فى مثل هذا اليوم قبل سنة, 8 اغسطس 2014, نشرت مقالا على هذة الصفحة تناول قيام حركة حماس الارهابية, بذبح متحدثها الرسمى والقاء جثتة فى الشارع للفرجة للراغبين, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ شنت حركة حماس الفلسطينية, قبل وخلال العدوان الاسرائيلى على قطاع غزة, حملة ارهاب دموية, قامت فيها بقتل وذبح وسحل وسفك دماء المئات, والتمثيل بجثثهم فى الميادين العامة والشوارع والطرقات, ليس من جنود العدو الاسرائيلى, ولكن من الشعب الفلسطينى فى قطاع غزة, لتخويفة وارهابة واخماد اصوات المعارضين لحماس, بعد ان حملوا حماس مسئولية محاصرتهم, ومعاناتهم, وعدوان اسرائيل عليهم, وانشقاق الفلسطينيين, وضياع القضية الفلسطينية, نتيجة انشغال حماس باجندة تنظيم الاخوان الارهابى, عن قضية الشعب الفلسطينى, واجندات الراشين فى قطر وتركيا وايران, عن حقوق الشعب الفلسطينى, وامتدت حملة حماس الارهابية, لتشمل العديد من كوادرها وقيادتها الذين اعترضوا على تعاظم مروقها, وبينهم ايمن طة, المتحدث الرسمى باسم حركة حماس, والقيادى فى الحركة, واحد مؤسسيها, وصديق الارهابى اسماعيل هنية, وقامت حركة حماس باختطافة من منزلة خلال وجودة وسط اطفالة وزوجتة, واحتجازة فى مكان مجهول مع اخرين, وتعذيبة ليل نهار, ثم اطلاق الرصاص على راسة, يوم الثلاثاء الماضى 5 اغسطس 2014, والقاء جثتة على وجهها فى ساحة ميدان الشفاء الكبير بغزة, ونصفها الاعلى عاريا, واثار التعذيب والدماء فى كل مكان من جسد القتيل, وثقوب الرصاص فى جانبى راسة, للفرجة والتصوير بالهواتف المحمولة للراغبين من المارة, والتمثيل بالجثة, وبعد حوالى ساعتين من الفرجة على جثة القتيل فى الميدان الكبير, قامت حماس بنقل الجثة, الى مشرحة مجمع مستشفى الشفاء الطبى فى غزة, بدون اجراء تحقيق مستقل من نيابة عامة وقضاة تحقيق, عن مصرع القتيل وغيرة من مئات الضحايا الفلسطينيين, اذا كان منسوب اليهم مزاعم, وبدون محاكمات وقضاة ومحامين, بعد ان نصبت حماس من نفسها الحاكم, والنيابة, والقاضى, والسجان, والجلاد, وبدون رحمة او شفقة, وبدون تقدير لمسيرة القتيل الوطنية مع ابية واشقائة واقاربة, والتى دفعت اسماعيل هنية, الارهابى الثالث فى حركة حماس, بعد خالد مشعل, وموسى ابومرزوق, للتوجة منذ حوالى عام, الى منزل والد ايمن طة فى غزة, وتقبيل يدة امام كاميرات وسائل الاعلام, وكذلك تقبيل يد ام ايمن طة, تقديرا من حماس ''حينها'' للاسرة, كما كان اسماعيل هنية بحكم صداقتة لايمن طة منذ طفولتهما, يحب دائما ان ''يلهو'' مع ايمن طة, ويمازحة, ويتضاربان بالايدى, ويتبادلون عبارات التقاذع, بدون اى تكليفات بينهما, خاصة عندما كان يذهبان معا للسباحة, وتناقلت وسائل الاعلام, نص التقرير الاخبارى الذى نشرتة صحيفة ''القدس العربي'' اليوم الجمعة 8 اغسطس 2014, عن أسباب ''إعدام'' حركة حماس, يوم الثلاثاء الماضى 5 اغسطس 2014, متحدثها الرسمى أيمن طه، والتمثيل بجثتة, واكدت الصحيفة على لسان مصادر مسئولة, ''[ بإن ايمن طه أعدمتة حماس بعدة رصاصات في الرأس والصدر، ثم القت جثته في ساحة ميدان الشفاء لمدة حوالى ساعتين للفرجة للراغبين, ثم نقلها الجثة الى مشرحة مستشفى مجمع الشفاء الطبى ]'', وأشارت الصحيفة إلى ''[ قيام حركة حماس بحظر نشر خبر قتلها متحدثها الرسمى يوم الثلاثاء الماضي 5 اغسطس 2014، لكنها سمحت بذلك لاحقا أمس الخميس 7 اغسطس 2014 ]'', وأوضحت الصحيفة ''[ بأن قوات الأمن التابعة لحركة حماس اعتقلت ايمن طة قبل العدوان الاسرائيلى على قطاع غزة, واحتجزته فى مكان مجهول، حيث كان يخضع, لما اسمتة, للتحقيق ]'', بدعوى, ''[ اتهامه بإقامة علاقات مع أجهزة مخابرات بالمنطقة، وإجراء اتصالات مع شخصيات فلسطينية على عداء كبير مع حركة حماس ]'', وهكذا كانت النهاية الدموية البشعة للمتحدث الرسمى باسم حركة حماس الارهابية ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
السبت، 8 أغسطس 2015
