منظمة مراسلون بلا حدود تكشف مذابح مرسى ضد معارضية قبل 3 ايام من فيام ثورة 30 يونيو
اواصل ايها السادة, بمناسبة ذكرى ثورة 30 يونيو, معاودة نشر بعض مقالاتى التى نشرتها قبل سنتين على هذة الصفحة, لنرى معا كيف طغى وبغى الجبابرة الطغاة بدعم الاعداء العتاة حتى افاقوا من غيهم فى ثورة 30 يونيو, ومنها مقالى هذا الذى نشرته مع الصورة المرفقة يوم 27 يونيو 2013 وجاء على الوجة التالى, ''[ انتقدت منظمة "مراسلون بلا حدود" المعنية بحرية الصحافة والاعلام فى العالم, فى بيان اصدرتة بعد ظهر اليوم الخميس 27 يونيو, انتقادا شديدا, نظام حكم محمد مرسى رئيس الجمهورية, نتيجة حملاتة القمعية والتعسفية ضد الصحفيين والاعلاميين والمدونيين, واستبدادة بالسلطة بصورة خطيرة فاقت استبداد النظام المخلوع, واكد بيان منظمة ''مراسلون بلا حدود'' الذى تناقلتة وسائل الاعلام, ''تردى حرية الصحافة والاعلام فى مصر, منذ تولى محمد مرسى رئيس الجمهورية, مهام منصبة, بحيث صار وضع حرية الصحافة والاعلام فى مصر مدعاة للقلق, واشار تقرير منظمة ''مراسلون بلا حدود'' ''بان تردى اللوضع وصل الى حد بان وضع حرية الصحافة والاعلام فى مصر, ايام الرئيس المخلوع, قبل ثورة 25 يناير 2011'', ''كان افضل من الوضع الموجود فى مصر الان, وكان يشهد تحسنا ملموسا في الحريات الأساسية، خاصة حرية الصحافة والإعلام''، واكد التقرير ''أنّ قائمة تردى اوضاع الحريات الاساسية تشمل, الدستور الجديد المصادَق عليه أواخر عام 2012'', ''والذى لا يوفِّر الضمانات الأساسية الكافية لحرية الرائ والحريات العامة والحقوق السياسية''، ''كما أن حرية وسائل الإعلام العمومية ليست مضمونة فيه''. ''وانهالت البلاغات الكيدية التعسفية المقدمة ضد الصحافيين خلال العام الأول من تولى محمد مرسى منصب رئيس الجمهورية, وصار الإعلاميون، تحت طائلة الملاحقات القضائية المتتالية، وهدفا للاعتداءات المتعمَّدة'', واكدت منظمة ''مراسلون بلا حدود'' ''بأن هذه الانتهاكات المتنوعة لحرية الصحافة والإعلام تعكس إرادة الحكومة والحزب الحاكم في عرقلة التغطية الإعلامية لبعض الأحداث التي يمكن أن تشوه سمعتهما. وصار الهدف المنشود هو تورية الحركات الاحتجاجية التي تهز البلد على الصعيدين السياسي والاجتماعي'', وأ;] لتقرير ''بأن مصر تحتل المرتبة 158 (من أصل 179 دولة فى العالم) في قائمة الترتيب العالمي لحرية الصحافة لسنة 2013, وكانما ايها السادة الافاضل, قام الشعب المصرى بثورة 25 يناير عام2011, لفرض استبداد وطغيان وحكم حديد ونار, اشد طغيانا واستبدادا وقمعا, من النظام السابق المخلوع, انها كارثة قبل ان تكون مصيبة كبرى, لذا يسعى الشعب المصرى يوم ثورة 30 يونيو نهاية الشهر الجارى, لاسقاط حكم الجبابرة الطغاة الجدد, ].
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.