حفل التكريم الذى اقامة الرئيس الامريكى براك اوباما منذ ايام داخل البيت الابيض, لطابورة الاخوانى الارهابى الخامس, وحضرة عددا من مطاريد تنظيم الاخوان الارهابى الفارين من احكاما بالسجن والاعدام, وتم خلالة بحث اسباب فشل طابور امريكا الاخوانى الخامس فى فرض الاجندة الامريكية لتقسيم مصر وبعدها باقى الدول العربية, لاقامة مايسمى بالشرق الاوسط الكبير, واستعرض فية الضغوط التى يمكن لامريكا استخدامها مع اذيالها فى الاتحاد الاوربى ضد الشعب المصرى, والاعمال الارهابية التى يمكن لطابور امريكا الاخوانى الخامس استخدامها مع اذنابة من المرتزقة ضد الشعب المصرى, كشف بجلاء عن جعجعة امريكا الكلامية للاستهلاك الدولى فى الحرب على الارهاب, للتغطية على دسائسها فى اقامتة لتحقيق اجنداتها من خلالة, وتوصيلها رسالة الى جميع جواسيسها فى العالم بانها لن تتخل عنهم بسهولة عند وقوعهم فى شر اعمالهم, حتى لايتخلوا عن امريكا وشر اعمالهم, وتلويحها بتهديدات بلطجة بما يمكن لامريكا ان تفعلة من ضعوط جديدة ضد الشعب المصرى, بعد فشلها فى ضغوط المساعدات الاقتصادية والعسكرية, واعترافها ''علنيا'' بتنظيماتها الارهابية, وجمعياتها الفوضوية, وكياناتها الغوغائية, ضد الشعب المصرى, لاثارة بهم القلاقل على الصعيد الدولى, على وهم اجبار الشعب المصرى على قبول تنفيذ حصان طروادة الاخوانى للاجندة الامريكية, ولمحاولة منع مصر من تحجيم مجالات التعاون والتمثيل الدبلوماسى مع امريكا ردا على البلطجة الامريكية, والحقيقة القائمة على البراهين الدامغة تؤكد بان تهديدات البلطجة الامريكية فشنك, لانه برغم تعاظم خسة امريكا فى زرع العصابات الارهابية والجواسيس المرتزقة فى الدول المستهدفة لشرورها, الا انها لاتملك فرضهم على شعوب دول العالم, والا لماذا اذن فشل مخططها فى ثورة 30 يونيو امام ارادة الشعب المصرى, ولماذا فشلت دسائسها الارهابية فى سيناء امام الجيش المصرى, ولماذا فشلت مؤامراتها لتدويل حرب الشعب المصرى ضد ارهاب طابورها الاخوانى الخامس خلال جلسة مجلس الامن يوم 15 اعسطس 2013 بعد فض اعتصامى الارهابيين الاخوان فى رابعة والتهضة امام تهديد روسيا والصين باستخدام الفيتو, ولماذا فشلت امام فيتو روسيا والصين فى اقصاء السلطة السورية, ولماذا فشلت امام فيتو روسيا والصين فى ملف الاسلحة النووية فى كوريا الشمالية وايران, وبرغم بيان الاحتجاج الذى وجهته وزارة الخارجية المصرية, الى وزارة الخارجية الامريكية, ضد حفل التكريم الامريكى للارهابيين الاخوان, والذى كشف عنة السفير بدر عبدالعاطى، المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "صباح أون"، على قناة "أون تى في"، صباح يوم الثلاثاء 2 فبراير 2015، اكد فيها ''[ بان وزارة الخارجية المصرية وجهت بيانًا شديد اللهجة إلى وزارة الخارجية الأمريكية ضد اجتماع الادارة الامريكية فى البيت الابيض مع تنظيمات وكيانات اخوانية ارهابية ]'', الا انة لم يحقق ادنى سقف مطالب الشعب المصرى, الذى يطالب ردا على البلطجة الامريكية, بسحب السفير المصرى فى امريكا كخطوة احتجاجية اولية, يتبعها طرد السفير الامريكى فى مصر وتخفيض مستوى التمثيل الدبلوماسى بين البلدين, ثم قطع العلاقات تماما مع العدو الامريكى مع استمرارة فى غية.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الثلاثاء، 3 فبراير 2015
