الجمعة، 10 أبريل 2015

سر استخدام طاقية الاخفاء فى مكتب مسئول كبير



باللة عليكم يا مسئولى الجهات السيادية والرقابية افيدونا, واكشفوا لنا عن سر طاقية الاخفاء التى تسببت فى اختفاء مكتب سكرتير عام مساعد محافظة السويس من مكانة فى ظروف غامضة, حتى نكون من غرابة اعمال كبار مسئولى الحكومة عن هدى وبصيرة, وبينوا لنا اسباب ما قام بة بعض كبار مسئولى ديوان عام محافظة السويس, مساء امس الخميس 9 ابريل, من امورا غامضة عجيبة, قبل ساعات من حضور السكرتير العام المساعد الجديد, الذى تؤكد سيرتة الذاتية محاربتة الفساد بضراوة, لتسلم مهام عملة يوم الاحد 12 ابريل, والتى تمثلت فى قيامهم, بمساعدة عمال الخدمات, بنقل مكتب سكرتير عام مساعد محافظة السويس, من مكانة المعهود الموجود فى الدور الثالث بجوار مكتب سكرتير عام محافظة السويس, اعلى مكتب محافظ السويس الموجود فى الدور الثانى, بمبنى ديوان عام محافظة السويس الجديد, منذ انشاء وافتتاح المبنى قبل حوالى ربع قرن, الى مكان مكتب مدير عام الشئون المالية والادارية الموجود فى الدور الثانى فى مبنى ديوان محافظة السويس القديم المجاور, وجعل مكتب مدير عام الشئون المالية والادارية مكان مكتب سكرتير عام مساعد محافظة السويس, وكانما جعلوا من مدير الشئون المالية والادارية المسئول الثالث فى ديوان عام محافظة السويس بدلا من السكرتير العام المساعد, برغم انة لا كبيرة او صغيرة تحدث فى ديوان عام محافظة السويس الا وتتطلب توقيع السكرتير العام المساعد لادخالها الى حيز التنفيذ, وكانما بريدون ابعاد السكرتير العام المساعد الجديد عن اى تاثير ومشاركة فى صنع القرار, وكانما هناك من يسعى لاخفاء امورا تحدث فى ديوان عام المحافظة, بمكان صنع القرار, عن السكرتير العام المساعد, والتساؤلات المطروحة الان هى, هل سوف يرضى السكرتير العام المساعد الجديد بفرمان نفية من مكتبة القريب من مكتب المحافظ, والمجاور لمكتب السكرتير العام, الى مكتب احد موظفية فى مبنى مجاور, وهل تابعت الجهات السيادية والرقابية هذة الاحداث العجيبة التى قد تكون بسيطة فى شكلها ولكنها خطيرة فى تداعياتها, وهل كشفوا ملابساتها الغامضة, وما هو موقفهم منها, افيدونا باللة عليكم يا مسئولى الجهات السيادية والرقابية, واكشفوا لنا عن سر استخدام طاقية الاخفاء فى مكتب السكرتير العام المساعد, حتى نكون على هدى وبصيرة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.