ليلة قيام حركة حماس الارهابية بذبح متحدثها الرسمى والتمثيل بجثتة فى شوارع غزة
فى مثل هذا اليوم قبل سنة, 8 اغسطس 2014, نشرت مقالا على هذة الصفحة تناول قيام حركة حماس الارهابية, بذبح متحدثها الرسمى والقاء جثتة فى الشارع للفرجة للراغبين, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ شنت حركة حماس الفلسطينية, قبل وخلال العدوان الاسرائيلى على قطاع غزة, حملة ارهاب دموية, قامت فيها بقتل وذبح وسحل وسفك دماء المئات, والتمثيل بجثثهم فى الميادين العامة والشوارع والطرقات, ليس من جنود العدو الاسرائيلى, ولكن من الشعب الفلسطينى فى قطاع غزة, لتخويفة وارهابة واخماد اصوات المعارضين لحماس, بعد ان حملوا حماس مسئولية محاصرتهم, ومعاناتهم, وعدوان اسرائيل عليهم, وانشقاق الفلسطينيين, وضياع القضية الفلسطينية, نتيجة انشغال حماس باجندة تنظيم الاخوان الارهابى, عن قضية الشعب الفلسطينى, واجندات الراشين فى قطر وتركيا وايران, عن حقوق الشعب الفلسطينى, وامتدت حملة حماس الارهابية, لتشمل العديد من كوادرها وقيادتها الذين اعترضوا على تعاظم مروقها, وبينهم ايمن طة, المتحدث الرسمى باسم حركة حماس, والقيادى فى الحركة, واحد مؤسسيها, وصديق الارهابى اسماعيل هنية, وقامت حركة حماس باختطافة من منزلة خلال وجودة وسط اطفالة وزوجتة, واحتجازة فى مكان مجهول مع اخرين, وتعذيبة ليل نهار, ثم اطلاق الرصاص على راسة, يوم الثلاثاء الماضى 5 اغسطس 2014, والقاء جثتة على وجهها فى ساحة ميدان الشفاء الكبير بغزة, ونصفها الاعلى عاريا, واثار التعذيب والدماء فى كل مكان من جسد القتيل, وثقوب الرصاص فى جانبى راسة, للفرجة والتصوير بالهواتف المحمولة للراغبين من المارة, والتمثيل بالجثة, وبعد حوالى ساعتين من الفرجة على جثة القتيل فى الميدان الكبير, قامت حماس بنقل الجثة, الى مشرحة مجمع مستشفى الشفاء الطبى فى غزة, بدون اجراء تحقيق مستقل من نيابة عامة وقضاة تحقيق, عن مصرع القتيل وغيرة من مئات الضحايا الفلسطينيين, اذا كان منسوب اليهم مزاعم, وبدون محاكمات وقضاة ومحامين, بعد ان نصبت حماس من نفسها الحاكم, والنيابة, والقاضى, والسجان, والجلاد, وبدون رحمة او شفقة, وبدون تقدير لمسيرة القتيل الوطنية مع ابية واشقائة واقاربة, والتى دفعت اسماعيل هنية, الارهابى الثالث فى حركة حماس, بعد خالد مشعل, وموسى ابومرزوق, للتوجة منذ حوالى عام, الى منزل والد ايمن طة فى غزة, وتقبيل يدة امام كاميرات وسائل الاعلام, وكذلك تقبيل يد ام ايمن طة, تقديرا من حماس ''حينها'' للاسرة, كما كان اسماعيل هنية بحكم صداقتة لايمن طة منذ طفولتهما, يحب دائما ان ''يلهو'' مع ايمن طة, ويمازحة, ويتضاربان بالايدى, ويتبادلون عبارات التقاذع, بدون اى تكليفات بينهما, خاصة عندما كان يذهبان معا للسباحة, وتناقلت وسائل الاعلام, نص التقرير الاخبارى الذى نشرتة صحيفة ''القدس العربي'' اليوم الجمعة 8 اغسطس 2014, عن أسباب ''إعدام'' حركة حماس, يوم الثلاثاء الماضى 5 اغسطس 2014, متحدثها الرسمى أيمن طه، والتمثيل بجثتة, واكدت الصحيفة على لسان مصادر مسئولة, ''[ بإن ايمن طه أعدمتة حماس بعدة رصاصات في الرأس والصدر، ثم القت جثته في ساحة ميدان الشفاء لمدة حوالى ساعتين للفرجة للراغبين, ثم نقلها الجثة الى مشرحة مستشفى مجمع الشفاء الطبى ]'', وأشارت الصحيفة إلى ''[ قيام حركة حماس بحظر نشر خبر قتلها متحدثها الرسمى يوم الثلاثاء الماضي 5 اغسطس 2014، لكنها سمحت بذلك لاحقا أمس الخميس 7 اغسطس 2014 ]'', وأوضحت الصحيفة ''[ بأن قوات الأمن التابعة لحركة حماس اعتقلت ايمن طة قبل العدوان الاسرائيلى على قطاع غزة, واحتجزته فى مكان مجهول، حيث كان يخضع, لما اسمتة, للتحقيق ]'', بدعوى, ''[ اتهامه بإقامة علاقات مع أجهزة مخابرات بالمنطقة، وإجراء اتصالات مع شخصيات فلسطينية على عداء كبير مع حركة حماس ]'', وهكذا كانت النهاية الدموية البشعة للمتحدث الرسمى باسم حركة حماس الارهابية ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.