حفل تكريم الطابور الاخوانى الارهابى الخامس فى البيت الابيض بلطجة امريكية
حفل التكريم الذى اقامة الرئيس الامريكى براك اوباما منذ ايام داخل البيت الابيض, لطابورة الاخوانى الارهابى الخامس, وحضرة عددا من مطاريد تنظيم الاخوان الارهابى الفارين من احكاما بالسجن والاعدام, وتم خلالة بحث اسباب فشل طابور امريكا الاخوانى الخامس فى فرض الاجندة الامريكية لتقسيم مصر وبعدها باقى الدول العربية, لاقامة مايسمى بالشرق الاوسط الكبير, واستعرض فية الضغوط التى يمكن لامريكا استخدامها مع اذيالها فى الاتحاد الاوربى ضد الشعب المصرى, والاعمال الارهابية التى يمكن لطابور امريكا الاخوانى الخامس استخدامها مع اذنابة من المرتزقة ضد الشعب المصرى, كشف بجلاء عن جعجعة امريكا الكلامية للاستهلاك الدولى فى الحرب على الارهاب, للتغطية على دسائسها فى اقامتة لتحقيق اجنداتها من خلالة, وتوصيلها رسالة الى جميع جواسيسها فى العالم بانها لن تتخل عنهم بسهولة عند وقوعهم فى شر اعمالهم, حتى لايتخلوا عن امريكا وشر اعمالهم, وتلويحها بتهديدات بلطجة بما يمكن لامريكا ان تفعلة من ضعوط جديدة ضد الشعب المصرى, بعد فشلها فى ضغوط المساعدات الاقتصادية والعسكرية, واعترافها ''علنيا'' بتنظيماتها الارهابية, وجمعياتها الفوضوية, وكياناتها الغوغائية, ضد الشعب المصرى, لاثارة بهم القلاقل على الصعيد الدولى, على وهم اجبار الشعب المصرى على قبول تنفيذ حصان طروادة الاخوانى للاجندة الامريكية, ولمحاولة منع مصر من تحجيم مجالات التعاون والتمثيل الدبلوماسى مع امريكا ردا على البلطجة الامريكية, والحقيقة القائمة على البراهين الدامغة تؤكد بان تهديدات البلطجة الامريكية فشنك, لانه برغم تعاظم خسة امريكا فى زرع العصابات الارهابية والجواسيس المرتزقة فى الدول المستهدفة لشرورها, الا انها لاتملك فرضهم على شعوب دول العالم, والا لماذا اذن فشل مخططها فى ثورة 30 يونيو امام ارادة الشعب المصرى, ولماذا فشلت دسائسها الارهابية فى سيناء امام الجيش المصرى, ولماذا فشلت مؤامراتها لتدويل حرب الشعب المصرى ضد ارهاب طابورها الاخوانى الخامس خلال جلسة مجلس الامن يوم 15 اعسطس 2013 بعد فض اعتصامى الارهابيين الاخوان فى رابعة والتهضة امام تهديد روسيا والصين باستخدام الفيتو, ولماذا فشلت امام فيتو روسيا والصين فى اقصاء السلطة السورية, ولماذا فشلت امام فيتو روسيا والصين فى ملف الاسلحة النووية فى كوريا الشمالية وايران, وبرغم بيان الاحتجاج الذى وجهته وزارة الخارجية المصرية, الى وزارة الخارجية الامريكية, ضد حفل التكريم الامريكى للارهابيين الاخوان, والذى كشف عنة السفير بدر عبدالعاطى، المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "صباح أون"، على قناة "أون تى في"، صباح يوم الثلاثاء 2 فبراير 2015، اكد فيها ''[ بان وزارة الخارجية المصرية وجهت بيانًا شديد اللهجة إلى وزارة الخارجية الأمريكية ضد اجتماع الادارة الامريكية فى البيت الابيض مع تنظيمات وكيانات اخوانية ارهابية ]'', الا انة لم يحقق ادنى سقف مطالب الشعب المصرى, الذى يطالب ردا على البلطجة الامريكية, بسحب السفير المصرى فى امريكا كخطوة احتجاجية اولية, يتبعها طرد السفير الامريكى فى مصر وتخفيض مستوى التمثيل الدبلوماسى بين البلدين, ثم قطع العلاقات تماما مع العدو الامريكى مع استمرارة فى غية.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.