جاء البيان الختامي للقمة العربية ال 26, حاسما, سواء فى التصدى للاجندة الامريكية لاثارة مايسمى بالفوضى الخلاقة فى الدول العربية لتفتيتها وتقسيمها لاقامة مايسمى بالشرق الاوسط الكبير لحسابها مع اسرائيل, باستخدام اذنابها من جماعات الاتجار بالدين الارهابية مثل الاخوان وداعش والقاعدة والحوثيين وغيرهم, وحركات الاتجار بالثورات, او سواء فى التصدى للترتيبات الامريكية مع ايران فى التغاضى عن برنامجها النووى وتوسعاتها الاستعمارية فى الشرق الاوسط باستخدام ميليشيات طوابيرها مثل حزب اللة فى لبنان, والحوثيين وعلى عبدالله صالح فى اليمن, ومقتدى الصدر فى العراق, وبشار الاسد فى سوريا, لاثارة الفوضى والحروب الاهلية والنعرات الطائفية والخلافات المذهبية واشغالهم عن اسرائيل وسلاحها النووى واحتلالها الاراضى العربية المحتلة, ولتمهيد الارض المحروقة لمشروع امريكا المسمى بالشرق الاوسط الكبير, وتكمن اهمية موافقة القمة العربية على تفعيل الجيش العربى فى تصدية للمخططات الاستعمارية الاجنبية ضد الامة العربية, والدسائس الامريكية والاهداف الاسرائيلية والاطماع الايرانية ضد الامة العربية, ومثل تحالف الدول العربية فى ''عاصفة الحزم'' ضد الدسائس الايرانية والامريكية فى اليمن, صورة عملية لبكورة اعمال الجيش العربى, والتى سوف يتبعها اعمالا جليلة عديدة ضد اعداء الامة العربية واذنابهم من االعملاء والارهابيين وحركات التمويلات الاجنبية.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 29 مارس 2015
البيان الختامى للقمة العربية تصدى بالجيش العربى لاجندة امريكا وترتيباتها باستخدام اذنابها
جاء البيان الختامي للقمة العربية ال 26, حاسما, سواء فى التصدى للاجندة الامريكية لاثارة مايسمى بالفوضى الخلاقة فى الدول العربية لتفتيتها وتقسيمها لاقامة مايسمى بالشرق الاوسط الكبير لحسابها مع اسرائيل, باستخدام اذنابها من جماعات الاتجار بالدين الارهابية مثل الاخوان وداعش والقاعدة والحوثيين وغيرهم, وحركات الاتجار بالثورات, او سواء فى التصدى للترتيبات الامريكية مع ايران فى التغاضى عن برنامجها النووى وتوسعاتها الاستعمارية فى الشرق الاوسط باستخدام ميليشيات طوابيرها مثل حزب اللة فى لبنان, والحوثيين وعلى عبدالله صالح فى اليمن, ومقتدى الصدر فى العراق, وبشار الاسد فى سوريا, لاثارة الفوضى والحروب الاهلية والنعرات الطائفية والخلافات المذهبية واشغالهم عن اسرائيل وسلاحها النووى واحتلالها الاراضى العربية المحتلة, ولتمهيد الارض المحروقة لمشروع امريكا المسمى بالشرق الاوسط الكبير, وتكمن اهمية موافقة القمة العربية على تفعيل الجيش العربى فى تصدية للمخططات الاستعمارية الاجنبية ضد الامة العربية, والدسائس الامريكية والاهداف الاسرائيلية والاطماع الايرانية ضد الامة العربية, ومثل تحالف الدول العربية فى ''عاصفة الحزم'' ضد الدسائس الايرانية والامريكية فى اليمن, صورة عملية لبكورة اعمال الجيش العربى, والتى سوف يتبعها اعمالا جليلة عديدة ضد اعداء الامة العربية واذنابهم من االعملاء والارهابيين وحركات التمويلات الاجنبية.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.