مع متابعتنا بحيطة وحذر, تذايد اتجاة الرائ العام الامريكى المعارض لسياسة الرئيس الامريكى براك اوباما, فيما يتعلق بموقفة العدائى ضد مصر, وحجبة مساعدات اتفاقية كامب ديفيد عنها, وفرضة العقوبات العنترية عليها, وتحريكة دسائس الاستخبارات الامريكية ضدها, وتحريضة اتباعة فى الاتحاد الاوربى بشانها, واختلاقة الافتراءات فى المحافل الدولية نحوها, ودفعة اذنابة من جماعة الاخوان الارهابية عليها, ودعمة مخالبة من الجماعات الارهابية وحركات التمويلات الثورية حيالها, فى ظل التمهيد السياسى بين الحزبيين الجمهورى والديمقراطى للمعركة الانتخابية الامريكية القادمة المقرر اجراؤها على منصب رئيس الولايات المتحدة عام 2017, نجد تصاعد وتيرة انتقادات الامريكيين ضد سياسة اوباما فى وسائل الاعلام الامريكية وبين المواطنين والسياسيين الامريكيين, وبينهم قطاعا كبيرا من مناصرى الحزب الديمقراطى الذى ينتمى الية اوباما, الى حد استعطاف اوباما نواب امريكا للحصول على تفويض لمشروع وهمى جديد للحرب على حركة داعش برغم انة من قام بصنعتها مع غيرها, على اساس بانة اذا كانت هناك اجندة استخباراتية امريكية سرية يدعمها اوباما ضد مصر والعديد من الدول العربية لتقسيمها وتفتيتها لاقامة مايسمى بالشرق الاوسط الكبير لحساب اسرائيل والهيمنة الامريكية, باستخدام اذنابة ومخالبة من جماعة الاخوان الارهابية, والجماعات المتطرفة, وطابور حركات التمويلات الثورية, فانها فى النهاية فشلت فشلا ذريعا, خاصة فى مصر, امام ارادة الشعب المصرى وشعوب الدول العربية, وتحول اذناب ومخالب اوباما الى قطعان شيطانية شاردة من الارهابيين لامقود لها, صاروا يعيثون فى الارض فسادا وارهابا, واصبحوا يهددون امريكا ذاتها مع حلفائها فى دول الاتحاد الاوربى وباقى دول العالم باعمال الارهاب, بعد ان انقلب السحر على الساحر, وبدلا من ان يقر اوباما بخطيئتة الاثمة وتخبطة السياسى وفشل دسائسة الشيطانية وتضعضع نوازعة الاستعمارية, اخذتة العزة بالاثم, ورفض الاعتراف بذنوبة ولو سرا امام كاهن الاعتراف, خشية ان يعنى هذا اعترافا بفشلة, وهو مايؤثر سلبا على عنجهيتة كرئيس لاحد اكبر دولتين فى العالم, الناجمة عن ميراث منصبة الذى يتوهم شاغلة بانة معجزة عصرة, الى حد تفضيلة السير فى طريق غية حتى النهاية المرة, واغراق دول العالم بجحافل الارهابيين وسيول من الضحايا, وخسران صداقة مصر وباقى الدول العربية الابدية, وانحسار المصالح الامريكية فى منطقة الشرق الاوسط, وهزيمة حزبة الديمقراطى فى الانتخابات الرئاسية ومجلسى النواب, عن تراجعة ودمغة بالفشل والخذلان.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأربعاء، 11 مارس 2015
سقوط اوباما فى امريكا بعد سقوطة مع دسائسة واذنابة فى الشرق الاوسط
مع متابعتنا بحيطة وحذر, تذايد اتجاة الرائ العام الامريكى المعارض لسياسة الرئيس الامريكى براك اوباما, فيما يتعلق بموقفة العدائى ضد مصر, وحجبة مساعدات اتفاقية كامب ديفيد عنها, وفرضة العقوبات العنترية عليها, وتحريكة دسائس الاستخبارات الامريكية ضدها, وتحريضة اتباعة فى الاتحاد الاوربى بشانها, واختلاقة الافتراءات فى المحافل الدولية نحوها, ودفعة اذنابة من جماعة الاخوان الارهابية عليها, ودعمة مخالبة من الجماعات الارهابية وحركات التمويلات الثورية حيالها, فى ظل التمهيد السياسى بين الحزبيين الجمهورى والديمقراطى للمعركة الانتخابية الامريكية القادمة المقرر اجراؤها على منصب رئيس الولايات المتحدة عام 2017, نجد تصاعد وتيرة انتقادات الامريكيين ضد سياسة اوباما فى وسائل الاعلام الامريكية وبين المواطنين والسياسيين الامريكيين, وبينهم قطاعا كبيرا من مناصرى الحزب الديمقراطى الذى ينتمى الية اوباما, الى حد استعطاف اوباما نواب امريكا للحصول على تفويض لمشروع وهمى جديد للحرب على حركة داعش برغم انة من قام بصنعتها مع غيرها, على اساس بانة اذا كانت هناك اجندة استخباراتية امريكية سرية يدعمها اوباما ضد مصر والعديد من الدول العربية لتقسيمها وتفتيتها لاقامة مايسمى بالشرق الاوسط الكبير لحساب اسرائيل والهيمنة الامريكية, باستخدام اذنابة ومخالبة من جماعة الاخوان الارهابية, والجماعات المتطرفة, وطابور حركات التمويلات الثورية, فانها فى النهاية فشلت فشلا ذريعا, خاصة فى مصر, امام ارادة الشعب المصرى وشعوب الدول العربية, وتحول اذناب ومخالب اوباما الى قطعان شيطانية شاردة من الارهابيين لامقود لها, صاروا يعيثون فى الارض فسادا وارهابا, واصبحوا يهددون امريكا ذاتها مع حلفائها فى دول الاتحاد الاوربى وباقى دول العالم باعمال الارهاب, بعد ان انقلب السحر على الساحر, وبدلا من ان يقر اوباما بخطيئتة الاثمة وتخبطة السياسى وفشل دسائسة الشيطانية وتضعضع نوازعة الاستعمارية, اخذتة العزة بالاثم, ورفض الاعتراف بذنوبة ولو سرا امام كاهن الاعتراف, خشية ان يعنى هذا اعترافا بفشلة, وهو مايؤثر سلبا على عنجهيتة كرئيس لاحد اكبر دولتين فى العالم, الناجمة عن ميراث منصبة الذى يتوهم شاغلة بانة معجزة عصرة, الى حد تفضيلة السير فى طريق غية حتى النهاية المرة, واغراق دول العالم بجحافل الارهابيين وسيول من الضحايا, وخسران صداقة مصر وباقى الدول العربية الابدية, وانحسار المصالح الامريكية فى منطقة الشرق الاوسط, وهزيمة حزبة الديمقراطى فى الانتخابات الرئاسية ومجلسى النواب, عن تراجعة ودمغة بالفشل والخذلان.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.