدول العربية لاقامة خرائب مايسمى ''الشرق الاوسط الكبير'' تحت مسمى التسويقى الجديد ''المشروع الاسلامى الكبير'', وهو ما دعى القيادة السياسية والقيادات العسكرية بالجيش, الى انشاء قيادة موحدة لمجابهة عصابات الارهاب, وغمرت المواطنين بالسويس الروح الوطنية العارمة التى اجتاحت جموع المصريين فى سائر محافظات الجمهورية ضد دسائس وارهاب الاعداء, وطالبوا, سواء خلال اجتماعاتهم فى الشوارع والميادين, والمصالح والشركات, والنوادى والجمعيات, او سواء بعد اداء صلاة الغائب مساء يوم السبت 31 يناير بمسجد قرية كبريت على شهداء الجيش والشرطة الذين سقطوا فى ارهاب الاخوان, او خلال تشييع جثمان احد شهداء حادث الكتيبة 101 الارهابى بشمال سيناء, الشهيد النقيب محمد عادل رزق خاطر, او بعد اقامة العزاء فى استشهادة. باعلان حرب لاهوادة فيها ضد ارهاب طائفة الاخوان حتى استئصالها مع ارهابها واذنابها ودول الاعداء والجهات الاجنبية القائمة بدعمها, وانقاذ مصر والدول العربية من شرورهم, مثلما قامت مصر مع باقى الشعوب العربية, باستئصال طائفة الحشاشين الارهابية مع ارهابها واذنابها ودول الاعداء والجهات الاجنبية التى قامت بدعمها,
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 1 فبراير 2015
مصر تتحد مع السيسى والجيش والشرطة ضد عصابات الارهاب
ساد المصريين روح وطنية كبيرة دفاعا عن مصر من خسة ارهاب طائفة الاخوان الارهابية, بعد بيان عبدالفتاح السيسى رئيس الجمهورية, يوم السبت 31 يناير, ضد ارهاب الاخوان وداعمية, وجددوا تفويضهم للسيسى والجيش والشرطة للقضاء على ارهاب جماعة الاخوان الارهابية المنحلة مع اذنابها واسيادها, واكد ماكشفة السيسى عن ما دار خلال اجتماعة يوم 21 يونيو 2013، مع سعد الكتانتى, رئيس حزب الحرية والعدالة الاخوانى المنحل, وخيرت الشاطر, النائب الأول لمرشد جماعة الإخوان الارهابية المنحلة, بناء على طلب الكتاتنى, وتهديد الشاطر خلال الاجتماع، بأنه فى حالة عزل مرسى، سيواجه الدولة من جميع أنحاء العالم مُقاتلون من أفغانستان وسوريا وليبيا وباكستان، وتعقيب الرئيس السيسى, بأن الشعب المصرى لا يخشى أحد مهما كان. مدى تعاظم بلطجة واجرام جماعة الاخوان الارهابية, ومحاولتها باعمال البلطجة والارهاب, وسفك دماء المصريين, وتدمير ممتلكاتهم العامة والخاصة, حتى قبل قيام ثورة 30 يونيو 2013, ابتزاز الشعب المصرى لسلب وطنة واوطان الدول العربية لحساب اجندات دول اجنبية كبرى وعلى راسهم امريكا وقطر وتركيا وايران واسرائيل وحماس واجنداتها لتفتيت وتقسيم مصر ونشر الخراب فيها لتسهيل تقسيم باقى الدول العربية لاقامة خرائب مايسمى ''الشرق الاوسط الكبير'' تحت مسمى التسويقى الجديد ''المشروع الاسلامى الكبير'', وهو ما دعى القيادة السياسية والقيادات العسكرية بالجيش, الى انشاء قيادة موحدة لمجابهة عصابات الارهاب, وغمرت المواطنين بالسويس الروح الوطنية العارمة التى اجتاحت جموع المصريين فى سائر محافظات الجمهورية ضد دسائس وارهاب الاعداء, وطالبوا, سواء خلال اجتماعاتهم فى الشوارع والميادين, والمصالح والشركات, والنوادى والجمعيات, او سواء بعد اداء صلاة الغائب مساء يوم السبت 31 يناير بمسجد قرية كبريت على شهداء الجيش والشرطة الذين سقطوا فى ارهاب الاخوان, او خلال تشييع جثمان احد شهداء حادث الكتيبة 101 الارهابى بشمال سيناء, الشهيد النقيب محمد عادل رزق خاطر, او بعد اقامة العزاء فى استشهادة. باعلان حرب لاهوادة فيها ضد ارهاب طائفة الاخوان حتى استئصالها مع ارهابها واذنابها ودول الاعداء والجهات الاجنبية القائمة بدعمها, وانقاذ مصر والدول العربية من شرورهم, مثلما قامت مصر مع باقى الشعوب العربية, باستئصال طائفة الحشاشين الارهابية مع ارهابها واذنابها ودول الاعداء والجهات الاجنبية التى قامت بدعمها,
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.