الاعمال الارهابية المتنوعة التى تمارسها جماعة الاخوان الارهابية واذنابها, بدعم استخبارات دول وجهات اجنبية معادية, ضد الجيش والشرطة والشعب والقيادة السياسية, ومنها حادث انفجار قنبلة تم دسها وتفجيرها بخسة فى محيط دار القضاء, ظهر يوم الاثنين 2 مارس 2015, فى مكان تكثر فية حركة سير المارة, والذى اسفر عن قتلى ومصابين, وغيرها من التفجيرات والاعمال الارهابية, محاولات يائسة على سراب التائير بها على مؤتمر مصر الاقتصادى, وشن حرب اكترونية بتسجيلات مفبركة لمحاولة احداث الفتن فى مصر, وبينها مع العديد من الدول العربية, وتصعيد امريكا ضغوطها ودسائسها مع اتباعها الخاضعين من بعض دول الاتحاد الاوربى, وقطر, وتركيا, وايران, وحماس, وحزب اللة, ومطاريد تنظيم الاخوان الارهابى, وطرحهم بين وقت واخر عبر افاقين عنهم, مع فشل دسائسهم, ما يسمى استخفافا, مبادرة صلح مع الاخوان, على وهم اجوف بخضوع الشعب المصرى والقيادة السياسية والجيش والشرطة لابتزازهم وقبول فرض اجنداتهم الاجرامية تحت ضغط ارهابهم المتنوع, والذى نجم نتيجة عشمهم مع ابليس على دخول الجنة بدون حساب, بعد ان عاثوا فى الدنيا سفكا وخرابا وحاولوا بمبادراتهم المخضبة بدماء ضحايا ارهابهم, والملوثة باجرام تخابرهم, الافلات من الحساب, وغابت عنهم الحقيقة الناصعة التى لاتغيب عنها الشمس, والمتمثلة فى كون الشعب المصرى يختلف عنهم فى انة يحب وطنة, لذا دافع ويدافع عنة من اجرامهم بضراوة, بنفس قوة انتصارة عليهم واسقاطة لهم فى ثورة 30 يونيو, بينما هم بدون انتماء لوطن سوى تنظيمهم الدولى, ورنين ذهب وفضة استخبارات دول وجهات اجنبية يستخدمونهم مطية لهم لتحقيق اغراض اجنداتهم فى ما يسمى بالشرق الاوسط الكبير, فشل اجندات الاعداء ودسائسهم والقصاص من اذنابهم اطاح بما تبقى من صوابهم, ودفعهم للجود بما تبقى من ارهابهم لمحولة النيل من مصر بالباطل قبل مؤتمرها الاقتصادى الكبير, الذين يعدونة المسمار الاخير فى نعش ارهابهم ومخططاتهم الاجرامية, ولا رد اسمى عليهم من تصعيد حرب تقليم مخالبهم.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الاثنين، 2 مارس 2015
فشل اجندات امريكا مع ارهابها واخوان اذنابها اطاح بما تبقى من صوابها
الاعمال الارهابية المتنوعة التى تمارسها جماعة الاخوان الارهابية واذنابها, بدعم استخبارات دول وجهات اجنبية معادية, ضد الجيش والشرطة والشعب والقيادة السياسية, ومنها حادث انفجار قنبلة تم دسها وتفجيرها بخسة فى محيط دار القضاء, ظهر يوم الاثنين 2 مارس 2015, فى مكان تكثر فية حركة سير المارة, والذى اسفر عن قتلى ومصابين, وغيرها من التفجيرات والاعمال الارهابية, محاولات يائسة على سراب التائير بها على مؤتمر مصر الاقتصادى, وشن حرب اكترونية بتسجيلات مفبركة لمحاولة احداث الفتن فى مصر, وبينها مع العديد من الدول العربية, وتصعيد امريكا ضغوطها ودسائسها مع اتباعها الخاضعين من بعض دول الاتحاد الاوربى, وقطر, وتركيا, وايران, وحماس, وحزب اللة, ومطاريد تنظيم الاخوان الارهابى, وطرحهم بين وقت واخر عبر افاقين عنهم, مع فشل دسائسهم, ما يسمى استخفافا, مبادرة صلح مع الاخوان, على وهم اجوف بخضوع الشعب المصرى والقيادة السياسية والجيش والشرطة لابتزازهم وقبول فرض اجنداتهم الاجرامية تحت ضغط ارهابهم المتنوع, والذى نجم نتيجة عشمهم مع ابليس على دخول الجنة بدون حساب, بعد ان عاثوا فى الدنيا سفكا وخرابا وحاولوا بمبادراتهم المخضبة بدماء ضحايا ارهابهم, والملوثة باجرام تخابرهم, الافلات من الحساب, وغابت عنهم الحقيقة الناصعة التى لاتغيب عنها الشمس, والمتمثلة فى كون الشعب المصرى يختلف عنهم فى انة يحب وطنة, لذا دافع ويدافع عنة من اجرامهم بضراوة, بنفس قوة انتصارة عليهم واسقاطة لهم فى ثورة 30 يونيو, بينما هم بدون انتماء لوطن سوى تنظيمهم الدولى, ورنين ذهب وفضة استخبارات دول وجهات اجنبية يستخدمونهم مطية لهم لتحقيق اغراض اجنداتهم فى ما يسمى بالشرق الاوسط الكبير, فشل اجندات الاعداء ودسائسهم والقصاص من اذنابهم اطاح بما تبقى من صوابهم, ودفعهم للجود بما تبقى من ارهابهم لمحولة النيل من مصر بالباطل قبل مؤتمرها الاقتصادى الكبير, الذين يعدونة المسمار الاخير فى نعش ارهابهم ومخططاتهم الاجرامية, ولا رد اسمى عليهم من تصعيد حرب تقليم مخالبهم.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.