سلاما على روحك الطاهرة, سيادة المستشار هشام بركات, النائب العام, بعد ان اغتالتك يد جماعة الاخوان الارهابية, مع اذيالها من البلطجية, اليوم الاثنين 29 يونيو, قبل 24 ساعة من حلول الذكرى الثانية لثورة 30 يونيو المجيدة, سلاما على جهادك فى صون حق المجتمع, وتقديم المجرمين والارهابين السفاكين, للقضاء للاقتصاص منهم, سلاما لمبادئك, التى ضحيت بحياتك فى سبيلها, من اجل استئصال جذور المجرمين والخونة والارهابيين, وتنفيذ احكام القضاء بالسجن والاعدام للمنحرفين منهم, مع كون عدم تنفيذها, تحت دعاوى امريكا واتباعها فى بعض دول اوربا وعددا من البقاع, لما توصفة بصيانة حقوق الانسان للمجرمين والخونة والارهابيين, لمعاودة استخدامهم فى تنفيذ اجندتها التى اسقاطها الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو, انهيارا للدولة والمؤسسات, وضياعا لمصر وهويتها وشعبها وارضها واستحقاقاتها فى ثورة 30 يونيو, وانتشار شريعة الغاب واعمال البلطجة والارهاب للمجرمين والارهابيين, وتعالت مطالب الناس, فى السويس واحيائها, ومدنها وشوارعها, وازقتها وحواريها, وقراها ونجوعها, مع مطالب الناس فى سائر محافظات الجمهورية, بسحق المجرمين والخونة والارهابيين بيد من فولاذ, وسرعة تنفيذ احكام الاعدام العادلة الصادرة ضد كبار المجرمين والارهابيين, وعلى راسهم مرسى وقيادات عصابتة الارهابية, فور حسمها نهائيا, لاقرار الحق والعدل, وصون حق المجتمع, واستئصال جماعات الحشاشين الارهابية الحديثة, مثلما ثم استئصال جماعات الحشاشين الارهابية القديمة, من اجل صيانة مصر وشعبها, وامتها العربية وشعوبها.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الاثنين، 29 يونيو 2015
تذايد المطالب الشعبية بسحق ارهاب امريكا والاخوان بعد جريمة اغتيال النائب العام
سلاما على روحك الطاهرة, سيادة المستشار هشام بركات, النائب العام, بعد ان اغتالتك يد جماعة الاخوان الارهابية, مع اذيالها من البلطجية, اليوم الاثنين 29 يونيو, قبل 24 ساعة من حلول الذكرى الثانية لثورة 30 يونيو المجيدة, سلاما على جهادك فى صون حق المجتمع, وتقديم المجرمين والارهابين السفاكين, للقضاء للاقتصاص منهم, سلاما لمبادئك, التى ضحيت بحياتك فى سبيلها, من اجل استئصال جذور المجرمين والخونة والارهابيين, وتنفيذ احكام القضاء بالسجن والاعدام للمنحرفين منهم, مع كون عدم تنفيذها, تحت دعاوى امريكا واتباعها فى بعض دول اوربا وعددا من البقاع, لما توصفة بصيانة حقوق الانسان للمجرمين والخونة والارهابيين, لمعاودة استخدامهم فى تنفيذ اجندتها التى اسقاطها الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو, انهيارا للدولة والمؤسسات, وضياعا لمصر وهويتها وشعبها وارضها واستحقاقاتها فى ثورة 30 يونيو, وانتشار شريعة الغاب واعمال البلطجة والارهاب للمجرمين والارهابيين, وتعالت مطالب الناس, فى السويس واحيائها, ومدنها وشوارعها, وازقتها وحواريها, وقراها ونجوعها, مع مطالب الناس فى سائر محافظات الجمهورية, بسحق المجرمين والخونة والارهابيين بيد من فولاذ, وسرعة تنفيذ احكام الاعدام العادلة الصادرة ضد كبار المجرمين والارهابيين, وعلى راسهم مرسى وقيادات عصابتة الارهابية, فور حسمها نهائيا, لاقرار الحق والعدل, وصون حق المجتمع, واستئصال جماعات الحشاشين الارهابية الحديثة, مثلما ثم استئصال جماعات الحشاشين الارهابية القديمة, من اجل صيانة مصر وشعبها, وامتها العربية وشعوبها.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.